الف شكر يا كابتن على التوضيح مع انك تاخر شويه انا شخصيا كنت متشوق لموضوعك لاعرف ما الذي حصل بين الشوطين حيث راينا في الشوط الثاني فريقا اخر ليس هو من لعب في الشوط الاول
كما تفضلت الحسين ليس بالفريق القوي ولكن كان الافضل في الشوط الاول ولولا اجتهاد رافت وليس ابو زمع لكان هناك كلام اخر
سوالي هنا لماذا لم يثبت ابو زمع على تشكليه ولم يتبت مراكز اللاعبين لغاية الان مع انه اخذ الوقت الكافي في تجريب اللاعبين ؟؟
مره اخرى الف شكر على التوضيح ... رحم الله والدك وادخله فسيح جناته
هذا ما يقلقني.. بالعموم في هذه المباراة شاهدنا بوادر خطة يمكن العمل عليها وهي خطة 4-2-2-2..
ويجب أن يعمل أبو زمع على تثبيت توظيف اللاعبين.. لا فقط الخطة والمراكز..
يجب ان لا ننخدع بهذا الفوز
لدينا العديد من المشاكل في الفريق و يجب حلها
فريق خلال الشوط الاول كامل غير قادر على نقل الكرة من منتصف ملعبنا امام فريق صاعد
و ابو زمع على الدكة يشاهد المباراة مثل الجمهور
لم اشاهده ينادي اي لاعب ليعطي تعليمات جديدة حسب مجريات المباراة
بين الشوطين كانت اللحظة الحاسمة و نحن امام خيارين لا ثالث لهما
ابو زمع عنف اللاعبين و شحنهم لدرجة كبيرة
و الخيار الثاني ان روح اللاعبين تفوقت على انفسهم و لم يقبلو ان تعود الجماهير حزينة و هي التي ساندت الفريق في طقس بارد جدا
نهاية الحمدلله على الثلاث نقاط
بصراحة لا أستطيع الجزم بما جرى.. او موافقتك من عدمها قبل مشاهدة المباريات القادمة للفريق.. فلربما أبو زمع استدل على الخلطة السحرية لمهام اللاعبين.. لننتظر ونر..
انا سعيد اليوم يا صديقي اننا اتفقنا بخصوص انقلاب الفريق التكتيكي في الشوط الثاني حيث ان نقطة التغيير الحقيقية التي اتفقنا عليها تقدم الخط الخلفي ليقترب من رجائي وبالتالي تضييق المساحات بالاضافة الى تحركات رافت دون تقييد في الجهة اليسرى ولا شك ان احمد الياس ساعد كثيرا في هذه الحرية من خلال اسناده الهجوم بالضغط على دفاعات لاعبي الحسين ليساهم في مزيدا من الحرية لرافت وحسن وعامر
لا تتاخر علينا مرة اخرى
بالفعل اتفق معك تماماً في موضوع تقارب الخطوط الذي حدث.. وقد كان له دور مؤثر.. اللعب بحرية ولا مركزية لرأفت وحسن وعامر جلب الفوز..
الله لا يجيب تأخير قسري يا صديقي.. كل الشكر والمودة
نلعب بجهد فردي واجتهاد النجوم الحسين اربد كان افضل منا وعلى مدار الشوطين باﻵداء الجماعي والانتشار السليم خصوصا عند الاستيلاء ع الكره ولولا توفيق الله لنجم النجوم رأفت علي لكانت مأساه شباب اردن جديده انا عند رأيي ابوزمع لايملك جديد اعطى ماعنده ومايساعدنا وجود نجوم لدينا توزن ذهب ويمكن ان تحسم مباراة بفضل الله اولا وخبرتها المتراكمه ثانيا وبفضل تواضع معظم مدربي الانديه الاردنيه ، لازلنا لم نشاهد جمل تكتيكيه وأداء جماعي ضاغط ومذهل من قبل لاعبينا لم نرى جمال في الاداء ولا انتشار مدروس لنجومنا لم نرى الوحدات المخيف الذي يدب الرعب لجميع اﻷنديه من صغيرها لكبيرها ارحمونا ياجماعه يكفي عواطف ابوزمع نحبه ونقدر انتماؤه للوحدات ولكنه لايصلح كمديرا فنيا محنكا يملك من الخبره الكثير والذي تخوله من اكل اﻵخضر واليابس نحتاج مديرا فنيا رااااااااس مذهلا بحجم الوحدات يصنع من كوكبة النجوم فريقا لا يقهرويمتع جماهير الوحدات بأداء متناغم وهجومي هادر ،نريد ان نرى الوحدات يلعب بال18 للفريق المنافس لم ننسى طيب الذكر ثائر جسام ولا نتائجه المخيفه ابان استلامه لفريقنا ولا الحجي اكرم سلمان وتألقه مع الوحدات بموسم عصيب ومرهق
مبدع كالعادة اخي السنمائي و فعلا تحليل رائع و سنمائي و ما ميز الوحدات ايضا هو لعب الكرات الأرضية التي يجيدها الفريق و ليس لعبت الرفعات من منتصف الملعب كأخر مباراتين
كل ما تكبر تحلى R13
اخي العزيز " السينمائي " كالعادة تحليل أكثر من رائع .. فشكراً لك ورحم الله والدك وكل اموات المسلمين
الفنان رأفت علي حدوته وحداتية فهو صانع الفرح والمتعه ... اتمنى من اللاعبين الشباب الاستفادة من تواجد هذا اللاعب بينهم فهو مدرسه في المهارة والذكاء والدهاء الكروي .
أحب ان اضيف نقطة على ما اسلفت اخي العزيز وهي حول التبديلات التي اجراها الكابتن ابو زمع والتي كانت في الربع ساعة الاخير
حيث اننا شاهدنا البدلاء وهم البشتاوي - بهاء فيصل - واحمد هشام يلعبون بشكل فردي على حساب اللعب الجماعي وهنا يجب ان تكون هناك وقفه جاده مع هذه الظاهرة وعلى الكابتن ابو زمع العمل على ترسيخ اللعب الجماعي وان يطالب اللاعبين بالجدية وعدم التهاون واستغلال كل الفرص المتاحه حتى صافرة النهايه .
أيضا فرحت كثيرا بعودة الحسون ... فهذا اللاعب تكتيكي على اعلى مستوى.
عشت يا صديقي ولا أراك الله مكروها..
صديقي.. لاعب كرة القدم يحتاج من 5-15 دقيقة للدخول في جو المباراة.. فما بالك إن كان لاعباً لا يشارك بشكل دائم.. اعتقد بأن سبب اللعب الفردي هو أمران.. غياب الانسجام.. ومحاولة إثبات الذات لحجز مكان أساسي.. وهما أمران مفهومان تماماً..
كل كلمات الاعجاب قليلة بحقك , تحليل احترافي كالعاده
رأفت على لن يتكرر وكان كلمة السر في المباراة
والحمد لله ابو زمع كما قلت بدأ يفهم اللاعبين ومواقعهم اكثر من السابق