إلى الأخضر لي ،،
اسمح للقلب الآن أن يقسم إلى نصفين ، القديم لعبد الله -حفظه الله لك - والجديد للجديد الذي يشاركني أنفاسي (آدم) - جعله الله من الصالحين ،،،
جزاك الله خيرا على هذه اللفتة التي لا تكون إلا عند الطيبين .
وإلى كل الموقعين بالتهنئة في هذه الصفحات
أسأل الله العلي القدير أن أشارككم جميعا أفراحكم
سدد الله على طريق الخير خطاكم أيها الأحبة