اخي الكريم هذه التعديلات التي تتحدث عنها لن تحصل الا بتعديلات جذرية تطال الجهاز الاداري لنادي الوحدات وقبلها غربلة في الهيئة العامة التي يجب ان يكون صوتها عالي من اليوم فصاعدا ....
اعادة عامر ذيب وحسن عبدالفتاح لان الوسط صار شوربة
واعادة شفيع .
واعادة الجماهير .
وعودة الجماهير كما كانت .
محمد عمر او دراجان مدرب
الادارة ما بقدر احكي شيلوها لانكم مش قدها
هيك برجع الوحدات وصدقوني غير هيك ولا حتى تحلموا بشي
نحن نعلم اخواني الاعزاء والجميع يعلم بان نادي الوحدات لا يليق به غير التتويج بالبطولات لكن هذا موسم استثنائي خرج عن السيطرة و نريد نحن ان نعيد الفريق الى الصواب بعد ان فكرت وجدت نفسي في عدة متطلبات لعودة الروح للفريق :::
1-- مساندة الفريق في جميع مبارياته المقبلة دون الإساءة إلى أي لاعب مهما كانت الأسباب، وتدكر أن أعمدة الفريق قد هرمت ولم تعد تملك طاقة كافية للعب.
2-- تحميس اللاعبين من خلال متابعة التدريبات بكثافة من خلف الشبك،
أتفق تماما
3-- تقديم دعم مادي للاعبين من خلال اشخاص نأمن لهم في الادراة _امثال طارق خوري لتقديمها للاعبين كمكافات لتحفيزهم على تقديم الافضل. الموضوع باعتقادي ليس موضوع فلوس، بل حسن ادارة وتدبير، واللاعبون يحتاجون إلى جهاز فني يحسن ضبطهم وقيادتهم، أما المكافآت والحوافز فلن تفد ما دام الفريق متراجع في أدائه ونتائجه.
4-- المطالبة باعادة عامر شفيع الى الفريق لانه لم يخطئ بحق جمهور الوحدات كافة و انما رد على شخص او فئة مدفوعة الاجر لانها شتمته وهو انسان و لا يتحمل ان يسمع الشتائم. بغض النظر عن المخطئ فلا يجوز شتم أعراض اللاعبين مهما كانت المبررات، ولمن يعارض عودة شفيع أن يتحمل نتائج غيابه. ولكني أعتقد بأن شفيع قد تعلم درسه ودفع الثمن وأرجو ممن أساءوا له أن يتعلموا درسهم.
5-- المطالبة برفع اللاعبين الشباب واعطائهم الفرصة بالفريق الاول: أظن بأن الجهاز الفني يعمل على دلك فليس أمامه خيارات أخرى.
وشكرا للجميع على الاهتمام
إضافة إلى كل ما دكر فنحن بحاجة إلى إعادة تأهيل ومأسسة نادي الوحدات وهده هي الخطوة التي ستحول دون تكرار هدا السيناريو الرهيب، وهي القادرة على إعادة نادينا للتفاعل مع مجتمعه المحلي، وانتاج وصقل مواهب أبناء المخيم أولا، والاهتمام في رياضة مدارسنا وشبابنا، فالنادي وجد لهده الغاية في الاساس فيجب ان لا ننسى أنه مركز شباب مخيم الوحدات اولا واخيرا، وادا لم يكن اللاعبون من المخيم فلا طعم لا لكأس ولا لبطولة.