منذ البداية يا أخي هاجمت شفيع نفسه لأنه أعطى جلاديه فرصة ليجلدوه ، بالخطأ الكبير الذي ارتكبه ، و ثم قلت بعدم جدوى الاسترحامات و المناشدات ، و طلبت اعتزاله دوليا ، و الآن من يقول بأن العقوبة سترفع ، عليه أن يصحو ، الاتجاه لتجريد الوحدات من مصادر قوته لا اعادة أدواته ، لذا غضبت كل الغضب عندما قارب القنديل أن يمشي في طريق شفيع بالاعتداء على لاعب المنسية ، الوحدات ينزف ابتداءا من شفيع الى الشاطر حسن و الذيب عامر و عبد الحليم مرورا بدراغان الى احداث اخرى ، و كل ذلك ليس بمبشر بالخير .