لا ادري اين تذهب اخلاق الدين والتربيه والقوميه والنشمنه عندما يدخلوا هؤلاء المندسون ملعب كرة قدم ويشتموا فلسطين والفلسطينيين. اين الاتحاد والحكومه والدرك عنهم، ان لم تكن هذه خيانه وطنيه فما هي الخيانه؟ ظاهره خطيرة لا تبشر بخير ويجب ان لا تذهب دون نقاش وعلاج على اعلى المستويات الامنيه بالبلد.
عنصرية بعض الجماهير تظهر امام الحاج مالك لانه غريب الدار... وكاننا لا ولم نعاني من العنصريه انفسنا. عيب وعار ما يحصل بحق الحاج مالك بدءا بجمهورها وانتهاء بمعلقي قناة التلفزيون الرياضيه الذين يستغلون اي فرصه للهجوم عليه. اخلاقيا لا يجوز ما يحصل مع الأجانب الافارقه و رياضيا، اي لاعب يلبس شعار الوحدات فهو منا وفينا ونحن ضهره وسنده الى ان يخلع الشاره سواء كان افريقيا او ابن النادي... لا فرق.
لسبب ما، الرياضه تُظهر ابشع ما فينا... هل هو الكبت ام قصور شخصيه ونرجسية الضعيف؟ ....