الوحدات كبير وبظل خاوي عليهم وفرحتهم كانت من قهرهم وهيك خلص يفتصلو مع الرمثا وهي الميدان يا حميدان ولاحظت العودة الموفقة لبشار ياسين مسك احمد هايل على الاخير والله يعطيهم العافية وكمان
عشان يعرفو الهذولاك بهم ضربة جزاء [.
والله ياكبير من كثر ماهم مضاحك جيهم خبر انه الرمثا تعادل باخر المباراة فكروا حالهم اخذو الدوري
مباراة مملة وأداء ضعيف جدا من الفريقين ،،، فالوحدات واصل عروضه المتواضعة في بطولة الدوري واستغل لاعبوه فترات طويلة بهدف التلاعب بأعصاب وجماهير لاعبي الفيصلي دونما محاولة منهم لفرض سيناريو مفاجىء للخصم ،،، وفي المقابل لم يظهر الفيصلي ما يؤهله للفوز بالبطولة ،،، فالفيصلي لحظة أن يتم مراقبة أهم مفاتيح لعبه يظهر عاجزا عن الوصول لمرمى الخصم وذلك لغياب اللاعب الذكي القادر على خداع مدافعي الخصم بالتمرير للمهاجمين وصنع الفرص لهم من لا شيء ،،، فأدى الفيصلي مباراة عادية جدا برغم استحواذه على الكرة لفترات ،،، ولو استمرت المباراة لساعة أخرى لما تمكن الفيصلي من التسجيل ،، فيكفي أن تراقب أحمد هايل وتسيطر على الكرات المرفوعة من قبل الحناحنة والنواطير وعندها ستجد أن الفريق بقيادة حسونة وبهاء وشريف عدنان يتبادلون الكرات بشكل تقليدي بعيدا عن الخطورة بل ويصبحون أكثر بحثا عن ركلات الجزاء والركلات الحرة أملا في احراز هدف يضمن لهم الفوز ،،،
ومن ثم فإن رغبة الوحدات في تعطيل الفيصلي بدت أكثر وضوحا من رغبته في تحقيق نتيجة تؤكد سطوته على غريمه وهذا أمر يسأل عنه الكابتن برانكو ،،، فلم نكن نتمنى أن نرى لاعبي الوحدات يهدرون دقائق طويلة وبطريقة مملة بدوا معها وكأنهم يلعبون أمام فريق يفوقهم كثيرا من الناحية الفنية ،،، ففريق يضم أكثر من 8 من لاعبي منتخبنا الوطني السابقين والحاليين ويعجز عن تشكيل خطورة حقيقية على مرمى الفيصلي طوال اكثر من ساعة من اللعب ، هذا اأمر يؤكد العقلية التي دخل بها اللاعبون إلى ملعب المباراة ،،،
الحكم لم يكن موفقا بل منذ الدقيقة الأولى بدا غير قادر على السيطرة على الاعتراضات المتواصلة وتواصلت المسرحيات المملة من ذات الأسماء في الفريقين ،،، ولو كان الحكم عربيا أو اجنبيا لخرجت المباراة أفضل فنيا لأسباب نعرفها جميعا ،،،
تلك الفئات المارقة من جماهير الفيصلي واصلت شتم نادي الوحدات ولاعبيه بطريقة تؤكد أنهم على علم بأن عقوبات اتحاد الكرة لم ولن تتجاوز فرض غرامة مالية متواضعة أو نقل مباراة للفيصلي من ملعب ستاد عمان إلى ستاد القويسمة ،،، والطريف في الأمر أن انشغال هذه الجماهير بشتم لاعبي الوحدات جعلهم يطيرون فرحا لمن سرب لهم معلومة بأن الجزيرة عادل الرمثا رغم ان مباراة الفريقين كانت قد انتهت منذ دقائق ،،،
مرة اخرى يثبت برانكو انه لا يستحق تدريب فريق بحجم الوحدات والدليل تبديلاته التي تنم عن جهل واضح او كانه كان يخطط لاعطاء المباراة للزرق موسم بالفعل للنسيان
اصلا جمهورهم مش عارف وين الله حاطو ولا عارف حسبة النقاط بس جايين يسبو على الوحدات لانهم باختصار جمهور تافه لا يفقه بكرة القدم شيء كل همه هو الانتصار على الوحدات وهذا لن يتحقق لهم ابدا حتى ان لاعبيه وجمهوره اخذو يتبادلو التهاني بعد انتهاء اللقاء وكان الخروج بالتعادل مع الوحدات هو بطوله كم انت كبير يا وحدات حتى في اسوأ حالاتك لم يستطيعو تحقيق الانتصار عليك
برانكو حاول اهداء اللقب الى الفيشلي
برانكو لا يصلح لقيادة الوحدات
كون ميوله فيصلاوية ومعروف ذلك
للصغير قبل الكبير
لا اتفق معك اخي المباراة واللعبة مدروسة ومتفق عليها كمان من الادارة والجهاز الفني والفريق وكان ملاحظ اداء اللاعبين انهم لا يبحثون عن الفوز وبالمقابل لا يريدون الخسارة
للإخوان إلي بيحكوا إنه الوحدات ما لعب اليوم...أنا بتحدى أي شخص منهم يذكرني بفرصة للفيصلي خطيرة طول المباراة...على العكس،،،الوحدات لو ناوي يلعب كان شرشحهم...بس الوحدات بده يضيع بطولتين عليهم...الدوري وكأس الإتحاد...ويخلي الرمثا بشطارته يمسحهم مسح...
مباراة مملة وأداء ضعيف جدا من الفريقين ،،، فالوحدات واصل عروضه المتواضعة في بطولة الدوري واستغل لاعبوه فترات طويلة بهدف التلاعب بأعصاب وجماهير لاعبي الفيصلي دونما محاولة منهم لفرض سيناريو مفاجىء للخصم ،،، وفي المقابل لم يظهر الفيصلي ما يؤهله للفوز بالبطولة ،،، فالفيصلي لحظة أن يتم مراقبة أهم مفاتيح لعبه يظهر عاجزا عن الوصول لمرمى الخصم وذلك لغياب اللاعب الذكي القادر على خداع مدافعي الخصم بالتمرير للمهاجمين وصنع الفرص لهم من لا شيء ،،، فأدى الفيصلي مباراة عادية جدا برغم استحواذه على الكرة لفترات ،،، ولو استمرت المباراة لساعة أخرى لما تمكن الفيصلي من التسجيل ،، فيكفي أن تراقب أحمد هايل وتسيطر على الكرات المرفوعة من قبل الحناحنة والنواطير وعندها ستجد أن الفريق بقيادة حسونة وبهاء وشريف عدنان يتبادلون الكرات بشكل تقليدي بعيدا عن الخطورة بل ويصبحون أكثر بحثا عن ركلات الجزاء والركلات الحرة أملا في احراز هدف يضمن لهم الفوز ،،،
ومن ثم فإن رغبة الوحدات في تعطيل الفيصلي بدت أكثر وضوحا من رغبته في تحقيق نتيجة تؤكد سطوته على غريمه وهذا أمر يسأل عنه الكابتن برانكو ،،، فلم نكن نتمنى أن نرى لاعبي الوحدات يهدرون دقائق طويلة وبطريقة مملة بدوا معها وكأنهم يلعبون أمام فريق يفوقهم كثيرا من الناحية الفنية ،،، ففريق يضم أكثر من 8 من لاعبي منتخبنا الوطني السابقين والحاليين ويعجز عن تشكيل خطورة حقيقية على مرمى الفيصلي طوال اكثر من ساعة من اللعب ، هذا اأمر يؤكد العقلية التي دخل بها اللاعبون إلى ملعب المباراة ،،،
الحكم لم يكن موفقا بل منذ الدقيقة الأولى بدا غير قادر على السيطرة على الاعتراضات المتواصلة وتواصلت المسرحيات المملة من ذات الأسماء في الفريقين ،،، ولو كان الحكم عربيا أو اجنبيا لخرجت المباراة أفضل فنيا لأسباب نعرفها جميعا ،،،
تلك الثلة من الجماهير المارقة واصلت شتم نادي الوحدات ولاعبيه بطريقة تؤكد أنهم على علم بأن عقوبات اتحاد الكرة لم ولن تتجاوز فرض غرامة مالية متواضعة أو نقل مباراة للفيصلي من ملعب ستاد عمان إلى ستاد القويسمة ،،، والطريف في الأمر أن انشغال هذه الجماهير بشتم لاعبي الوحدات جعلهم يطيرون فرحا لمن سرب لهم معلومة بأن الجزيرة عادل الرمثا رغم ان مباراة الفريقين كانت قد انتهت منذ دقائق ،،،