شيء رائع ويدعو للفخر ، والشكر موصول لك أخي وليد ..
ولكن ما أدهشني وشد انتباهي بالقصة هو الطفل الصحراوي وهو يعيش ببيت شعر ولم يرى الوحدات لا من قريب ولا بعيد ويكمن في قلبه كل هذا العشق المفتوح للمارد الأخضر ولاحظوا توارث الانتماء والحب من جيل الى جيل بوسط الجبال والرمال الساخنة وبدون تلفاز !!!
< كم انت كبير يا وحدات نفخر بك الدنيا الى ما لا نهاية >
مشكور اخي وليد على هذه الصور الاكثر من رائعه وعلى التقرير الرائع جدا ...... تحية حب لهذا الطفل الوحداتي ولوالديه ولجميع ابنائنا الاردنيين الذين يعشقون الوحدات في كل مكان في العالم .......
مشكور اخي وليد على هذه الصور الاكثر من رائعه وعلى التقرير الرائع جدا ...... تحية حب لهذا الطفل الوحداتي ولوالديه ولجميع ابنائنا الاردنيين الذين يعشقون الوحدات في كل مكان في العالم .......
براء كلك زوق العمرة القادمة بأذن الله سأزورك في بيتك أن شاء الله في بحرة
كلنا تربينا على حب الوحدات منذ الصغر وانا احدهم وعندما كان عندنا تلفزيون ابيض واسود بالثمانينات كنت انتظر مباريات الاخضر وعمري لم يتجاوز العشر سنين ويا ريت يفهم كل لاعب هاااااااااااااااااااااااااااااااااظ الحكي