كل الشكر ابو احمد موضوع متعوب عليه
الوحدات قادر على العوده والاستفاقه من الغيبوبه التي يعاني منها وكلنا ثقه في البرنس والاعبين في عوده الاخضر الى الانتصارات
ونتمنى من البرنس ان يدعم بعض الاعبين الشباب و يريح الكبار في بعض المباريات
شكرا يا غالي مره اخرى
مشكور يا غالي الموضوع القيم والهادف …
لي مداخلة واحدة فقط …وهي اسلوب لعب الفريق او التكتيك الميداني بالمباراة.
اذا ما كان العذر او لنسميها كما سميتها " الفخ " بلعب ذات راس مدافعا ومعتمدا عالمرتدات ليجد الطريق سالكا امامه للتسجيل فاظن ان قلة خبرة المدير الفني وضعتنا في موقف محرج ، فطريقة اللعب مهاجما له اصول ، الفيصلي حصل على القاب كثيرة وهو يلعب مدافعا او يظن البعض انه لعب مدافعا بل هي طريقة متوازنة بين الخطوط الثلاث.
يبدو ان عبدالله ابو زمع قد اعادنا الى الزمن القديم الذي يلعب فيه الوحدات بامتاع ونخرج غير مصدقين ان سحاب او الكرمل او اتحاد الرمثا تعادل معنا ، انا لا اريد ان اكرر مطالبتي باعفاء ابو زمع من مهمته ولكني على ثقة ان المفاجئات قادمة لا محالة ، طريقة اللعب المفتوحة والهجومية بتكتيك غير مدروس هي نهاية اي فريق مطالب بالفوز .
قبل مباراة الفيصلي طالبت بالدفاع وملازمة اطراف الفيصلي مما اغضب البعض وطالبوا بالهجوم الهجوم الهجوم ، وهنا يمكن سر المعادلة ،انا كنت خائفا من الثقة المفرطة للاعبين ولو كان هناك مدير فني يقرأ الاحداث جيدا للعب بطريقة دفاعية بحتة صدمت الجميع حتى مع احراز الهدف الوحيد بالمباراة فالذي ساعد الفيصلي بالثبات هي للاسف عدة عوامل اهمها قلة الخبرة لأبو زمع الذي ساعد قليل الخبرة ايضا اليماني والذي سهل عليه امور كثيرة ، للاسف كان بالامكان افضل بكثير مما كان وانا لا اتكلم عن مباراة بل عن موسم كامل ، ارى وبواقعية وبموضوعية اننا نسير باتجاه نفق مظلم سنفيق على اثر مفاجئات عديدة.
ارجو دراسة الدوري جيدا … المضحك ان الفرق المغمورة تعمل بطرق علمية وحديثة تجاهنا ونحن غافلين حتى عن غسل الوجه بعد كل مفاجئة .
خانكان قبل مباراة الفخ صرح باحترام الوحدات. فيبدو اننا اكلنا الطعم بشراهة واخذتنا العزة بالرد ، فكتبت ردا وموضوعا عن ذات راس بعد تصريح خانكان " ذات راس مين " ولكن للاسف لم يرى النور لاننا نعيش في وهم ولا زلنا اسمه " سبهللة " .
العامل النفسي مهم جدا ، وتدعيم الثقة مطلوب ولكن لمن …؟
لمن يملك الحلول لمن لديه تراكمات خبراتية ، لمن تعايش كمدرب ومدير فني مع تاريخ قاسي ، لمن يملك الحس القيادي ، فهل راينا في رجلنا الكابتن ابو زمع ما يشفع له بتجديد الثقة به وبمعاونيه الافاضل ، انا اتكلم هنا عن كادر فني وليس عن شخصيات تاريخية اسعدتنا كثيرا.
المواقع الاجتماعية سيف ولكن يبدو اننا لازلنا نحارب وسيفنا في غمده ، فهل نسل هذا السيف بطريقة تسهل من مهمة قائدنا ميدانيا …!!!؟؟؟؟؟
ابو احمد … انا احبك في الله فانت رجل عاشق للوحدات بصدق لك مني اجمل تحية وتذكر شي واحد. نحن كوحداتيين نماريد لا يعرف الاخرين كيف ومتى ننتفض فقد تعلمنا أن الحرب خدعة .
نعم نحن نسير باتجاه نفق مظلم .... وإذا كان أبو زمع قبل السقطات الثلاث المتتالية يتمتع ببعض الثقة وقلة الخبرة فهو الآن فقد الثقة وبقيت قلة الخبرة ... أعتقد أن التجديد للبرنس لم يكن لا بصالحه ولا صالح الأحضر ... والله ولي التوفيق
إحباط
أعترف امامكم ان خسارة الوحدات الأخيرة امام ذات راس اصابتني بحالة من الإحباط غير مسبوقة , أعترف ان المعاناة كانت كبيرة في محاولة الخروج من حالة القلق والخوف على الفريق وعلى ألقاب الموسم ! لكم ان تتخيلوا حجم هذه المعاناة لمن لا يعرف الا التفاؤل عندما يتعلق الأمر بالوحدات وفريق كرة القدم تحديداً , وصلتني رسالة من أخ عزيز يسألني عن موضوعي المعتاد بعد اي مباراة وحقيقة أنا اقدم أعتذاري للجميع فالخسارة كانت قاسية وأفقدتني التركيز وكان هناك العديد من المواضيع ولم يكن بجعبتي شيء جديد أضيفه بعد طروحات الأخوة الأعضاء التي تناولت معظم النقاط , بالأضافة أن موضوعي بعد مباراة الفيصلي شمل العديد من النقاط التي اراها وبوجهة نظر شخصية بحتة تمثل عيوب بالفريق , من الصعب جداً علي أن ارى الوحدات يسقط ثلاثة مرات في مرحلة واحدة وهو المرشح رقم 1 ومن الصعب جداً ان اتقبل الخسارة امام الفيصلي وفريقنا افضل وبعد سطوة سنوات , لكن مباراة ذات راس كنت خائفاً جداً قبل المباراة مع تقديري لصعوبة المباراة ولعدم قدرة اي فريق على تحقيق الفوز على ذات راس هذا الموسم بالأضافة لعدم خسارة فارس الجنوب من 20 شهراً على ملعبه !! وهذا ما نوهت اليه قبل المباراة , المهم هي مرحلة صعبة اعادتنا الى حسابات جديدة أن الوحدات المرشح الأول هذا الموسم بات في موقف لا يحسد عليه وأن انقاذ موسمه يحتاج الى تظافر الجهود والى ردة فعل اللاعبين أولاً من خلال الأنتصار لتاريخهم واسماؤهم واسم ناديهم , يحتاج الى معالجة وقرارات جريئة من الكابتن ابو زمع والذي أعتقد أن الدرس كان مؤثراً وانه سيفكر كثيراً بالتعامل مع التشكيلة والاسماء التي ستبدأ من أجل ان يتجاوز كبوة الأمس , المهم بعد اسبوع كامل لم أنجح بالخروج من حالة القلق والخوف ولكن الثقة قوية بعودة مظفرة للفريق ولا شك أن الفوز يجلب فوزاً ومباراة المنشية بعد 8 ايام مهمة جداً ولن ينفع فيها الا الفوز قبل ايام من مواجهة الرمثا في اربد والفيصلي في القويسمة , الدوري حقيقة يحتاج الى التركيز الشديد حالياً والمباريات الثلاثة القادمة اما ان تعيد الثقة واما أن تكرر لنا الموسمين السابقين ؟
وقعنا بالفخ !!
ما لم يتحدث عنه أحد حول مباراة ذات راس هو طريقة لعب الفريق المنافس والذي بدأ مدافعاً ولعب في منطقته بينما تقدم الوحدات للأمام واندفع خط وسطه بالكامل للامام واعتقد من يشاهد المباراة ان ذات راس يفكر فقط بالدفاع واغلاق مناطقه ليجد عماد خانكان الفرصة مواتية من خلال المرتدات التي وجدت الطريق سالكة مع تقدم منافسه وترك المساحات خلفه لينجح في التسجيل وتغيير مسار المباراة
المنشية اسلوب مشابه
ما زال الوقت مبكراً للحديث عن مباراة المنشية ولكن الفقرة السابقة كانت فقط من أجل التذكير ان المنشية يلعب كثيراً بنفس اسلوب ذات راس عندما يواجه فريق أفضل منه مهارياً وفنياً ولذلك وجب الحذر والانتباه
واجبنا الأن
ربما يتفق او يخالفني البعض ان تأثير الإعلام بات واضحاً على الفريق الجماهيري مع ثورة الأنترنت وظهور مواقع التواصل الإجتماعي والتي اصبح من الصعب معها عزل اللاعبين والمدربين عن ما يكتب خاصة ان الهاتف الذكي والذي اصبح المعظم يستخدمه جعل من التواصل مع عالم الانترنت امراً عادياً ومن النادر ان تجد شخصاً لا يملك حساباً على الفيس بوك بالأضافة الى سهولة تصفح المواقع والمنتديات , التأثير الإعلامي احياناً يعكس حالة ايجابية واحياناً يعكس حالة سلبية ولا شك ان الحالة التي سبقت مباراة الفيصلي من خلال حديثنا جميعاً عن سهولة المباراة متناسين انها مباراة ديربي كانت عامل سلبي يضاف اليها القرارات الفنية والتشكيلة غير المتوقعة وطريقة اللعب وكانت النتيجة خسارة المباراة , بينما كانت مباراة ذات راس تلعب وسط ثقة مهزوزة ونقد وتشكيك بقدرة الفريق على الفوز استمر الى ما قبل بدء المباراة وهذا جعل الفريق يشعر بصعوبة المباراة اكثر وظهر وكأنه يلعب مباراة ديربي مع فريق يماثله بالمستوى !! طبعا هذا لا يبرر الاداء وطريقة التعامل مع المباراة وتفريغ خط الوسط في الشوط الثاني بعد الزج ب 4 لاعبين مهاجمين ولكن ومن خلال رصدي ومتابعتي فان هناك تأثر بالنقد وهذا واضح بالدوريات العربية ونحتاج الى وقت وعمل كبير مع اللاعبين من أجل عدم الإكتراث بما يكتب حولهم , واجبنا النقد في الوقت المناسب وفي نفس الوقت واجبنا زرع الثقة بالفريق حتى وهو في اسوأ ظروفه ! علينا ان نركز قبل اي مباراة على الدعم وعدم استمرار حالة النقد والتشكيك بعد اي كبوة الا وقت المباراة اللاحقة , النقد الإيجابي ظاهرة صحية وزرع الثقة بالوقت المناسب واجب
لن يلعب الا 11 لاعباً
رصدت الكثير من المواضيع والمشاركات وشعرت ان تخمة الأسماء ربما تتحول الى نقمة على المدرب في حالة اي أخفاق قادم لا سمح الله , هناك 4 لاعبين سيلعب منهم اثنين في مركزي قلب الدفاع وفي حالة قرر مثلاً ابو زمع اراحة وترا واشرك طارق فان البعض سيهاجمه عند اي نتيجة سلبية والعكس سيحصل اذا اشرك وترا واراح طارق وهذا ايضاً متوقعا في منتصف الملعب مع وجود عدد كبير من اللاعبين ولن يكون هناك اجماع على اسماء اللاعبين ال 11 والفوز له 100 أب والخسارة يتحملها شخص واحد ولذلك أشعر فعلاً بصعوبة مهمة ابو زمع والذي اتمنى منه ان يلعب بقناعاته وبمعزل عن ضغوطات المنتخب والجماهير وصدقاً واقولها انني والجميع يطالب البرنس بأشراك الشباب وفي نفس الوقت في حالة اي اخفاق سيكون هناك من يهاجمه لعدم اشراكه الكبار وعندما يشرك ابو زمع الكبار وتكون هناك نتائج سلبية فان ردة فعل الجماهير باتت معروفة !! ولذلك رسالتي للكابتن ابو زمع ان يبعد نفسه عن اي ضغوطات وان يختار التشكيلة المناسبة التي تقنعه هو اولاً لأنه هو من سيحاسب بالنهاية
مرحلة الإعداد رقم 6
حاليا مع التوقف الجديد للدوري فأن الأندية تخوض مرحلة الإعداد رقم 6 .... حقيقة دوري محترفين خارج النص وأذكر ان الوحدات كان في مرحلة الإعداد الأولى في قمة حضوره ومستواه وبدأ بعدها التراجع التدريجي مع خوضه مراحل الإعداد بغياب لاعبي المنتخب الأول والرديف والأولمبي , حالياً الوحدات يخوض تدريباته في مرحلة التوقف بغياب 14 لاعب تقريباً وعليه ان يخوض تدريب واحد بكامل صفوفه قبل استئناف مبارياته !! بصراحة دوري ولا بالأحلام
4-4-2
استمتع دائماً بما يكتبه صديقي العزيز رفقي ( السينمائي) فهو حقيقة يتمتع بقدرات خاصة على التحليل الفني ويتميز تحليله بالتكيف مع واقع الفريق , هو تحدث عن طريقة 4-3-3 وهذه الطريقة التي لعب فيها الفريق في الثمانينيات وحقق من خلالها العديد من الألقاب ولكن مع الوقت كان التحول الى طريقة 4-4-2 لمعظم الاندية والمنتخبات وناسبت هذه الطريقة اداء الوحدات الهجومي محلياً ولذلك عندما اصبحت الاندية تلعب بطريقة 5-3 -2 او 3-5-2 فأن الوحدات أستمر في طريقته المعتادة 4-4-2 وكانت هناك محاولات من بعض المدربين للعب بطرق مختلفة ولكن كان هناك عودة سريعة للطريق المعتادة والتي جيرت الالقاب للأخضر , ساعد الوحدات في نجاحه بطريقة 4-4-2 وجود ظهيرين على اعلى مستوى في مراحل مختلفة ( فيصل , هشام ) مع وجود لاعبي دائرة ليس بالسهولة ان تنجب الملاعب مثلهم ( سفيان , ابو زمع , أشرف ومحمد جمال ) مع الاختلاف بين اسلوب واداء هذا الرباعي والاختلاف في التوظيف حسب الحاجة والمراحل المختلفة واساليب لعب الاندية المنافسة حيث برز سفيان عبد الله كواحد من افضل صانعي الالعاب في تاريخ كرة القدم الاردنية يالاضافة لدوره في التغطية وبرز ابو زمع بقدراته على ضبط وقيادة خط الوسط مع روحه القتالية واسناده الدفاعي والهجومي , بينما برز اشرف بالتغطية والمراقبة وتميز البلدوزر محمد جمال فارس الرباعيات على اداء دور المدافع في خط الوسط الذي اصبح يهاجم أكثر معتمداً على قدرات محمد جمال في تغطيته عند ارتداد الكرة , ومع وجود جناحين مميزين دائماً امثال رافت وعامر ومهاجمين مميزين امثال جهاد وشلباية او القادم من الخلف حسن عبد الفتاح كان الوحدات وفي سنوات طويلة يفرض واقعه من خلال اسلوب 4-4-2 , ولا شك ان طريقة 4-3-3 المقترحة ناجحة في حالة توفر نوعية معينة من اللاعبين المهرة والقادرين على تدوير الكرة والاختراق من العمق حاليا خاصة ان معظم الفرق حالياً تعتمد اسلوب 5 مدافعين بالخلف و4 لاعبين في وسط الملعب عندما تواجه الوحدات بينما قبل 30 عاماً كانت اللعب الهجومي يميز معظم الاندية , ولعل تجربة برشلونة مع طريقة 4-3-3 شاهداً ان هذه الطريقة تنجح بوجود لاعبين من نوعيات خاصة لديهم المهارة الفائقة والقدرة على الاستلام والتسليم تحت الضغط مع وجود اللياقة العالية والجدير بالذكر ان برشلونة نجح بفرض هذه الطريقة التي تعزز اسلوب الكرة الشاملة ومعدل اعمار لاعبيه 22 عاماً واستمر في نجاحاته مع هذا المعدل المناسب ولكن حالياً يظهر ان برشلونة بدأ يعاني مع تراجع المردود البدني للاعبيه وحاليا الوحدات من الصعب ا يتحول لهذه الطريقة لاقتقاره الى العوامل الرئيسية لنجاح هذا الاسلوب الصعب جداً وربما يكون هذا مناسباً في مراحل قادمة مع الاشارة ان حجم المغامرة كبير الا اذا توفر لاعبين على اعلى مستوى من المهارة والفن في خطي الوسط والهجوم بالاضافة للياقة البدنية العالية التي تفرض ارتداد جميع لاعبي خط الوسط للمساندة الدفاعية وهذا غير ممكن حالياً مع تركيبة الفريق الموجودة واعتقد وربما اكون مخطئاً ان الوحدات سيكون افضل اذا لعب بطريقة 4-4-2 باعتماد مهاجمين صريحين وجناحين سريعين مع وجود لاعب دائرة بواجبات دفاعية بحتة وامامه ضابط ايقاع وصانع لعب له رؤية ثاقبة والكابتن ابو زمع لديه لاعبين من الممكن استثمارهم لذلك خاصة من جيل الشباب على الاطراف مع التأكيد ان المحترف الصالحاني كان مميزاً جداً كجناح ايسر مع ذات راس وتبقى المهمة الصعبة لنجاح هذا الاسلوب وهذه الطريقة في قدرة مراد اسماعيل بلعب دور الديفندر في دائرة الملعب وعلى طريقة محمد جمال والالتزام بالدور الدفاعي وكبح جماح رغبته بالتقدم للامام
لهجة جديدة يا حسام حسن !!
تابعت اليوم لقاء مدرب منتخبنا الوطني حسام حسن على القناة الرياضية , تحدث عن المرحلة السابقة معتبراً انه حقق انجازات مع المنتخب منوهاً للتعادل مع الاورغواي في مباراة الاياب ولكنه تناسى السقوط بالخمسة في عمان , تحدث عن التأهل الى نهائيات اسياً واعتبر التعادل مع سوريا انجاز والفوز على سنغافورة المغمورة انتصار كبير!! على كل حال كنت اتمنى تذكيره انه حقق فوزاً رسمياً وحيداً وهو يقود المنتخب وعلى واحد من اضعف منتخبات القارة !! الغريب في حديث حسام حسن لهجته الجديدة والتي أكد فيها ان باب العودة مفتوح لجميع اللاعبين في حالة كان مردودهم يسمح لهم بالعودة , طالب حسام حسن النواطير وباسم بالاعتذار رسميا لقرارهم الابتعاد عن مباراة اوزبكستان , وأشاد حسام حسن بعامر شفيع وعامر ذيب وحسن عبد الفتاح وبانجازاتهم السابقة وطالب من العامرين بالأعتذار له شخصياً كأخ كبير لهم ... هل هذه التصريحات تعني أنه يفكر الأن بمرحلة جديدة بعيداً عن ضغوطات الجماهير والاعلام ؟؟
نحن الوحدات فتمتعوا
هُناكَ في ملاعب عمان كان المارد يروي للأجيال حكاية معنيّة بالتّاريخ ، كانَ يتحدى بشعاره " نحنُ فقط وتمتعوا " ، ولم يكُن بفمهٍ ماء ، فقط كانَ يتحدث بكُل لُغات العَالم ، حاول من حاول بأن يُخربش على صوت المارد ، إلاّ أنهُم للدّرس قد استوعبوا ، وتلعثموا مع حق العودة للأكتساح
وستكون العودة في مكانٍ معنياً بالإنتقام والأنتصار من زمن التّاريخ ! في ساعة حقيقة ينتظرها العشاق
اخي الكبير هيثم اولا يعاطيك العافيه موضوع اكثر من رائع
خسارة شباب الاردن ثم الفيصلي ثم ذات راس وتعادل مع الرمثا من قبل
1_عدم احترام الخصم
2_الاعلام
3_اللياقة
4_المدرب نسبة بسيطة عليه
لم يكون عندك احسن لاعبين بالمنتخب واحسن وسط ومش قادرين يركضو ويتفاهمو حتى تمريره زي العالم والناس ما في
شو تتوقع بدنا نفوز ؟
اخطاء ابو زمع بس التبديل وتغير كم مركز لاعب
لم يكون عندك وسط بيطلع على الهجوم وبيرجع ويكون هناك سرعة بالتمرير واعطاء المهاجم هيك بنفوز مع احترام الخصم داخل الملعب
مبدع كعادتك في قراءتك وتحليلاتك وبصدق فقد اصابتنا الخسارة من ذات راس
اصابة شلت قدرتنا على التفكير وتنظيم الاولويات التي ينبغي النظر اليها بعد
الخسارة وهنا اقف قليلا لاوضح ان مدرب ذات راس ورغم قراءته الجيدة للقاء
وتعمده مفاجأة الوحدات بالمرتدات التي وجدت طريقا سالكا لها ، إلا ان ثمة ما
يقال للاعبينا وهم اصحاب خبرة وصولات فلو قدم لاعبونا مستواهم الحقيقي
لما كانت الخسارة بهذه الصورة ولعلك تابعت تسجيل الهدفين في مرمى العملاق
شفيع ..
اعتقد أن على لاعبينا تناسي الاحباط والخذلان من القائمين على المنتخب وتقديم
الصورة الحقيقية التي نعرفها عن مستواهم واتمنى لابي زمع التوفيق في
استثمار طاقات اللاعبين لاسيما الذين يمتلكون القدرة على الاختراق من الاجنحة
وعكس الكرات او تسديدها ان امكن ذلك
لم يقدم اللاعبين مستواهم ووحقيقة ينقص الوحدات الروح والحماس الذي كان يغلف اداء الفريق سابقا
لكن على اللاعبين ان يكونوا 11 رجلا في الملعب حتى على الاقل يقنعوا الجمهور بما قدموه بغض النظر عن النتيجه وقتها.
عليهم ومن خلفهم المدرب ان يخرجوا من اجواء اي هزيمه ويعيدوا شحن انفسهم، فهذه ليست بالشيء الكبير او الصعب.
كل الفرق معرضه للخساره ، لكن لا تستمر اثارها للمباراه التي تليها او باقي الموسم حتى.
فلا بد من الخروج تلقائيا من اجواء الخساره وشحد الهمم من اجل تقديم عروض افضل ومحو اثار الخساره بالملعب.
الجمهور متفائل ويدعم الفريق الى ابعد مدى..لكن على اللاعبين ان لا يستغلوا هذا الدعم من اجل التراخي واللعب بشكل لا مبالي.
عليهم احراق ارضيه الملعب وتقديم افضل ما لديهم لاقناع الجمهور.
عليهم ان يلعبوا بغيرة على فريقهم وعلى اسماؤهم ومكانتهم كنجوم في الكيان الكبير نادي الوحدات ,,, الجمهور داعم كبير دائما للفريق على المدرجات ونتمنى عودة جمهور الوحدات الكبير والذي كانت المدرجات لا تتسع له
مشكور يا غالي الموضوع القيم والهادف …
لي مداخلة واحدة فقط …وهي اسلوب لعب الفريق او التكتيك الميداني بالمباراة.
اذا ما كان العذر او لنسميها كما سميتها " الفخ " بلعب ذات راس مدافعا ومعتمدا عالمرتدات ليجد الطريق سالكا امامه للتسجيل فاظن ان قلة خبرة المدير الفني وضعتنا في موقف محرج ، فطريقة اللعب مهاجما له اصول ، الفيصلي حصل على القاب كثيرة وهو يلعب مدافعا او يظن البعض انه لعب مدافعا بل هي طريقة متوازنة بين الخطوط الثلاث.
يبدو ان عبدالله ابو زمع قد اعادنا الى الزمن القديم الذي يلعب فيه الوحدات بامتاع ونخرج غير مصدقين ان سحاب او الكرمل او اتحاد الرمثا تعادل معنا ، انا لا اريد ان اكرر مطالبتي باعفاء ابو زمع من مهمته ولكني على ثقة ان المفاجئات قادمة لا محالة ، طريقة اللعب المفتوحة والهجومية بتكتيك غير مدروس هي نهاية اي فريق مطالب بالفوز .
قبل مباراة الفيصلي طالبت بالدفاع وملازمة اطراف الفيصلي مما اغضب البعض وطالبوا بالهجوم الهجوم الهجوم ، وهنا يمكن سر المعادلة ،انا كنت خائفا من الثقة المفرطة للاعبين ولو كان هناك مدير فني يقرأ الاحداث جيدا للعب بطريقة دفاعية بحتة صدمت الجميع حتى مع احراز الهدف الوحيد بالمباراة فالذي ساعد الفيصلي بالثبات هي للاسف عدة عوامل اهمها قلة الخبرة لأبو زمع الذي ساعد قليل الخبرة ايضا اليماني والذي سهل عليه امور كثيرة ، للاسف كان بالامكان افضل بكثير مما كان وانا لا اتكلم عن مباراة بل عن موسم كامل ، ارى وبواقعية وبموضوعية اننا نسير باتجاه نفق مظلم سنفيق على اثر مفاجئات عديدة.
ارجو دراسة الدوري جيدا … المضحك ان الفرق المغمورة تعمل بطرق علمية وحديثة تجاهنا ونحن غافلين حتى عن غسل الوجه بعد كل مفاجئة .
خانكان قبل مباراة الفخ صرح باحترام الوحدات. فيبدو اننا اكلنا الطعم بشراهة واخذتنا العزة بالرد ، فكتبت ردا وموضوعا عن ذات راس بعد تصريح خانكان " ذات راس مين " ولكن للاسف لم يرى النور لاننا نعيش في وهم ولا زلنا اسمه " سبهللة " .
العامل النفسي مهم جدا ، وتدعيم الثقة مطلوب ولكن لمن …؟
لمن يملك الحلول لمن لديه تراكمات خبراتية ، لمن تعايش كمدرب ومدير فني مع تاريخ قاسي ، لمن يملك الحس القيادي ، فهل راينا في رجلنا الكابتن ابو زمع ما يشفع له بتجديد الثقة به وبمعاونيه الافاضل ، انا اتكلم هنا عن كادر فني وليس عن شخصيات تاريخية اسعدتنا كثيرا.
المواقع الاجتماعية سيف ولكن يبدو اننا لازلنا نحارب وسيفنا في غمده ، فهل نسل هذا السيف بطريقة تسهل من مهمة قائدنا ميدانيا …!!!؟؟؟؟؟
ابو احمد … انا احبك في الله فانت رجل عاشق للوحدات بصدق لك مني اجمل تحية وتذكر شي واحد. نحن كوحداتيين نماريد لا يعرف الاخرين كيف ومتى ننتفض فقد تعلمنا أن الحرب خدعة .
شكرا اخي ايمن على المداخلة
ننتظر عودة الوحدات بالطريقة التي نحب ونشتهي وبالنسبة للكابتن ابو زمع فان اجميع يتمنى له تدارك الموقف والاخطاء والنجاح باعادة الفريق الى الوضع الطبيعي وهذا يحتاج ايضا تظافر الجهور واداء افضل من اللاعبين
وانا احبك بالله اخي ايمن