انا من الجيّة ،، وهي قرية صغيرة نسبياً ولكنها عريقة تزيد مساحة أراضيها قليلاً عن 8500 دونما، تبعد عن غزة حوالي 20 كيلو متر، وتقع شرق الطريق بين غزة والمجدل. ويمر خط السكة الحديدية من الأراضي الغربية للقرية من فلسطين الي مصر. ويبلغ متوسط ارتفاع سطح أراضي القرية 50 متر عن سطح البحر ويخترقها وادي واسع يمتلئ بالماء طوال الشتاء وقد قام اليهود بتسوية هذا الوادي بعد عام 1948 تماماً كما أزالوا بئر المياه والمسجد بل والقرية كلها. يحد أراضي الجية من الغرب نعليا ومن الجنوب والجنوب الغربي بربرة ومن الشرق والشمال الشرقي بيت طيما ومن الشمال الغربي المجدل
والجية مأخوذة من كلمة الجواء بمعنى البر الواسع وقد يكون معناها "المكان البهيج اللطيف الممتلئ بالأزهار البرية في الربيع والصيف" وقد يكون المكان المنخفض الذي يحتوي على المستنقعات خاصة في الشتاء. ولكن من شبه المؤكد أن التسمية جاءت بسبب خصوبة أرضها وانخفاض سطحها ولأن ترتبها طينية حمراء صلبة
وتقسم الجية إلى ثلاث حارات وهي:
أ- حارة الشنطي وتضم العائلات التالية:
1- عائلة طه.
2- عائلة يوسف وسلمان.
3- عائلة السحار.
4- عائلة الحاج إبراهيم.
5- عائلة الطيبي.
6- عائلة أبو عواد.
7- عائلة علوش.
8- عائلة حماد.
9- عائلة خير الدين.
10- عائلة درويش.
11- عائلة عباس وزايد.
12- عائلة حسين إبراهيم.
ب- حارة القطوري: وتضم العائلات التالية:
1- عائلة سويدان.
2- عائلة عابد.
3- عائلة شاهين.
4- عائلة المشني.
5- عائلة صباح.
6- عائلة موسى.
7- عائلة نصر الله.
8- عائلة عوض وشعبان.
9- عائلة جبر (ريان).
ج- حارة الغبون: وتضم العائلات التالية:
1- عائلة محجز.
2- عائلة أبو شنب.
3- عائلة سليمان.
4- عائلة عيسى.
5- عائلة صيام.
6-عائله سليم.
7- عائلة راضي (شاهين)
8-عائلة ياسين حلوة.
9- عائلة ربيع.
10- عائلة سالم وسلامة
11- عائلة الأخرس
لن اتكلم عن سلواد لكن عن بعض الرجال من سلواد اللذين اتشرف وتتشرف سلواد بهم :
الاسير البطل إبراهيم جميل حامد
ابن قرية سلواد / محافظة رام الله
الحكم : 54 مؤبد / ثاني أعلى حكم بعد الأسير "عبدالله البرغوثي"
اعتقل إبراهيم جميل حامد وهو قائد كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية الذي يطلق عليه «صلاح 1» تيمنا بصلاح شهادة القائد العام للقسام الذي اغتالته إسرائيل عام 2002، في 23 مايو (أيار) 2006 بعد مطاردة استمرت ثماني سنوات. يبلغ من العمر 38 عاما وولد وترعرع وسط أسرة فقيرة في قرية سلواد شمال شرقي رام الله، وهي نفس البلدة التي ينتمي إليها خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس. متزوج من قريبته أسماء حامد، وله طفلان علي وعمره سبع سنوات، وسلمى وعمرها أربع سنوات. تخرج من جامعة بير زيت في تخصّص العلوم السياسية، وعمِل في مركز الأبحاث التابع لها. كما انتقل كباحثٍ في قضايا اللاجئين إلى جامعة القدس المفتوحة برام الله، فأصدر العديد من المؤلفات والأبحاث حول القضية الفلسطينية، وأصدر أول دراسة عن القرى الفلسطينية المدمّرة عام 48 تحت اسم (قرية زرعين)، وعمل في مركز خليل السكاكيني ضمن سلسلة أبحاث ودراسات في ذكرى إحياء النكبة، وقبل أنْ تطارده قوات الاحتلال ويتوارى عن الأنظار كليا كان يتهيأ لمناقشة رسالة الماجستير في العلاقات الدولية. فقد شقيقه الأكبر عبد الرحيم في إحدى المعارك في الجولان السوري المحتل في حرب 1973 عن عمر يناهز 25 عاما. واعتقلت زوجته أسماء لثمانية أشهر دون محاكمة أو تهمة غير أنها زوجة مطارد، أُبعدت عقبها إلى الأردن. ونسفت إسرائيل في 6 نوفمبر (تشرين الثاني) 2003 منزله. كان مسؤولا مباشرا عن التخطيط والإعداد لعشرات العمليات في قلب إسرائيل من بينها عمليات مقهى «مومنت»، و«الجامعة العبرية»، و«ريشون ليتسيون»، وعملية القطارات وغيرها الكثير، أدّتْ لمقتل وإصابة نحو 68 شخصا خلال السنوات السابقة. وبعد ثماني سنوات من المطاردة المضنية تمكّن الجيش الإسرائيلي في حوالي الساعة الخامسة فجرا من يوم الثلاثاء الموافق 23 مايو (أيار) 2006، من اعتقال حامد في عملية اقتحام لمنطقة البالوع في رام الله حوالي الخامسة فجرا، وحاصر الجيش منزلا مكوّنا من ثلاثة طوابق مقابل منزل الرئيس محمود عباس (أبو مازن)، حيث تحصّن في محل بيع المرطبات الذي يقع أسفل البناية. عندها أجبرت قوات الاحتلال كافة المواطنين الذين يقطنون البناية على إخلائها؛ وهم ثلاث عائلات بمن فيهم النسوة والأطفال والخروج إلى العراء لمدة 3 ساعات تقريبا، قبل أنْ تبدأ بتفجير نوافذ البناية وأبوابها.
الاسير البطل ثائر كايد قدورة حامد قناص وادي الحرامية
ابن قرية سلواد / محافظة رام الله الحكم : 11 مؤبد.
منفذ اروع العمليات الفدائية صعقت جيش الاحتلال و مسّت بكرامته و معنوياته.
حصيلتها مصرع 11 صهيونيا واصابة 6 اخرين بين جنود ومستوطنين
ثائر كايد قدورة حامد (24 عاماً) من قرية سلواد قضاء رام الله و القريبة من مكان العمليّة ، التي لم يستطع الخبراء العسكريون تحليلها ، و بقيت تشكّل تحدّياً كبيراً لأجهزة الأمن الصهيونية .
أما المكان فهو وادي يقع في الطريق بين مدينة رام الله و نابلس ، يطلق عليه وادي الحرامية ، و كان في السابق نقطة للشرطة البريطانية أيام الانتداب ، لكن في اليوم المذكور كان عليه حاجزٌ عسكريّ يخدم فيه ستة جنود صهاينة ، سقطوا بلمح البصر دون أن يعرف أيّ منهم من يطلق الرصاص !! .
و تشير مصادر صهيونيّة إلى أن ثائراً اعتقل ليلة السبت الماضي 2/10 ، حيث اعترف خلال التحقيق معه أنه نفّذ عملية وادي الحرامية ، و أنه توقّف عن إطلاق الرصاص بعد أن انفجرت البندقية التي استخدمها .
و حسب تلك المصادر "فإن حامد عثر في العام 1998 في بلدته على بندقية قديمة الصنع و معها 300 رصاصة ، و اعتاد في مرحلةٍ لاحقة على إطلاق الرصاص منها على أهدافٍ معينة في منطقة الوديان المحيطة بقرية سلواد ، و في العام 2002 قرّر أن ينفّذ هجوماً ضد جنود الحاجز الذي يعرفه جيّداً" .
تفاصيل العملية:: نطلق حامد في الساعة الرابعة و النصف من فجر يوم العملية باتجاه الحاجز ، حيث كمن في منطقة تسمّى الباطن و تشرِف على الجهة الغربية للوادي ، إذ إن الجهة الشرقية لا تُتيحُ مجالاً واضحاً لرؤية الجنود الصهاينة في الموقع ، و عند الساعة السادسة صباحاً بدأ بإطلاق الرصاص على جنود الحاجز و عددهم ستة ، حيث تمكّن من قتلهم جميعاً ، و خلال إطلاقه الرصاص سمع أصوات طلقاتٍ نارية في جميع الاتجاهات كان يطلقها الجنود ، و بعد أن ساد الهدوء قام مجدّداً بتلقيم مخزن الرصاص" .
و بعد خمس دقائق وصل جيبٌ عسكريّ إلى الحاجز نزل منه ثلاثة جنود واحدٌ من كلّ جانب و الثالث من الخلف ، و تمكّن حامد من قتلهم جميعاً ، و بعد عدة دقائق وصلت سيارة مدنيّة نزل منها ثلاثة صهاينة .
و عن تلك الواقعة يقول ثائر في اعترافه : " تمكّنت من قتل أحدهم ، أما الآخران فقد هربا بسرعة و اختبئا خلف ساترٍ من الباطون و لم أعد أراهما" . و بعد دقائق وصلت سيارة صهيونيّة من جهة نابلس نزل منها مستوطن و بيده مسدس ، و تمكّن حامد من قتله بسهولة ، و خلال نفس الوقت وصلت سيارة أخرى لكن السائق لم ينزل منها ، فأطلق عليه حامد النار و أصابه بجروحٍ خطيرة ، كما وصلت سيارة أخرى نزل منها مستوطنٌ و بيده بندقية أم 16 حيث بدأ بتوجيه سلاحه بعد أن تمركز خلف مكعّبٍ من الباطون ، و قد تمكّن حامد من إصابته بجروح خطيرة أيضاً .
و في مرحلة أخيرة وصلت دورية عسكرية صهيونية إلى الحاجز من الجهة الشمالية فأطلق حامد عليها الرصاص ، و في تلك اللحظة انفجرت البندقية و تفكّكت أجزاؤها ، فاضطر إلى الرجوع سيراً على الأقدام و العودة إلى منزله في قرية سلواد .
و كانت تلك العملية قد أسفرت في نهايتها عن مصرع عشرة صهاينة من بينهم سبعة جنود و ثلاثة مستوطنين ، كما أُصيب ستة من المستوطنين و الجنود الصهاينة بجراحٍ خطيرة و ثلاثة بجروح متوسطة .
و أكّد حامد خلال التحقيق معه كما ذكرت نفس المصادر "أن العملية برمّتها استغرقت عشرين دقيقة أطلق خلالها 30 رصاصة"
نأمل نحن شباب و اهالي بلدة سلواد الصمود بالأفراج عن جميع اسرى هذا الوطن الصامدومن ضمنهم أبطال سلواد في سجون الأحتلال الذين ضحوا بشبابهم من اجل هذا الوطن الصامد ويزيد عددهم عن الثمانين اسير :
انا من بئر السبع بئر السبع (بالعبرية: באר שבע) من أكبر وأقدم مدن فلسطين التاريخية، تقع اليوم في لواء الجنوب الإسرائيلي على بعد 71 كم جنوب غرب القدس. وهي أكبر مدن منطقة النقب الصحراوية، إذ تسمى أحيانا "عاصمة النقب". وتعتبر المدينة، المركز الإداري والتجاري لهذه المنطقة التي تمتد جنوبا حتى مدينة إيلات...
تمتد مدينة بئر السبع على مساحة 84 كم2 وبلغ عدد سكانها 185,100 نسمة في ديسمبر 2005 (حسب معلومات دائرة الإحصائيات الإسرائيلية). الأغلبية الساحقة من سكان المدينة هم من اليهود، بعد تهجير معظم سكانها العرب في حرب 1948، غير أن العديد من سكان القرى البدوية المجاورة يمرون فيها كل يوم إذ كانت مركزا إقليميا لهم. أعلنت منظمة يونسكو أطلال مدينة بئر السبع القديمة، التي عثر عليها في حفريات أثرية شمالي شرقي المدينة، موقعا للتراث العالمي في 2005.
سكان بئر السبع الأصليين هم من القبائل البدوية وقد هجروا إلى مخيمات اللجوء في البدء فقد هجروا إلى مدينة أريحا ومن ثم إلى الأردن. أغلبية سكان بئر السبع الأصلين متواجدين في الأردن. ويوجد البعض منهم لاجئين في مدينة غزة. فرض التجنيد الأجباري في الجيش الإسرائيلي على من تبقى من أهلها ومن بقي حولها من بدو النقب. يذكر اسم "بئر السبع" في سفر التكوين (أصحاح 21) كبئر حفرها إبراهيم:
يذكر الموقع ثانية في سفر يشوع كأحد المواقع التي حصل عليها سبط شمعون، وذلك في أصحاح 19. في أيام الإمبراطورية البيزنطية صار الموقع مدينة تظهر في خريطة مادبا التي عثر عليها في مدينة مادبا الأردنية. في أيام الدولة الإسلامية ما قبل 1900 كانت المدينة مهجورة، أما في هذا العام فقررت السلطات العثمانية إعادة بنائها باستعانة مهندسينألمانيين.
في خطة تقسيم فلسطين التي أقرتها الأمم المتحدة في 29 نوفمبر 1947 وقعت بئر السبع على الحدود بين الدولتين العربية واليهودية من جانبه العربي. خلال حرب 1948، في 20 أكتوبر1948، احتلت قوات الجيش الإسرائيلي المدينة بما يسمى "عملية يؤاڤ"، وهجر المدينة معظم سكانها العرب إثر هذه العملية. في الخمسينيات بدأت إسرائيل توسيع المدينة حيث أصبحت مركزاً إقليمياً. في 1960 أقيم فيها مستشفى سوروكا، وفي 1970 أقيمت جامعة بئر السبع التي تسمى اليوم "جامعة بن غوريون في النقب". وقد زار المدينة الرئيس المصري أنور السادات عام 1979 بعد التوقيع على معاهدة السلام الإسرائيليةالمصرية. قصف بئر السبع
تمكنت كتائب الشهيد عزالدين القسام الذراع العسكري لحركة حماس خلال حرب الفرقان اواخر عام 2008وبدايات عام 2009 من قصف مدينة بئر السبع قصفا بصواريخ جراد ما اعتبر وقتها مفاجئه كبري لإسرائيل وقد تكتمت إسرائيل علي خسائها في قصف كتائب القسام للمدينة معالم المدينة
تل بئر السبع (أو باسمه البديل: تل أبو محفوظ) - أطلال المدينة القديمة
بئر إبراهيم
السوق البدوي - السوق الذي يستخدمه سكان القرى البدوية المجاورة
المسجد الكبير - بناه العثمانيون في 1906 وكان مصلى حتى 1948. في 1953 بدأ استخدامه متحفا لتأريخ المدينة. تم إغلاق المبنى مؤخرا خشية من انهياره.
السراية - دار الحاكم العثماني
محطة القطار العثمانية
المقبرة العسكرية البريطانية - قبور الجنود البريطانيين
مسرح بئر السبع - أقيم في 1973 وفيه فرقة من الممثلين وفرقة موسيقية.
انا من قرية بروقين قضاء نابلس ...
تقع بلدة بروقين على بعد 13كم إلى الغرب من مدينة سلفيت، حيث تعتبر واحدة من البلدات الفلسطينية التي تعتمد على الزراعة كمصدر أساسي للدخل، حيث يعيش في القرية قرابة 6000نسمة.
تبلغ المساحة الإجمالية لبلدة بروقين حوالي 13273 دونماً، منها أراضي مزروعة بأشجار الزيتون المعمرة، كذلك يوجد مراعي، ويوجد حوالي 8000 دونماً خاضعة لنشاط المستوطنات في المنطقة.
تحيط بالبلده .... حارس وسرطة وبديا من الشمال ،وكفر الديك من الغرب، ومن الجنوب دير غسانة وبيت ريما، ومن الشرق سلفيت وفرخة، وقراوة بني زيد ،من الجنوب الشرقي.
سمخ
بالخاء المعجمة في آخرها:قرية من قرى48 على الشاطئ الجنوبي لبحيرةطبريا. الى الشرق قليلاً من مخرج نهر الاردن منها.
وتبعد عن مدينة طبريا أحد عشر كيلاً. وتعتبر أكبر قرى قضاء طبريا لواء الجليل وأكثرها سكاناً وهي إحدى محطات خط حيفاـ درعا الحديدي. تنخفض عن سطح البحر (200) م واسمها قديم قد يكون معناه، الضياءوالنور وهي اجمل بقاع الدنيا في طبيعتا الخلابه . حدود القريه من الشمال بحيره طبريا ومن الجنوب نهر اليرموك ومن الشرق هضبه الجولان السوريه وكانت أراضي القريه على تماس مع أراضي هضبه الجولان ومن الغرب نهر الاردن . كانت القريه تشكل مركزا" تجاريا" لمى تتمتع به من موقع استرتيجي حيث كانت سوريا والاردن تستورد بضائعها على موانىء حيفا ومن ثم الى (سمخ) بالقطارات. كان يعمل معظم السكان بالزراعه وبعضهم بصيد الاسماك وبعضهم بالتجاره . كان في القريه مسجدين؛ ومجلس بلدي؛ ومدرسه ذكور ومررسه اناث؛ مركز بوليس. ومركز جمارك؛ ومكتب تخليص بضائع؛ ومكتب بريد؛ محطه قطار؛ وعياده للطب البشري؛وعياده للطب البيطري وببور طحين؛ ومقهى شعبي. ومن عائلاتها . السعد/ العيد/ الداموني/ الترعاني/ اللوباني/العطاري/العدوي/المفالحه/ الهويدي/ الشامي/المغاربه والكثير الكثير من العائلات . والان هنالك مدرسه في محافظه اربد سميت باسم القريه (مدرسه سمخ) . ومدرسه في لبنان في مخيم نهر البارد كذلك سميت (بمدرسه سمخ) كما ان هنالك شارع في عمان/ جبل الحسين سميه باسم القريه (شارع سمخ) ...
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 18كم، وترتفع عن سطح البحر 700م . ويصلها طريق داخلي يرتبط بالطريق الرئيسي طوله 1.8كم، يرجع اسمها إلى (قطن) جذر سامي مشترك بمعني صفر. تبلغ مساحة أراضيها حوالي 9464 دونما، وتحيط بها قرى بدو، بيت عنان، القبيبة، قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (633) نسمة، وفي عام 1945(1150) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (1594) نسمة، وفي عام 1987 كان العدد (3279) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع العدد إلى (4458) نسمة اما في 2009 ارتفع عدد سكانها إلى 7000) نسمة. يحيط بالقرية مجموعة من الخرب الأثرية وهي: (خربة بيت الشباب) تقع في الشمال الشرقي وتحتوي على أساسات وبقايا معصرة منقورة في الصخر، و(خربة باطن العرش) في الجنوب الغربي وتضم محرس وأكوام حجارة ومغرة، و(خربة رفيديا)، و(خربة ابي لحم)، و(خربة الكافرة)، وتحتوي على أساسات مبان وبرج نحت في الصخور، وصهاريج، ومعصرة، ومغر. صادرت سلطات الاحتلال جزءا من أراضيها وأقامت عليها عام 1985 مستعمرة (كفير) وهي التسمية الكنعانية لبلدة قطنة الكفيرة
انا من بلدة خاراس بلدة فلسطينية تقع شمال غرب مدينة الخليل وتبعد عنها حوالي 25 كم ويحدها من الشمال بلدة صوريف ومن الشرق بلدة حلحول ومن الجنوب قرية نوبا ومن الغرب تقع بمحاذات الخط الأخضر ويبلغ عدد سكانها حوالي 6,000 نسمة و تبلغ مساحة أراضيها 20الف دونم، تم مصادرة 10 آلاف دونم عام 1948
موقعها
تبعد عن مدينة الخليل 20 كم يحدها من الشمال صوريف والجنوب نوبا ومن الشرق حلحول ومن الغرب حدود فلسطين عام 1948
لمحة تاريخية
وجدت هذه القرية زمن الرومان وكانت ذات طابع مسيحي فيها دير (يسمى دير حراش).ومن هذا الاسم أخذت التسمية (خاراس) تقع على أقدم جبال الخليل الغربية
ويمثل القطاع الزراعي المرتبة الأولى في اقتصاديات البلدة إلا أن دخل في هذا القطاع قد تراجع واحتل المرتبة الثانية من مصادر الدخل في هذه البلدة بعد الاحتلال ويزرع في أراضيها الزيتون والعنب والتين ويربي غالبية السكان الدواجن والطيور ,وفي البلدة معصرتين للزيتون
من الخليل الابيه
قم للخليل وحيي من فيها
ان الخليل اسود الله تحميها
من قلب الخليل ومن حارة الشيخ والتي تسمى ايضا حارة القياده نظرا لان كل قيادات الثوره بالخليل قديما وحديثا من حارة الشيخ وهي اعلى نقطه بالخليل على جبل عالي تستطيع ان ترى البحر الميت من هذه الحاره
ويقطن هذه الحاره خمس عائلات الخليل الكبيره وهم القواسمي والصغير وعابدين وكرامه والجنيدي
انا اتحدث عن حارتي لان الخليل معروفه ومعروف تاريخها وما في داعي اتكلم عنها ومن لا يعرف الخليل
لي عوده
هي احدى القرى الفلسطينيه التي احتلتها اسرائيل يوم 11 تموز عام 1948, وقد دمرتها اسرائيل تدميرا كاملا , لكن موقعها يشير الى وجود قريه عنابه , حيث ما زالت حجاره البيوت والقبور والاضرحه تبرز معالم القرية. الموقع: تقع عنابه على حافة الهضبة الواقعه الى الشرق من مدينة الرملة . تبعد القرية عن مدينة الرملة ستة كيلو مترات شرقا بانحراف قليل نحو الجنوب , كما تبعد عن مدينة اللد سبعة كيلو مترات الى الشرق الجنوبي تقريبا. المساحة والحدود: بلغت مساحة أراضي عنابة نحو (12857) دونماً في عهد الانتداب وكما جاء في وثائق التاريخ الفلسطيني، ويحدها من الشمال قرى (خروبة، جمزو، دانيال) ومن الغرب (أراضي مدينة الرملة) ومن الجنوب قريتا (البرية والقباب) ومن الشرق قريتا (الكنيّسة وخروبة) اصل التسمية: قيل في سبب التسمية: 1- ان اسمها تحريف عنابه بالضم وهي واحدة (العناب) الذي كان ينبت فيها سابقا. 2- عنابه تحريف لكلمه عنبه وهي شجرة الكرمة التي كانت موجودة ومعروفة بكثرة في المنطقة كما يتبين من دراسة حضارة جازر. 3- وقد تكون سميت باسم مؤسسيها او ساكنيها القدماء حيث انها عرفت لدى الرومان بيتو عنابه من اعمال اللد. عنابة عبر التاريخ # هي احدى 93 قرية و3 مدن كانت تابعة لمدينة يافا وهي من قرى قضاء مدينة الرملة. من المتعارف عليه عند علماء الآثار أن قرية عنابة بناها العرب العناقيين وهم من الكنعانيين، وكان يطلق اسم (بيتو أنابة) على القرية وكان ذلك في العهد الروماني، ومن آثارهم: 1.المغر وأهمها مغارة (بطن شيحا) وطولها أكثر من كيلومتر داخل الجبل وبداخل المغارة ساحات وطرق وبعض الأمكنة تشبه المخازن وكأنها سوق. 2.آبار قديمـة. 3.حمامـات. ودخلت عنابة تحت مظلة الإسلام فوفدت إليها قبائل عربية وسكنتها وأقامت فيها، ومن أهم معالم هذه الفترة المسجد وهو أقدم بناء في القرية، حيث تقول الرواية الشفوية أن حجر التاريخ مكتوب عليه "بسم الله الرحمن الرحيم تأسس زمن أمير المؤمنين الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه" وفي عام (1596م) كانت عنابة تدفع الضرائب للحكومة على القمح والشعير وبعض أشجار الفواكه وكذلك كانت القرية تدفع الضرائب على الماشية والنحل. وكانت عنابة في تلك الفترة من نواحي الرملة تابعة لواء غزة، وفي الحرب العالمية الأولى كان بجانب القرية تجمع عسكري تركي وكثير من أبناء القرية كان في الجيش التركي، وكان محمد الجربوعة حاكم غزة قبل دخول قوات الاحتلال البريطاني ومن معه إلى فلسطين. .....*دندن*
وهذه صوره ملتقطه من الطيران الالماني عام 1917وهي موجوده لدى الارشيف البافاري