عدنان زعرور - شنلر - مخيم حطين .. حارس المرمى ( أبيش إله حظ ) ..
وعلى إيامه مخيم شنلر كان ينافس على الصعود في كل موسم ..
وقبله كان عوني حسونه !!..
ومثل نادي العوده مخيم الزرقاء وكان هناك محاولات لجلبه للوحدات بس مثل ما حكيت ابيش حظ لزعرور مع العلم كان من افضل الحراس مع باسم تيم وميلاد عباسي وراتب الظامن بهذاك الوقت
ما شاء الله عن ذاكرتك أخي أبو أحمد..
أتمنى أن يتعلم شبابنا من هؤلاء الكبار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الداموني
ومثل نادي العوده مخيم الزرقاء وكان هناك محاولات لجلبه للوحدات بس مثل ما حكيت ابيش حظ لزعرور مع العلم كان من افضل الحراس مع باسم تيم وميلاد عباسي وراتب الظامن بهذاك الوقت
طيب أقولّكم .. ماكلنين ( المدرب الاسكتلندي ) اللي درب المنتخب استدعاه مع باسم وميلاد في عام 1982 ،، بس أبيييييييش حظ عنجد !!..
في نادي فاشل مثل نادي الوحدات قياسا للإدارات التي تولت ادارة النادي ، من المضحك التفاؤل بالفئات العمرية او التغني بهم ، ففي العام 1996 مثلا كان هناك فريق سن ال 16 فريق برازيلي بكل معني الكلمة حيث ظفر بالبطولة بفوز كبير على الفريق الفيصلي فوامه ستة اهداف نظيفة ، ولكن من من اولئك الجيل صعد إلى الأول الجواب لاعب واحد هو محمود شلباية ، والبقية ذهبوا إلى الأندية الأخرى ، في العام 2008 كانت هناك فكرة جميلة جدا مفاداها انشاء رديف للفريق الأول
قوامه لاعبون شباب مع تطعيمهم بإثنين من الإحتياط الكبار ، نجحت الفكرة وفاز ذاك الفريق ببطولة عربية ودية بفوزه على عفرين بركلات الجزاء ثم فاز ايضا ببطولة الدرع ،
ولكن ماذا حدث لذلك الرديف لم يبقى منهم احد ، لذا اقول سيبوكوا من وجع الراس وانسوا إشي اسمه فئات عمرية
فنادي الوحدات ومنذ عشرات السنين ماشي على السبحانية وعلى دعوات الجماهير الوفية ،
في نادي فاشل مثل نادي الوحدات قياسا للإدارات التي تولت ادارة النادي ، من المضحك التفاؤل بالفئات العمرية او التغني بهم ، ففي العام 1996 مثلا كان هناك فريق سن ال 16 فريق برازيلي بكل معني الكلمة حيث ظفر بالبطولة بفوز كبير على الفريق الفيصلي فوامه ستة اهداف نظيفة ، ولكن من من اولئك الجيل صعد إلى الأول الجواب لاعب واحد هو محمود شلباية ، والبقية ذهبوا إلى الأندية الأخرى ، في العام 2008 كانت هناك فكرة جميلة جدا مفاداها انشاء رديف للفريق الأول
قوامه لاعبون شباب مع تطعيمهم بإثنين من الإحتياط الكبار ، نجحت الفكرة وفاز ذاك الفريق ببطولة عربية ودية بفوزه على عفرين بركلات الجزاء ثم فاز ايضا ببطولة الدرع ،
ولكن ماذا حدث لذلك الرديف لم يبقى منهم احد ، لذا اقول سيبوكوا من وجع الراس وانسوا إشي اسمه فئات عمرية
فنادي الوحدات ومنذ عشرات السنين ماشي على السبحانية وعلى دعوات الجماهير الوفية ،
والسبب هو ادراة النهب والسرسرة ،
تحياتي لك أخي الكريم ،،
وفي معرض ردي على مشاركتك هذه أود أن أوضح لك أنني لستُ بصدد الدفاع عن الإدارات المتعاقبة بخصوص وصفك نادي الوحدات ( بالفاشل قياسًا بتلك الإدارات ) على حد تعبيرك !.. فالاهتمام بالفئات العمرية هو أكثر ما يميز نادينا بين جميع أندية المملكة والكثير من الأندية العربية في البلدان المحيطة بنا .. وأن الفترة التي ذكرتها أخي الكريم ( عام 1996 ) وحديثك عن لاعب واحد من تلك الفئة الذي شاهدناه في الفريق الأول ( شلباية ) فهناك لاعبون آخرون ظهروا أيضًا لا تسغفني الذاكرة إلا بلاعب آخر هو ( محمد وجيه ) وأحببتُ أن أؤكد كلامك بعدم استفادتنا من هذا اللاعب لاحقًا وآخرين غيره ليس لقلة الاهتمام بالفئات العمرية وإنما لوجود عدد كبير من اللاعبين الذين لم يمضي على ترفيعهم للفريق الأول من الفئات العمرية التي سبقت تلك الفئة التي تحدثتَ عنها سوى موسم أو موسمين سابقين ( عبد الله أبو زمع ، فيصل ابراهيم ، علي جمعة ، سفيان عبد الله ، سامر بحلوز ، وتبعهم رأفت علي ) فكان فريقًا حصد أربع بطولات دوري متتالية 94 ، 95 ، 96 ، 97 مضافًا لها بطولتي كأس 96 ، 97 وكان معدل أعمار الفريق بوجود هذه الكوكبة الشابة الرائعة لايتعدى أل 24 عام حيث أن أكبرهم سنّا في أخر موسم من هذه المواسم الغنية بالبطولات ( 1997 ) لم يتجاوز أل 23 عامًا .. فكان أن تم تسريح وانتقال العديد من لاعبينا في الفئات العمرية في تلك المواسم إلى أندية محلية يُحسب للوحدات ولمدارسه الكروية أنه كلما ذُكِر اسم لاعب في ذلك النادي فإن ذلك يقترن بأنه خِرّيج تلك المدارس والفئات في نادي الوحدات وهذا بحد ذاته شرف وفخر لنادينا الكبير ..
واستمر بعد ذلك تقديم لاعبين آخرين مميزين على مستوى الأردن فظهر حسن عبد الفتاح وباسم فتحي وأحمد عبد الحليم .. ثم كان الموسم الذي تحدثتَ عنه أخي الكريم 2008 - 2009 وكان ذلك الفريق الرديف الذي حصل معه الوحدات على أولى بطولات الرباعية الأولى ( الدرع ) والذي استمر فيه مع الفريق الأول في موسم تلك الرباعية أبرز نجوم الفريق الحالي ومنهم محمد الدميري ومالك شلبية وعيسى السباح ورامي ردايدة وعامر أبو حويطي وحتى من غادر منهم مثل الديسي وأحمد البنا وخليل فتيان وموسى حماد فلقد استمروا في ذلك الفريق وإنما هي تقديرات ووجهات نظر مدراء فنيين تعاقبوا فيما بعد على تدريب الوحدات وكانت رؤيتهم الفنية بتسريح هؤلاء اللاعبين !..
ثم إنني أخي الكريم لستُ بصدد التبرير والدفاع عن فكرة هذا الموضوع فهي تتحدث عن نفسها ، والغرض منها هو تعريف جماهير الوحدات بلاعبيه الشباب في فئاته العمرية للوقوف معهم ومؤازرتهم ومتابعتهم ميدانيًا في الملاعب للتعرف على شخصياتهم وأدائهم ومن ثم الوقوف على مستوياتهم الفنية الحقيقية ليكون الحكم للجمهور بغض النظر عن أي علاقات أسرية أو مصالح شخصية ، ودون تلميع أو ( تزبيط ونفخ ) أو التغني بهم ، وكما ذكرتُ لك أخي الكريم للجماهير الحكم في التعبير عن تفاؤلها واقتناعها من عدمه في مستويات هؤلاء الشباب ..
كل الشكر والثناء للأخ أبوعدي - عاشق فئات النادي - على هذه اللفتة الكريمة وتعريف الجماهير والأعضاء على شبابنا الوحداتية هم أمل المستقبل للمارد الأخضر ، كل أمنياتي لهم بالتوفيق في الدوري وأن يبذلوا كل طاقاتهم لحصد اللقب .. ومن هنا نحن لا نسلط الضوء عليهم من أجل - تكبير رؤوسهم - ولكن هذ حقهم لما يقدموه الآن من تفوق بالدوري وانتصاراتهم المتتالية والتصدر وأقصد العمل والتدريب الجاد والنتائج هو إثبات أنهم يستحقون ذلك وعند الإخفاق بالجهد والسلوك سنوجه لهم أيضا اللوم والإنتقاد البناء .
يعطيك الف عافيه ابو عدي على تعريف شباب المستقبل
بس ملاحظه ابو عدي باسل شاهين سكان الجويده
الجويدة !!! الجويدة البلد والا السجن
بيانتي الخاصة باللاعبين توثق انه من سكان اليادودة ... اليادودة والجويدة (لزق بعض) .... ثم خليه قريب مني ومن ابو عمار الجنيدي لاننا متهمين باننا (بننفخ) بالشباب.
أنوه أخي أبو عدي إلى اللاعب " أحمد عفانة "
ابن لجنة الفتيان الأيتام في النادي سابقاً.
اتمنالهم التوفيق جميعا
لا أدري لمَ ترددت بذكر تلك المعلومة ... عموما كل الشكر للاضافة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الداموني
والمرحوم والده عبد عفانه اداري سابق بالنادي
داموني عراب الفئات (جميع الفئات) وملازمها كل الشكر والاحترام.
لأن الشيء بالشيء يُذكر لا بد من أن أُنوه وأشكر العزيز حسن الداموني المتابع (الأول) للفئات العمرية ... حيثما ذهبت وجدته امامي ... في مادبا وفي جرش وفي عجلون ... حسن يُتابع الفئات رغم مشقة المواصلات .... (يحرق حريشه فكرته اداري للفريق من كُثر ما بيتابع) حتى بالزرقاء ديرته بيكون موجود .... (هذه الأخيرة للدعابة).