باختصار حمد يدرك ان المرحله القادمه ستكون من المراحل الفاشله خلال مسيرته مع منتخبنا الوطني وهو يدرك كذلك انه بعد بطولة آسيا ستتم اقالته او يقوم هو بتقديم استقالته فلذلك تجدونه يتودد لادارة ومحبي النادي الفيصلي اما بضم حسونه وامثاله للمنتخب لرفع لياقتهم وفي المقابل التاثير على الوحدات والفرق الاخرى باستبعاد نجوم من الاولى ان يكونوا بالمنتخب ومن هنا نجد ان الطريق للسيد عدنان حمد سالكه للعوده لتدريب نادي الفيصلي
وان ذلك سيساهم بخروجه من اثار الظروف الصعبة التي يعيشها حاليا جراء الايقاف
هنا مربط الفرس فحسونة يعاني ولا يوجد ما يعالجه اكثر من ضمه للمنتخب حتى يعود للفيصلي بكامل جاهزيته ولياقته وبالتالي فمصلحة الفيصلي تقتضي ان نضحي بسمعة المنتخب لعيون الفيصلي لانه في النهاية ( نادي الوطن )
عوجا ويا ما حنشوف