هذا الاستنزاه "المحاولة لأن يكونوا نزيهين" بات فلما كلاسيكيا مملاً، ويمل من حضوره الكل
الآن مرت عقود طويلة على ما يريدون تسميته بالاحتقان... وصار لزاماًعلى كل نزيه وعادل أن يقول الحقيقة كما هي
والحقيقة يعرفها كل من يتابع مباريات الكرة في الأردن
لذلك كل كلام عن احتقان متبادل بين الجمهورين هو رقص على حبلين غير متقاربين حتى... بمعنى آخر بعمل انفساخ أكثر
ما اوسخ من جمهور الفيصلي الا محرري الاخبار في صحفنا ويجب على كل الصحفيين ومحرري الاخبار الرياضيه الدخول الى منتدايات الفيصلي ومشاهدة الحقد الدفين الذي يخرج من افواههم العفنه التي تزكم الانووف اما نحن والحمد لله وبشهادة الامير علي وكل القائمين على الرياضه في الاردن نتمتع بافضل وانبل الصفات واما ان ياتي صحفي ويحشر اسم الوحدات في كل مقالاته عن الاخلاق وعن شغب الملاعب فلا يجوز له ويجب التصدي له وان لزم الامر نقوم برفع قضيه عليه وعلى صحيفته وناخذ حقنا منهم من خلال المحاكم حتى يكفوا عن حشر الوحدات وجماهيره في امور تافهه ولا دخل لنا فيها وارجوا من جميع اخواني في المنتدى عدم السكوت او غض النضر عن كل من يتطاول على الوحدات وجماهيره
اخبار متفرقة للكلاسيكو - منقول عن وكالة عمون - اخبار متفرقة للكلاسيكو - منقول عن وكالة عمون - اخبار متفرقة للكلاسيكو - منقول عن وكالة عمون - اخبار متفرقة للكلاسيكو - منقول عن وكالة عمون - اخبار متفرقة للكلاسيكو - منقول عن وكالة عمون
كلاسيكو أردني مرتقب بين قطبي الكرة الأردنية .. وجوائز قيمة لمتوقعي نتيجة المباراة ... والوحدات يتصدر في توقعات القراء
عمون – أنس ضمرة - انها القمة التقليدية ولعلها الكلاسيكو الأردني الذي ينتظره الجميع من عشاق الفيصلي الازرق والوحدات الاخضر، في لقاء يجمع قطبي الكرة الأردنية حيث تتجه أنظار الجماهير الأردنية الى ملعب الملك عبدالله في القويسمة عند الساعة الخامسة من مساء الجمعة المقبل حيث تجري المباراة الاكثر سخونة ضمن منافسات الاسبوع الحادي عشر والأخير من مرحلة الذهاب لدوري للمحترفين "المناصير".
يدخل قطبا الكرة الأردنية الجولة الحادية عشر من الدوري وكلاهما قد استعاد الروح والمعنوية والنقاط الكافية للتقدم الى الأمام، الوحدات في القمة برصيد 28 نقطة وقد ضمن لنفسه لقب بطل مرحلة الذهاب، بينما الفيصلي على بعد خمس خطوات بينه وبين الوحدات برصيد 23 نقطة، وبالتالي مهما كانت نتيجة "قمة الجمعة"، فإن الوحدات سيبقى متصدرا بالنتيجة النهائية.
الفيصلي يسعى للفوز ليقلص الفارق لنقطتين ، بينما الوحدات يراها فرصة للتربص بالرفيق الاوحد والمنافس التقليدي للفوز ويزيد الفارق النقطي الى 8 نقاط تجعل من مهمته اكثر سهولة نسبيا ولعل التعادل قد يرضي الوحدات لانه سيبقي رسم الحدود كما هو . أوراق مكشوفة وتشكيلة متوقعه
لعل كلا المدربين دراغان واليماني يدركان جيدا نقاط القوة والضعف في الفريق الآخر ويعرفان بأنه ما من أوراق مخفية او مفاجئة قد تستخدم في المباراة الجماهيرية التي سيتابعها الالاف من عشاق الكرة الاردنية.
الوحدات يتصدر في توقعات قراء عمون.
و تصدر الوحدات في تعليقات قراء عمون في اليوم الأول، في المسابقة المطروحة منذ صباح أمس الاثنين حيث حصل على 285 نتيجة متوقعه فوزه على نظيره بنتائج مختلفة، وحصد الفيصلي 245 تعليق يتوقعون فوزه،بينما كان عدد القراء الذين توقعوا التعادل بين الفريقين 69 قارئ.
التشكيلة المتوقعة للفريقين :- الفيصلي - بهاء عبدالرحمن، أنس حجة، خالد سعد، عصام مبيضين، مؤيد أبو كشك، عبدالهادي المحارمة، وسيم البزور، شريف عدنان، إبراهيم الزواهرة، عبدالاله الحناحنة، لؤي العمايرة الوحدات - محمود شلباية ، أحمد كشكش ،عامر ذيب، حسن عبدالفتاح، رأفت علي، أحمد عبدالحليم، محمد جمال، فهد العتال، باسم فتحي، محمد الدميري، عبداللطيف البهداري، ومحمد المحارمة،عامر شفيع
يذكر ان هذه المباراة رقم 68 بين الفريقين حيث كانت البداية في موسم 1976 وحتى آخر مباراة أقيمت بين الفريقين في الموسم الماضي 2009-2010
مسابقة عمون . .
وتقدم وكالة عمون الإخبارية جوائز لقرائها في حال استطاعوا التكهن بنتيجة المباراة، وستجمع عمون التعليقات التي تحمل النتيجة الصحيحة بعد انتهاء المباراة وتقوم بسحب قرعة بأسماء الفائزين وسيكون هناك جوائز سيعلن عن ماهيتها قبيل المباراة .
الوحدات والفيصلي عبر التاريخ بالفيديو.. - الوحدات والفيصلي عبر التاريخ بالفيديو.. - الوحدات والفيصلي عبر التاريخ بالفيديو.. - الوحدات والفيصلي عبر التاريخ بالفيديو.. - الوحدات والفيصلي عبر التاريخ بالفيديو..
عمون - انس ضمرة - كانت أول مباراة بين فريقي الوحدات والفيصلي قد أقيمت 28-11-1976 وآخر مباراة أقيمت بينهما 12-4-2010، مما يعني أن عمر اللقاءات بين الفريقين يصل الى 34 عاما.و سيلاقي الوحدات نظيره التقليدي الفيصلي مساء الجمعة على استاد عمان الدولي.
لقاءات التاريخ ...
- أول فوز حققه الفيصلي على الوحدات كان بنتيجة 3-0 في ذهاب موسم 1976، وآخر فوز حققه الفيصلي كان بنتيجة 1-0 في إياب موسم 2008-2009.
- أول فوز حققه الوحدات على الفيصلي كان بنتيجة 2-1 في إياب موسم 1979، وآخر فوز حققه الوحدات كان بنتيجة 1-0 في إياب موسم 2009-2010.
- أول حالة تعادل حدثت بين الفريقين كانت بنتيجة 1-1 في ذهاب موسم 1978، وآخر حالة تعادل حدثت بالنتيجة ذاتها في ذهاب موسم 2008-2009.
- أكبر فوز حققه الفيصلي على الوحدات كان بنتيجة 5-3 في إياب موسم 1976، وأكبر فوز حققه الوحدات على الفيصلي كان بنتيجة 3-0 في إياب موسم 1987.
- لم يسبق لكلا الفريقين أن تعادلا بأكثر من نتيجة 1-1.
- موسما 1986 و1996 شهدا ثلاث مواجهات بين الفريقين بهدف حسم الصراع على اللقب وفاز كل منهما مرة واحدة.
- موسم 1998 شهد مباراة واحدة بين الفريقين فاز فيها الوحدات 3-0 ثم ألغي الدوري في الاسبوع الثالث عشر إثر أحداث مباراة الفيصلي والقادسية.
-لاعب الفيصلي إبراهيم مصطفى صاحب أول هدف في مرمى الوحدات، بينما كان حسونة الشيخ آخر المسجلين.
- لاعب الوحدات عمر سلامة كان صاحب أول هدف في مرمى الفيصلي، بينما كان أحمد عبدالحليم آخر المسجلين.
مشجعون يقترحون مبادرات من لاعبي الفيصلي والوحدات لمعالجة احتقان المدرجات
لاعبون من فريقي الوحدات والفيصلي يتبادلون التحية قبل احدى المباريات السابقة - (الغد) تقرير اخباري خالد الخطاطبة عمان - يتعجب الكثير من مشجعي فريقي الفيصلي والوحدات، تلك العصبية التي تسود المدرجات اثناء مباريات الفريقين، والمشاحنات الدائمة بين الجمهورين، رغم العلاقات الدافئة والحميمة بين لاعبي الفريقين، الذين ينصهرون بعد المباراة مباشرة في فريق واحد يدعى المنتخب الوطني لكرة القدم.
الكثير من المشجعين، يرون ان صورة تجمع لاعبي الفريقين في غرفة واحدة اثناء انصهارهم في خندق المنتخب الوطني، وما يتبادله هؤلاء النجوم من "نكات" واحاديث ودية، يجب ان ينعكس ايجابا على علاقة جماهير الفريقين في المدرجات، من خلال تجنب الهتافات المسيئة، والتفرغ فقط لتشجيع اللاعبين بروح رياضية.
ويدعو المشجع خلدون الطفيلي جمهور الفيصلي والوحدات في مباراة يوم الجمعة المقبل الى التحلي بالروح الرياضية، وبالتالي دحض الاقاويل التي تؤكد على حدوث شغب دائم في لقاءات القطبين، سببها الجمهور الذي يخرج عن مساره الصحيح.
ويشير الطفيلي الى ان الجمهور بشكل عام يتمتع بخلق رياضي، ولكن هناك نفر منهم يسيء للجميع من خلال الخروج بعبارات "نشاز" تحرض الاخرين وتدفعهم لمساندته في العبارات الخادشة للحياء، مطالبا جمهور الناديين العريقين بمحاولة اخراج تلك الفئة المندسة من الجمهور، وابعادها عن المدرجات، لكي تخرج المباراة بشكل طبيعي بغض النظر عن هوية الفائز.
ويستغرب المشجع علي أبو هزيم ما يسمعه عن العلاقات الأخوية والحميمة التي تجمع لاعبي الفيصلي والوحدات، وعدم انعكاسها على المدرجات، مطالبا الجميع بضرورة التحلي بالروح الرياضية.
واضاف أبو هزيم: بحسب قربي من اللاعبين، فانني كثيرا ما المس العلاقات الدافئة بين نجوم الفريقين، من خلال تبادل الزيارات، او الاحاديث الودية التي تأتي عبر الاتصالات الهاتفية او الالتقاء في اماكن عامة، وبالتالي فان هذه الصورة يجب ان تكون حاضرة في ذهن الجمهور عسى ان تساهم في قيادة المباراة الى شاطئ الامان.
ويؤكد نعيم القواسمي بأن أنصار فريقي الوحدات والفيصلي يجب أن يتحليا بالروح الرياضية، ويساعدون لاعبي الفريقين على تقديم أداء جيد يرتقي الى مستوى الطموح.
ويقترح مشجعون على اللاعبين القيام بمبادرات داخل الملعب وقبل بدء المباراة، من شأنها الغاء حالة الاحتقان الدائم بين الجمهورين، ونشر حالة من الارتياح على المدرجات. ومن الاقتراحات التي يطرحها المشجعون، دخول لاعبي الفريقين متشابكي الايدي، ومحاولة كل فريق تحية جمهور الفريق الآخر، ورميهم بالورود، على ان يتبادل الجمهوران تحية الفريق الآخر املا في الخروج بمباراة نظيفة بغض النظر عن هوية الفريق الفائز.
تالله يا خطاطبة .. لا تملك ذرة شجاعة إن كنت محايداً كما تدعي .. و لا تملك ذرة من ضمير إن كنت غير ذلك .. و الأرجح هي الثانية ...
وين كنت ياخطاطبة في المبارة الأخيرة بين الفيصلي وشباب الأردن, لمن جمهور فريقك يشتم نادي الوحدا ت العظيم ،الذي لم يكن طرف في المبارة، ولكن يبدو أن الخطاطبة يرتدي دائما نظارات سوداء "ولا يرد إلى ان يكون قلبو اسود" والمثل يقول الي في بطنو ريح مايستريح حسبي الله ونعم الوكيل.