حقيقة محمود شلباية صاحب تاريخ حافل في هذا المجال ،،، فما أن ينزل لاعب شاب أرض الملعب فإنه يشد من أزره ولا يعنفه على ضياع الكرات وهذا ما فعله في مباراة الوحدات وشباب الحسين الأخيرة حيث كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة وتهيأت الكرة على قدم البشتاوي وهو بالقرب من شلباية فسددها الأول على الطاير بعيدة عن المرمى فصفق له شلباية رغم أن التعادل كان يعني فقدان الصدارة ،،، تحية للكابتن محمود شلباية وللكابتن محمد جمال وإن شاء الله يحذو الجميع حذوهما