روعة روعة يا ذياب الله يسلم ايديك ...
مخيم الوحدات منارةً وقبلة تشير بوصلتها للقدس دائما ..
نموت وتحيا فلسطين يا ذياب ♥
والله مرورك الروعة يا بطل ...
فأنت ممن يلهمونني في حب المخيم ...
وبالنسبة "نموت وتحيا فلسطين" حاب أعمل معك عمل اخر و عن فلسطين وهذه المرة بدنا اياه نشيد و كورس ...
لله درك يا اخي, هذه القصيده القيتها في احتفال مدارس الوكاله في اربد في عام 1985 , وكنت في الصف السادس الابتدائي انذاك, فبكيت و بكى الحضور جمبعا, بما فيهم ابي , رحمك الله يل جدي لقد مت و انت تأمل ان ترى تراب مرج ابن عامر مره اخرى و لكن هذا هو قدرك ان تعيش لاجئا و تموت بعيدا في غربتك