العناد كفر يا ابوزمع والوضع زي سنه 97 كل العالم ضدنا
فااااااااااااا معلش تعال على نفسك شويه ورجع الثلاثي عامر وحسن ورافت
بلاش تكون السبب فى قتلنا بالجلطات ورفع الضغط
الفريق اليوم كان واقع من طيارة وكل اللعب تخبيص فى تخبيص
وابن زياد شلبايه كان نقطة الضعف الكبرى
بكفى الاتحاد والدرك وفوفو العنيد فما تكون معهم انت كمان
افضل قرار يتم حاليا هو اللحاق بخانكان والاسراع بالتعاقد معه والاباء على ابوزمع مساعدا له حتى ينضج اكثر ويتعلم من مدرب بحجم خانكان..
اعلم انه من شبه المستحيل ان يتحول اي مدير فني الى مساعد.. ولكن ان اردنا ان نصنع مدرب على سوية عالية من ابناء النادي فلاحل سوى هذا الحل..
الوحدات يلعب بدون اي تكتيك..
هناك ضغوطات من الاتحاد التافه على نادينا وعلى جماهيرنا ومع هذه الضغوطات التي تؤثر نفسيا على كل منظومة النادي لايمكن لنا ان نحرز لقب الدوري الا بجهود الجميع من ابناء النادي من ادارة وجماهير ولاعبين وادارة فنية على سوية عالية جدا.. ونحن نملك كل شيء الا ادارة فنية (مطمئنة) وخانكان فقط هو الحل.. وليس لموسم واحد فقط بل ل3 مواسم على الاقل..
كنت من ضمن الجماهير المؤيدة للصبر على ابن النادي ابوزمع.. ولكن طفح الكيل.. يجب على ابوزمع ان ينضح تكتيكيا من اكثر من خلال وجوده كمساعد لمدرب كبير.
وجد شئ بعالم كرة القدم اسمه المستشار الفني صحيح انه غير متوفر بكثره في مجتمعاتنا العربيه لكن لو امعنا النظر فمحمود الجوهري كان مستشارا لما لا يعين خبير كروي كمستشار فني ليتعلم منه ابو زمع بزياده ان ظلينا نطبل بابن النادي
سأقولها لأول مرة ..
ابو زمع الله يعطيه العافية .. قام بما هو مأمول من اي مدير فني وفشلنا فيه من عدة مواسم وهو تجديد الفريق ..
الفريق الآن متصدر بفارق غير مريح .. الوقت الآن مناسب للتغيير للإبقاء على آخر أمل في البطولة ..
لا مانع ان يبقى البرنس في الكادر ان هو قبل ..
يا غالي
بدي الان اتكلم بعاميه بدون تكتيك نظرة واحد لسه بتفرج على فطبل لاول مره
1 الفريق بلش ضاغط بس بدون فايده
2 انا لاول مره بعرف انه اليوم كان عنا ارتكاز و الله ما بين معي و لا واحد منهم ( مراد كان مغطي على الموضوع و عامل هيبه )
3 لم يتاثر كثيرا الخط الخلفي بغياب باسم
فراس اليوم كان مشوش - بس هو الدميري اليوم كان احسن بمساندة الهجوميه
4 سامحوني على التعبير الوسط اليوم كان طالع رحلة ما كان موجود منه ولا لاعب حاولت طوال المباراه اعد 5 تمريرات متتاليه ما قدرت
5 الهجوم المسكين مصاب بعقم لازراعه و لا حقن زابط معه
6 مصيبة المصائب الانانيه منذر و بهاء يجب التنبيه عليهما فقد اضاعا عدد من الفرص
7 الضربات الثابته شو يعني 8 لاعبين من الجزيره مقابل لاعبين او ثلاثه من الوحدات شو بنلاعب باير ميونخ و خايفين لازم العدد ما يقل عن 5 داخل الجزاء و لاعب او اثنين على حدود الصندوق ولاعبين متاخرين للدفاع من منتصف الملعب
---------------------------------------
اخوي انا حسيت في الشوط الثاني انه الفريق بلعب 3-4-3 هيك شفت بس بدون تنظيم
طالما تحدثت و تحدث الاخوة ان الوحدات سيئ هجوميا
بصراحة ارى اوراقنا الهجومية مبعثرة بهاء فيصل و زعترة و الصالحاني لا ارى اي
كيميا تجمعهم لو لعبوا للوحدات سبع مواسم متتالية
الله يصبرنا على هذا اللعب العقيم
و ان الاوان لرحيل ابو زمع
الحقيقه انني اركض بعد كل مباراة لاقرا ما تكتب ايها السنماي المبدغ
وفي الحقيقه اني لا ارى اي تصرف منطقي من هذا المدعو ابو زمع ....ولا اجد اي عذر للادارة بالتمسك بهذا المدرب
لمتى يعني بدهم يتمسكو فيه لما يخرب بيتنا ويروح الدوري لذات راس مثلا
ساقول لكم امر يثبت بالوجه القاطع مقدار فشل هذا المدرب ومحدودية فكره ومقدار التسلق اللي يغيش فيه
ه
- كم ناديت يا سنماي ونادينا معك بضرورة تجربة الاعب رجايي عايد وابو زمع ذان من طين وذان من عجين
ويالا المفاجه .... حسام حسن يشرك رجاي واذا بابو زمع في ليله ما فيها ضو قمر يصبح رجاي ركن من اركان الفريق
-الاعب طارق خطاب كاد ان يقتله ابو زمع وكلنا شاهد كيف اجلس هذه الموهبه مباريات كثيره على مقاعد البدلاء
وعندما ادركه حسام حسن اصبح هذا الاعب ركن اساسي
والان السؤال الكبير هل يحتاج سيرويه لحسام حسن كي تنقذ هذه الموهبه الكبيره
الفريق ينقصه الكثير لم نشاهد جمل تكتيكيه ونعلم جميعا بأن النقاط اهم شيء في هذه المرحله ولكن للاسف لا نقاط ولا اداء جميل
متبقي 8 مباريات وجميعها قويه ونحن بحاجه لاي نقطه لكي نحصل على اللقب راجيا من الجمهور الوقوف خلف الفريق ومن الادارة والسيد عبدالله ابوزمع اشراك لاعبي الخبره لحسم المباريات والاعبين الشباب لهم دور ولكن يجب ان يكونوا متواجدين بوجود حسن عبدالفتاح وعامر ذيب والمايسترو رأفت ليكتسبوا الثقه ودمتم
صدقا أصبت بجلطه خفيفه وارتفع ضغطي 198\116 دقات القلب 98 حتى الدقيقه 35 وحملوني حمل لأقرب دكتور
الدكتور جوزيف امسيح سأل مرتي حدا زعلو ؟ معو ضغط من الاول ؟ ارتفع معو السكر ؟ بالمناسبه لاول مره من شهور السكر معي اليوم 157 بعد ان كان يتراوح بين 245 و375 . المهم قالتلو للدكتور ابدا ما في شي رايق وبيحضر مباراة الوحدات . التفت الي الدكتور جوزيف معقول يا زلمي عمرك 70 سنه وبتتفرج علفوتبول ؟
شو بدي قوللو للدكتور . عبد الله ابو زمع جلطني ؟ ضحكت ونزلت عن طاولة الكشف وروحت مشي علبيت .
سلامتك فش اشي مستاهل .انا باخذ حبه ضغط قبل المباراه وعمري 43 .
* أولاً.. هذا الموضوع ليس هجوماً على أبو زمع كشخص.. وهو قراءة محايدة وموضوعية للحال الفني لنادي الوحدات في مباراة اليوم..
* الوحدات بلا مدير فني.. ولاعبوه بلا روح.. ولا دافعية ولا إعداد نفسي..
* مدرب (لن استخدم مصطلح مدير فني).. لا يجيد قراءة الخصوم.. الخطة التي تنجح معه مرة يحاول تكرارها مع كل الخصوم ولا يقرأ كل مباراة على حدة.. لا ابتكار.. لا وعي فني.. لا حلول.. لا عمل تكتيكي.. لا جمل هجومية.. لا فرص حقيقية إلا بعد فوات الأوان.. لا توظيف جيد لقدرات جيش من اللاعبين المميزين.. لا إعداد نفسي.. لا علاقة حقيقية تربطه باللاعبين.. متفرغ لإيجاد حلول لازدحام الفريق بلاعبين بعضهم زملاؤه.. لم يستطيع السيطرة عليهم ففقد السيطرة على الفريق ككل..
* منذ اللحظة التي شاهدت فيها تشكيلة الفريق لبدء المباراة.. عرفت ما ستؤول إليه الأمور.. إصرار على اللعب 4-2-3-1.. بتوظيف حسن عبد الفتاح.. غير المجيد في هذا المركز في هذه الخطة.. لأنه مركز صانع الألعاب وليس المهاجم الثاني الذي يجيد فيه حسن أكثر ما يجيد.. عودة لتوظيف رجائي والياس (توظيف فشل عدة مرات قبل هذه المباراة) لفشل كليهما في اداء دور الارتكاز الصريح وقيام الآخر بالربط..
* الحق أن رجائي قدم مباراة كبيرة.. وأجاد في مركز صانع اللعب العميق والارتكاز الصريح معا.. ولكنه تحمل عبئا خارقاً ليفعل هذا.. فيما ضاع الياس في حيثيات هذا المركز الذي لا يتقن اللعب فيه ولا مهماته إلا لو جاوره لاعب ارتكاز صريح..
* عناد وإصرار غريب على تغييب مراد اسماعيل مجددا.. اللاعب الذي شكلت عودته ومنحه الثقة أهمية في الفوز في آخر مباراتين للفريق.. الوحيد الذي يجيد في مركز الارتكاز الصريح حاليا.. بأي لغة أكتبها يا أبو زمع؟؟؟؟؟
* حين لا يكون هناك مدير فني.. يلجأ اللاعبون للحلول الفردية دائما.. لأنهم غير ملقنين لأي جمل تساعدهم على الاختراق.. كلها طرق لعب تقليدية أكل عليها الدهر وشرب.. لذلك رأينا أبو عمارة يتصرف وحده في كل كرة.. لانه لا يوجد مدير فني على الخط أخبره بما يجب عليه أن يفعل.. وسيوبخه لو لم يفعله.. ولم يتم تلقينه أي حلول تكتيكية متفق عليها مع زملائه لضرب دفاع الخصم.. بلا لا يوجد لاعب وسط متقدم يجيد دور الربط يتقدم اليه ويستلم منه.. طعة وقايمة..
* هناك إجماع على أن بهاء فيصل لاعب شاب واعد وجيد ومشاكس جدا ومتحرك يرهق دفاعات الخصوم.. ولكنه لا زال في الثامنة عشرة.. والوحدات يمتلك أيضا بلال قويدر وزعترة الأكثر نضجاً وخبرة.. فلماذا الإصرار على بهاء وحيدا.. مع ان زعترة يشكل الفارق في كل مباراة عند نزوله.. وأين لاعبون مثل البشتاوي وسريوة.. أين لاعبون مثل عامر ذيب ورأفت علي.. هل نحن الآن نشجع فريق عبدالله أبو زمع بحسب علاقته باللاعبين التي أتلفها ضعف شخصيته وقدراته الفنية؟؟؟؟؟
* في الشوط الثاني حاول أبو زمع إصلاح وصلة العك الكروية اللطيفة التي قام بها في الشوط الأول.. فقام بتحطيم ما تبقى من معنويات حسن عبدالفتاح (الذي لم ينجح بعد في استعادة مستواه ولا وزنه المثالي ولم يجد مديرا فنيا يحسن توظيفه ويساعده).. وقام بالزج بزعترة كمهاجم ثان.. لتتحول الطريقة إلى 4-4-2.. بلاعبين لايجيدان مهام لاعب الدائرة المتوازن (بالذات الياس.. وبجناحين منفصلين عن قلب الوسط.. ودون وجود صانع ألعاب يقوم بالربط.. فتاهت ألعابنا تماماً.. التبديل الثاني كان بنزول أحمد هشام.. بديلا لبهاء فيصل.. تبديل غريب عجيب لا ادري ما سببه بصراحة... هل أراد ابو زمع تنشيط الطرف الأيسر؟ كيف؟ بدون ربط من خط الوسط؟؟؟؟؟؟
* التبديل الثالث والأخير كان أفضل السيء.. بنزول البشتاوي مكان صالحاني.. كالعادة.. لاعب كبير حرك المباراة والفريق.. ولا أدري ما سر إبعاده لصالح لاعبين أقل مستوى..
* مدرب لا يملك أي شيء يقدمه داخل الملعب.. مباراة حارات بكل معنى الكلمة.. نسيت آخر مرة رأيت فيها الوحدات ينفذ جملة جماعية ملعوبة أو يشكل خطورة حقيقية على مرمى الخصم (طبعا شاهدنا نفحات من هذا بعد نزول بشتاوي وزعترة وحماسهما المقترن بأداء وتمركز جيدين)..
* الوحدات حاول ممارسة الضغط القوي على الجزيرة في بداية الشوط الأول.. وكان ناجحا في ذلك.. ولكنه فريق عاجز هجوميا بشكل مرعب.. ليس هناك أي تمريرة بينية.. او كرة ملعوبة للأمام.. ليس هناك أي جملة حقيقية.. ليس هناك أي عمل في الثلث الهجومي.. مطلقا..
* صدقا لا أدري ماذا أقول.. فليس هناك الكثير تكتيكياً لقوله.. الأمور كانت واضحة تماما.. انفلات كامل.. وربنا رحمنا أن حصلنا على ركلة جزاء صحيحة سجلنا منها.. وكان يمكننا التسجيل مجددا بحماس بعض اللاعبين لإثبات الذات وحجز مكان أساسي في مزرعة أبو زمع لكل من ايده إله..
* أنا مستيقظ منذ 30 ساعة.. واضطررت أن أبقى مستيقظا كيلا تفوتني المباراة.. والآن مرهق ذهنيا ونفسيا مما شاهدت.. أداء عقيم وهزيل ولا يليق أبدا باسم فريق أحبه وأشجعه منذ طفولتي.. ويحبه ويشجعه الملايين.. الرحمة بعشاق الوحدات الكثر.. نحن جمهور بطولات... وجمهور فوز.. وقبل كل ذلك جمهور أداء.. نحن نشاهد كرة القدم لنستمتع.. ولطالما امتلكنا فريقا امتعنا.. أو على الأقل كان لا يخسر ولا يتبهدل بهذا الشكل المخزي من الأداء.. كفانا محاباة باسم "ابن النادي".. الرجل لا يمتلك الإمكانات ولا الخبرات.. ولا القدرة على قراءة المباراة.. شاهدته كمحلل قبلا.. ولم أر فيه أي شيء مميز.. واليوم أراه كمدرب ومنحته فرصا كثيرا ليغير نظرتي.. فكان يفلح أحيانا في خطوة أو خطوتين.. ويعك في عشرة..
أنا معك في كل حرف قلته عن " المدير الفني" ونحن نتكلم عن وظيفة ولا نتكلم عن شخص المدرب.
الوحدات مع المدير الفني الحالي بلا هوية، وعلى الرغم من الفوز في المبارتين الأخيرتين قبل لقاء الجزيرة إلا أن الفريق بلا هوية، ويلعب ببركة الله وبدعاء الأمهات والزوجات والأولاد على سجادات الصلاة.
لجوء اللاعبين إلى الألعاب الفردية، والعنتريات الهوجاء هي دليل على عدم وجود خطة لعب واضحة ومرسومة مسبقا.
التوهان في خط الوسط، والكرات المقطوعة، والمناولات الطويلة، وعدم الترابط بين الخطوط، والعقم الهجومي، والارتباك الدفاعي، وعدم توظيف قدرات اللاعبين في مواقع صحيحية، واللعب على " السبهللة" كل هذه الأمور تدل على الخبرة القليلة، والسذاجة التكتيكية لدى ميرنا الفني.
قبل بداية المباراة سألني أحد الأصدقاء هل سيفوز الوحدات في المباراة؟ قلت له : لو حصلنا على نقطة من مباراة الجزيرة بتكون أمي داعيالنا. وهذا ما حصل فعلا.
أنانية اللاعبين، واختفاء لاعبين مثل حسن وألياس والصالحاني والدميري في مباراة كان من الممكن أن تكون أولى الخطوات نحو تحصيل لقب مفقود منذ سنتين.
وعن الروح والمعنويات والإعداد النفسي والذهني حدث ولا حرج.
قد يفوز الوحدات باللقب في ظل تقهقر الفرق الكبيرة امام الفرق الطموحة.. ولكنه لقب لا لون ولا طعم ولا رائحة.
هذا الفريق لو لعبنا به مع المدير الفني الحالي مع نادي لبناني أو عراقي فسوف يسحقنا سحقا.
الوحدات بحاجة إلى مدير فني أجنبي " مش عربي" يكون ابن حرام مصفي، نمرود وشديد، وشايف حالو، وماكل بحالو مقلب، ولسانو زفر، ومعندوش لحية إمشطة، وملعون حرسي، ووجه ما بيضحك للرغيف السخن، وإيدو والكف، وثمو والتف.