تكلم الكثير منا واقترح لتحجيم القوات المحموله بان يجعل رسوم عضويه هيئه عامه مائتي دينار علي الاقل لنري كيف سوف يكون الحال ؟
علي الاقل لو تم هذا فان العضو المسؤول عن هذه القوات سيدفع تقريبا 300 الف دولار لدعم خزينه النادي .
اعتقد ان غالبية الانديه العربيه لا يوجد بها ديمقراطيه وان غالبية الانديه على راس الهرم فيها الشخص الذي يمثل العائله بالخليج العربي وبلاد الشام والعراق ونستثني الانديه المصريه والمغاربيه تقريبا
لذلك يجب تغير النظم والسياسات في الانديه العربيه لتصبح على غرار الانديه العالميه
موضوع رائع وجميل
الانديه المشهوره مثل نادي الوحدات مثلا يمكن ان تفرز مشروع تجاري مربح .. ولكن هناك فئه مستفيده من الوضع الحالي ولذلك لن نري اي تغيير .
تكلم الكثير منا واقترح لتحجيم القوات المحموله بان يجعل رسوم عضويه هيئه عامه مائتي دينار علي الاقل لنري كيف سوف يكون الحال ؟
علي الاقل لو تم هذا فان العضو المسؤول عن هذه القوات سيدفع تقريبا 300 الف دولار لدعم خزينه النادي .
أخي لحدوث هذا التغيير الذي تتفضل به نحتاج لتصويت الهيئة العامة .... اذا اجمعنا ان معظم الهيئة العامة قوات محمولة وتصلهم التعليمات من (البعض) لمن يصوت وعلى ماذا سيصوت ... هذا (البعض) لا يُؤيد رفع رسوم العضوية حتى يبقى مسيطرا ... كيف اذن سنستطيع رفع رسوم العضوية؟
أرى أن التوعية قد تكون حل أسهل وأكثر واقعية ناهيك عن تشجيع الجميع على التصويت وعدم الاستكانة والتسليم للأمر اللواقع
أخي لحدوث هذا التغيير الذي تتفضل به نحتاج لتصويت الهيئة العامة .... اذا اجمعنا ان معظم الهيئة العامة قوات محمولة وتصلهم التعليمات من (البعض) لمن يصوت وعلى ماذا سيصوت ... هذا (البعض) لا يُؤيد رفع رسوم العضوية حتى يبقى مسيطرا ... كيف اذن سنستطيع رفع رسوم العضوية؟
أرى أن التوعية قد تكون حل أسهل وأكثر واقعية ناهيك عن تشجيع الجميع على التصويت وعدم الاستكانة والتسليم للأمر اللواقع
اشاركك الرأي اخي ابو عدي ... العمل على القوات المحمولة هو الطريق الوحيد المتاح حاليا ... ولكن تبقى كيفية الوصول اليهم ومحاولة تغيير قناعاتهم .... لا اعتقد ان القوات المحمولة بهذا السوء ولكنهم بحاجة الى توعية
أخي لحدوث هذا التغيير الذي تتفضل به نحتاج لتصويت الهيئة العامة .... اذا اجمعنا ان معظم الهيئة العامة قوات محمولة وتصلهم التعليمات من (البعض) لمن يصوت وعلى ماذا سيصوت ... هذا (البعض) لا يُؤيد رفع رسوم العضوية حتى يبقى مسيطرا ... كيف اذن سنستطيع رفع رسوم العضوية؟
أرى أن التوعية قد تكون حل أسهل وأكثر واقعية ناهيك عن تشجيع الجميع على التصويت وعدم الاستكانة والتسليم للأمر اللواقع
اخي ابو عدي
انا رايي قاسي في القوات المحموله الائمعه ...لا زلت علي اقتراحي بحل الهيئه العامه ولنفتك من الاصنام الجاثمين علي صدور النادي واذنابهم .
لاتقطع ذنب الافعي وترسلها ... ان كنت شهما فاتبع الراس الذنبا
اشاركك الرأي اخي ابو عدي ... العمل على القوات المحمولة هو الطريق الوحيد المتاح حاليا ... ولكن تبقى كيفية الوصول اليهم ومحاولة تغيير قناعاتهم .... لا اعتقد ان القوات المحمولة بهذا السوء ولكنهم بحاجة الى توعية
اخي سائد ...القوات المحموله رخاااااااااااااااص .. سعرهم بسعر سندويشه فلافل يوم التصويت .. لو كان عندهم كرامه ما كانوا انقادوا زي النعاج والخراف
اخي رمحي السؤال الذي يطرح نفسه: كيف يمكن حل الهيئة العامة للنادي؟
هناك باعتقادي اكثر من اسلوب :
1- بلاغ من احد اعضاء الهيئه العامه لوزاره الشباب بوجود فساد مالي وهو سهل اثباته اذا تم البلاغ .ا
2- بلاغ للنائب العام بوجود فساد مالي متمثله بان الاداره الحاليه قد تصرفت بالمكرمه الملكيه دون وجه حق وهذه مثبته ايضا .
واظن النائب العام سوف يحيل نادي الوحدات لاداره التحقيق بالفساد ( ما ادري ما اسمها ) وعند الاثبات اتوقع سوف تضع وزاره الشباب يدها علي النادي وتحل الهيئه العامه .
هذا ما اعرفه تقريبا ربما كلامي يحتاج الي الدقه ..لكن لن يخرج بجميع الاحوال عن قصص الفساد المالي والاداري
لكن المعارضين من المنتدي لحل الهيئه حجتهم ان حل الهيئه سوف يضع النادي بيد وزاره الشباب الاردنيه ويمكن ان يتم تعيين رئيس مؤقت للنادي له مواقف متطرفه من نادي الوحدات .
والبعض يقول ان حل الهيئه الاداريه معناته نهايه نادي الوحدات وهذا ما ينادي به اصنام الاداره ومن تبعهم .للاسف بعض اعضاء المنتدي مع هذا التصور ؟ واستغرب كيف اقتنعوا بهذا الكلام
( صراحه لا اعتقد ذلك وما هي الا كذبه صدقوها ليقنعوا الناس ان نار الاداره احسن من جنه وزاره الشباب )
مشكلتنا يا صديقي بفنجان القهوه .. معظم امورنا تتم بالتخجيل وبوسه اللحي وفنجان القهوه ..
رد على سائد بني شمس - رد على سائد بني شمس - رد على سائد بني شمس - رد على سائد بني شمس - رد على سائد بني شمس
حكم لا ينتهي
من المعروف في التقاليد العربية أن الحاكم بأمر الله لا يغادر كرسيه إلا موتا بيد عزرائيل، أو قتلا أو سجنا أو هربا ذات تمرد ناجح.
وقد تبنى مجموعة من المتنفذين في بعض النوادي الرياضية الأردنية هذه السياسة حرفيا أو بتصرف حسب الظروف ، لقد رتبوا كل شيء ليستمروا على كراسي أنديتهم حتى الممات ، ولكنهم يتبادلون ألمراكز فيما بينهم ، حتى يتحايلوا على التعليمات ولا يخالفوا الأنظمة التي يخترقونها بمثل هذه الأفعال ألذكية المدروسة جيدا من جانبهم ..
وهنا يقوم المتنفذون الأوفياء لبعضهم ولمصالح انتخابيه فيما بينهم ، بتبادل الأدوار بإتقان تام لضمان إعادة انتخابهم دائما ، فهذا رئيس لدورتين حسب القانون وهذا نائبا له لنفس الدورتين ، ليتكرر الأمر بعدهما ، فالرئيس نائبا والنائب رئيسا ، أما الجوقة ألمحيطه بهما ، فدورها في كل مرة العزف والتطبيل والتغني بالحكمة والديمقراطية ، فكل شيء محسوب بالقده والميزان .
بهذه السياسة يبقى طريق هؤلاء واسعا سالكا دون أمل بتغييرهم أو فوز غيرهم ولو كان أكثر جداره منهم، فما الحل وكيف يمكن القضاء على هذه الظاهرة ؟ أم ستبقى قدرا وسيفا على أعناق جمهور الكره ألأردنيه الصادقين؟
ألحل ببساطه يكمن في تغيير التشريعات التي تحكم أنظمة النوادي ألأردنيه وعلى وجه الخصوص نظام الانتخابات .... فعلى سبيل المثال : تكون الرئاسة لفترة أو فترتين ، ويمنع الذي تولى الرئاسة أو ألا داره من الترشح لأي منصب إداري ويعود عاملا في الهيئة فقط .
كذلك ويجب فتح باب العضوية على مصراعيه لكل أردني يحمل الرقم الوطني في هيئة رعاية الشباب ، وبعد قبول الطلب من هذه الهيئة ، يحول الطلب إلى الأندية الأردنية لقبول الأعضاء الجدد ، وعند رفض الطلب يجب بيان ألأسباب ألموجبه للرفض ، وأن تكون مقنعه ووجيهة ، فكلنا أردنيون متساوون أمام القانون . إن الاحتكار للكرسي ولأي شيء يعني المخالفة الصريحة للقانون ، وهنا يأتي دور القانون ليحاسب ويعاقب
حكم لا ينتهي
من المعروف في التقاليد العربية أن الحاكم بأمر الله لا يغادر كرسيه إلا موتا بيد عزرائيل، أو قتلا أو سجنا أو هربا ذات تمرد ناجح.
وقد تبنى مجموعة من المتنفذين في بعض النوادي الرياضية الأردنية هذه السياسة حرفيا أو بتصرف حسب الظروف ، لقد رتبوا كل شيء ليستمروا على كراسي أنديتهم حتى الممات ، ولكنهم يتبادلون ألمراكز فيما بينهم ، حتى يتحايلوا على التعليمات ولا يخالفوا الأنظمة التي يخترقونها بمثل هذه الأفعال ألذكية المدروسة جيدا من جانبهم ..
وهنا يقوم المتنفذون الأوفياء لبعضهم ولمصالح انتخابيه فيما بينهم ، بتبادل الأدوار بإتقان تام لضمان إعادة انتخابهم دائما ، فهذا رئيس لدورتين حسب القانون وهذا نائبا له لنفس الدورتين ، ليتكرر الأمر بعدهما ، فالرئيس نائبا والنائب رئيسا ، أما الجوقة ألمحيطه بهما ، فدورها في كل مرة العزف والتطبيل والتغني بالحكمة والديمقراطية ، فكل شيء محسوب بالقده والميزان .
بهذه السياسة يبقى طريق هؤلاء واسعا سالكا دون أمل بتغييرهم أو فوز غيرهم ولو كان أكثر جداره منهم، فما الحل وكيف يمكن القضاء على هذه الظاهرة ؟ أم ستبقى قدرا وسيفا على أعناق جمهور الكره ألأردنيه الصادقين؟
ألحل ببساطه يكمن في تغيير التشريعات التي تحكم أنظمة النوادي ألأردنيه وعلى وجه الخصوص نظام الانتخابات .... فعلى سبيل المثال : تكون الرئاسة لفترة أو فترتين ، ويمنع الذي تولى الرئاسة أو ألا داره من الترشح لأي منصب إداري ويعود عاملا في الهيئة فقط .
كذلك ويجب فتح باب العضوية على مصراعيه لكل أردني يحمل الرقم الوطني في هيئة رعاية الشباب ، وبعد قبول الطلب من هذه الهيئة ، يحول الطلب إلى الأندية الأردنية لقبول الأعضاء الجدد ، وعند رفض الطلب يجب بيان ألأسباب ألموجبه للرفض ، وأن تكون مقنعه ووجيهة ، فكلنا أردنيون متساوون أمام القانون . إن الاحتكار للكرسي ولأي شيء يعني المخالفة الصريحة للقانون ، وهنا يأتي دور القانون ليحاسب ويعاقب
اتفق معك اخي الخفي ولكن تغيير التشريعات يحتاج سنوات وسنوات ... الان اعتقد ان علينا ان ننطلق من الواقع الذي نعيش ونحاول ان نغير الوضع القائم من داخله ما دام التغيير من الخارج يحتاج الى جهد ووقت اكثر
المال هو من يتحكم في ديمقراطية نادي الوحدات كما انها اصبحت تجارة مربحة للبعض,,
بعض الذين يملكون قوات محمولة يقبضون عضوياتهم مرات ومرات من احبتهم.
الهيئة العامة وتشكيلتها هي المصيبة فلو نظرنا للاسماء المعروفة في نادي الوحدات لراينا ان عضوياتها بعيدة عن الاعين في محافظات وقرى بعيدة عن العاصمة عمان على اقل تقدير والهدف من ذلك ان لا يتم اختراق عضوياتهم ,,,
لن يتم التغييرعلى المدى القريب وسنرى سنين عجاف يسيطر فيها الزعران على النادي لقلة حيلة الادارات وعدم قدرتها على تنفيذ القانون .الحل باعتقادي العمل على توعية الهيئة العامة المتواجدة في عمان ,,العمل على فتح باب العضوية والحشد لذلك ,,عمل دراسة شاملة وكشف حساب قبل الانتخابات وتوزيعها على الهيئة العامة سواءا كانت محمولة او لا ,,
الاخ ابو احمد ما هي الخطوات العملية لهذه الحلول؟؟؟ اعتقد اننا كجماهير نعاني من ازمة في (الانطلاق) وليس ازمة (وعي) فكلنا نعي ما يحدث ولكن كيف ننطلق نحو التغيير (عمليا).
السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا تفشل ديموقراطية الوحدات في احداث تغيير حقيقي وليس شكليا كما يحدث الان ؟
لان منظومة الرياضة كلها قي البلد لا زالت متخلفه ،، ولا تثير اهتمام رؤوس الاموال فضلا عن اصناف واسعة من الناس ،، بل على العكس نجد انه ولوقت ليس بالقصير كان من يريد ان يضحي بمستقبله فعليه بالتوجه للفطبول وللرياضة بشكل عام وكنت تجد اغلب الاهالي واولياء الامور ضد ان يكون اولادهم من ذوي الاهتمامات الرياضية كونها ما بطعمي " خبز " فالاهتمام الاول والاخير في المجتمع الاردني هو " العلم " ثم " الفلوس " ،، ما عدا ذلك فهو لا يحظى بأي اهتمام او لنقل لا يحظى باهتمام كبير
وتخلف الرياضة في البلد يعود لاسباب كثيرة ،، منها واهمها وجود الشخص غير المناسب في المكان غير المناسب ،، فلك ان تنظر على سبيل المثال " لا الحصر " معلقي القناة الرياضية الاردنية واخص المدعو " ماجد العدوان وبسام المجالي " الذي نجدهما معلقان على أقوى مبارايات الدوري وهم عبارة عن " فضيحة " للتلفزيون ،، فلا ثقافة ولا علم ولا امتاع ،، يصر التلفزيون الاردني على قمع المستمع بمنتهى الازدراء عندما يجبر المشاهد الاردني ان يسمع تعليق هذين الشخصين غير الأكفاء والمزعجين .. في وقت نجد انه يملك 3 معلقين جيدين واولهم استاذهم محمد قدري حسن بالاضافة الى المعلق الجديد " الحنيطي " وانتهاءا باحمد الخلايلة فهؤلاء فقط من يجب ان تناط بهم مهمة التعليق اما الاخرين فهم عبارة عن ابواق " قلاب " مزعجين للغاية ،، والسؤال : لماذا وجدوا في هذه الاماكن ما دام انهم ليسوا اهلا لها ؟؟ هؤلاء ووجودهم يؤدي الى تدهور حال الرياضة او كرة القدم ومن يشاهدهم يأخذ فكرة سلبية عن كرة القدم ويشعر انه ان قبل ان يشاهد هؤلاء فانه سيصير الى تاخر حاله كحالهم ،،، هذا المثال قس عليه الكثير من الامثلة ، فولي الامر يريد لطفله الاقتداء بالعظماء والناجحين وليس هؤلاء الفشلة ،، ذكرنا مثال التعليق كمثال وليس حصر
مثال اخر ،، ملاعبنا الرياضية مهترئة وعفا عليها الزمن ،، فما بالك بالملاعب الشعبية ،، ولعلك ترى ان البلدان المجاورة للاردن تحظى بملاعب شعبية يفوق مستواها ملاعبنا الرئيسية وهذا السبب ما سببه ؟؟ ليست فقط القدرة المادية ،، لا بل التقدم في المنظومة ككل يفضى الى هكذا نتائج والعكس صحيح ،، فشتان بين ان يلعب الطفل على ملعب مجهز في " حارته " وبين ان يلعب في " الشارع " ،، وشتان بين ان يلعب كرة القدم الطفل على ارضية ترتان وبين ان يلعب على ارضية " تراب مليء بالدبش " شتان بين ان يلعب الطفل مع اصدائه الاطفال وان يلعب مع زعران منطقته في ذلك الملعب المهترئ الذي هو عبارة عن ساحه ترابيه لا اكثر
هذه هي قاعدة الرياضة في اي مكان ،، وتقدمها بالشكل الطبيعي يبدأ من هذه الامور التي علقنا على بعض منها للتضويح ولم نستعرضها كاملة ،،
اما ان كنت تريد حلا سريعا ، فهو ان يقود النادي شخص " مليونير " ال 100 الف دينار بالنسبة اليه زي الشلن عندي وعندك " فهذا الشخص يسرع من عملية التطور " بغض النظر " ما هو الشئ المراد تطويره ،، فقديما كانت الشهرة وما يسمى " الانتماء " هي من تجعل اللاعب ينجح ولكن في هذا الزمن فقط " المادة " هي من تشغل محركات التيربو وتعلن عن الابطال
موضوعك يحتاج الى الرد بطريقة اوسع بكثير ولكن اكتفي بهذا القدر ،، وشكرا لك
السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا تفشل ديموقراطية الوحدات في احداث تغيير حقيقي وليس شكليا كما يحدث الان ؟
لان منظومة الرياضة كلها قي البلد لا زالت متخلفه ،، ولا تثير اهتمام رؤوس الاموال فضلا عن اصناف واسعة من الناس ،، بل على العكس نجد انه ولوقت ليس بالقصير كان من يريد ان يضحي بمستقبله فعليه بالتوجه للفطبول وللرياضة بشكل عام وكنت تجد اغلب الاهالي واولياء الامور ضد ان يكون اولادهم من ذوي الاهتمامات الرياضية كونها ما بطعمي " خبز " فالاهتمام الاول والاخير في المجتمع الاردني هو " العلم " ثم " الفلوس " ،، ما عدا ذلك فهو لا يحظى بأي اهتمام او لنقل لا يحظى باهتمام كبير
وتخلف الرياضة في البلد يعود لاسباب كثيرة ،، منها واهمها وجود الشخص غير المناسب في المكان غير المناسب ،، فلك ان تنظر على سبيل المثال " لا الحصر " معلقي القناة الرياضية الاردنية واخص المدعو " ماجد العدوان وبسام المجالي " الذي نجدهما معلقان على أقوى مبارايات الدوري وهم عبارة عن " فضيحة " للتلفزيون ،، فلا ثقافة ولا علم ولا امتاع ،، يصر التلفزيون الاردني على قمع المستمع بمنتهى الازدراء عندما يجبر المشاهد الاردني ان يسمع تعليق هذين الشخصين غير الأكفاء والمزعجين .. في وقت نجد انه يملك 3 معلقين جيدين واولهم استاذهم محمد قدري حسن بالاضافة الى المعلق الجديد " الحنيطي " وانتهاءا باحمد الخلايلة فهؤلاء فقط من يجب ان تناط بهم مهمة التعليق اما الاخرين فهم عبارة عن ابواق " قلاب " مزعجين للغاية ،، والسؤال : لماذا وجدوا في هذه الاماكن ما دام انهم ليسوا اهلا لها ؟؟ هؤلاء ووجودهم يؤدي الى تدهور حال الرياضة او كرة القدم ومن يشاهدهم يأخذ فكرة سلبية عن كرة القدم ويشعر انه ان قبل ان يشاهد هؤلاء فانه سيصير الى تاخر حاله كحالهم ،،، هذا المثال قس عليه الكثير من الامثلة ، فولي الامر يريد لطفله الاقتداء بالعظماء والناجحين وليس هؤلاء الفشلة ،، ذكرنا مثال التعليق كمثال وليس حصر
مثال اخر ،، ملاعبنا الرياضية مهترئة وعفا عليها الزمن ،، فما بالك بالملاعب الشعبية ،، ولعلك ترى ان البلدان المجاورة للاردن تحظى بملاعب شعبية يفوق مستواها ملاعبنا الرئيسية وهذا السبب ما سببه ؟؟ ليست فقط القدرة المادية ،، لا بل التقدم في المنظومة ككل يفضى الى هكذا نتائج والعكس صحيح ،، فشتان بين ان يلعب الطفل على ملعب مجهز في " حارته " وبين ان يلعب في " الشارع " ،، وشتان بين ان يلعب كرة القدم الطفل على ارضية ترتان وبين ان يلعب على ارضية " تراب مليء بالدبش " شتان بين ان يلعب الطفل مع اصدائه الاطفال وان يلعب مع زعران منطقته في ذلك الملعب المهترئ الذي هو عبارة عن ساحه ترابيه لا اكثر
هذه هي قاعدة الرياضة في اي مكان ،، وتقدمها بالشكل الطبيعي يبدأ من هذه الامور التي علقنا على بعض منها للتضويح ولم نستعرضها كاملة ،،
اما ان كنت تريد حلا سريعا ، فهو ان يقود النادي شخص " مليونير " ال 100 الف دينار بالنسبة اليه زي الشلن عندي وعندك " فهذا الشخص يسرع من عملية التطور " بغض النظر " ما هو الشئ المراد تطويره ،، فقديما كانت الشهرة وما يسمى " الانتماء " هي من تجعل اللاعب ينجح ولكن في هذا الزمن فقط " المادة " هي من تشغل محركات التيربو وتعلن عن الابطال
موضوعك يحتاج الى الرد بطريقة اوسع بكثير ولكن اكتفي بهذا القدر ،، وشكرا لك
اتفق معك ابو فارس بتخلف المنظومة ككل ولكن فيما يخص الوحدات كيف هو السبيل (العملي) للتخلص من تحكم وديكتاتورية القوات المحمولة في النادي ؟ اعتقد ان التوجه مباشرة لهذه القوات وللهيئة العامة ككل قد يساعد في تغيير جزء من المعادلة لصالح التغيير
اتفق معك ابو فارس بتخلف المنظومة ككل ولكن فيما يخص الوحدات كيف هو السبيل (العملي) للتخلص من تحكم وديكتاتورية القوات المحمولة في النادي ؟ اعتقد ان التوجه مباشرة لهذه القوات وللهيئة العامة ككل قد يساعد في تغيير جزء من المعادلة لصالح التغيير
هذا التخلف جعل القائمين على اي كيان رياضي ليسوا نخبا في المجتمع وما دام ان الامر كذلك ،، فلن نستطيع الوصول الى احترافية في تحقيق التطور كون ان من يستلم زمام الامور في النادي " اقل تعليما وثقافة " من غيرهم في المجتمع
التوجه للهيئة العامه وغير ذلك من هذه الامور لن تنجح بل ربما تفضي الى اناس اسوأ من الحالين
الحل اخي العزيز ،، هو ان يستلم النادي النخب نخب متعلمه ومثقفة ورؤوس اموال تفكر بطريقة صحيحه بما فيه المصلحة ولن يستلم هؤلاء النخب النادي أو غيره من النوادي ما دمنا نعيش داخل دوامة متخلفه فـ " برستيجهم " و " مكانتهم في المجتمع ستظهر اهتماماتهم ( الرياضية حاليا ) سخيفه وتافهه ،، ويجب ان تكون بامور اكثر اهمية من " مضيعة الوقت هذه " وفي هذه الامر وجهة نظر ،، فانت لا تقبل العمل في بيئة غير متعلمه مثلا ،، فلكل شخص بيئته وما دام ان البيئة الرياضية لازالت متخلفه فالناس المتقدمين وذوي العقول سيبقون بعيدين جدا عنها ،، فالرياضة تحتاج الى العقول والى النخب كما اسلفت اكثر من " المنتمين "
هذا التخلف جعل القائمين على اي كيان رياضي ليسوا نخبا في المجتمع وما دام ان الامر كذلك ،، فلن نستطيع الوصول الى احترافية في تحقيق التطور كون ان من يستلم زمام الامور في النادي " اقل تعليما وثقافة " من غيرهم في المجتمع
التوجه للهيئة العامه وغير ذلك من هذه الامور لن تنجح بل ربما تفضي الى اناس اسوأ من الحالين
الحل اخي العزيز ،، هو ان يستلم النادي النخب نخب متعلمه ومثقفة ورؤوس اموال تفكر بطريقة صحيحه بما فيه المصلحة ولن يستلم هؤلاء النخب النادي أو غيره من النوادي ما دمنا نعيش داخل دوامة متخلفه فـ " برستيجهم " و " مكانتهم في المجتمع ستظهر اهتماماتهم ( الرياضية حاليا ) سخيفه وتافهه ،، ويجب ان تكون بامور اكثر اهمية من " مضيعة الوقت هذه " وفي هذه الامر وجهة نظر ،، فانت لا تقبل العمل في بيئة غير متعلمه مثلا ،، فلكل شخص بيئته وما دام ان البيئة الرياضية لازالت متخلفه فالناس المتقدمين وذوي العقول سيبقون بعيدين جدا عنها ،، فالرياضة تحتاج الى العقول والى النخب كما اسلفت اكثر من " المنتمين "
بالفعل ... ما يحتاجه الوحدات الان هو ادارة تكنوقراط وهم المتخصصين والمتعلميين كل حسب موقعه ومجال عمله ... فمثلا لجنة الاحتراف يجب ان يكون فيها على الاقل احد اللاعبين السابقين من ابناء النادي بالاضافة الى مستشار رياضي له في التدريب ومتخصص في هذا المجال ... الادارة المالية يجب ان يتولاها اناس متخصصين بالمحاسبة والاقتصاد والتسويق ... الناطق الاعلامي يجب ان يكون لديه تخصص او معرفة بالصحافة والاعلام ويجب ان تتوفر فيه صفات معينة مثل اللباقة والديبلوماسية وحسن الخطابة والثقافة .... الجانب الثقافي يجب ان يتولاه ناس مثقفون ولديهم الخبرة في هذا المجال وهكذا ... على سبيل المثال لدينا في ادارة النادي تاجر مر ولكن للان لم نستفد منه كناد في ايجاد مشاريع استثمارية وتجارية تدر دخل ثابت للنادي ولم نجد من خبرته التسويقية شيئا ولا يظهر علينا الا ليداين النادي