الواقعية التحليلية يجب أن تكون في مكانها الصحيح ولا بأس من استعراض واقعنا وواقعهم الحالي ولا نريد أن نلتفت للخلف كثيرا ولنبدأ من الوقت الحالي .
السؤال الأول المفروض الاجابة عليه : كم لاعب من لاعبي دهوك شارك المنتخب العراقي في المبارتين التي خاضهم المنتخب العراقي ؟
السؤال الثاني : مع من لعب دهوك المرحلة الاستعدادية في تركيا تمهيدا لمبارياته معنا ؟ فرق الدرجة الثانية التركية ورديف بشكتاش التركي فماذا حقق فيها من نتائج ؟
السؤال الثالث : مع من لعبنا نحن استعدادا لمباراتينا مع دهوك ؟
من خلال دراسة استعدادات الفريقين نجد بأن ستة من أعمدة الوحدات الرئيسية خاضو مع المنتخب أربع مباريات اثنتان ودية مع العراق وأندونيسيا واثنتان رسميتان مع العراق وعلى أرضه وبين جماهيره وفي دهوك فزنا عليه بهدفين نظيفين ومع الصين على أرضنا وفزنا بهدفين لهدف ومباريات باقي الفريق بدون أعمدته الرئيسية الهدف منها الاستمرار في التحضير والبقاء في فورمة المباريات الرسمية .
كرة القدم تعطي من يعطيها لذلك مبارياتنا التحضيرية كانت قوية لعبا وتكتيكا وجاهزية بدنية بحاجة لتوظيفها في القالب التكتيكي الصحيح من أجل قطف ثمار هذه الجاهزية العالية .
قد يقول قائل لكل مباراة ظروفها وأدواتها وتكتيكاتها وهذا صحيح ويقول آخرون لا تفرطوا في التفاؤل لكنهم تناسوا بأن لكل مجتهد نصيب وتفائلوا بالخير تجدوه .
كلامك جواهر يا نبيل ، تحليل منطقي وواقعي للفريق الخصم وان شاء الله لا نستهين به ونحقق مرادنا من خلال الاخذ بالاسباب الكاملة واللعب بثقة والابتعاد عن الغرور لان هذا من سيقتل احلامنا ،،،،،
نبيل اشتقنالك يا ابو زقم خليلي
كل الشكر اخي............... لاني ار ان جمهور الوحدات يتكلم وكان ادهوك اقل من فريق عادي وانو احنا غالبينهم غالبينهم......يا ريت من يكون في غرور ونشوف كل فريق بحجمه الصح ونعطي كل فريق قدره لانو دهوك فريق مو سهل ابدا
كلامك جواهر يا نبيل ويجب علينا الابتعاد عن الغرور لاننا مجربين الغرور وشو عمل فينا ولا عبينا زي ما تفضلت بتاثروا بالجماهير وبيصيبهم الغرور في اغلب الاوقات