لا أحد فوق مستوى النقد.. - لا أحد فوق مستوى النقد.. - لا أحد فوق مستوى النقد.. - لا أحد فوق مستوى النقد.. - لا أحد فوق مستوى النقد..
الأخ صاحب الموضوع وجهة نظرك في الصميم برأيي، وأقدرها كثيرا، ولا بد للجهاز الفني أن يتنبه لذلك.
الإخوة أصحاب الردود أقول لهم إن صاحب الطرح لم يوجه "شتيمة" أو "مسبة" أو "إهانة" لنجم الوحدات الأول، أتفق معكم على كون رأفت يستحق ذلك اللقب، كل ما في الأمر أن كاتب الموضوع وجه نقدا، والنقد شيء مهم جدا، ردودكم أشعرتني كما لو كان صاحب الموضوع خرج عن الأدب أو الاحترام في حديثه عن النجم. والحقيقة أن أصحاب الردود خرجوا عن الموضوع، وراح كل منهم يشحذ أسلحته دفاعا عن "البيكاسو"، رغم أن صاحب الموضوع، لو أعدتم قراءته بهدوء أشاد بفنيات ودور رأفت، لكن هذا لا يجعله ملاكا كرويا، أو نبيا مرسلا، كلام الأخ العزيز لمصلحة الوحدات ولمصلحة رأفت ولمصلحة بقية اللاعبين ولمصلحتنا كجمهور، وما تحدث فيه أمر فني وقضية تكتيكية، إذا كان هناك رد منطقي متوازن لا بد أن يكون ردا فنيا، لا دفاع عن تاريخ ودور ومكانة رأفت، فلا أحد تعرض لذلك. والمبالغة أخت للانتقاص إخواني الأحبة، نعم رأفت نحبه ولا ننكر بالطبع تاريخه ولا يزال يعطي ويقدم للوحدات الشيء الكثير ويهدينا الفن والمتعة، وأنا ضد مطالبته بالاعتزال، ما دام لا يزال يبدع ولا يزال قادرا على العطاء، كل المطلوب من الإدارة الفنية واللاعب تعديل في تكتيك اللعب المرتكز تقريبا على لاعب واحد.
ولمن يقول إن رأفت ملهم الفريق وعقله المفكر وضابط الإيقاع وصانع اللعب الرئيسي، متققون على ذلك إخواني، لكن لماذا لا يصبح لدينا عدة مصادر لصنع اللعب، بدلا من مصدر واحد فقط، وهذا يجعل من الوحدات أقوى، لأن تعطيل الفريق من قبل الخصوم في حال وجود عقل واحد وصانع لعب أوحد يصبح أسهل بكثير، من أن يكون لدينا عدة صانعي ألعاب وأكثر من "رئة" واحدة يتنفس منها المارد الأخضر. والأخ الذي ذكر مثال "ميسي" في برشلونة الاستشهاد أعتقد أنه خاطىء، لأن برشلونة لديه عدة حلول في صناعة اللعب، تشافي إنييستا ألفيش، وذلم على الأقل، أما نحن فليس لدينا تقريبا سوى "رأفت" رغم وجود لاعبين آخرين مؤهلين لإثراء الفريق وتعزيز قوته وتخفيف العب عن القائد رأفت، لكن يبدو أن النظام العام ورأفت لا يسمحان ببروز صانع لعب آخر أو قائد ميداني سواه، وإن كان حليمو يلعب هذا الدور أحيانا، حين يسمح له "شيخ القبيلة"، وإن لم يكن لدينا "رأفت ىخر" بين بقية الأساسيين أو بين الواعدين وفي دكة الاحتياط على الإدارة أن تشتري من خارج أسوار النادي لاعبين جيدين لتولي هذه المهمة إلى جانب رأفت.
وإذا كان رأفت أسطورة إلى هذا الحد، لماذا لم ينجح على مدار 14 عاما تقريبا، حسب تقديري، في تحقيق أي إنجاز خارجي مشرف للقلعة الخضراء، لكي يصبح رأفت، وهذه كلمة أقولها له شخصيا ولجمهور الوحدات جميعا،"أسطورة" يجب أن يحقق إنجاز خارجي، وأتفق على أن رأفت "أسطورة محلية"، لكن لن يصبح "أسطورة كاملة" حتى يأتي لنا مع بقية اللاعبين والإدارة ومع دعم الجمهور ببطولة خارجيا. وسلمتم..
أكرر حبي وتقديري لرأفت علي، لكن ذلك لن يعميني عن "مصلة الوحدات"..
وجود رافت في الملعب ضروري جدا حتى لو لم يكن في مستواه لان تمريرة واحدة منه كافية لانهاء المباراة لكن هناك مبالغة من اللاعبين بالتمرير لرافت حتى لو كان مراقب
الأخ صاحب الموضوع وجهة نظرك في الصميم برأيي، وأقدرها كثيرا، ولا بد للجهاز الفني أن يتنبه لذلك.
الإخوة أصحاب الردود أقول لهم إن صاحب الطرح لم يوجه "شتيمة" أو "مسبة" أو "إهانة" لنجم الوحدات الأول، أتفق معكم على كون رأفت يستحق ذلك اللقب، كل ما في الأمر أن كاتب الموضوع وجه نقدا، والنقد شيء مهم جدا، ردودكم أشعرتني كما لو كان صاحب الموضوع خرج عن الأدب أو الاحترام في حديثه عن النجم. والحقيقة أن أصحاب الردود خرجوا عن الموضوع، وراح كل منهم يشحذ أسلحته دفاعا عن "البيكاسو"، رغم أن صاحب الموضوع، لو أعدتم قراءته بهدوء أشاد بفنيات ودور رأفت، لكن هذا لا يجعله ملاكا كرويا، أو نبيا مرسلا، كلام الأخ العزيز لمصلحة الوحدات ولمصلحة رأفت ولمصلحة بقية اللاعبين ولمصلحتنا كجمهور، وما تحدث فيه أمر فني وقضية تكتيكية، إذا كان هناك رد منطقي متوازن لا بد أن يكون ردا فنيا، لا دفاع عن تاريخ ودور ومكانة رأفت، فلا أحد تعرض لذلك. والمبالغة أخت للانتقاص إخواني الأحبة، نعم رأفت نحبه ولا ننكر بالطبع تاريخه ولا يزال يعطي ويقدم للوحدات الشيء الكثير ويهدينا الفن والمتعة، وأنا ضد مطالبته بالاعتزال، ما دام لا يزال يبدع ولا يزال قادرا على العطاء، كل المطلوب من الإدارة الفنية واللاعب تعديل في تكتيك اللعب المرتكز تقريبا على لاعب واحد.
ولمن يقول إن رأفت ملهم الفريق وعقله المفكر وضابط الإيقاع وصانع اللعب الرئيسي، متققون على ذلك إخواني، لكن لماذا لا يصبح لدينا عدة مصادر لصنع اللعب، بدلا من مصدر واحد فقط، وهذا يجعل من الوحدات أقوى، لأن تعطيل الفريق من قبل الخصوم في حال وجود عقل واحد وصانع لعب أوحد يصبح أسهل بكثير، من أن يكون لدينا عدة صانعي ألعاب وأكثر من "رئة" واحدة يتنفس منها المارد الأخضر. والأخ الذي ذكر مثال "ميسي" في برشلونة الاستشهاد أعتقد أنه خاطىء، لأن برشلونة لديه عدة حلول في صناعة اللعب، تشافي إنييستا ألفيش، وذلم على الأقل، أما نحن فليس لدينا تقريبا سوى "رأفت" رغم وجود لاعبين آخرين مؤهلين لإثراء الفريق وتعزيز قوته وتخفيف العب عن القائد رأفت، لكن يبدو أن النظام العام ورأفت لا يسمحان ببروز صانع لعب آخر أو قائد ميداني سواه، وإن كان حليمو يلعب هذا الدور أحيانا، حين يسمح له "شيخ القبيلة"، وإن لم يكن لدينا "رأفت ىخر" بين بقية الأساسيين أو بين الواعدين وفي دكة الاحتياط على الإدارة أن تشتري من خارج أسوار النادي لاعبين جيدين لتولي هذه المهمة إلى جانب رأفت.
وإذا كان رأفت أسطورة إلى هذا الحد، لماذا لم ينجح على مدار 14 عاما تقريبا، حسب تقديري، في تحقيق أي إنجاز خارجي مشرف للقلعة الخضراء، لكي يصبح رأفت، وهذه كلمة أقولها له شخصيا ولجمهور الوحدات جميعا،"أسطورة" يجب أن يحقق إنجاز خارجي، وأتفق على أن رأفت "أسطورة محلية"، لكن لن يصبح "أسطورة كاملة" حتى يأتي لنا مع بقية اللاعبين والإدارة ومع دعم الجمهور ببطولة خارجيا. وسلمتم..
أكرر حبي وتقديري لرأفت علي، لكن ذلك لن يعميني عن "مصلة الوحدات"..
لا يا اخي رأفت اسطور خارجية اكثر من محلية انت غلطان
رأفت داخليا لم يكرم كما كرم بالخارج وهو الحائز على جوائز لم يحصل عليها اي لاعب اردني واستفائات بالجملة
رافت بالخارج وليس بالداخل لمعلوماتك
ولا تعمل مثل عدنان حمد وابو عنزة الي حكوا لو رافت لاعب كبير كان حصل على بطولة خارجية
فكلامك يا اخي منقول عنهم!!!!!!!!
من متابعاتي لمباريات الوحدات لاحظت أن رأفت علي هو محور اللعب في منتصف الميدان، لكنني أرى أن الاعتماد على رأفت بشكل أساسي يحد من إبداعات لاعبين آخرين. لقد فاز الفريق على كفر سوم والطلبة العراقي على التوالي بدون رأفت علي، لكن الفريق تعادل مع شباب الأردن وكاد يخسر المباراة بوجود رأفت علي. اللاعبون في الفريق يمررون دائما لهذا اللاعب، ولا ندري إن كان ذلك بناء على تعليمات الجهاز الفني أم اجتهاد شخصي من اللاعبين لكون رأفت علي شيخ القبيلة ولا بد من أن تمر الكرة تحت قدمه قبل أن تنطلق إلى أي مكان آخر. لا أحد ينكر بأن رأفت لاعب متميز، لكن رأفت لوحده لا يحقق الانتصار. هنالك لاعبون آخرون يمتلكون مهارات عالية ويستطيعون تقديم الأفضل لو سنحت لهم الفرصة، وقد رأينا قدراتهم عندما لعبوا بدون رأفت. الفرق المنافسة دائما ما تضع رأفت تحت المراقبة، الأمر الذي يحد من قدراته وفعاليته، لذلك، يجب إعطاء اللاعبين الآخرين دورا أكبر. لقد رأينا شلباية يبدع في مباراة الوحدات مع الطلبة العراقي عندما تراجع ليلعب في خط الوسط بديلا عن رأفت علي. نرجو من الجهاز الفني أخذ هذه الملاحظة بعين الاعتبار، لأن مصلحة الفريق أهم من أي لاعب حتى وإن كان رأفت علي.
أنا مبسوط منك لسبيين:
الأول أنك قدمت رأيك بصورة جميلة من دون ان تجرح احدا. خصوصا أن لرأفت في قلوبنا جميعا " معزة خاصة"
ثانيا : أن وجهة النظر عندما تطرح بهذا الشكل تسمح للمسوؤل الذي يقرأ" هاظ إذا قرأ" أن يستفيد من الفكرة لأنه يعرف أن الطرح منطقي ومن أجل المصلحة العامة.
وبس خيووو
رافت علي لن تنجب الملاعب الأردنية مثلة جيفارا التحرر جمال عبد الناصر العرب زيدان فرنسا بيلية البرازيل لن نقدر على اعطاء هذا الاعب حقة واعتقد ان الكلام لا يفية حقه وان مجرد انتقادة خطيئة لن تغتفر فعندما تعطي وتخلص بالعطاء فان من واجب الجميع التقدير والعرفان وهذة شيم جاهير الوحدات وقد وصل رافت الى مكان اظن ان مجرد انتقاده حرام .
رافت عب كبير والكل يعرف هذا ولكن عندما يكون رافت مراقب ليس من الشرط ان تمر كل كرة لرافت فمن من الممكن الاستفادة منه في اشغال لاعبين على الاقل وصنع هجمة احيانا واحيانا تمرر الكرة الى رافت ويصنع اللعب يعني تنويع في الالعاب
ياحبيبي هي مبارة الطلبة مبارة كانوا 11 على الدفاع عشان رافت مش موجود يعني انا شخصبا اذ كان الفنان مش موجود فاالوحدات والوسط انسى امرهم ولي نسيت انو ابن الحاج علي الله يحمي من اي مكروه
الأخ صاحب الموضوع وجهة نظرك في الصميم برأيي، وأقدرها كثيرا، ولا بد للجهاز الفني أن يتنبه لذلك.
الإخوة أصحاب الردود أقول لهم إن صاحب الطرح لم يوجه "شتيمة" أو "مسبة" أو "إهانة" لنجم الوحدات الأول، أتفق معكم على كون رأفت يستحق ذلك اللقب، كل ما في الأمر أن كاتب الموضوع وجه نقدا، والنقد شيء مهم جدا، ردودكم أشعرتني كما لو كان صاحب الموضوع خرج عن الأدب أو الاحترام في حديثه عن النجم. والحقيقة أن أصحاب الردود خرجوا عن الموضوع، وراح كل منهم يشحذ أسلحته دفاعا عن "البيكاسو"، رغم أن صاحب الموضوع، لو أعدتم قراءته بهدوء أشاد بفنيات ودور رأفت، لكن هذا لا يجعله ملاكا كرويا، أو نبيا مرسلا، كلام الأخ العزيز لمصلحة الوحدات ولمصلحة رأفت ولمصلحة بقية اللاعبين ولمصلحتنا كجمهور، وما تحدث فيه أمر فني وقضية تكتيكية، إذا كان هناك رد منطقي متوازن لا بد أن يكون ردا فنيا، لا دفاع عن تاريخ ودور ومكانة رأفت، فلا أحد تعرض لذلك. والمبالغة أخت للانتقاص إخواني الأحبة، نعم رأفت نحبه ولا ننكر بالطبع تاريخه ولا يزال يعطي ويقدم للوحدات الشيء الكثير ويهدينا الفن والمتعة، وأنا ضد مطالبته بالاعتزال، ما دام لا يزال يبدع ولا يزال قادرا على العطاء، كل المطلوب من الإدارة الفنية واللاعب تعديل في تكتيك اللعب المرتكز تقريبا على لاعب واحد.
ولمن يقول إن رأفت ملهم الفريق وعقله المفكر وضابط الإيقاع وصانع اللعب الرئيسي، متققون على ذلك إخواني، لكن لماذا لا يصبح لدينا عدة مصادر لصنع اللعب، بدلا من مصدر واحد فقط، وهذا يجعل من الوحدات أقوى، لأن تعطيل الفريق من قبل الخصوم في حال وجود عقل واحد وصانع لعب أوحد يصبح أسهل بكثير، من أن يكون لدينا عدة صانعي ألعاب وأكثر من "رئة" واحدة يتنفس منها المارد الأخضر. والأخ الذي ذكر مثال "ميسي" في برشلونة الاستشهاد أعتقد أنه خاطىء، لأن برشلونة لديه عدة حلول في صناعة اللعب، تشافي إنييستا ألفيش، وذلم على الأقل، أما نحن فليس لدينا تقريبا سوى "رأفت" رغم وجود لاعبين آخرين مؤهلين لإثراء الفريق وتعزيز قوته وتخفيف العب عن القائد رأفت، لكن يبدو أن النظام العام ورأفت لا يسمحان ببروز صانع لعب آخر أو قائد ميداني سواه، وإن كان حليمو يلعب هذا الدور أحيانا، حين يسمح له "شيخ القبيلة"، وإن لم يكن لدينا "رأفت ىخر" بين بقية الأساسيين أو بين الواعدين وفي دكة الاحتياط على الإدارة أن تشتري من خارج أسوار النادي لاعبين جيدين لتولي هذه المهمة إلى جانب رأفت.
وإذا كان رأفت أسطورة إلى هذا الحد، لماذا لم ينجح على مدار 14 عاما تقريبا، حسب تقديري، في تحقيق أي إنجاز خارجي مشرف للقلعة الخضراء، لكي يصبح رأفت، وهذه كلمة أقولها له شخصيا ولجمهور الوحدات جميعا،"أسطورة" يجب أن يحقق إنجاز خارجي، وأتفق على أن رأفت "أسطورة محلية"، لكن لن يصبح "أسطورة كاملة" حتى يأتي لنا مع بقية اللاعبين والإدارة ومع دعم الجمهور ببطولة خارجيا. وسلمتم..
أكرر حبي وتقديري لرأفت علي، لكن ذلك لن يعميني عن "مصلة الوحدات"..
لك الشكر على ردك والذي طمانني انه يوجد شخص ما، بين الجماهير يفكر بعقلة أكثر مما يفكر بعاطفتة.
نعم ثم نعم لنقد أي كان، بعيدا عن التجريح - نعم ثم نعم لنقد أي كان، بعيدا عن التجريح - نعم ثم نعم لنقد أي كان، بعيدا عن التجريح - نعم ثم نعم لنقد أي كان، بعيدا عن التجريح - نعم ثم نعم لنقد أي كان، بعيدا عن التجريح
أكرر، ردا على بعض الإخوة، نعم لنقد أي كان، النقد ثقافة، بدون نقد لا يمكن لأي إنسان أو مجتمع أ, شعب أو أمة أن ترفع رأستها، ستبقى في الوحل، كيف نعرف أخطاءنا وسلبياتنا بلا نقد، كيف تتطور الكرة في أوروبا أو أميركا الجنوبية أو إفريقيا بلا نقد، ما دور الصحافة إذا. بيليه ومارادونا وميسي ورنالدور وسواهم وجميع لاعبي العالم وقادتها السياسيين والمثقفين والاقتصاديين تعرضوا ويتعرضون للنقد، وفي ديننا الإسلامي (النقد البناء) ضرورة، عمر بن الخطاب في خطبته بعد توليه الخلافة، قال ما معناه: (إذا رأيتم منا اعوجاجا فقوموه بالسيوف)، أرجو التصحيح إذا كان في كلمة الصحافي الجليل خطأ.
نحب "رأفت" ولكن "نحب الوحدات أكثر" - نحب "رأفت" ولكن "نحب الوحدات أكثر" - نحب "رأفت" ولكن "نحب الوحدات أكثر" - نحب "رأفت" ولكن "نحب الوحدات أكثر" - نحب "رأفت" ولكن "نحب الوحدات أكثر"
لا يا اخي رأفت اسطور خارجية اكثر من محلية انت غلطان
رأفت داخليا لم يكرم كما كرم بالخارج وهو الحائز على جوائز لم يحصل عليها اي لاعب اردني واستفائات بالجملة
رافت بالخارج وليس بالداخل لمعلوماتك
ولا تعمل مثل عدنان حمد وابو عنزة الي حكوا لو رافت لاعب كبير كان حصل على بطولة خارجية
فكلامك يا اخي منقول عنهم!!!!!!!!
أخي العزيز، أكرر عشقي لرأفت اللاعب، لكني أحب وأعشق الوحدات وأتنفسه أكثر، كلامي كان واضحا، أسطوة = إنجاز خارجي، تقول رأفت أسطورة خارجية أيضا، كيف، ما مبرراتك، دليلك، ما الإنجازات التي حققها وراء حدود العبدلي، وحذار من الانجرار وراء الاستفتاءات العربية على الإنترنت، التي ساهمت أنا فيها شخصيا بالتصويت لرأفت كثيرا، لكنها ليست سوى (إنجاز محلي) أيضا، لأنها تدل فقط على شعبية اللاعب داخل بلده، وكلنا يعرف كيف تتم تلك الاستفتاءات، بطرق إلكترونية وشطارة على النت، رغم أنها أيضا مؤشر، لكن يجب عدم الإفراط في الاعتماد عليها، وهذا طبعا إنجاز للاعب، لكنه إنجاز محلي، و أعتقد ان ما يرفع اللاعب إلى مستوى ومصطلح "الأسطورة" الإنجاز الخارجي، بمعنى تحقيق بطولة خارجية.
كم عانينا وتألمنا وتحسرنا وأصبنا بالخيبة وراء الخيبة، و"هرمنا"، كما قال طيب الذكر من الشعب التونسي الأبي، ونحن نفقد الحلم تلو الحلم في المشاركات الخارجية، بل منينا بخسار مخزية، وكان "رأفت"، اللاعب الذي أحبه أنا شخصيا، موجودا في الملعب وماثلا مع بقية أحبائنا من نجوم الأخضر، كان حاضرا ومشاركا حين خسرنا رباعيات وثلاثيات وأعتقد خمسيات وربما كان في سباعية تونس الشهيرة، بل قدم "الساحر" مستويات سيئة في بعض مشاركاتنا الخارجية، الفوز سيدي على "كفرسوم واليرموك والمنشية"، ثم "الرمثا والحسين"، وحتى "الفيصلي وشباب الأردن"، لا يجعل من اللاعب "أسطورة" هذه كلمة ومفهوم كبير جدا، لنحترم المفاهيم ونحترم عقولنا أولا، ونقيم الواقع والتاريخ جيدا.. فالإنجازات المحلية حققتها أجيال كثيرة قبل رأفت وأجيال عاصرت رأفت، وستحققها إن شاء الله أجيال لاحقة، وإن كان لا بد من ذكر تميز رأفت بحجم الإنجازات الملحية الكبير، ودوره المشكور والمقدر في تحقيقها.
أخي تقول إن رأفت كرم بالخارج، اذكر الحالة سيدي بالتحديد، وإن حصل هذا يسجل للبيكاسو، لكنه حدث تقديرا أيضا على إنجازات محلية، يعني فوز ببطولات محلية، وما أطالب به اللاعب أنا وأنت والجمهور هو بطولة خارجية تبل ريقنا الناشف،
شكرا على الاحترام في قولك "كلامك منقول عنهم"، لغة من اللمز والغمز، لا أنجر إليها، وأنت أخ عزيز، لأن النقد والحوار يبقى غائبا عنا، وشخصيا أرفض التطبيل والتزمير فقط، وحتى لو كان منقولا، رغم أنني لا أذكر أنني قرأت تصريحات لعدنان حمد أو سواه بهذا النص، لكن لا عيب في ذلك مطلقا، والمحك هو هل كلامهم صحيح ام لا..