تزوج رجل بامرأتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة ، وكانت حانة صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على الخمسين والشيب لعب برأسها.
فكان كلما دخل إلى حجرة حانة تنظر إلى لحيته وتنـزع منها كل شعرة بيضاء وتقول: يصعب عليَّ عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شابًا ، فيذهب الرجل إلى حجرة مانة فتمسك لحيته هي الأخرى وتنـزع منها الشعر الأسود وهي تقول له : يُكدِّرني أن أرى شعرًا أسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر.
ودام حال الرجل على هذا المنوال إلى أن نظر في المرآة يومًا فرأى بها نقصًا عظيمًا ، فمسك لحيته بعنف وقال : "بين حانة ومانة ضاعت لحانا" ومن وقتها صارت مثلاُ.
فقال: والله لأطوفن حتى أجد امرأة مثلي أتزوجها. فبينما هو في بعض مسيره إذا وافقه رجل في الطريق فسأله شن: أين تريد فقال: موضع كذا
يريد القرية التي يقصدها شن فوافقه حتى أخذا في مسيرهما قال له شن: أتحملني أم أحملك ؟ فقال له الرجل: يا جاهل أنا راكب وأنت راكب فكيف أحملك أو تحملني فسكت عن شن وسارا حتى إذا قربا من القرية إذا بزرع قد استحصد
فقال شن: أترى هذا الزرع أكل أم لا ؟ فقال له الرجل: يا جاهل ترى نبتاً مستحصداً فتقول أكل أم لا فسكت عنه شن حتى إذا دخلا القرية لقيتهما جنازة
فقال شن: أترى صاحب هذا النعش حياً أو ميتاً ؟ فقال له الرجل: ما رأيت أجهل منك ترى جنازة تسأل عنها أميت صاحبها أم حي
فسكت عنه شن فأراد مفارقته فأبى الرجل أن يتركه حتى يصبر به إلى منزله فمضى معه فكان للرجل بنت يقال لها "طبقة" فلما دخل عليها أبوها سألته عن ضيفه فأخبرها بمرافقته إياه وشكا إليها جهله وحدثها بحديثه
فقالت: يا أبت ما هذا بجاهل. أما قوله " أتحملني أم أحملك " فأراد أتحدثني أم أحدثك حتى نقطع طريقنا.
وأما قوله " أترى هذا الزرع أكل أم لا " فأراد هل باعه أهله فأكلوا ثمنه أم لا.
وأما قوله في الجنازة فأراد هل ترك عقباً يحيا بهم ذكره أم لا.
فخرج الرجل فقعد مع شن فحادثه ساعة ثم قال: أتحب أن أفسر لك ما سألتني عنه قال: نعم فسره. ففسره
قال شن: ما هذا من كلامك فأخبرني عن صاحبه. قال: ابنة لي. فخطبها إليه فزوجه إياها وحملها إلى أهله فلما رأوها
ما بعرف شو قصة المثل ،،،،، بس بعرف إنه الحمايه الله يحسن ختامها في موضوع الختيار كان لازم ما اسْتَشَرّتْ وحطّتْ دقرها من دقر كنتها الله يستر عليها ويخليها لزوجها وما يكونش طلقها بعد ما صارت قد البقرة الهولنديه بعد ما ردّت الشر بالكيد لحماتها .
وبعرف كمان إنه هذا التاجر السوري كان أخذها من قاصرها وما قلبهاش حرب وما لحقش هالولد اللي عينه زايغة ويا دار ما دخلك شر ..
واللي بعرفه أكثر إشي إنه الزواج شر ،، بس خلص وقعت الفاس بالراس وللأسف ردّينا على الحكي " إنه شر لا بد منه " ويا ريت ردّينا على المثل اللي فوق .. لأ ، والنهفه إنه حنان جاي تحكيلك بين حانا ومانا ضاعت لحانا ،، أي إحنا بـِ " مانا " ويلا يلا خالصين ..
وأكثر أكثر أكثر إشي بعرفه إني بدّي أظلني لابد في هالموضوع ،، وأبعد عن منتدى الجماهير اللي كلهم صاروا شرّيرين ، والختيار أبو حسين بحكيلي إحمل بارودتك والحقني !.. لا يا ختيار هاي صار في رجل بموضوعك وخلينا نبعد عن الشر ونغني هون ..
ما بعرف شو قصة المثل ،،،،، بس بعرف إنه الحمايه الله يحسن ختامها في موضوع الختيار كان لازم ما اسْتَشَرّتْ وحطّتْ دقرها من دقر كنتها الله يستر عليها ويخليها لزوجها وما يكونش طلقها بعد ما صارت قد البقرة الهولنديه بعد ما ردّت الشر بالكيد لحماتها .
وبعرف كمان إنه هذا التاجر السوري كان أخذها من قاصرها وما قلبهاش حرب وما لحقش هالولد اللي عينه زايغة ويا دار ما دخلك شر ..
واللي بعرفه أكثر إشي إنه الزواج شر ،، بس خلص وقعت الفاس بالراس وللأسف ردّينا على الحكي " إنه شر لا بد منه " ويا ريت ردّينا على المثل اللي فوق .. لأ ، والنهفه إنه حنان جاي تحكيلك بين حانا ومانا ضاعت لحانا ،، أي إحنا بـِ " مانا " ويلا يلا خالصين ..
وأكثر أكثر أكثر إشي بعرفه إني بدّي أظلني لابد في هالموضوع ،، وأبعد عن منتدى الجماهير اللي كلهم صاروا شرّيرين ، والختيار أبو حسين بحكيلي إحمل بارودتك والحقني !.. لا يا ختيار هاي صار في رجل بموضوعك وخلينا نبعد عن الشر ونغني هون ..
وأكثر أكثر أكثر إشي بعرفه إني بدّي أظلني لابد في هالموضوع ،، وأبعد عن منتدى الجماهير اللي كلهم صاروا شرّيرين ، والختيار أبو حسين بحكيلي إحمل بارودتك والحقني !.. لا يا ختيار هاي صار في رجل بموضوعك وخلينا نبعد عن الشر ونغني هون ..
والله عمي ابو احمد انه الجماهير متخبطه اليوم بمدحوا بالاعب فلان ثاني يوم بقلبوا عليه
وعلى رأي الماااااااااااسال ( كونه احنا بموضوع امثال )
عنزة ولو طارت ..
تطلق على الشخص الذي يعاند وهو مخطئ..
قصة المثل..
كان رجلان يمشيان في طريق وامامهما شجرة ..
فقال احدهم للاخر اترى النسر الذي يقف على تلك الشجرة؟
فرد عليه رفيقه ان تلك عنزة التي على الشجرة وليس نسر ....
وفي غمرة جدالهما ....عنزة ام نسر ...اتفقو ان يرمو حجرا على الشجرة فاذا طار الكائن الذي عليها يكون نسرا وان بقي تكون عنزة ..
وبالفعل تم رمي الحجر وطار النسر ...
فقال الاول للثاني ارايت انه نسر ..فرد عليه صديقه ..عنزة ولو طارت!!!
( براقش): هو اسم كلبة كانت لبيت من العرب في احدى القرى الجبلية في المغرب العربي... وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق، فاذا حضر أناس غرباء إلى القرية فإنها تنبح عليهم وتقوم بمهاجمتهم حتى يفروا من القرية، وكان صاحب (براقش) قد علمها أن تسمع وتطيع أمره، فإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفه بالمرور سمعت وأطاعت، وإن أمرها بمطاردة اللصوص انطلقت لفعل ما تؤمر.
وفي أحد الأيام حضر إلى القرية مجموعة من الأعداء , فبدأت (براقش) بالنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا بالخروج من القرية والاختباء في إحدى المغارات القريبة، حيث أن تعداد العدو كان أكثر من تعداد أهل القرية، وفعلا خرج أهل القرية واختبأوا في المغارة، بحث الأعداء عنهم كثيرا ولكن دون جدوى ولم يتمكنوا من العثور عليهم فقرر الأعداء الخروج من القرية وفعلا بدأوا بالخروج من القرية، وفرح أهل القرية واطمأنوا بأن العدو لن يتمكن منهم.
عندما رأت (براقش) أن الأعداء بدأوا بالخروج بدأت بالنباح، حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى، عند ذلك عرف الأعداء المكان الذي كان أهل القرية فيه مختبئين، فقتلوهم جميعا بما فيهم ( براقش) ولذلك قالوا هذا المثل : (جنت على نفسها براقش).