ولا أدلّ من تلك الصورة الرمزية ولا أكثر تعبيرًا منها لبقاء كل قضايانا ماثلة للعيان فاضحة لكل كيان يعيش فيه صاحب تلك الصورة .. فصاحبها يتيم لشهيد حتى ولو لم يكن في ( الجبهة ) !!.. وهو نفسه أسير أحلام قُمِعت في مضاجع نوم الغربة والتشرد ، وهو الجريح .. ابن الجرح النازف في مخيمات البرد القارص شتاءً ، الملتهب الحارق صيفًا في مناخات صُنِعَت خصيصًا لابن اللجوء ..
ولا أدلّ من تلك الصورة الرمزية ولا أكثر تعبيرًا منها لبقاء كل قضايانا ماثلة للعيان فاضحة لكل كيان يعيش فيه صاحب تلك الصورة .. فصاحبها يتيم لشهيد حتى ولو لم يكن في ( الجبهة ) !!.. وهو نفسه أسير أحلام قُمِعت في مضاجع نوم الغربة والتشرد ، وهو الجريح .. ابن الجرح النازف في مخيمات البرد القارص شتاءً ، الملتهب الحارق صيفًا في مناخات صُنِعَت خصيصًا لابن اللجوء ..
لا فض فوك ..
هؤلاء هم الرموز وسواهم باطل ,باطل ...فهم الشهود على هذا الزمان المستعار ...وهم الشهداء الاحياء ....وهم وهج النار المستعرة لتضيئ لنا الطريق اذا ضللنا ....تقبل تحياتي ابو احمد
على هذه الارض ما يستحق الحياة
على هذه الارض سيدة الارض
ام البدايات ..ام النهايات
كانت تسمى فلسطين
صارت تسمى فلسطين
سيدتي ...استحق لانك سيدتي
استحق الحياة