عزيز وغالي والله يا الصادق .
طبعًا أنا بمزح وأنا بحكيلك " أنا حرّ " ..
هيك بسّ عشان شفت الموضوع حصل فيه شويّة تشنّـ....ـج مـGــطّع عالخفيف يعني ، فحبّيت ألطف الجو .
وعودة إلى التكتيك والفنّيات ، وتعقيبًا على التعثر الذي وقع به أبو زمع نتيجة الخطأ الفني والتكتيكي كما تفضّلتَ أخي أحمد ..
مباريات كثيرة فزنا بها أو تعادلنا بعد أن كنا متأخرين بهدف ولم يكن الأداء وما قدّمه اللاعبون من الناحية الفنية والتكتيكية مرضيًّا ، في حين لو تعود بك الذاكرة وتراجع الأداء وحصار المنافسين في مباريات شباب الأردن وذات راس والصريح والفيصلي ( الأربع مباريات اللي خسرناها ) لوجدتَ أن السرّ مش في التكتيك والفنّيات ،، وشوف كمّ الفرص المهدر في هذه المباريات !.
اشكرك اخي جمال
لي سؤالان اخي ابو احمد
هل تقصد بكلامك ان الحالة هذه تنطبق على الوحدات فقط ام باقي الفرق ايضا ؟
السؤال الثاني ،،
هل طريقة لعب 4-2-3-1 هي نفسها طريقة 3-5-2 مثلا وهل لها نفس التأثير على الوحدات
ام ان التشكيلة لا تهم وطريقة اللعب لا تهم حتى لو لعبنا برأفت ظهير ايمن وخطاب صانع العاب ،، وان الاهم من هذا كله هي الروح المعنوية للاعبين ؟
اشكرك اخي جمال
لي سؤالان اخي ابو احمد
هل تقصد بكلامك ان الحالة هذه تنطبق على الوحدات فقط ام باقي الفرق ايضا ؟
السؤال الثاني ،،
هل طريقة لعب 4-2-3-1 هي نفسها طريقة 3-5-2 مثلا وهل لها نفس التأثير على الوحدات
ام ان التشكيلة لا تهم وطريقة اللعب لا تهم حتى لو لعبنا برأفت ظهير ايمن وخطاب صانع العاب ،، وان الاهم من هذا كله هي الروح المعنوية للاعبين ؟
إجابة السؤال الأول طبعًا - وواضح - أنني أتكلم عن الوحدات فقط ..
" حالة خاصة "
وبشكل عام - وإجابة عن السؤال الثاني - طبعًا طرق اللعب التي ذكرتها تختلف عن بعضها بعضًا ، وحتى الطرق المشتقة من أية طريقة لعب تختلف في التنفيذ وترجمة الأداء عن الطريقة الرئيسية والتي يبدأ بها أي فريق وتتغير حسب مجريات اللعب والنتيجة وحالة الخصم البدنية والفنية ..
ثم في المثال الذي طرحته أخي أحمد لا أعتقد أن أي مدرب في العالم من السذاجة بمكان ليوظف رأفت كظهير وخطاب كصانع ألعاب ليقوم أبو زمع بذلك ، ولم يحدث ذلك من ( أبو زمع ) سابقًا ونهائيًّا سوى في مباراة الأمس والتي شاهدنا فيها صالح راتب يجنح ناحية الجهة اليمنى ، أما في باقي المباريات التي قادها عبد الله أبو زمع فطريقته وجود لاعبي ارتكاز في الدائرة مع تغيير في الأسماء وباقي اللاعبين كل يلعب في مركزه ، وإن كنتُ أحسد عبد الله أبو زمع على وجود لاعب كأحمد إلياس اللي لو انصاب ( عامر شفيع ) ممكن يلعب مكانه ،، وهو - أي أحمد الياس - الذي لو وظّفه عبد الله أبو زمع في أي مركز لن يلومه أحد !..
أخي أحمد هناك مسؤولية أكبر وأكبر بكثير تقع على اللاعبين في التكتيك والتصوّر الفني لخطط وترتيبات أبو زمع ،، وهناك حاجز أو فجوة معينة ما بين اللاعبين وأدائهم في الملعب من جهة وأسلوب وشخصية عبد الله أبو زمع من جهة أخرى هي ما تجيّر كل اللوم والعتب وتحميل المسؤولية بالدرجة الأولى عليه وحده دون اللاعبين ..
أبو زمع بشر مثله كمثل اللاعب ،، وكما هي الضغوطات على اللاعب في الملعب التي تجعله يفقد تركيزه ، كذلك هي على عبد الله .. تجعله يشتّ أحيانًا ، واللاعب هو مَنْ يُريّح مدربه بأدائه المقنع في المركز والتوظيف الذي خصصه له المدرب خاصة وأننا نحن الجماهير أصبحنا نعلم تمامًا إمكانيات وقدرات ومهارات كل لاعب التي تناسب مركزه ،، بمعنى أعطيني لاعب واحد بالأمس غير صالح راتب ما كانش في مركزه ؟!.
القصد مش لهالدرجه عبد الله أبو زمع عنده سوء توظيف !.
لاعبينا عليهم كثييييير ..
سبب تعادل الوحدات :
1- عدم قنص الفرص و التي اتيحت له و خاصة زعترة .
2- خروج رأفت علي و لم يتماسك الفريق الا في اخر ربع ساعة من نهاية المباراة.
3- مستوى الحسين لم يكن منخفضا ليكون لقمه سهلة على الوحدات و انما كان طيلة المباراة متماسكا الى حد ما + هجومه المرتد كان فية خطورة بالغة و لو لا تماسك دفاع الوحدات و خاصة عايد و خطاب كان ممكن ان نبلع هدف فكان هناك تخوف من لاعبين الوحدات من الاندفاع الهجومي المبالغ لذلك كنا نحتاج الى تمربرات هجومية قاتله من رأفت مثلا او قنص تهديفي من زعترة لحسم الأمور
وشكرا
اجمل مافي المباراة هو خط الدفاع قدم مباراة جميله وقوية وكانت كرات هجوم الحسين مقطوعة بشكل جميل وهادىء دون اخطاء وخصوصا الكرة التي كادت ان تكون هدف محقق التي قطعها الهادىء منذر رجا
زعترة وسريوة اسؤا مافي المباراة
قدر الله وما شاء فعل
بالتوفيق دائما للوحدات
صدقت اخي تامر ،، كان خط الدفاع افضل الخطوط بوجود المتألقين رجا وخطاب في قلب الدفاع ، وثبات مستواهما يزيد من قوة دفاعنا
إجابة السؤال الأول طبعًا - وواضح - أنني أتكلم عن الوحدات فقط ..
" حالة خاصة "
وبشكل عام - وإجابة عن السؤال الثاني - طبعًا طرق اللعب التي ذكرتها تختلف عن بعضها بعضًا ، وحتى الطرق المشتقة من أية طريقة لعب تختلف في التنفيذ وترجمة الأداء عن الطريقة الرئيسية والتي يبدأ بها أي فريق وتتغير حسب مجريات اللعب والنتيجة وحالة الخصم البدنية والفنية ..
ثم في المثال الذي طرحته أخي أحمد لا أعتقد أن أي مدرب في العالم من السذاجة بمكان ليوظف رأفت كظهير وخطاب كصانع ألعاب ليقوم أبو زمع بذلك ، ولم يحدث ذلك من ( أبو زمع ) سابقًا ونهائيًّا سوى في مباراة الأمس والتي شاهدنا فيها صالح راتب يجنح ناحية الجهة اليمنى ، أما في باقي المباريات التي قادها عبد الله أبو زمع فطريقته وجود لاعبي ارتكاز في الدائرة مع تغيير في الأسماء وباقي اللاعبين كل يلعب في مركزه ، وإن كنتُ أحسد عبد الله أبو زمع على وجود لاعب كأحمد إلياس اللي لو انصاب ( عامر شفيع ) ممكن يلعب مكانه ،، وهو - أي أحمد الياس - الذي لو وظّفه عبد الله أبو زمع في أي مركز لن يلومه أحد !..
أخي أحمد هناك مسؤولية أكبر وأكبر بكثير تقع على اللاعبين في التكتيك والتصوّر الفني لخطط وترتيبات أبو زمع ،، وهناك حاجز أو فجوة معينة ما بين اللاعبين وأدائهم في الملعب من جهة وأسلوب وشخصية عبد الله أبو زمع من جهة أخرى هي ما تجيّر كل اللوم والعتب وتحميل المسؤولية بالدرجة الأولى عليه وحده دون اللاعبين ..
أبو زمع بشر مثله كمثل اللاعب ،، وكما هي الضغوطات على اللاعب في الملعب التي تجعله يفقد تركيزه ، كذلك هي على عبد الله .. تجعله يشتّ أحيانًا ، واللاعب هو مَنْ يُريّح مدربه بأدائه المقنع في المركز والتوظيف الذي خصصه له المدرب خاصة وأننا نحن الجماهير أصبحنا نعلم تمامًا إمكانيات وقدرات ومهارات كل لاعب التي تناسب مركزه ،، بمعنى أعطيني لاعب واحد بالأمس غير صالح راتب ما كانش في مركزه ؟!.
القصد مش لهالدرجه عبد الله أبو زمع عنده سوء توظيف !.
لاعبينا عليهم كثييييير ..
حبيبو لألبي يا الصادق .
حبيب الشعب انت أبا احمد ،،
لكن يا عزيزي بما ان رأفت لا يصلح كظهير بينما يصلح كصانع العاب خلف المهاجم الصريح فهذا تكتيك وعلم بموارد اللاعبين ،، فحركة واحدة من المدرب تكتيكية بإمكانها قلب موازين مباراة ،،
وهذا أيضاً تكتيك ،، فعلى سبيل المثال لا الحصر صالح راتب ابدع أمام رجائي وشكّل ثقلا في وسط الفريق دفاعيا- هجوميا فالعبث بمركزه وتحويله كجناح أضعفه وأضعف عمق وسطنا وتلاشت أربطة الفريق ،،، فهذا عجز تكتيكي يتسبب بخسارة نقاط او مباراة ،،،
انا اتفق معك ان لاعبي الوحدات يتغلف أداءهم المزاجية ، لكن بالتوظيف السليم تستطيع معرفة الخلل في الفريق ان وجد ،، بينما العشوائية والاعتماد على الناحية النفسية فقط لن تكفي ..
الا اذا قصدت ان اللاعبين اذا أرادو الفوز يصنعوه من غير مدرب اذا ما كانت نفسيتهم وحالتهم المعنوية في أوجها ،،