أخي زنجلون
أظن أن ردود الأخوة أحمد فياض ورمضان الطويل تؤكد بأن السيد طارق خوري لم يكن على علم برد طلب الوحدات.. وللأسف فإن مسماه "رئيس لجنة المسابقات" لا يعني أن له الحق بأن يكون له كلمة الفصل في أي قرار دون الرجوع لمعالي زريقات وصبرة.. وأظن أيضًا أن لهذين الرجلين الحق في تمرير أي قرار خاص بأي لجنة دون الرجوع إلى أعضائها.. فهذان الرجلان فوق القانون، ولا تجرؤ أي لجنة باتخاذ أي قرار دون الرجوع إليهما!
بس ما حكيت لي رأيك بخصوص "تطنيش" اللجنة التأديبية الأحداث المخزية التي تلت مباراة الفيصلي والمنشية؟!
ما بعرف انه منصب رئيس اللجنة فخري.
بالنسبة للجنة التأديبية ذات الرجل الواحد فإنها لم تجتمع مع نفسها لعدم اكتمال النصّاب القانوني!
با اخي الظلم بعينه... ولا ادري كيف ينامون هؤلاء وكيف يصلون وكيف يتعايشون مع انفسهم وعائلاتهم... بكل صدق هؤلاء وامثالهم سببوا لي عقد نفسية أزلية
الفيصلي يتم الحفاظ على وجوده.. ودعم بقائه كمنافس على الأقل لاعتبارات ليس لها علاقة بكرة القدم، بعضها تأتي من منطلق تشجيعه (وتشجيعه نفسه يأتي لاعتبارات عنصرية أحياناً.. والأخرى من منطلق ضرورة وجوده وبقائه لاعتبارات سياسية.. لأن اختفاء الفيصلي من ساحة المنافسة وهبوطه إلى المستوى المتوسط (الذي يليق به حالياً) يعني تغيراً جذريا في خارطة الكرة الأردنية.. أولاً لأنه أكثر فريق حصولاً على الألقاب.. مثل اليوفنتوس والأهلي المصري وهذه الفرق.. وبالتالي هو "اسم" كبير بغض النظر كيف ولماذا حقق هذه البطولات.. والثاني لأن غيابه بشكل كامل سيلغي ظاهرة العنصرية في الملاعب المحلية.. فالوحدات (ذي الأصل المخيماتي الفلسطيني) يلعب مع أندية من كل مناطق المملكة وشتى أصولها.. الرمثا.. المنشية.. ذات راس.. إلخ.. ولا نرى ولا نسمع النشاز العنصري أمام أي من هذه الفرق.. بل على العكس نرى الأجواء الكروية الحبية رغم وصول المنافسة إلى مستوى البطولات في أحيان كثيرة مؤخراً.. والسبب أن هذا النفس العنصري مفتعل.. وناد مثل الفيصلي هو القناة لتنفيسه والحفاظ عليه..
الفيصلي لن يعود للواجهة بقوة.. وسيظل يفوز ببطولة من كل عشر بطولات.. وحله الوحيد إن لم يكن اندثاره.. فهو بيعه لرأسمالي كبير يعيده للواجهة.. وحتى عند ذلك فمن الصعب منافسة الوحدات بقاعدته الكروية الشابة الكبيرة جدا (التي تشبه مدرسة أياكس أمستردام).. بالإضافة إلى رؤوس الأموال الكبيرة المستعدة للاستثمار فيه أيضا..
برأيي كل ما يفعله بعض موظفو الاتحاد.. هو محاولات إنعاش (أو على الأقل حفاظ) فاشلة..
الفيصلي يتم الحفاظ على وجوده.. ودعم بقائه كمنافس على الأقل لاعتبارات ليس لها علاقة بكرة القدم، بعضها تأتي من منطلق تشجيعه (وتشجيعه نفسه يأتي لاعتبارات عنصرية أحياناً.. والأخرى من منطلق ضرورة وجوده وبقائه لاعتبارات سياسية.. لأن اختفاء الفيصلي من ساحة المنافسة وهبوطه إلى المستوى المتوسط (الذي يليق به حالياً) يعني تغيراً جذريا في خارطة الكرة الأردنية.. أولاً لأنه أكثر فريق حصولاً على الألقاب.. مثل اليوفنتوس والأهلي المصري وهذه الفرق.. وبالتالي هو "اسم" كبير بغض النظر كيف ولماذا حقق هذه البطولات.. والثاني لأن غيابه بشكل كامل سيلغي ظاهرة العنصرية في الملاعب المحلية.. فالوحدات (ذي الأصل المخيماتي الفلسطيني) يلعب مع أندية من كل مناطق المملكة وشتى أصولها.. الرمثا.. المنشية.. ذات راس.. إلخ.. ولا نرى ولا نسمع النشاز العنصري أمام أي من هذه الفرق.. بل على العكس نرى الأجواء الكروية الحبية رغم وصول المنافسة إلى مستوى البطولات في أحيان كثيرة مؤخراً.. والسبب أن هذا النفس العنصري مفتعل.. وناد مثل الفيصلي هو القناة لتنفيسه والحفاظ عليه..
الفيصلي لن يعود للواجهة بقوة.. وسيظل يفوز ببطولة من كل عشر بطولات.. وحله الوحيد إن لم يكن اندثاره.. فهو بيعه لرأسمالي كبير يعيده للواجهة.. وحتى عند ذلك فمن الصعب منافسة الوحدات بقاعدته الكروية الشابة الكبيرة جدا (التي تشبه مدرسة أياكس أمستردام).. بالإضافة إلى رؤوس الأموال الكبيرة المستعدة للاستثمار فيه أيضا..
برأيي كل ما يفعله بعض موظفو الاتحاد.. هو محاولات إنعاش (أو على الأقل حفاظ) فاشلة..
ياااااااااااااااا سلام كفييييت ووفيت يسلمو هالاياااادي وهي هي الحقيقة اللي البعض ينكرها
اخي الكريم اللي كتبتو جوووووووول بالتسعيييييييين
الفيصلي يتم الحفاظ على وجوده.. ودعم بقائه كمنافس على الأقل لاعتبارات ليس لها علاقة بكرة القدم، بعضها تأتي من منطلق تشجيعه (وتشجيعه نفسه يأتي لاعتبارات عنصرية أحياناً.. والأخرى من منطلق ضرورة وجوده وبقائه لاعتبارات سياسية.. لأن اختفاء الفيصلي من ساحة المنافسة وهبوطه إلى المستوى المتوسط (الذي يليق به حالياً) يعني تغيراً جذريا في خارطة الكرة الأردنية.. أولاً لأنه أكثر فريق حصولاً على الألقاب.. مثل اليوفنتوس والأهلي المصري وهذه الفرق.. وبالتالي هو "اسم" كبير بغض النظر كيف ولماذا حقق هذه البطولات.. والثاني لأن غيابه بشكل كامل سيلغي ظاهرة العنصرية في الملاعب المحلية.. فالوحدات (ذي الأصل المخيماتي الفلسطيني) يلعب مع أندية من كل مناطق المملكة وشتى أصولها.. الرمثا.. المنشية.. ذات راس.. إلخ.. ولا نرى ولا نسمع النشاز العنصري أمام أي من هذه الفرق.. بل على العكس نرى الأجواء الكروية الحبية رغم وصول المنافسة إلى مستوى البطولات في أحيان كثيرة مؤخراً.. والسبب أن هذا النفس العنصري مفتعل.. وناد مثل الفيصلي هو القناة لتنفيسه والحفاظ عليه..
الفيصلي لن يعود للواجهة بقوة.. وسيظل يفوز ببطولة من كل عشر بطولات.. وحله الوحيد إن لم يكن اندثاره.. فهو بيعه لرأسمالي كبير يعيده للواجهة.. وحتى عند ذلك فمن الصعب منافسة الوحدات بقاعدته الكروية الشابة الكبيرة جدا (التي تشبه مدرسة أياكس أمستردام).. بالإضافة إلى رؤوس الأموال الكبيرة المستعدة للاستثمار فيه أيضا..
برأيي كل ما يفعله بعض موظفو الاتحاد.. هو محاولات إنعاش (أو على الأقل حفاظ) فاشلة..
رائع يا عم
فعلا هذه القصة الحقيقية
فعلاقة الوحدات مع الرمثا وباقي الفرق فهي تزيدهم حقد وكراهية لنا