منذ أحداث القويسمة و انا مقتنع بأن هناك تسوية تمت ليعود خوري من قطر التي كان فيها عند إصدار قرار اتهام بحقه
أعذره و أتفهم أن يرضخ لضغوطات من جهات معينة كون الأمر وصل لمحاربته في رزقه و من المرجح أن الحرب عليه وصلت لمساومته على وجوده و قدرته على دخول بلده أو حتى و الله أعلم قد تكون وصلت لحد محاربته في جنسيته
لكن ما لا أتفهمه يا أخي إذا كنت قد رضخت سابقاً لتسوية ما لتعود حياتك لطبيعتها، لماذا تصر على التواجد في واجهة نادي الوحدات ؟؟
إن كنت تعلم أن هناك سيفاً سيشرع في وجهك في أية لحظة إن اتخذت موقفاً معيناً فلماذا تغامر بنا كلنا خلفك ؟؟
أترك مكانك لمن لا يخاف سيفاً كاللغم قد ينفجر في أية لحظة
الأمر في حالة طارق خوري شخصي بحت و لا يمكن تعميمه بعكس ما تفضل به الأخ الحبيب أبو أحمد نشوان، فكل ما تفضل به من شخصنة الأمور في الجوانب الأخرى أنا معه بها مئة بالمئة، لكن في حالة طارق خوري فهي شخصية محصورة فيه وحده دون غيره
و إن تحدثنا عن أحد فنحن لا نتحدث عنه لشخصه، نحن نتحدث عن ما يمثله هذا الشخص، ففي الحياة العادية لا علاقة لنا به لا من قريب ولا من بعيد، أما حين يصارع على مركز ما أو يرتضي لنفسه أن يمثل شريحة ما فعندها عليه أن يفهم أن لا يمثل نفسه بل هو يمثل هذه الشريحة و عليه مجبراً أن يستمع لكل كلمة تقال بحقه سواء كانت لمدحه أو لذمه
تخيلوا لو كان رئيس نادي الوحدات حالياً هو عاكف الفايز كما كان سابقاً مثلاً ؟؟ من سيجرؤ على ظلم الوحدات أو محاباة الآخرين على حسابه ؟؟؟
مرة أخرى أقول أن الأمور بالإتحاد لا تسير على مبدأ رياضي بل إنها تسير على مبدأ مختلف تماماً
أخي أبو أحمد - جمال نشوان
أتمنى أن لا تغضب عندما يوجه أحدنا أصابع الاتهام إلى رأس الهرم الوحداتي أو أي شخص ينتمي للمنظومة الإدارية.. صحيح أن خوري أطلق صيحات وصرخات وهي ما اعتبرها الكثيرون منا على أنها (فشك فاضي).. فالجماهير تريد رجلًا فعالًا لا قوالًا.. فأين مثلًا كتب الاحتجاج الرسمية للاتحاد؟.. وأين المؤتمرات الصحفية لفضح ما يُحاك ضد الوحدات؟.. ثم لماذا لا يتم التصعيد الفعلي للفيفا في ظل تكرار مخالفات الاتحاد؟.. أسئلة مؤرقة ومحبطة بنفس الوقت وهي ما جعلتنا نعتبر صيحات علية القوم (طخ فشك فاضي).... مُمكن؟!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأخضر لي
الأمر في حالة طارق خوري شخصي بحت و لا يمكن تعميمه بعكس ما تفضل به الأخ الحبيب أبو أحمد نشوان، فكل ما تفضل به من شخصنة الأمور في الجوانب الأخرى أنا معه بها مئة بالمئة، لكن في حالة طارق خوري فهي شخصية محصورة فيه وحده دون غيره
و إن تحدثنا عن أحد فنحن لا نتحدث عنه لشخصه، نحن نتحدث عن ما يمثله هذا الشخص، ففي الحياة العادية لا علاقة لنا به لا من قريب ولا من بعيد، أما حين يصارع على مركز ما أو يرتضي لنفسه أن يمثل شريحة ما فعندها عليه أن يفهم أن لا يمثل نفسه بل هو يمثل هذه الشريحة و عليه مجبراً أن يستمع لكل كلمة تقال بحقه سواء كانت لمدحه أو لذمه
وجهة نظري على العكس تمامًا مما تفضلتما به ، ولا أشعر نهائيًّا بِـ ( زعل أو غضب ) عند انتقاد أو توجيه لوم أو عتب أو حتى اتهام لرأس الهرم أو لغيره من أعضاء مجلس الإدارة ..
سألخص وجهة نظري هذه بعبارة واحدة :
الذين يركّزون ويكررون انتقادهم وتوجيه اتهاماتهم لِـ ( طارق خوري أو زياد شلباية ) تحديدًا .. هم بذلك يكرّسون أن هاتين الشخصيتين هما نادي الوحدات ..
حصرنا كل قضايا الوحدات وهمومه ومشاكله باسمَيْن من أعضاء مجلس الإدارة وكأنهما - لوحدهما - الوحدات ، أين نحن من وعن التسعة الآخرين وأين التسعة الآخرون من وعن الوحدات ؟!.
منذ أحداث القويسمة و انا مقتنع بأن هناك تسوية تمت ليعود خوري من قطر التي كان فيها عند إصدار قرار اتهام بحقه
أعذره و أتفهم أن يرضخ لضغوطات من جهات معينة كون الأمر وصل لمحاربته في رزقه و من المرجح أن الحرب عليه وصلت لمساومته على وجوده و قدرته على دخول بلده أو حتى و الله أعلم قد تكون وصلت لحد محاربته في جنسيته
لكن ما لا أتفهمه يا أخي إذا كنت قد رضخت سابقاً لتسوية ما لتعود حياتك لطبيعتها، لماذا تصر على التواجد في واجهة نادي الوحدات ؟؟
إن كنت تعلم أن هناك سيفاً سيشرع في وجهك في أية لحظة إن اتخذت موقفاً معيناً فلماذا تغامر بنا كلنا خلفك ؟؟
أترك مكانك لمن لا يخاف سيفاً كاللغم قد ينفجر في أية لحظة
الأمر في حالة طارق خوري شخصي بحت و لا يمكن تعميمه بعكس ما تفضل به الأخ الحبيب أبو أحمد نشوان، فكل ما تفضل به من شخصنة الأمور في الجوانب الأخرى أنا معه بها مئة بالمئة، لكن في حالة طارق خوري فهي شخصية محصورة فيه وحده دون غيره
و إن تحدثنا عن أحد فنحن لا نتحدث عنه لشخصه، نحن نتحدث عن ما يمثله هذا الشخص، ففي الحياة العادية لا علاقة لنا به لا من قريب ولا من بعيد، أما حين يصارع على مركز ما أو يرتضي لنفسه أن يمثل شريحة ما فعندها عليه أن يفهم أن لا يمثل نفسه بل هو يمثل هذه الشريحة و عليه مجبراً أن يستمع لكل كلمة تقال بحقه سواء كانت لمدحه أو لذمه
تخيلوا لو كان رئيس نادي الوحدات حالياً هو عاكف الفايز كما كان سابقاً مثلاً ؟؟ من سيجرؤ على ظلم الوحدات أو محاباة الآخرين على حسابه ؟؟؟
مرة أخرى أقول أن الأمور بالإتحاد لا تسير على مبدأ رياضي بل إنها تسير على مبدأ مختلف تماماً
شاكرًا لك لمداخلتك القيمة أخي صفوان
أما بالنسبة للمشار إلية باللون الأحمر من حديثك المقتبس فإن إزدواجية التعامل في الاتحاد - كل الأندية في كفة والفيصلي في كفة - لم تعد تخفى على أحد.. وكأنني أفسر مجاهرة الاتحاد بها كقول العامة:"اللي مش عاجبه يبلط البحر".. وبكل أسف نقول أن هذه حقيقة مزرية ومؤلمة خاصة عندما تتمكن حفنة من الرجال من تعزيز الانقسام وتعمد إلى توسيع الهوة بين أبناء البيت الواحد.
وجهة نظري على العكس تمامًا مما تفضلتما به ، ولا أشعر نهائيًّا بِـ ( زعل أو غضب ) عند انتقاد أو توجيه لوم أو عتب أو حتى اتهام لرأس الهرم أو لغيره من أعضاء مجلس الإدارة ..
سألخص وجهة نظري هذه بعبارة واحدة :
الذين يركّزون ويكررون انتقادهم وتوجيه اتهاماتهم لِـ ( طارق خوري أو زياد شلباية ) تحديدًا .. هم بذلك يكرّسون أن هاتين الشخصيتين هما نادي الوحدات ..
حصرنا كل قضايا الوحدات وهمومه ومشاكله باسمَيْن من أعضاء مجلس الإدارة وكأنهما - لوحدهما - الوحدات ، أين نحن من وعن التسعة الآخرين وأين التسعة الآخرون من وعن الوحدات ؟!.
أخي أبا أحمد الغالي
يقولون في الأمثال:
"إذا عُرف السبب، بَطُلَ العجب"
ما أريد قوله - وهو سبب توجيه الأصابع تجاه الشخصين اللذين تفضلت بالإشارة إليهما في حديثك - أن هناك أحد عشر كوكبًا في مجلس إدارتنا بعدد النقاط التي خسرناها في مرحلة الإياب، أي بواقع نقطة لكل واحد من مبدأ العدل والمساواة.. ولكن الحقيقة المؤلمة أن الإدارة تتكون من تيارين فقط هما الثلاثي (المُهمَّش) عزت حمزة وغصاب خليل وزيد أبو حميد.. وأظن أن معظم الأعضاء يعلمون أن هؤلاء الثلاثة ليسوا أصحاب قرار في المجلس الحالي، وانهم (ما بيهشوا ولا بينشوا) في ظل تكتل التيار الآخر المتمثل بخوري وزياد وباقي (ربعهم).. ويؤسفني جدًا أن أقول هنا ومن مبدأ المصارحة والمكاشفة أن أفراد الربع الملحق بخوري وزياد ما هم إلا (كومبارس) يؤدي دوره وفقُا لما يقرره صاحبينا خوري وزياد.. وأخالك لست بعيدًا عن تصريحات خوري الأخيرة حول استقالة أبو زمع التي أطلقها قبل اجتماع مجلس الإدارة والتي أكد فيها أنه باق إلى يوم (التتويج).. أي أنه اتخذ القرار واعتبره قرارًا ساريًا قبل اجتماع المجلس وقبل التصويت أو موافقة بقية (الربع) عليه على اعتبار أن تمرير القرار تحصيل حاصل.. من هنا أجمعت الجماهير على أن من (يحل ويربط) فعليًا في المجلس هما خوري وشلباية.. وبالتالي صبت تلك الجماهير جام غضبها بعفوية على هذين الشخصين دون غيرهما من أعضاء المجلس.. وبكل تأكيد ليس تكريسًا لمفهوم "حصر النادي باسميهما" لا من قريب أو بعيد.. بل لأنهما الوحيدين دون غيرهما من أعضاء المجلس لها كلمة الفصل في كل ما يتعلق بشئون النادي!
أخي أبا أحمد الغالي
يقولون في الأمثال:
"إذا عُرف السبب، بَطُلَ العجب"
ما أريد قوله - وهو سبب توجيه الأصابع تجاه الشخصين اللذين تفضلت بالإشارة إليهما في حديثك - أن هناك أحد عشر كوكبًا في مجلس إدارتنا بعدد النقاط التي خسرناها في مرحلة الإياب، أي بواقع نقطة لكل واحد من مبدأ العدل والمساواة.. ولكن الحقيقة المؤلمة أن الإدارة تتكون من تيارين فقط هما الثلاثي (المُهمَّش) عزت حمزة وغصاب خليل وزيد أبو حميد.. وأظن أن معظم الأعضاء يعلمون أن هؤلاء الثلاثة ليسوا أصحاب قرار في المجلس الحالي، وانهم (ما بيهشوا ولا بينشوا) في ظل تكتل التيار الآخر المتمثل بخوري وزياد وباقي (ربعهم).. ويؤسفني جدًا أن أقول هنا ومن مبدأ المصارحة والمكاشفة أن أفراد الربع الملحق بخوري وزياد ما هم إلا (كومبارس) يؤدي دوره وفقُا لما يقرره صاحبينا خوري وزياد.. وأخالك لست بعيدًا عن تصريحات خوري الأخيرة حول استقالة أبو زمع التي أطلقها قبل اجتماع مجلس الإدارة والتي أكد فيها أنه باق إلى يوم (التتويج).. أي أنه اتخذ القرار واعتبره قرارًا ساريًا قبل اجتماع المجلس وقبل التصويت أو موافقة بقية (الربع) عليه على اعتبار أن تمرير القرار تحصيل حاصل .. من هنا أجمعت الجماهير على أن من (يحل ويربط) فعليًا في المجلس هما خوري وشلباية.. وبالتالي صبت تلك الجماهير جام غضبها بعفوية على هذين الشخصين دون غيرهما من أعضاء المجلس.. وبكل تأكيد ليس تكريسًا لمفهوم "حصر النادي باسميهما" لا من قريب أو بعيد.. بل لأنهما الوحيدين دون غيرهما من أعضاء المجلس لها كلمة الفصل في كل ما يتعلق بشئون النادي!
أخي الكبير أبا محمد ،، مع يقيني بقربك ومعرفتك دهاليز النادي والكثير من خفاياه إلا أنني أستغرب منك الحكم أن زياد وطارق هما من يُديران أمور النادي ولهما كلمة الفصل في كل ما يتعلق بشؤونه !.
صدقني أخي أبا محمد ،، ياما تحت السواهي دواهي وشغل دواوين ودهلزه وتكتيك ومرجله كمان ، سواء من ربع طارق وزياد أو من اللي لا بهشّوا ولا بنشّوا على حد تعبيرك ، بس كل هذا على بعضهم وبين بعضهم ..
أتمنى أن نرى هذه الدواوين والدهلزه والتكتيك والمرجله من ( الأحد عشر كوكبًا ) مجتمعين ضد مَنْ يتعرض للوحدات وجماهيره ، لا أن نطالب طارق وزياد معًا أو أحدهما بذلك ، وأن نحمّلهم جميعًا مسؤولية قضايا ومشاكل وهموم الوحدات ..
لا جدال حول الرعاية الفائقة التي يتلقاها غريمنا المنافس من الاتحاد ولجنة الحكام والتي فاقت
في الاونة الاخيرة كل الحدود والشواهد التي ذكرتها في معرض حديثك دالة ولا تقبل الشك..
والسؤال الذي يطرح نفسه هل يكون تحقيق الفوز وبناء مجد التربع على القمة مغزولا بالهبات
والعطايا أم بالجهد واثبات الذات ؟؟
وكيف يكون الراعي للرياضة محازا الى ناد بعينه في حين ترفد الاندية جميعها المنتخب الوطني
وتلعب بالوانه ؟!!