كل ماتكبر تحلى ......... مثل شجرة الزيتون كلما تقدمت بالعمر زاد عطائها ...... مثل النخلة كلما ارتفعت عن الارض نضج ثمرها ........ هذا هو الفنان ...... الله يحرسك من العيون الزرق يا معلم
وشكرا للصحفي البزور والشكر لكل قلم حر في اردننا الغالي
( واللي ما شاف من الغربال يا رافت اعمى بعيون اتحاديه ) ابداع رأفت في الملاعب جعل كل من له ضمير ان ينصف هذا اللاعب ... اليوم الصحفي البزور وبالامس الدكتور فلاح عبيدات وسيقى الاتحاد وازلامه ذان من طين وذان من عجين واعود واكرر انني مع عدم انضمام رافت للمنتخب وارجوا ان يبقى رافت على قراره باعتزال اللعب الدولي
شكرا جزيلا للصحفي المحترم الذي وجه قلمه للحيادية ومدحه للسلحر رأفت علي باقتدار فأين انتم ايها الصحفيين الاخرين لتكملوا ما بدأ به زملائكم من كتابات واعطاء رافت علي حقه الذي مهما كتبنا عنه لم ولن نوفيه حقه ابدا