هناك مشكلة في تعامل الادارة وخصوصاً رئيس النادي مع بعض اللاعبين وللأسف الأمور تأخذ الطابع الشخصي في كثير من الأحيان لذلك ربما نشاهد اسماء كبيرة من الوحدات خارج أسوار النادي مثل الباشا وشفيع وشلباية وغيرهم.
طارق خوري رئيس اللجنة امبارح صرح انه تقريبا متفقين مع عدنان حمد واليوم بيصرح انه يبدو انه لن نتفق مع حمد بسبب الاختلاف على القيمة المادية للعقد ، بدك اكثر من هيك احترافية واختصاص باللجنة
وشكله والله اعلم عدنان حمد طلب ظهير يمين والمعلم ابو الزوز ماعجبه ، بصراحة حرام نجيب ظهير يمين ونخسر فلوس على الفاضي وعنا أحسن ظهير لعب في الوحدات بتاريخ النادي
طارق خوري رئيس اللجنة امبارح صرح انه تقريبا متفقين مع عدنان حمد واليوم بيصرح انه يبدو انه لن نتفق مع حمد بسبب الاختلاف على القيمة المادية للعقد ، بدك اكثر من هيك احترافية واختصاص باللجنة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibrahim jaber
وشكله والله اعلم عدنان حمد طلب ظهير يمين والمعلم ابو الزوز ماعجبه ، بصراحة حرام نجيب ظهير يمين ونخسر فلوس على الفاضي وعنا أحسن ظهير لعب في الوحدات بتاريخ النادي
إلى جانب عدم الاختصاص وانعدام الخبرة الرياضية فإن مشكلة المشاكل في الوحدات تكمن في الخلافات الإدارية المزمنة، الكل يريد إثبات صحة موقفه ورجاحة رأيه حتى لو وصل الأمر للتشاحن والبغضاء وتصفية الحسابات على حساب مصلحة النادي.
صفقات الوحدات السابقة وخلال السنوات الاخيرة تبرز الحاجة لوجود أشخاص من خارج مجلس الادارة لإدارة ملف المدرب والمحترفين بشكل علمي مدروس. عمل الأشخاص الحاليين يقيم من خلال النجاح والفشل الذي تحقق وبنظرة سريعة فمعظم حصاد الموجودين حاليا هو فشل وفشل ذريع ... مثال من الموسم السابق: ثلاثة مدربين في موسم واحد ... محترفين جلسوا على المدرجات .... مشاكل شخصية مع اللاعبين الشباب وذويهم.
النادي المحترم يجب أن يكون لديه أناس متخصصين يحددون بدقة وباحترافية احتياجات الفريق ولا يجب أن يدار النادي بهذه العقلية الموجودة حاليا والتي تشخصن الأمور في كثير من الحالات والتي تجلب اسماء على حساب الحاجة الفعلية للفريق. إذا ظل الوحدات يدار بطريقة اللجنة الحالية فسنظل نجتر نفس الكلام ونفس المشاكل وسيظل اختيار المحترفين بنظام السمعة والفزعة وكذلك المدربين ... وسنقرأ الموسم القادم قبل بدايته: مدرب متواضع خاضع للتلقين ... محترفين على الدكة او مصابين ... خروج حزين من البطولة الاسيوية.... دوري بدعاء الوالدين واليتامى وربما ننافس على الهبوط في الموسم القادم لأن الأندية الأخرى أكثر جدية في عملها.
صفقات الوحدات السابقة وخلال السنوات الاخيرة تبرز الحاجة لوجود أشخاص من خارج مجلس الادارة لإدارة ملف المدرب والمحترفين بشكل علمي مدروس. عمل الأشخاص الحاليين يقيم من خلال النجاح والفشل الذي تحقق وبنظرة سريعة فمعظم حصاد الموجودين حاليا هو فشل وفشل ذريع ... مثال من الموسم السابق: ثلاثة مدربين في موسم واحد ... محترفين جلسوا على المدرجات .... مشاكل شخصية مع اللاعبين الشباب وذويهم.
النادي المحترم يجب أن يكون لديه أناس متخصصين يحددون بدقة وباحترافية احتياجات الفريق ولا يجب أن يدار النادي بهذه العقلية الموجودة حاليا والتي تشخصن الأمور في كثير من الحالات والتي تجلب اسماء على حساب الحاجة الفعلية للفريق. إذا ظل الوحدات يدار بطريقة اللجنة الحالية فسنظل نجتر نفس الكلام ونفس المشاكل وسيظل اختيار المحترفين بنظام السمعة والفزعة وكذلك المدربين ... وسنقرأ الموسم القادم قبل بدايته: مدرب متواضع خاضع للتلقين ... محترفين على الدكة او مصابين ... خروج حزين من البطولة الاسيوية.... دوري بدعاء الوالدين واليتامى وربما ننافس على الهبوط في الموسم القادم لأن الأندية الأخرى أكثر جدية في عملها.