و يبدو ان حسابات هذه المجموعة باتت كلعبة الشطرنج فكل حركة تؤهل فريق و الاحتمالات فيها تكاد لا تنتهي فكل نتيجة قد تحصل ستؤهل فريقا معينا على حساب الاخر
كان املي ان يحسمها اخواننا السوريون و لكن قدر الله و ما شاء فعل
و اتمنى ان نخرج بالتعادل و ليس الفوز مع فوز المنتخب اليباني لنتأهل كثاني مجموعة حتى نلاقي منتخب اوزبكستان و لا نلاقي المنتخب القطري و هما اقوى المرشحين للتأهل عن المجموعة الاولى