غني يا حلوه عن بلادي غني عن نبعه و جره و صبيه بتملِّي
*** وفي ليله شُفتك في الحلم قصيده تنادي ع الفرحة و ع الناس البعيدة نار نار اجو الغُرُب مُوت مُوت ملُّو الدرب يا حبيبي هي هي .. سامع صوتك هي هي .. بدري بموتك يا حبيبي يا ويلي ويلي و البلاد بعيده ظلَّت فرحتها ع التله وحيده لحن شعبي
وقفت على باب المدينة مجنزرة بنيرانها بدّها ترجعنا ورا و احنا اللي شقينا الدرب و علينا راية ها الشعب بزهور من دم و جمر لا بتنحني و لا بتنشري
وقفت على باب المدينة و شرَّعت نيرانها هذا الرصاص مهما هدر ما ينسي " لينا " أوطانها يا مهرة الشعب اسمعي عن حلمي لا تتراجعي إنتِ الوطن و انتِ الحضن و بالضو ِّ إنت مزنَّره
وقفت على ابواب السجون وصدت ابواب الفرح رفعت ليالي ابوجه الصبح لكن نهارك يا وطن نورُهُ على مرِّ الزمن و تلالك بنار و جمر و زنود سمره مشجره
ها الحديد مهما ارتفع ما يخوف الا اللي ركع و احنا الحياه و احنا الامل و النور عمره ما خضع ضوِّي نجومك يا بلد انت الأزل و انت الابد روحك قويه و ما تهد الروح فيك مجنزرة و احنا اللي شقينا الدرب و علّينا راية ها الشعب بزهور من دم و جمر لا بتنحني و لا بتنشري
و لست المدافع عن غيمة ٍ
في الفضاء البعيد
و لست الذي يسكن الحزن
في مقلتيه قليلا ً فيبكي
و لست المغامر
اني انا الساحلي المسافر
و الشِّعر مني
و اني انا ما اريد
وحيدا ً على قمة الموت
ابني حياه
عيوني سماء
و صوتي مدار
و حولي تنمو عيون الصغار
تسيجُ بالرفض باب المخيم
و رتل الجنود الحفاه العراه
و رتل الجنود الطغاه
الى الشرق يمضي قطيعا ً هجين ...
الى الشرق يمضي
فهل تكتبين ؟
رائع ذكرتني ببدايات هذه الفرقه وعندما كان محمود عابد معها وكانت تحيي حفلاتها بالمخيمات الفلسطينيه يا الله عمر مضى وما زالت هذه الحناجر تصدح بحب الوطن وبحب المقاومه وادب المقاومه