[اللهم يا فاتح الابواب , ومنزل الكتاب وجامع الاحباب
ارزق اخوتي رزقا كالامطار حين تصب ,
واجمعهم بكل من يحب ، وهون عليهم كل صعب
، واجعل أيامه عيدا ، ويومه سعيدا ،وعمره مديدا ،واجعل لهم من كل هم فرجا ،ومن كل ضيق مخرجا
إلـَھِي إني سعيدةْ بگل ماگتبتہ ليّ ..
حتى تلك المشاگل “التي گَسْرتنّي”
! أعلم أن لگ حگمه منها
،بـالرغم من أنها آلمتنّي گثيراً !
إلا أننّي حقاً أنتظر السعادة
التي ستخلفها بعد تلگ الأحزان
الهي انت وحدك تعلم ما في قلبي وتدري بحالي
انت وحدك تعلم من انا وماذا انا
وحدك تعلم بآلمي و وجعي
وحدك تدري ما هوا همي
وما هي اسباب حزني
وما هوا مصدر دموعي
فيا ربي ارحمني وابعد عني همي وازرع لي الفرحة في قلبي
ولا تحرمني من اغلى الناس على قلبي يارب
في البداية أشكرك أختي رنين، على الكلمات التي تجدد الأمال في نفوسنا.
لدي بعضا من الملاحظات يا حبذا لو تقومين بتعديلها.
الأولى:
( " إن " الله يحول بين المرء وقبله )
الصواب بالفتح ورفع الهمزة فوق الألف
( واعلموا " أن " الله يحول بين المرء وقلبه )
وأيضا ( قلبه )، وردت بكسر الباء وليس بفتحها.
الثانية:
( ونحن أقرب " اليك " )، الصواب ( ونحن أقرب " اليه " ).
الثالثة:
ليس من اللائق قولنا لرب العالمين ( لا تنساني )
فهو سبحانه القائل ( لا يضل ربي ولا ينسى )، واذا ورد في القرآن لفظ النسيان فهو بمعنى الترك، وليس بمعنى النسيان الذي يعترينا كبشر، فهو صفة نقص فينا فكيف نخاطب بها رب العالمين، فتركها أسلم وأولى.
الرابعة:
( " فاذكرني " أذكركم )، الصواب ( فاذكروني ).
الله يجزيك كل خير يا أختي الكريمة رنين على الموضوع الطيب، وربنا يفتح عليكي ويحفظك من كل سوء، ويجعل هذا العمل في ميزان حسناتك.
في البداية أشكرك أختي رنين، على الكلمات التي تجدد الأمال في نفوسنا.
لدي بعضا من الملاحظات يا حبذا لو تقومين بتعديلها.
الأولى:
( " إن " الله يحول بين المرء وقبله )
الصواب بالفتح ورفع الهمزة فوق الألف
( واعلموا " أن " الله يحول بين المرء وقلبه )
وأيضا ( قلبه )، وردت بكسر الباء وليس بفتحها.
الثانية:
( ونحن أقرب " اليك " )، الصواب ( ونحن أقرب " اليه " ).
الثالثة:
ليس من اللائق قولنا لرب العالمين ( لا تنساني )
فهو سبحانه القائل ( لا يضل ربي ولا ينسى )، واذا ورد في القرآن لفظ النسيان فهو بمعنى الترك، وليس بمعنى النسيان الذي يعترينا كبشر، فهو صفة نقص فينا فكيف نخاطب بها رب العالمين، فتركها أسلم وأولى.
الرابعة:
( " فاذكرني " أذكركم )، الصواب ( فاذكروني ).
الله يجزيك كل خير يا أختي الكريمة رنين على الموضوع الطيب، وربنا يفتح عليكي ويحفظك من كل سوء، ويجعل هذا العمل في ميزان حسناتك.
يا سديكي احرجتني ئدام الجماعه
انه ابعتلي إياها ع الخاص