بالنسبة لضربة الجزاء برائيي الخطأ على لاعبي الوحدات الاقرب للكرة
المفروض تشتيت الكرة قبل اصطدامها بالرض
أخي الكريم، إحنا بغض النظر عن الخطأ التقني من لاعبي الوحدات ، وسوء التمركز، والتشتت الذهني في هذه الحالة وأنهم شتتوا الكرة أو ما شتّتوها.. الخطأ، بل الأخطاء الكثيرة راكبِه لعّيبة الوحدات من ساسهم لراسهم ومن أول المباراة لآخرها مِش بس بركلة الجزاء هذه.. أنا بحكي عن حالة تحكيمية، وهاي صار مثلها حالتين اثنتين في مباراتين مختلفتين ومع حكمين مختلفين، و.. ولا حكم منهم حسب حالة واحدة من الاثنتين..!.
أحسنت أبو معاذ، وأنا كمان بحكي مِش لازم أي حكم يحسبها، إنما مِش مستحيل..!.
وإذا إجينا للاستحالة والإمكان، فحالة كوليبالي لسَّة أسهل للاحتساب من عدمه، وإمكانية احتسابها أكثر بكثير من حالة يزن العرب، و .. ولا واحد سواء فني أو متابع عادي كان رح يلوم (الزواهرة) لو احتسبها.. على الأقل الكرة مسددة في اتجاه المرمى واللاعب مرمي على الأرض والكرة اصطدمت بيده، يعني من السهولة تبرير الحالة أن الكرة كانت مسددة وفي اتجاهها للمرمى، بينما حالة ركلة جزاء يزن العرب الكرة هي التي سقطت على يد العرب، وبعيدة عن المرمى (عند نقطة الجزاء تقريبا أو أبعد بقليل) وتحت سيطرة يزن، وكذلك فإن فاتت من يزن، فهي مشتركة بين المدافع الثاني من الوحدات وأحد مهاجمي السلط.
وما جاوبتني..!.
شُفِت ركلة جزاء ليث الحيصة - معان مع الحكم محمد عرفة لصالح ش.الأردن..؟!.
لا والله ما شفتها حجي
كان عندي شغلة اهم. صلاة العشاء جماعه
بس رح ابحبش عليها ع اليوتيوب
قدر الله ما شاء فعل المباراة حسمت ولن نغير في نتيجتها شئ
الاتحاد وحكامه ضد الوحدات
الحمد لله على قدر الله وما قسم عزيزي أيمن
الحمد لله على كل شيء
.
.
.
رح أعتبر هذا الموضوع موضوعي بعد إذن أخي وحبيبي (أبوأوس) واسمح لي أن أرد بعجالة على مشاركة الحبيب الآخر (أيمن راتب) أعلاه:
أولا، أنا ضد مقولة أن الاتحاد والحكام ضد الوحدات، وحتى لو افترضتُ أنا شخصيا-جدلا- هذا الموقف، فعند الوحدات من إمكانات وقدرات وأدوات وروح وعطاء وعزيمة، وأقولّك.. مداGـَرة كمان، ما يمكّنه من التغلب على كل المنظومة الكروية في هذا البلد مِش بسّ على الاتحاد وحكامه... المواسم كثيرة، والأمثلة والاستشهاد بها أكثر خلال تلك المواسم من مواقف معوِّقة وحالات كيديّة وضدّية واستنزافات لهذه القدرات والإمكانات، والوحدات كان قدّ كل تلك المواقف والمعوقات وأكبر منها كمان.
ثانيا، أكيد نتيجة المباراة حسمت أخي أيمن، ولن نغير فيها شيئا.. إنما -من وجهة نظري- عندما أقرأ مثل هذا الطرح الذي أختلف فيه مع أخي أبو أوس 180 درجة، فإنني أرى من واجبي ومن دافع حرصي على الموضوعية والمنطق والصح، أن أعرض رأيي والذي أعتبره صحيحا، مِش لأنه رأيي.. لا، بل لأنه بالفعل أصبح صحيحا وأكيدا بعد أن شاهدنا حالتين اثنتين مشابهتين (في مباراتي الرمثا ضد سحاب وشباب الأردن ضد معان) لحالة ركلة الجزاء التي احتُسبت ضدنا، بمعنى أنه أصبح الموقف حالة واقعية وبتأكيد هاتين الحالتين التي لم يتم احتساب ولو ركلة جزاء واحدة منهما.
وبمعنى أدق وأوضح، فأنا اكتفيتُ بطرحي لمداخلتي الأولى كرد معاكس ومخالف لموضوع أخي أبوأوس، والثانية ردا على الأخ أبو صلاح عرار كتوضيح للحالة، وكنتُ حينها مقتنعا بأن رأيي هو كأي رأي أو وجهة نظر يحتملان الصواب أو الخطأ، إلى أن دخل الحبيب أبو معاذ وسألني كيف شفتها..؟!. ولأجل الصدفة قرأتُ مداخلته تلك في اللحظة التي حصلت حالة مشابهة في مباراة معان ضد شباب الأردن، وكان ما كان بعدها من حوارات ونقاشات.
فـ الغرض أو المحصّلة، ليش إحنا بس اللي بيصير معنا هيك..؟!.
وليش يعني عشان السلط لعب أحسن منا يقوموا الحكام يعطوه ركلة جزاء تعويض..؟!.
على حسابك الموضوع وصاحب الموضوع...وممكن كمان تعتبر موضوع "مصائب قوم عند قوم فوائد"موضوعك وتعرج عليه
تحياتي واحترامي الحبيب ابو احمد
تسلم يا غالي، وأكيـــد أنت وصلك القصد من مداخلاتي وحواراتي مع الإخوة الكرام.
.
.
.
.
وجهة النظر أو الرأي في قضية ما لأي شخص، يظلّان محل احترام وتقدير، وتبقى احتمالية الصواب أو الخطأ فيهما قائمةً، وحتى الأخذ بهما والاعتقاد فيهما ممكنةً وحقًّا لأيٍّ كان، إلى أن تتبلور الحقيقة ويظهر الصح في هذه القضية على أرض الواقع، سواء من خلال قرائن تُعزّز هذا الصح وهذه الحقيقة، أو من خلال دلائل وبراهين تُثبِّت الحقيقة وتؤكِّد الصح.. عندها وجب على كل صاحب رأي ثَبُتَ عكسُه، ووجب على صاحب كل وجهة نظر خطَّـأها الواقع أن يُقِرَّ بهذه الحقيقة وأن يعترف بالصح، وفي ذلك قمة الموضوعية والمنطق وبالتالي المزيد من الاحترام والتقدير لأصحاب هذه الأراء ووجهات النظر.
أنا أتكلم بشكل عام وفي كل القضايا، رياضية كانت أو اجتماعية او سياسية أو ثقافية أو أو أو، ليس في هذا الموضوع فقط.. وعليه، فإن عبارة (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية) التي يتبنّاها الكثيرون ليست صحّ بالمطلق، أنا أرى ومن وجهة نظري الخاصة أن العبارة يجب أن تكون على هذا النحو:
الاختلاف في (الود والميول والأمزجة والهوى) هو الذي يفسد الآراء في كل القضايا المُختلَف عليها، ويُفقد أصحابها المنطقية والموضوعية في طرحها.
مش عارف كيف شفتها اخي ابو احمد التصوير التلفزيوني كان بعيد والحكم كان اقرب وزاوية الرؤية عنده أوضح
وأكيد ما حسبها الا وهو متأكد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yaseen13
شفتها وعدتها.
ضربة جزاء صحيحة لا شبهة ولا لبس فيها
حلو كثيـــــــــــــر
.
.
.
- يعني شفتها وعدتها..؟!.
- وشفِت أن محمد عرفة شافها وما حسبهاش، وِلّا زاوية الرؤية عنده مِش واضحة..؟!.
- وأنت من خلال تلفزيونك أبو 17 بوصة لما عدتها، شفتها وتأكدت أنها ركلة جزاء صحيحة ولا لبس فيها، بس ما قدرتِش تعيد ركلة الجزاء ضد الوحدات وتتأكّد منها أنها مشابهة تماما للركلة ضد معان، وتعطي رأيك فيها مباشرة أنها صحيحة ولا لُبس فيها، فاكتفيت بأن أحمد يعقوب زاوية الرؤية عنده أوضح، وأكيد ما حسبها إلا وهو متأكد منها..؟!.
مشكلجي أنت يابومعاذ..
- فِكْرَك يابومعاذ، محمد عرفة كحكم، بيغار من أحمد يعقوب وبدُّه يعلِّم عليه ويحكيله احتسابك لركلة الجزاء ضد الوحدات كان خطأ..؟!.
- وفي اعتقادك، لجنة الحكام لمين بدها تبرِّر، ومين الصح فيهم ومين الغلط..؟!.
- وركلة الجزاء ضد كوليبالي - الرمثا مع الزواهرة، شو بدهم يحكوا عنها..؟!.
في اعتقادي أنه سيناريو معقّد، لن يتمكن - أو لن يجرؤ - ولا سيناريست في لجنة الحكم من صياغته، وإذا صاغه، فإنه سيصوغ الجزء الأول منه فقط..!.
- وشفِت أن محمد عرفة شافها وما حسبهاش، وِلّا زاوية الرؤية عنده مِش واضحة..؟!.
- وأنت من خلال تلفزيونك أبو 17 بوصة لما عدتها، شفتها وتأكدت أنها ركلة جزاء صحيحة ولا لبس فيها، بس ما قدرتِش تعيد ركلة الجزاء ضد الوحدات وتتأكّد منها أنها مشابهة تماما للركلة ضد معان، وتعطي رأيك فيها مباشرة أنها صحيحة ولا لُبس فيها، فاكتفيت بأن أحمد يعقوب زاوية الرؤية عنده أوضح، وأكيد ما حسبها إلا وهو متأكد منها..؟!.
مشكلجي أنت يابومعاذ..
- فِكْرَك يابومعاذ، محمد عرفة كحكم، بيغار من أحمد يعقوب وبدُّه يعلِّم عليه ويحكيله احتسابك لركلة الجزاء ضد الوحدات كان خطأ..؟!.
- وفي اعتقادك، لجنة الحكام لمين بدها تبرِّر، ومين الصح فيهم ومين الغلط..؟!.
- وركلة الجزاء ضد كوليبالي - الرمثا مع الزواهرة، شو بدهم يحكوا عنها..؟!.
في اعتقادي أنه سيناريو معقّد، لن يتمكن - أو لن يجرؤ - ولا سيناريست في لجنة الحكم من صياغته، وإذا صاغه، فإنه سيصوغ الجزء الأول منه فقط..!.
ما تكونِش اشتريت شاشة 42 بوصة..؟!.
بكون ظلمتك ساعتها.
- وشفِت أن محمد عرفة شافها وما حسبهاش، وِلّا زاوية الرؤية عنده مِش واضحة..؟!.
- وأنت من خلال تلفزيونك أبو 17 بوصة لما عدتها، شفتها وتأكدت أنها ركلة جزاء صحيحة ولا لبس فيها، بس ما قدرتِش تعيد ركلة الجزاء ضد الوحدات وتتأكّد منها أنها مشابهة تماما للركلة ضد معان، وتعطي رأيك فيها مباشرة أنها صحيحة ولا لُبس فيها، فاكتفيت بأن أحمد يعقوب زاوية الرؤية عنده أوضح، وأكيد ما حسبها إلا وهو متأكد منها..؟!.
مشكلجي أنت يابومعاذ..
- فِكْرَك يابومعاذ، محمد عرفة كحكم، بيغار من أحمد يعقوب وبدُّه يعلِّم عليه ويحكيله احتسابك لركلة الجزاء ضد الوحدات كان خطأ..؟!.
- وفي اعتقادك، لجنة الحكام لمين بدها تبرِّر، ومين الصح فيهم ومين الغلط..؟!.
- وركلة الجزاء ضد كوليبالي - الرمثا مع الزواهرة، شو بدهم يحكوا عنها..؟!.
في اعتقادي أنه سيناريو معقّد، لن يتمكن - أو لن يجرؤ - ولا سيناريست في لجنة الحكم من صياغته، وإذا صاغه، فإنه سيصوغ الجزء الأول منه فقط..!.
لخمتني ابو احمد
انا بحكي عن ركلة الجزاء اللي انحسبت وضيعها مهدي علامه.
في وحده ثانيه؟
لخمتني ابو احمد
انا بحكي عن ركلة الجزاء اللي انحسبت وضيعها مهدي علامه.
في وحده ثانيه؟
آه يا غالي، أنا بحكي عن اللي ما حسبها محمد عرفة ضد معان ولصالح شباب الأردن..
نفس لمسة يد يزن العرب وبنفس السيناريو تقريبا.. الكرة لمست يد لاعب معان ليث الحيصة من كرة عرضية مررها لاعب شباب الأردن داخل منطقة الجزاء، بل بالقرب من خط الست ياردات، ولم يحتسبها الحكم محمد عرفة.
أما ركلة الجزاء لصالح معان (مهدي علامة) فهي إعاقة واضحة من الحارس.. وعلى رأيك:
ضربة جزاء صحيحة، لا لُبس فيها..
ولو تلاحظ، الثلاث ركلات جزاء اللي أنا بصدد نقاشهم في المباريات الثلاث من الحكام الثلاثة، كلها حالات لمسات يد، لمسات يد مِش إعاقة ولا مسك ولا عرقلة..!.
معايير الاحتساب من عدمه واحدة، ولكن اختلف القرار..!.
وليش يختلف القرار بسّ مع الوحدات..؟!.
هذا اللي أنا برّرته على مبدأ التعويض أولا، وثانيا.. بعد التجرؤ من الحكم أحمد يعقوب في مبدأ استسهال اتخاذ القرار ضد الوحدات من قبل الحكام حتى وإن كان خاطئا في الحالات المشكوك فيها، وحتى الغامضة منها، وذلك للاعتبارات التي ذكرتُها.