طرح جميل.. خصوصا ان هذه الطريقة استعادت شيئا من بريقها.. وعادت فرق كثيرة عالمياً لاستخدامها..
ولدينا عدد وافر من اللاعبين لتطبيقها.. فلو لعبنا مثلاً بالرباعي.. دميري.. باسم.. خطاب.. فراس..
وأمامهم الثلاثي.. مراد.. عامر.. رجائي (إلياس)..
وأمامهم الثلاثي.. رأفت.. حسن.. أبو عمارة..
ولدينا الكثير من البدائل التي يمكن توظيفها في هذه الخطة.. ففي ثلاثي الوسط لدينا أيضا سريوة وصالح راتب..
وفي ثلاثي الهجوم لدينا عدد وافر من اللاعبين..
من المؤكد بأن هذه طريقة مناسبة جدا لفريقنا لما يمتلك من لاعبين مميزين وافتقارنا للهداف الصريح من ناحية، كما أنها طريقة تساعد في تقارب خطوط اللعب. وضبط المنطقة الخلفية بستة لاعبين على الأقل، واستثمار خبرات ثلاثينا المرعب رأفت وحسن وعامر، ومنذر وبشتاوي وأحمد هشام والصغير الرائع ....
اخي ما فيه مدرب بيقبل تحليل من شخص هو ما بعرفه او ما بعرف قدراته التدريبيه
يا ربت تحط شو شهاداتك التدريبيه مش تشكيك فيك لا سمح الله ، و لكن لاعطاء يقه اكبر انه كلامك مش انشائي
و انت لو كنت مكان ابو زمع اكيد راح يكون عندك نفس التفكير
هاي نقطه
بالنسبه لموضوع المراكز.... شخصيا اتمنى رؤيه طارق خطاب في وسط الملعب
تماما زي ما بدا ابو زمع قلب دفاع و بعدين انتقل لخط الوسط
الحوت سيقى الأفضل على الساحة الأسيوية على الاطلاق ,ولعلمك أكثر لاعب أراه منتميا للنادي وأكثر اللاعين غيرة على الفريق فقد شاهدته كيف خرج بعد مباراة ذات راس في حالة غضب شديد حتى أنه رفض الصعود الى الحافلة الخاصة بالفريق .
اهلا اخي ، انا ما اتكلمت عن انتماءه من عدمه بس مستواه متراجع كثير وكثير جدا كمان والأهداف الثلاث اللي سجلت بالمباراتين بيتحمل مسؤوليتها كامله ولو رح يطبقوا مبدأ العقاب والثواب زي ما بيقولوا صدقني ما رح يلعب المباراة الجاي واتذكر كلامي منيح ،،
لو عرض هذا الموضوع على ابو زمع هل سيقبل التغيير بناء على ما ورد فيه ؟!! بالطبع لا لان لا احد وخصوصا اذا كان عربي وعلى خطا لن يقبل ان يتدخل احد في عمله وهو مجرد عناد لا اكثر وليس اقتناع بصحة ما يعمل
ولكن صدقا وموضوعيا انا اعتبر موضوعك هو الحل لابوزمع فقد سردت كل نقاط الضعف والقوه للفريق وجعلت مهمة المدير الفني سهله في اختيار التشكيله الانسب للفريق
يا رجل ما المنانع انك تكون من ضمن الكارد الفني للفريق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحدثت في كل شيء أخي رفقي
إلا الناحية النفسية المدمرة للفريق
فريقنا تائه نفسياً، و فاقد البوصلة و غاب عنه احترامه لنفسه
فريقنا لم يعد يرى نفسه
و أهمية النواحي الفنية كلها التي تفضلت بها لا قيمة لها إن كان الدافع و المحفز معدوماً لدى اللاعبين، بعد خسارتنا من الغريم توقعنا أن ينتفض المارد و يفترس البقية تعجيلاً للقاء الغريم مرة أخرى، لكن للأسف كأن خسارتنا كانت ضربة قسمت ظهرهم حتى أنهم لم يعودوا يقوون على الوقوف
كلامك اخي السبنمائي موزون وجميل ولكن الا تظن ان المشكلة هي في خط الهجوم بعد الفراغ الذي خلفة محمود شلباية فالفريق استحوذ على الكره بشكل كبير في المباراتين السابقتين الا انه فشل في احراز اي هدف بالرغم من السيبطرة الكبيرة على مجريات المباراة .......
كلام سليم.. وغياب شلباية مؤثر حقاً..
ولكن.. من مهام المدير الفني إيجاد الحلول..
وأي متابع دقيق سيجد أن كرة القدم الحديثة لا تعتمد بالضرورة على المهاجم الصريح.. خصوصا عندما تمتلك لاعبين قادرين على التهديف... ونحن لدينا العديد من اللاعبين القادرين على التسجيل.. أبو عمارة وحسن ورأفت والصالحاني وزعترة وقويدر.. بل حتى مراد اسماعيل واحمد هشام والياس..
كرة القدم الحديثة تعتمد على ما تملكه من لاعبين.. ولو كان لديك نقص معين من اجل خطة تنوي اللعب بها.. فيجب ان تغطيه في فترات الانتقالات.. فأين كل هذا..ان لم يكن متوفرا بسبب عدم القدرة المالية لتعويض لاعب بحجم شلباية.. فكان الأجدى توفير صفقتي زعترة وصالحاني وتعويض شلباية ماليا... او تغيير خطة اللعب بما يتماشى مع غياب شلباية
كرة القدم في بلدنا ليست رياضة وتنافس شريف، وإلا لما احتجنا لجميع هذا الحوار من أساسه، فلو كانت رياضى ةقانون وتنافس شريف، للعب الفيصلي مبارياته الست الأخيرة بدون 3 لاعبين أساسيين، وقس على ذلك. ولكن ما يشعر به جمهور ولاعبي الوحدات بأنهم مستهدفون من قبل الاتحاد والإعلام الرسمي والحكام والمدير الفني للمنتخب، عن قصد أو عن غير قصد، أو على الأقل هذا ما استقر في أذهان لاعبينا، وهم بشر قبل كل شيئ، ويتأثرون بما يدور حولهم، من تهميش ومن إقصاء ومن تقليل من شأنهم.
بصراحة: السبب الرئيس فيما نحن فيه، ليس مدربنا، بغض النظر عن مستواه وخبرته وإمكانياته، وليست الهيئة الإدارية، بغض النظر عن كل شيئ، وإنما في المرحلة الأخيرة بدا واضحا لكل ذي عيان أن المطلوب والمنفذ والمخطط هو تحطيم فريق نادي الوحدات... ومن هنا جاءت الإقصاءات من المنتخب لأعمدته الرئيسة، وبغض النظر عن مستوى لاعبينا في المنتخب، فقد كان الأسلوب الذي انتهج في إقصائهم، أسلوب لا يمكن لأي إنسان أن يتحمله، وهو ما دفع المدير الفني للوحدات الإصرار على اللعب بلاعبي المنتخب المقصيين ولو على حساب مصلحة الفريق، وقد ظهر التأثر واضحا على مستواهم، من خلال اللعب الانفعالي والتوتر الدائم والعصبية الزائدة، ومحاولة اثبات الذات بطريقة عكسية.... والحديث في هذا السياق يحتاج إلى كتاب لتفصيله وتوضيحه، ولكن ما يعاب على إدارتنا الفنية وهيئتنا الإدارية سوء التصرف في التعامل مع المشكلة، وهو ما يحتاج إلى إعادة نظر من الجميع في أسلوب التعاطي مع قرارات الاتحاد القادمة، بهدوء وبدون ضغط على اللاعبين، ودراسة الحالة النفسية للاعبين كل على حدة وتحديد برامج علاجية لصدماتهم، ولكن ليس في الملعب، وإنما في غرف العلاج النفسي زمن خلال مختصين وليس شرطا أن يكونوا أطباء نفسيين، فهؤلاء ليسوا سوى مشعوذين في العلاج النفسي. تتوفر هذه الأيام مراكز وخبراء مخاصون بالبرمجة اللغوية، والتي يمكنها أن تخفف الضغوطات عن اللاعبين وتمنحهم الرضى الذاتي والحافز المعنوي للعطاء دون انفعال وتوتر.
كلام سليم في نسبة كبيرة منه .. الوحدات تعرض لحرب ممنهجة في الفترة الأخيرة لتدمير نجومه الكبار..
ولكن دورنا الآن هو مواجهة هذه الحرب في الملعب.. فنحن الأفضل.. ويمكننا أن نثبت هذا.. دون أن ننهي جيلا اعطى الكثير.. بل نعيد توظيفه ليظهر قدراته.. هذا فقط المطلوب.. وهو مطروح بقوة في الرؤية الفنية التي طرحتها اعلاه..