بورك الوطن الذي يتواجد فيه مثلك أمهات وآباء
لا يخضع إنسان إلى للذي خلقه وما خلق الإنسان إلا ليكون مثلاً أعلى في هذه الحياة
حفظك الله من كل سوووووء ورعاكِ وأنار دربكِ ودرب كل إنسان يملك ضميراً حي لا يشوبه الحقد والبغض
لكم منا كل الاحترام والتقدير
انت في اصرارٍ على ايلامي يا صمت البشر
سامحك الله
فعلا قتلتنا الردة ... قتلتنا الردة ... حتى أصبح الواحد فينا يحمل بداخله ضده
قتلنا الرده واصبح الواحد فينا يحمل بداخله ضده
سلمك الله من كل مكروه وجعلك كعهدنا بك دائما صامت ربما...
ولكن داخلك الحر ابن الاحرار
دمت بحمى الرحمن
الله يسعدك و يبارك بك أم أيهاب ... نسأل الله الهداية لنا .. وان تتآلف قلوب العرب و المسلمين على نصرة بعضهم البعض .. وان يقفوامعاً في وجه أعدائهم...
بوركت و بورك مرورك
شكراً جزيلاً على كل كلمة وضع حروفها في موضوعكِ يا أم الأبطال
فقدنا الكثير في واقعنا الذي نعيشه كعرب ومسلمين
كانوا قد حكموا الأرض في ماضي لم يبقى منه إلا الذاكرة والأمنيات التي تؤلم كل من له ضمير
كل من له قلب منير وعقل يفكر
لم يبقى شيء من الجسد لم نقبله أنا في اعتقادي المتواضع
لم يبقى لنا سوى الخضوع والسجود
وإلا .. اللجوء إلى الله الذي لا ولم يخيب من طلب اللجوء إليه سبحانه وتعالى
نشكركم من صميم القلب على كل ما تقدموه
وجزآكم الله أحسن الجزاء
معاذ شويري
أخي معاذ ... لن نسجد الا الله ..فلنموت أحياء ... ولا أن نحيا أموات ّ!!
كان الله في عون اخوتنا في سوريا ... ورفع الله عنهم الشدة اللهم امين ...
شكراً لمرورك
أريدُ بندقيّه..
خاتمُ أمّي بعتهُ
من أجلِ بندقيه
محفظتي رهنتُها
من أجلِ بندقيه..
اللغةُ التي بها درسنا
الكتبُ التي بها قرأنا..
قصائدُ الشعرِ التي حفظنا
ليست تساوي درهماً..
أمامَ بندقيه..
أصبحَ عندي الآنَ بندقيه..
إلى فلسطينَ خذوني معكم
إلى ربىً حزينةٍ كوجهِ مجدليّه
إلى القبابِ الخضرِ.. والحجارةِ النبيّه
عشرونَ عاماً.. وأنا
أبحثُ عن أرضٍ وعن هويّه
أبحثُ عن بيتي الذي هناك
عن وطني المحاطِ بالأسلاك
أبحثُ عن طفولتي..
وعن رفاقِ حارتي..
عن كتبي.. عن صوري..
عن كلِّ ركنٍ دافئٍ.. وكلِّ مزهريّه..
أصبحَ عندي الآنَ بندقيّه
إلى فلسطينَ خذوني معكم
يا أيّها الرجال..
أريدُ أن أعيشَ أو أموتَ كالرجال
أريدُ.. أن أنبتَ في ترابها
زيتونةً، أو حقلَ برتقال..
أو زهرةً شذيّه
قولوا.. لمن يسألُ عن قضيّتي
بارودتي.. صارت هي القضيّه..
أصبحَ عندي الآنَ بندقيّه..
أصبحتُ في قائمةِ الثوّار
أفترشُ الأشواكَ والغبار
وألبسُ المنيّه..
مشيئةُ الأقدارِ لا تردُّني
أنا الذي أغيّرُ الأقدار
يا أيّها الثوار..
في القدسِ، في الخليلِ،
في بيسانَ، في الأغوار..
في بيتِ لحمٍ، حيثُ كنتم أيّها الأحرار
تقدموا..
تقدموا..
فقصةُ السلام مسرحيّه..
والعدلُ مسرحيّه..
إلى فلسطينَ طريقٌ واحدٌ
يمرُّ من فوهةِ بندقيّه..
أريدُ بندقيّه..
خاتمُ أمّي بعتهُ
من أجلِ بندقيه
محفظتي رهنتُها
من أجلِ بندقيه..
اللغةُ التي بها درسنا
الكتبُ التي بها قرأنا..
قصائدُ الشعرِ التي حفظنا
ليست تساوي درهماً..
أمامَ بندقيه..
أصبحَ عندي الآنَ بندقيه..
إلى فلسطينَ خذوني معكم
إلى ربىً حزينةٍ كوجهِ مجدليّه
إلى القبابِ الخضرِ.. والحجارةِ النبيّه
عشرونَ عاماً.. وأنا
أبحثُ عن أرضٍ وعن هويّه
أبحثُ عن بيتي الذي هناك
عن وطني المحاطِ بالأسلاك
أبحثُ عن طفولتي..
وعن رفاقِ حارتي..
عن كتبي.. عن صوري..
عن كلِّ ركنٍ دافئٍ.. وكلِّ مزهريّه..
أصبحَ عندي الآنَ بندقيّه
إلى فلسطينَ خذوني معكم
يا أيّها الرجال..
أريدُ أن أعيشَ أو أموتَ كالرجال
أريدُ.. أن أنبتَ في ترابها
زيتونةً، أو حقلَ برتقال..
أو زهرةً شذيّه
قولوا.. لمن يسألُ عن قضيّتي
بارودتي.. صارت هي القضيّه..
أصبحَ عندي الآنَ بندقيّه..
أصبحتُ في قائمةِ الثوّار
أفترشُ الأشواكَ والغبار
وألبسُ المنيّه..
مشيئةُ الأقدارِ لا تردُّني
أنا الذي أغيّرُ الأقدار
يا أيّها الثوار..
في القدسِ، في الخليلِ،
في بيسانَ، في الأغوار..
في بيتِ لحمٍ، حيثُ كنتم أيّها الأحرار
تقدموا..
تقدموا..
فقصةُ السلام مسرحيّه..
والعدلُ مسرحيّه..
إلى فلسطينَ طريقٌ واحدٌ
يمرُّ من فوهةِ بندقيّه..
من اجمل ما كتب نزار ... تأثرت بها كثيراً ..ولكن اخشى انه زمن الطبول الفارغة .. غناء بل عويل ..
فلسطين على امتار ...و الواقع منذ اكثر 63 عاماً وفلسطين بقيت على امتار ولا احد يطولها