[FONT=Arial Narrow][COLOR=black][SIZE=4][B] ماذا بعد السقوط يا كابتن كانت تصريحات مدرب الفيصلي هيثم الشبول بعد احد مباريات الفريق سقوطا مدويا لمدرب نادي يتصدر الدوري وللاعب دولي سابق مثل المنتخب الوطني الاردني ,, وأعتقد ان تصريحاته اسات له ولناديه وليس للمنافسين ,, لا ادري كيف يتحدث مدرب وطني وعلى شاشات التلفزيون بأن الفارق سفن أب وانه سيصبح ميرندا ,, الم يخجل من نفسه وهو يتحدث بهذا المنطق العجيب والغريب والذي دلل ان مستوى ثقافته غير مناسب لكي يصبح مدربا لنادي كبير ,, هل نسي الكابتن الشبول ان الوحدات فاز بالدوري في الموسم الماضي وبفارق 17 نقطة ولم نسمع اي تصريح مسيء من اي مدرب او لاعب او اداري في نادي الوحدات ,,, هناك جملة ما زلت اذكرها عندما كنت طالبا في المدرسة وكان استاذ الرياضة يرددها دائما ( الرياضة لتهذيب النفوس وليست لأحراز الكؤوس) ولكن وللأسف يبدو ان الكابتن الشبول لم تسنح له الفرصة لكي يمر عليها هل يجرؤ الكابتن الشبول بعد هذا السقوط ان يقدم اعتذاره للجماهير ؟؟ اما انه سيتمادى في سقوطه اكثر من ذلك ؟؟
كل الشكر لك يا هيثم يا رائع فعلا انها كلها نقاط مهمة كلنا مع برانكو طالما هو بالوحدات وبالتوفيق لعودة النجوم وتجهيزهم للمرحلة الاصعب املنا وتفاؤلنا بعودة البسمة للجمهور عن طريق عودة الانتصارات حتى لو لم نحرز بطولات الموسم المحلية ولكن نريد الاسيوي يا برانكو ويا لاعبين. وبالنسبة للشبول المطبول فهذا لا يعرف الا لغة الشوارع وهو انسان غير مثقف رياضيا ولا اخلاقيا وانظرو له في مباراتهم معنا بالكاس كيف بدا يصيح عندما ادخلو هدف ويصرخ بوجه جمهور الوحدات على الشاشات وكانه ليس مدرب لنادي مدرسي هؤلاء من يخرجهم الفيصلي ويتغنون فيهم. يرحم ايامك يا ابو عابد
يا عم ابو احمد .. ناسي الفضيحة اللي فضحنا اياها الشبول على صدى الملاعب
لما تاهل الفيصلي بالشنص في كأس الاتحاد الآسيوي والمدرب مش عارف القوانين
ولا عارف شي .. هههههه والله ما بقبله يدرب فريق ولاد حارتنا اللي بصف اول ...!!
الفيصلي يثبت يوما بعد يوم .. بأنه لا أخلاق إله ولا لجمهوره ..!!!
الله يديمك يا وحدات وان شاء الله نوخذ الدوري من بين عينيهم ياااااااااااااااااااااااااااااااااا رب
ربما الوحدات يعيش ظروف صعبه في ظل ضغط المباريات وتراجع مستوى لاعبيه واصابة نسبه لا بأس فيها منهم اضافه الى حاله من عدم الاستقرار الفني رافقه تخبط اداري
اعتقد ان المرحلة القادمة قد تكون الافضل بعد عودة المصابين ومع عودة الروح المتوقعة