اعتذر عن عدم مقدرتي بمشاركتكم بامتحان اليوم ..وذلك لارتباط وظرف معين ..عسى ان تسعفني الظروف في قادم المناسبات..
بالنسبة لحل الاخت حنان فاعتقد انها حصلت على العلامة الكاملة ..
حقيقة ، أنا اجتهدت بطرح مشاركتي تلك من أجل الاستفادة .. ثم إنني كنتُ أرمي من خلال ذلك إلى تفضّل الأخ حسن ( سوا ربينا ) بالاستزادة واستكمال هذا الطرح ، وأنا متأكد من ذلك فهو لن يبخل علينا بما يملك وهذا عهدنا به ..
ثم إن أمر منح العلامة ( لحنان ) راجع للاستاذ حسن الذي قرر أن يُحيل تنقيح تلك المشاركة لها أو لأي عضو أو عضوة ( حر هوه ، أستاذ وبعمل اللي بده اياه ) ..
كل ما أرجوه أن تعم الفائدة والاستزادة من المعلومات للجميع ..
حقيقة ، أنا اجتهدت بطرح مشاركتي تلك من أجل الاستفادة .. ثم إنني كنتُ أرمي من خلال ذلك إلى تفضّل الأخ حسن ( سوا ربينا ) بالاستزادة واستكمال هذا الطرح ، وأنا متأكد من ذلك فهو لن يبخل علينا بما يملك وهذا عهدنا به ..
ثم إن أمر منح العلامة ( لحنان ) راجع للاستاذ حسن الذي قرر أن يُحيل تنقيح تلك المشاركة لها أو لأي عضو أو عضوة ( حر هوه ، أستاذ وبعمل اللي بده اياه ) ..
كل ما أرجوه أن تعم الفائدة والاستزادة من المعلومات للجميع ..
حقيقة ، أنا اجتهدت بطرح مشاركتي تلك من أجل الاستفادة .. ثم إنني كنتُ أرمي من خلال ذلك إلى تفضّل الأخ حسن ( سوا ربينا ) بالاستزادة واستكمال هذا الطرح ، وأنا متأكد من ذلك فهو لن يبخل علينا بما يملك وهذا عهدنا به ..
ثم إن أمر منح العلامة ( لحنان ) راجع للاستاذ حسن الذي قرر أن يُحيل تنقيح تلك المشاركة لها أو لأي عضو أو عضوة ( حر هوه ، أستاذ وبعمل اللي بده اياه ) ..
كل ما أرجوه أن تعم الفائدة والاستزادة من المعلومات للجميع ..
يا عيني يا عيني الي صار يحط سميلات وحركات
رهيب انت ياحج
بس العلامات بدي آخدها بدي آخدها
ويا لعيبة يا خريبة مليش دخل أنا
بعد أن تناولنا في القسم الأول من الدرس المضارع الصحيح الآخر وأحواله ، سنتحدث اليوم - بمشيئة الله - عن المضارع المعتل الآخر وأحواله.
وقبل أن نبدأ لا بد لنا من تذكّر ما المقصود بمفردة المعتل. فالمعتل هو ما تخلله حرف علة ، والمعتل الآخر هو ما انتهى بحرف من حروف العلة ، وهي ثلاثة حروف ( الألف - الواو - الياء ) .
إذن ، فالمضارع المعتل الآخر هو ما انتهى إما بالواو أو الألف أو الياء ، من مثل : يسعى ، يجني ، يعلو .
أحوال المضارع المعتل الآخر الإعرابية:
الحركة لا تظهر مطلقا على المضارع المنتهي بألف ( حاول أن تضع الضمة مثلا على الألف في " يبقى")،
لذا فعند الإعراب نقول : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره ، منع من ظهورها التعذر.
وفي حالة النصب نقول : = = منصوب = نصبه الفتحة = = = = = = = .
أما على المضارع المنتهي بالياء أو الواو فإن صعوبة في النطق نواجهها في حالة لفظهما ، أي أنهما تظهران ولكننا لا نلفظهما ( ضع الضمة على الياء في "يقضي" أو على الواو في "ينجو" ). إلا في النصب فإنهما تظهران.
وعند الإعراب نقول : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل.
وفي حالة النصب : = = منصوب = نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
إذن ، التعذر للألف في حالتي الرفع والنصب.
والثقل للياء والواو في حالة الرفع.
وتظهر على الياء والواو في حالة النصب.
وأنتهي بحالة الجزم ، وقد أفردتها لأن حرف العلة يحذف من آخر المضارع.
لا تشترِ العبد إلا والعصا معه
تشتر: فعل مضارع مجزوم بـ(لا) وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره. قبل دخول (لا الناهية) عليه كان (يشتري)
لم ترقَ الأمم يوما إلا بأخلاقها
ترق: فعل مضارع مجزوم بـ (لم) وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره. قبل دخول (لم) عليه كان (ترقى)
لتسمُ أيها الصديق بتواضعك
تسم : فعل مضارع مجزوم بـ (لام الأمر) وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره. قبل دخول (لام الأمر) عليه كان (تسمو)
من حروف الجزم:
لم
لا الناهية
لام الأمر
لما
إن: حرف شرط . كأن تقول : إن يصفُ الجو أزرْك
ومن حروف النصب:
أن
لن
كي
لام التعليل
ظل اشي يا جماعة ونسيته؟!!! ذكروني
وأي استفسار سأكون في المقدمة بحول الله - تعالى -
كدت أن أنسى:
صوب ما جاء في النصوص الآتية من مصائب نحوية وربما إملائية :
1. لا تشكو للناس جرحا أنت صاحبه لا يؤلم الجرح إلا من به ألم
2. لا نبتغ غير مرضاة الله من هذه الدنيا.
3. لم يرضى المجد إلا بالاجتهاد.
4. أنت لا تقض وقتك إلا باللعب.
5. لن يسعا المؤمن إلا بالخير.
صوب ما جاء في النصوص الآتية من مصائب نحوية وربما إملائية :
1. لا تشكُ للناس جرحا أنت صاحبه لا يؤلم الجرح إلا من به ألم
2. لا نبتغ غير مرضاة الله من هذه الدنيا.
3. لم يرضَ المجد إلا بالاجتهاد.
4. أنت لا تقض وقتك إلا باللعب.
5. لن يسعى المؤمن إلا بالخير.
بما أن الأخطاء الواردة في النصوص كانت خمسة ، أربعة منها نحوية وواحد إملائية
والأخت حنان أجابت عن ثلاثة من أصل خمسة ، هي :
تشك
يرض
يسعى
لتحصل على ثلاث درجات من أصل خمس ، يعني جيدة
وبما أن أبا أحمد أجاب إجابة شافية ووافية ، فيحصل على خمس من أصل خمس وفوقها درجة مشاركة لتفصيله وتوضيح إجابته.
ولي تعقيبات بسيطة:
*لا أدري ما الذي قصدته يا أبا أحمد في حديثك عن الفعل " يؤلم ".
* بالنسبة للجملة الرابعة فالمخاطب مذكر ، والخطأ فيّ ومني لأنني لم أضع الفتحة على التاء في الضمير " أنت ".
* أما بالنسبة لحديثك عن " لا الناهية" و " لا النافية" فكلامك صحيح ، إذ يكمن الفرق الجوهري بينهما في فهم المعنى،
فإن فهمت أن القائل ينهى عن عمل ما فهي ناهية، وإلا فهي نافية .
*لا أدري ما الذي قصدته يا أبا أحمد في حديثك عن الفعل " يؤلم ".
* أما بالنسبة لحديثك عن " لا الناهية" و " لا النافية" فكلامك صحيح ، إذ يكمن الفرق الجوهري بينهما في فهم المعنى،
فإن فهمت أن القائل ينهى عن عمل ما فهي ناهية، وإلا فهي نافية .
من خلال اقتباسي هذا لردك ، أبقيتُ على ما فيه جزء كبير من توضيحي عن حديثي في الفعل " يؤلمُ " .. وقصدي هو :
ذكرتَ أخي حسن .. " فإن فهمت أن القائل ينهى عن عمل ما فهي ناهية وإلا فهي نافية "
والحديث هنا عن " لا " ..
فأنا لاحظتُ أن " حنان " ، أنّى وجدت لا اعتبرتها جازمة للفعل المضارع !! وأقول جازمة ( ولم أقل ناهية ) لأنني ألاحظ الكثيرين في نطقهم - وربما كتاباتهم - يجزمون الفعل المضارع بعد " لا " ، بغض النظر عن تمييز نوع هذه ال " لا " إن كانت ناهية أو نافية ، فتخيلتُ لو أنك وضعتَ الضمة فوق الميم في الفعل يؤلمُ لاعتبرتها " حنان " خطأ يستدعي التصويب ولقامت بتشكيل الحرف الأخير بحركة السكون " ــْ " ..
همسة :
الابنة الغالية حنان ،، سُقْتُ هذا التوضيح متمثلًا في تصويبك لتلك الأخطاء ومُستعينًا بشخصك الذي أكنّ له كل التقدير والاحترام كمثال ، لاعتقادي - ربما - بما تقعين ويقع فيه الكثيرون من مثل هذه الأخطاء .. فأرجو المعذرة والصفح والسماح ..