قرأت عنه موضوعا في احدى منتديات الفيصلي، وكانت التعليقات من نفس طينة تعليقات " كثيرا " من الاخوة في هذا الموضوع، ولكن كان الهجوم عليه هناك بأنه يجامل الوحدات، وخصوصا حينما كرر أكثر من مرة، وكان صاحب السبق بأن جمهور الوحدات رابع أكبر جمهور في العالم، ويتهم من قبل الفيصلاوية أيضا بأنه يحاول أن يحايد، الا أن وحداتيته هي التي دوما تطغى عليه، ولكن هنا يقال العكس تماما، وبأنه يجامل الفيصلي على حساب الوحدات، وأيضا هناك لديهم شبه اجماع بأنه يجامل الوحدات ويعشقه على حساب الفيصلي، وهنا شبه اجماع بأنه يجامل الفيصلي على حساب الوحدات.
فلله درك من سترضي يا عثمان
وفي مثل هذه الحالة يصح أن نقول، فعلا
" ارضاء الناس غاية لا تدرك "
شخصيا أقدره وأقدر تعليقه، ولا أرى فيه لا مجاملات ولا مداهنات، ولا أنكر أنه يخطئ في بعض من الأحيان كما نفعل نحن ذلك.
وشئنا أم أبينا، هذه هي الحقيقة الواقعية، فالرياضة الأردنية هي عبارة عن وحدات وفيصلي وهذا للأسف، فلا توجد لأي معلق خيارات كثيرة وهو يعلق على الدوري الأردني، ولا بد أن يشيد بشيئ من أمجاد الرياضة الأردنية، والفيصلي هو من اعتلى المنصة الآسيوية، فليس حراما أن يذكر له ذلك، لأن القريني لا يعلق في التلفزيون الأردني، أو في قناة الوحدات، بل يعلق لجميع العالم في قناة الجزيرة، ولا بد أن يتطرق دائما لذكر الأندية الأخرى وانجازاتها، ولكن للأسف كما قلت لا يوجد لدينا في الاردن سوى ناديين، وهذا هو اجرام القريني الذي يلصق فيه دوما دون وجه حق.
كثيرا ما أحسن الرجل لنا وهو يعلق، ولكن للأسف لم نرى منه ولم نذكر الا ما يسيئنا، ولم أقرا الا النوادر من تعليقات الاخوة بحديث الخير عنه وبالاشادة به، وهذا هو طبع ابن آدم الا من رحم ربي.
الرجل فيه بذرة وحداتية طيبة، فلو اجتمعنا على شكره ومدحه فيما يصيب ويبدع من تعليق، ووضحنا له
"" بالحسنى ""
ما يغضبنا منه في تعليقه، ثم دخل وقرأ لاستحى من أخطائه، ولصوب نفسه في القادم
ولكن برأيي أن كثيرا من تعليقات الاخوة لا تزيد المخطئ الا غيا فوق غيه.
قرأت عنه موضوعا في احدى منتديات الفيصلي، وكانت التعليقات من نفس طينة تعليقات " كثيرا " من الاخوة في هذا الموضوع، ولكن كان الهجوم عليه هناك بأنه يجامل الوحدات، وخصوصا حينما كرر أكثر من مرة، وكان صاحب السبق بأن جمهور الوحدات رابع أكبر جمهور في العالم، ويتهم من قبل الفيصلاوية أيضا بأنه يحاول أن يحايد، الا أن وحداتيته هي التي دوما تطغى عليه، ولكن هنا يقال العكس تماما، وبأنه يجامل الفيصلي على حساب الوحدات، وأيضا هناك لديهم شبه اجماع بأنه يجامل الوحدات ويعشقه على حساب الفيصلي، وهنا شبه اجماع بأنه يجامل الفيصلي على حساب الوحدات.
فلله درك من سترضي يا عثمان
وفي مثل هذه الحالة يصح أن نقول، فعلا
" ارضاء الناس غاية لا تدرك "
شخصيا أقدره وأقدر تعليقه، ولا أرى فيه لا مجاملات ولا مداهنات، ولا أنكر أنه يخطئ في بعض من الأحيان كما نفعل نحن ذلك.
وشئنا أم أبينا، هذه هي الحقيقة الواقعية، فالرياضة الأردنية هي عبارة عن وحدات وفيصلي وهذا للأسف، فلا توجد لأي معلق خيارات كثيرة وهو يعلق على الدوري الأردني، ولا بد أن يشيد بشيئ من أمجاد الرياضة الأردنية، والفيصلي هو من اعتلى المنصة الآسيوية، فليس حراما أن يذكر له ذلك، لأن القريني لا يعلق في التلفزيون الأردني، أو في قناة الوحدات، بل يعلق لجميع العالم في قناة الجزيرة، ولا بد أن يتطرق دائما لذكر الأندية الأخرى وانجازاتها، ولكن للأسف كما قلت لا يوجد لدينا في الاردن سوى ناديين، وهذا هو اجرام القريني الذي يلصق فيه دوما دون وجه حق.
كثيرا ما أحسن الرجل لنا وهو يعلق، ولكن للأسف لم نرى منه ولم نذكر الا ما يسيئنا، ولم أقرا الا النوادر من تعليقات الاخوة بحديث الخير عنه وبالاشادة به، وهذا هو طبع ابن آدم الا من رحم ربي.
الرجل فيه بذرة وحداتية طيبة، فلو اجتمعنا على شكره ومدحه فيما يصيب ويبدع من تعليق، ووضحنا له "" بالحسنى "" ما يغضبنا منه في تعليقه، ثم دخل وقرأ لاستحى من أخطائه، ولصوب نفسه في القادم، ولكن برأيي كثيرا من تعليقات الاخوة لا تزيد المخطئ الا غيا فوق غيه.
احسن الله اليك يا ابو مالك والله يرحم والديك وهذا ما نقوله دائما الاستاذ عثمان ابن لنادي الوحدات وهو لم يكن في يوم من الايام عاق بل كان مخلص للنادي وان كان له بعض الاخطاء كما ذكرت
شكرا لك ابو مالك
ولكن برأيي أن كثيرا من تعليقات الاخوة لا تزيد المخطئ الا غيا فوق غيه.
أخي أبو مالك
طالما أنك تقر بأنه مخطئ
فلا داعي أن نتملقه ويجب أن نوصل هذه الرسالة له
فمهما كان حجمه ... فالوحدات أكبر من كل الوحداتيين
ورحم الله امرءاً عرف قدر نفسه
يا زلمه بكون الوحدات ماسك الكوره صح ما بحكي شي بس يمسك الفريق الثاني كره وحده بقول انوا ما سك خط الوسط ومصيطر على الملعب
وما بحكي عن الوحدات ربع الي بحكي عن اي فريق اخر