ويضهر اخيرا الوحدات الذي نعرفه شوط ثاني رائع هذا هو الوحدات اللذي افتقدناه رافت الله عليك يارافت وغرد الحسون وهذا عامر ذيب القائد الفذ للمنتخب ان شاء الله يبقي الوحدات بذا المستوي الرائع الله يحمي الوحدات
مباراة اليوم شقنا الاباتشي في مركزه الافضل لاعب الدائرة ورجائي كان رائع وملي مكانه
وشفنا عامر شفيع جديد مالك شلبية
وشفنا شب بأول العشرينات بس قرب عالاربعين يعزف يبدع يسجل على طريقة افضل نجوم العالم
والحسون اثبت انه لا يمكن الاستغناء عنه وراجع لمستواه واقضل كمان
وعامر ذيب يبدع ويمتع
ودفاع متكامل من ابناء النادي الخبرة والحيوية
بس دانيال ما زال يحاول ولكن ................؟؟؟؟؟
وينك يا صقر افتقدناك
هجوم وحداتي بدونك بلا نكهة ولا لون
كلام يطرق صلب الحقيقة ولا زود على كلامك أخي أبا الصادق
أضف إلى كل ما تفضلت به الحسرة الواضحة على لهجة معلق المباراة الذي ألقمه لاعبونا ثلاثة جمرات في فمه ليتلعثم بعدما كان يحاول أن يصنع نمرًا ورقيًا من فريقه الغريق.. وكذلك تلك الابتسامة الصفراوية المصطنعة على وجه مقدم البرنامج الذي كاد أن يُغمى عليه بعد انطلاق صافرة النهاية.
نورت الموضوع بمرورك العطر اخي الكبير ابو محمد ،،
حقيقة ابتلينا اليوم بالمقدّم والمعلّق !! كلاهما غير منصفين للوحدات وهذا ما اجمع عليه جميع المتابعين ،، لكني وكما تفضلت اكثر ما أسعدني هو النتيجة القاسية وكذلك رأفت " الختيار " الذي ابدع وأمتع وأوجع ...
بين شوطي المباراة وحتى الدقيقة التي تمّ فيها تسجيل الهدف الثالث وهو يجري عملية الأحماء على أمل إشراكه في المباراة ، وأؤكد لك أخي صفوان أنه كان خيارًا رئيسيًّا وبديلًا مهمًّا وضروريًّا لـ ( أبو زمع ) لكن أنت والجميع شاهد أن الأهداف جاءت متلاحقة مع بداية الشوط الثاني ، فآثر الكابتن ( عبد الله ) عدم المغامرة والزج به في هذه المباراة بعد هذه النتيجة ، لأنه كان يعاني من انفلونزا حادة وتمّ تجهيزه ( باللي تعرفه !. ) لهذه المباراة من علاجات وإبر وتبخيره ، كان وراء هذا كله الجهاز الطبي للفريق المكون من الدكتور ( أبو ذياب ) المتفاني والمخلص ، وكذلك معالج الفريق النشيط والخلوق ( مأمون حرب ) ..
فنتمنى لـ ( أبو عمارة ) تمام الشفاء ، وشايلينو ليوم عوزه ..
مع أننا في عوزته كل الأيام .
هاي مضاربة اسمها ،، انا اعترض
هههه رح اعتبره مسج وأضيفه على هالمسجات يا راقي ،، كتبت فأوجزت أخي ابو احمد ..
منذر كان على وشك المشاركة رغم وعكته الصحية لكن رأفت ورفاقه كفو ووفوا ..
مبروك الفوز .. وعوده الصداره .. مباره رائعه في شوطها الثاني .. في اول ربع ساعه من الشوط الثاني شاهدت وحدات الرباعيات ..
اتمنى الاستمرار بهذه الطريقه .. واتمنى ارتفاع الاداء .. في قادم المواعيد
همسه : رافت قدم مباراه رائعه .. ولكن لا يجوز ان ننقص من حق الاخرين .. فاللاعب احمد الياس وحسن والبقيه .. قدموا اداء رائع
الفوز ينسب للوحدات ولكل اللاعبين حاله كحال الاخفاق ..
اهلًا يا مواطن واصبت قولا ،،
رأفت وحسن والياس وعامر والبقية من نجوم الوحدات كانوا على الموعد وقدموا مباراة كبيرة في الشوط الثاني ..
مبروك الفوز الهام وعودة الروح ...
سؤال أخي العزيز أحمد ... أين تابعت المباراة ؟؟
في الملعب ؟؟ على الشاشة ؟؟ أم هنا في المنتدى؟؟
توقعت من مسجاتك واحدة تتعلق بالإخوة المتابعين في المنتدى و الذين نصبوا كل أنواع المشانق لأبو زمع و من يدعمه لحد وصل لإتهام البعض بأن من مع أبو زمع فهو يجامله على حساب الوحدات و مصلحته العليا على غرار مصطلح "السحيجة"
كان هذا الهجوم حتى أول هدف أحرزه ماردنا ثم بعد ذلك لم نكد نسمع لهم صوتاً بعد ذلك
يا حيف الحيف اذا كان انتقادنا لأجل النتيجة فقط
أنتظر بفارغ الصبر تحليل الإخوة هيثم و السينمائي
لا أدري لم اشتقت لأبو عمارة في هذه المباراة تحديداً
صفوان يا نوارتنا كيفك
عديها ...ماشاء الله عن الشباب كلهم حماس وعلى طول بدنا نفوز ابو زمع مش ابو زمع بدنا نفوز
الشوط الاول كان سيء جدا وطبعا محسوبك ماشاف المباراة نهائيا بس شفتها من خلال مشاركات الاخوة
صحيح كانت نار في الشوط الاول وبردو وارتاحو في الشوط الثاني
وكنت اتمنى ان لا نصل لمصطلحات كثيرة قمت والاخوة بحذفها
لايصح ان تقال بين الاخوة والاهل
يعني حتى حماسهم الزايد وغيرتهم على الفريق ليست مبرر لما بدر منهم
تحليل رائع اخ احمد و لكن لم تتطرق الى ان الوحدات في الشوط الاول كان معتمد ع الكرات العالية كما في اخر مباريات له و لكن في الشوط الثاني عادت الذاكرة للاعبين و لعبو الكرات الأرضية التي تميزنا عن باقي الأندية لهذا السبب انتصرنا و لعبنا جيدا بالشوط الثاني
يعطيك العافية تحليل جميل
يسجل لابو زمع هذا الكم من اللاعبين الشباب مع وجود ابو عمارة اصبحت الكفة تميل نحو الشباب والقادم افضل ان شاء الله .. شوط اول صعب للغاية واداء هزيل .. حارس مرمى كان عنده اكثر من خطأ قاتل .. دانيال الملاحظ طول المباراه ماحدا اعطاه طابة شو القصة ؟؟
نتمنى ان نرى رافت يلعب خلف راس الحربه
في مركزه الاصلي وكصانع العاب لانه في هذا المركز دائما يبدع
ولعل سبب فتور ادائه في المبارتين السابقتين هو بسبب تغيير مركزه لسد النقص في
الجناح الايسر الذي سبب قلقا للكابتن ابو زمع
بين شوطي المباراة وحتى الدقيقة التي تمّ فيها تسجيل الهدف الثالث وهو يجري عملية الأحماء على أمل إشراكه في المباراة ، وأؤكد لك أخي صفوان أنه كان خيارًا رئيسيًّا وبديلًا مهمًّا وضروريًّا لـ ( أبو زمع ) لكن أنت والجميع شاهد أن الأهداف جاءت متلاحقة مع بداية الشوط الثاني ، فآثر الكابتن ( عبد الله ) عدم المغامرة والزج به في هذه المباراة بعد هذه النتيجة ، لأنه كان يعاني من انفلونزا حادة وتمّ تجهيزه ( باللي تعرفه !. ) لهذه المباراة من علاجات وإبر وتبخيره ، كان وراء هذا كله الجهاز الطبي للفريق المكون من الدكتور ( أبو ذياب ) المتفاني والمخلص ، وكذلك معالج الفريق النشيط والخلوق ( مأمون حرب ) ..
فنتمنى لـ ( أبو عمارة ) تمام الشفاء ، وشايلينو ليوم عوزه ..
مع أننا في عوزته كل الأيام .
حبيب الشعب أبو أحمد
الحمد لله أننا لم نحتاجه و قام الشباب كلهم بالمطلوب في الشوط الثاني، فسلامة الكابتن لها أهميتها كأهمية أية مباراة
لكن لو كان. موجود لرأيت إبداعات ما بعدها إبداعات، خاصة مع تألق الثلاثي العتيق
انت شو موديك بهالسكعة عالاستاد؟؟
يا ريتني كنت هناك معكم
أهلا بالأخ الحبيب صفوان ،، كيفك يا عزيزي ؟
انا مغترب وتابعت المباراة عبر الشاشة ،، الوحدات دخل الشوط الاول مثقلا بالخسارة الماضية وبغيابات مؤثرة جداً أهمها شلباية ومراد ومنذر ،، حيث كان الياس ورحائي يشكلان ارتكاز الفريق ومع وجود دانيال الضعيف جداً لم يحسن الفريق حسم الأمور في الشوط الاول ،،
الشوط الثاني شاهدنا تحرك الياس للإمام ليشكل مع حسن ضغطا على دفاعات الخصم خاصة عند امتلاكنا الكرة وهذا عزز من تقدم رأفت ليلعب كمهاجم ثاني ومع وجود حسن ودانيال سبب هذا ارتباك لدفاعات الحسين وهدف رأفت كشف الدفاع الحسيني تماماً واستغل الوحدات بخبرة رأفت وحسن وعامر وتألق الياس ارتباك الخصم وحسم المباراة وبالثلاثة ،،
ورأفت كان ملك المباراة ورد على كل منتقديه غلى طريقة الكبار ..
الله يبارك فيك حبيب مشتاقلك والله
إما أن ردك دبلوماسي و حاولت فيه الابتعاد عن الإجابة المباشرة حتى لا تقع في "المحظور" مع أحد الإخوة، و إما أنني لم أستطع أن أوصل لك ما أردت الاستفسار عنه أو "استنكاره"
لكن أعتقد أن انتقاد الكثيرين لأداء الكابتن أبوزمع مبني فقط بحكم النتيجة ودون النظر بشمولية أكثر لواقع الفريق
فثلاثة نقاط كانت كافية لأن ينسى أو يتناسى الإخوة ما تحدثوا به قبل الهدف الأول