راح اجاوبك باللي بعرفه وبالمختصر المفيد
هناك عده مقولات منها انها اطلق على من هاجر مع سيدنا ابراهيم عليه السلام من ارض كلدان -العراق- الى ارض كنعان- فلسطين- وعبرو نهر الفرات الى نهر الاردن والاسم مشتق من اللغه العربيه
ام المقوله الاخرى فانها تعود الى من ينتسبون الى عابر بن سام
كما ان هناك قبيله كانت تدعى العبريون وهي قبيله بدويه عاشت في زمن سيدنا ابراهيم عليه السلام ومنه اشتق الاسم
راح اجاوبك باللي بعرفه وبالمختصر المفيد
هناك عده مقولات منها انها اطلق على من هاجر مع سيدنا ابراهيم عليه السلام من ارض كلدان -العراق- الى ارض كنعان- فلسطين- وعبرو نهر الفرات الى نهر الاردن والاسم مشتق من اللغه العربيه
ام المقوله الاخرى فانها تعود الى من ينتسبون الى عابر بن سام
كما ان هناك قبيله كانت تدعى العبريون وهي قبيله بدويه عاشت في زمن سيدنا ابراهيم عليه السلام ومنه اشتق الاسم
اذا في عندك اضافه فيدنا الله يفيدك
بارك الله فيك ..
طبعاً العبرية نسبت الى العبريين الذي ذكرتك في تعريفهم ..فكلمة رحمون تعود إليهم ...
شكراً لك وفي انتظار سؤال آخر ...
شاعر نظم هذه الأبيات في تجاوز الجبروت الصهيوني ومَن والاه حدّ الظلم والغطرسة وعنجهية الطغيان ، نظمها في ذل وخنوع وهوان وتآمر الخونة من أمة العرب بعد ( سنة أو أقل من تلك ) على اغتصاب الأرض وتآمر بني الدم الواحد الذي فسد على الزكيّ الطاهر الباقي منه .. يتراءى لي ذلك ، وكأنَّ الشاعر في تلك الفترة الوجيزة التي مضت على الاحتلال كان يستشرفُ المستقبل ، لتبقى كلماته خالدة تذكّرنا وتستنهض العزائم لأمة خارت وهانت ، وتدعو إلى الحمية والذود عن حياض فلسطين ..
سؤال سهل وبسيط ، أردتُ أن أعرض من خلال فكرته وطرحه ذلك التقديم عن غاليتنا !..
سؤال رقم ( 75 )
- من هو شاعر النظم الخالد حتى التحرير والعودة ؟
- ما هي جنسيته ؟؟
- متى ولد ومتى توفي ؟؟؟
وفي التقديم أعلاه إضاءة لتاريخ وفاته !.
- من هو شاعر النظم الخالد حتى التحرير والعودة ؟
الشاعر علي محمود طه
- ما هي جنسيته ؟؟
مصري
- متى ولد ومتى توفي ؟؟؟
ولد عام 1902 وفاته كانت عام 1949
إجابة صحيحة يا " بنت فلسطين " الفاضلة ،، وأود أن أنوه إلى أن تاريخ ولادة الشاعر في أغلب الأبحاث هو 3 آب " أغسطس " 1901 وليس 1902 وأن تاريخ وفاته ( متفق عليه ) في تلك الأبحاث وهو 17 تشرين ثان " نوفمبر " 1949 ، وهذا يعني أن الشاعر كان قد كتب هذه القصيدة واسمها " جهاد فلسطين " على الأقل بعد أشهر، أو بعد سنة وبضعة أشهر على الأكثر من وقوع نكبة فلسطين ، التي ( سننتَكِبُ ) بذكراها الخامسة والستين بعد شهر من الآن وما زلنا نعيش ونتغنى بتلك الكلمات ..
تُرى لو تحررت فلسطين قبل ذلك هل كنا سنسمع بهذه القصيدة ؟؟..
لم تتحرر فلسطين ، والظاهر أن جيلًا حديثًا في الفترة الأخيرة لم يسمع وأن أجيالًا أخرى قادمة لن يسمعوا هذه القصيدة ، فمعانيها كانت منهاجَ حياة .. ونظْمُها كان مقررَ دراسة في الكتب المدرسية !!!...
إجابة صحيحة يا " بنت فلسطين " الفاضلة ،، وأود أن أنوه إلى أن تاريخ ولادة الشاعر في أغلب الأبحاث هو 3 آب " أغسطس " 1901 وليس 1902 وأن تاريخ وفاته ( متفق عليه ) في تلك الأبحاث وهو 17 تشرين ثان " نوفمبر " 1949 ، وهذا يعني أن الشاعر كان قد كتب هذه القصيدة واسمها " جهاد فلسطين " على الأقل بعد أشهر، أو بعد سنة وبضعة أشهر على الأكثر من وقوع نكبة فلسطين ، التي ( سننتَكِبُ ) بذكراها الخامسة والستين بعد شهر من الآن وما زلنا نعيش ونتغنى بتلك الكلمات ..
تُرى لو تحررت فلسطين قبل ذلك هل كنا سنسمع بهذه القصيدة ؟؟..
لم تتحرر فلسطين ، والظاهر أن جيلًا حديثًا في الفترة الأخيرة لم يسمع وأن أجيالًا أخرى قادمة لن يسمعوا هذه القصيدة ، فمعانيها كانت منهاجَ حياة .. ونظْمُها كان مقررَ دراسة في الكتب المدرسية !!!...
أعتقد ان هذه القصيدة هي القصيدة اليتيمة ويقال أنها القصيدة الوحيدة لهذا الشاعر ،فهل سميت لأنها الوحيدة له أم لأنه قد وافته المنية بعدها ؟!
أعتقد ان هذه القصيدة هي القصيدة اليتيمة ويقال أنها القصيدة الوحيدة لهذا الشاعر ،فهل سميت لأنها الوحيدة له أم لأنه قد وافته المنية بعدها ؟!
الأخ ذياب :
- بالنسبة لاسم القصيدة ، فأنا أردد ( غيبًا ) هذه القصيدة شعرًا وغناءً منذ حوالي خمس وثلاثين سنة أو أكثر ، وأعرف أن اسمها " جهاد فلسطين " .. وهذا الاسم هو الذي أعرفه وكان عنوانًا لتلك القصيدة في درس المحفوظات من مادة اللغة العربية في المرحلة الاعدادية ، وأحببتُ أن أتذاكر مع إخوتي الأحبة في هذا المنتدى الفلسطيني تلك المناهج وطرق تدريس كل المواد في ذلك الوقت ، وكيف أن كل مادة لم تكد تخلو من التذكير بالحث على الجهاد والنضال من أجل استرجاع حقنا المغتصب في فلسطين ، ولننظر إلى مناهجنا وطرق تدريسنا هذه الأيام في المراحل الإلزامية والتهميش ، بل القضاء على كل ما يمتُّ لتلك المعتقدات والقيم بصِلة !!..
وهذه هي الفكرة التي أردتُ أن أضيفها من خلال طرحي لهذا السؤال في هذا الموضوع :
" سؤال وجواب في الفلسطيني "
أما كون اسمها " القصيدة اليتيمة " أو القصيدة الوحيدة لهذا الشاعر ، فممكن وممكن جدًا أن تكون هذه القصيدة هي الوحيدة لهذا الشاعر لفلسطين ، وفي حب فلسطين وفي جهاد ونضال فلسطين ، لكنها حتمًا وبكل تأكيد ليست القصيدة الوحيدة لهذا الشاعر ( كتبها وبعدين مات ) .. لا ، فللشاعر الكثير من القصائد في ألوان مختلفة من ألوان الشعر وصنوفه وغاياته ، وهذه هي الفكرة الأخرى التي أحببتُ أن أضيفها لهذا الموضوع والتي تدور حول تعلق كل القلوب بفلسطين والاهتمام بها من قبل كل الأدباء والشعراء والأمراء والرؤساء والفقراء والأغنياء ، ففلسطين قبلة كل الأحرار وملاذ الإبداع والإلهام لكل العاشقين ، ولا بدّ لأحدهم إذا أراد ذلك أن يمر بفلسطين ..
وقبل أن أنسى وحتى أدلل لك على وجود عدة قصائد غير هذه ، فإنني أذكر للشاعر علي محمود طه :
قصيدة الجندول : في وصف إحدى المدن الإيطالية وأظنها فينيسيا ويقول فيها :
أين من عينيّ هاتيك المجالي .. يا عروس البحر يا حلم الخيال
أين عشاقك سُمّار الليالي .. أين من واديكِ يا مهد الجمال
موكب الغيد وعيد الكرنفال .. وسرى الجندول في عرض القنال
وهناك قصيدة أخرى اسمها الملاح التائه ، وحقيقة لا أحفظ من أبياتها إلا المقدمة " أيها الملاح قم واطوِ الشراعا .. " ..
أخيرًا أخ ذياب ، هذا موضوع رائع بما يثريه رواد وأعضاء هذا المنتدى وبما يتحفوننا به من أفكارهم ورؤاهم الراقية ، وهذا ما شدّني بقوة إلى التواجد في هذا الموضوع الذي ينعش الذاكرة ويُحيي في النفس الأمل والتفاؤل ، وأرجو أن لا أكون بطرحي أعلاه قد ( خرجتُ عن النص ) وإن كنتُ ، فلك ولكم جميعًا الاعتراض وحذف ما ورد !.
- بالنسبة لاسم القصيدة ، فأنا أردد ( غيبًا ) هذه القصيدة شعرًا وغناءً منذ حوالي خمس وثلاثين سنة أو أكثر ، وأعرف أن اسمها " جهاد فلسطين " .. وهذا الاسم هو الذي أعرفه وكان عنوانًا لتلك القصيدة في درس المحفوظات من مادة اللغة العربية في المرحلة الاعدادية ، وأحببتُ أن أتذاكر مع إخوتي الأحبة في هذا المنتدى الفلسطيني تلك المناهج وطرق تدريس كل المواد في ذلك الوقت ، وكيف أن كل مادة لم تكد تخلو من التذكير بالحث على الجهاد والنضال من أجل استرجاع حقنا المغتصب في فلسطين ، ولننظر إلى مناهجنا وطرق تدريسنا هذه الأيام في المراحل الإلزامية والتهميش ، بل القضاء على كل ما يمتُّ لتلك المعتقدات والقيم بصِلة !!..
وهذه هي الفكرة التي أردتُ أن أضيفها من خلال طرحي لهذا السؤال في هذا الموضوع :
" سؤال وجواب في الفلسطيني "
أما كون اسمها " القصيدة اليتيمة " أو القصيدة الوحيدة لهذا الشاعر ، فممكن وممكن جدًا أن تكون هذه القصيدة هي الوحيدة لهذا الشاعر لفلسطين ، وفي حب فلسطين وفي جهاد ونضال فلسطين ، لكنها حتمًا وبكل تأكيد ليست القصيدة الوحيدة لهذا الشاعر ( كتبها وبعدين مات ) .. لا ، فللشاعر الكثير من القصائد في ألوان مختلفة من ألوان الشعر وصنوفه وغاياته ، وهذه هي الفكرة الأخرى التي أحببتُ أن أضيفها لهذا الموضوع والتي تدور حول تعلق كل القلوب بفلسطين والاهتمام بها من قبل كل الأدباء والشعراء والأمراء والرؤساء والفقراء والأغنياء ، ففلسطين قبلة كل الأحرار وملاذ الإبداع والإلهام لكل العاشقين ، ولا بدّ لأحدهم إذا أراد ذلك أن يمر بفلسطين ..
وقبل أن أنسى وحتى أدلل لك على وجود عدة قصائد غير هذه ، فإنني أذكر للشاعر علي محمود طه :
قصيدة الجندول : في وصف إحدى المدن الاسبانية وأظنها فينيسيا ويقول فيها :
أين من عينيّ هاتيك المجالي .. يا عروس البحر يا حلم الخيال
أين عشاقك سُمّار الليالي .. أين من واديكِ يا مهد الجمال
موكب الغيد وعيد الكرنفال .. وسرى الجندول في عرض القنال
وهناك قصيدة أخرى اسمها الملاح التائه ، وحقيقة لا أحفظ من أبياتها إلا المقدمة " أيها الملاح قم واطوِ الشراعا .. " ..
أخيرًا أخ ذياب ، هذا موضوع رائع بما يثريه رواد وأعضاء هذا المنتدى وبما يتحفوننا به من أفكارهم ورؤاهم الراقية ، وهذا ما شدّني بقوة إلى التواجد في هذا الموضوع الذي ينعش الذاكرة ويُحيي في النفس الأمل والتفاؤل ، وأرجو أن لا أكون بطرحي أعلاه قد ( خرجتُ عن النص ) وإن كنتُ ، فلك ولكم جميعًا الاعتراض وحذف ما ورد !.
العفو منك ، ويا ريت تعدل كلمة ( الإسبانية ) إلى الإيطالية في اقتباسك السابق لمشاركتي ، فلقد ذكرتُ ( سهوًا ) أن فينيسيا إحدى المدن الاسبانية والصحيح أنها إحدى المدن الإيطالية ..
أنا عدلتها في مشاركتي ، وأرجو أن تعدّلها في اقتباسك ..
البقعة : 80 الف نسمة ...يليه الوحدات ... الا ان مخيمات ماركا "وهي مخيمات ليست رسمية "كمخيم الهاشمي و المحطة ... يصل تعدادها 40 الف " ...
اليرموك : 350000 و هو عدد مهول ولا ادري مدى دقة هذا الرقم بالضبط ... ولكن يعتبر من أكبر مخيمات الشتات على الاطلاق
عين الحلوة : هو أكبر مخيمات لبنان بما يقارب 44 الف ..ولكن الجدير بالذكر أن لبنان يحوي مخيمات قد دمرت بالكامل ...كمخيم تل الزعتر و جسر الباشا في 76 ومن قبله مخيم النبطية في 73 وحديثاً مخيم نهر البارد الذي دمرته القوات اللبنانية في 2007 !! رغم عدم هجرة سكانه وبعاد تعميره لحتى الان !!
بلاطة : ما يقارب تعداده 42 الف ولكن علينا الأخذ باالعتبار أن مخيمات الضفة الغربية هناك بعضها هجر في 56 -و كذلك 66 -67 ...
مخيم جباليا : و تعداده يفوق 100 ألف ..و يذكر أن مخيمات غزّة كلها مخيمات 1948 و 1949