بادئ ذي بدء ..احيي جميع المشايخ الذين ايقنوا ان المشروع الصهيوني هو ذاك الداء الذ نخر وما زال ينخر جسد الامة ..كما واحيي كل من يجتهد لصالح القضية الاولى ..ولكن "وكلامي هنا معاذ الله ان يكون من باب التنظير"..ان نكتفي بالقول والتحليل ان اسرائيل ستزول من الوجود وهذا وعد الله .. وحتما سيتحقق ..دون تطبيق عملي فباعتقادي تلك هي الخطيئة ..فزوال هذا الكيان يحتاج لسواعد شمرت لتذود عن الحياض رافعة سلاحها ...ولما لا يكون لجيلنا شرف جلاء هذا العدو وان لم يكن جيلنا ...فلماذا ايضا ان لا يكون هذا الجيل رافعة للاجيال القادمة ومعبدا لطريق التحرير ..
أصبت كبد القضية يا توفيق
من هو الجيل الذي سيفتح القدس
؟؟؟
نرجع شوي لورى ونشوف جيل الصحابة ونقارنه بجيلنا حاليآ
في جيل الصحابة المؤمن منبوذ ويعتقد في راسه ضرب من الجنون
وفي وقتنا لما نشوف حدا بطبق من الدين غير الصلاة والصيام بحكولك ليش هل تعقيد الدين يسر مش عسر
الظلم اللي عاشه الصحابة والاضطهاد اللي كان من كل العالم اللي حوليهم
هون غزة محاصرة ..مصر تضيق الخناق بتسكير معبر رفح باقي الشعوب سكوت تام تخشى على نفسها من الموت والعذاب
هاجر الصحابة من ارضهم ووطنهم لانهم لم يرضوا الدنية لدينهم
واليوم الكثير من المبعدين عن ارضهم وخاصة الاسرى المحررين
في الغزوات التي حدثت مع الصحابة تطابق تمامآ مع احداث تحدث اليوم في جيلنا هذا
ان اردت التعرف اكثر اقرآ الكتاب وستعلم
مصداقآ لقولك
القرآن الكريم جاء ليخبرنا منذ قبل خلق الانسان وصولآ لدخول الجنة ووصف نعيمها واكبر هذه النعم رؤية وجه الله عز وجل
فمن الطبيعي ان يذكر نهاية بني السرائيل الذي جاء ثلث القرآن يتحدث فقط عن قصة بني اسرائيل مع سيدنا موسى عليه السلام
في سور الاسراء والروم والحشر دلالات تدلنا في وقتنا الحاضر بالنصر لتثبت قلوب قوم مؤمنين
مثلآ عبدآ لنا ،ان عدتم عدنا،في بضع سنين،لاول الحشر
كلام وتفصيلات كثيرة جدآ من هذه الاشارات اتمنى لو استطيع ان اوضحها بالكامل فهي في غاية الاهمية
أي نعم كلامك هذا منطقي ووارد والذي يتعلق بالإرهاصات والإشارات..
الدكتور أحمد نوفل قال أنه لديه مئات الأدلة التي تبشر بنهاية دولة إسرائيل
من عدة سور في القرآن الكريم وليس سورة الإسراء فحسب
أحسنت أحسن الله إليك
وهذا ما أقوله دوماً وهذا ما يجب أن نوقنه أو نعمل به..
والشيوخ هؤلاء لم يكتفوا بالتحليل فقط وإعطاء المحاضرات
بل أحسبهم من المجاهدين الذين يشحذون همم المسلمين
ومن العلماء الذين يعملون بعملهم والله حسبهم
يقول أحد الشيوخ: كنت أتأمل بأن يكون إبني الصغير من الجيل الذي يحرر الأقصى بعد عقود، أي أن يربيه على ذلك، ولكن الآن وفي خضم ما يجري من أحداث أصبحت أتأمل بأن أكون أنا من الفاتحين المحررين للأقصى بعد عقد من الزمن إن شاء الله
ان اطال الله في عمره سيكون
كلنا مرابطين كلآ حسب مكانه
لازم نرجع القضية الفلسطينية لبعدها الاسلامي وقتها بس رح تكون الفتح
ارآه قريب والله واقرب من رمشي لعيني
مصعب*توفيق
اراهن على رفعت الامة وفتخها المبين على شباب تحمل صفاتكم هم القضية والدفاع عنها
ان سمحتم لي بالعودة للرد بشكل مفصل غدا سأكون شاكرة لكما
عندما ربى صلاح الدين الايوبي جيلا من الشباب على القران والحديث لمدة سبعة عشر عاما وتأكد من انهم مخلصون متبعون ، حينها قال لهم حي على الفلاح حي على الجهاد ،،
الجيل الذي يتربى على السياسة والخطب العصماء من غير اتباع ولا فهم للقران والحديث فهو جيل ضائع حاله حكال الجيل الذي يتربى على الرقص والغناء ، فكلاهما سيان ..
نحن بحاجة لجيل يتربى على القران والحديث مخلصون متبعون حتى نحقق شرط النصر ،،
كذلك يجب ان تكون القضية التي تشغلنا هي قضية الدين والتوحيد وبناء جيل من ذهب كجيل الصحابة وليس جيل تربى على حب فلسطين فقط من غير اتباع ولا اجتهاد .
فبالدين والعقيدة المنهج السليم يرتعد اعداء الاسلام وتتحرك الجيوش رغما عن انوف العابثين من المتأسلمين وغيرهم
سبحان الله.. دائماً سباقة للخير
كنت بدي أقتبس ردك السابق على ردي السابق برد مشابه لردك هذا..
وعاودت بطلت.. لأني تكلمت بمشاركة سابقة في هذا الموضوع بذلك وتحدثت فيما يخص "عباداً لنا"..
ولهيك أنا وفيما يخص قضية فلسطين غاسل إيدي من تلك الحكومات والشعوب العربية بجماعاتها وأفرادها إلا من رحم ربي
ومش عشان الإسلاميين إلي هم مش بحاجة إني أنا أجادل عنهم
إنما لعدم وجود أهم معالم وخواص عباد الله في تلك الحكومات والشعوب إلا من رحم ربي
وهذا مش تنظير وتمييز وتفريق وتعصب.. إنما ربنا تبارك وتعالى هو من تكلم عن عباده في كتابه وتكلم عن هؤلاء أيضاً..
وبخصوص ما يجري من أحداث ومن تكالب على الإسلام والمسلمين.. فلا تهنوا ولا تحزنوا لأن الله حذزنا من الضعف والهوان..
( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون)
(ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب)
**عبادآ لنا **
لو نعمل موضوع يحدث عن هذه الاية بتفاصيلها اعتقد سيكون ناجح جدآ وداعمآ للفكرة التي نتحدث عنها
وسننصفها اكثر بالمشاهدات والتعليقات
لن نستسلم هي غربلة لتصفية الجيل الذي سيفتح ارض المسرى
اللهم ثبتنا وبارك لنا وعلينا لنكون منن تشملهم اية**عبادآ لنا**
اخي مصعب وضحلنا معنى تحركه لو سمحت فحقيقة ما فهمتها ..
لا أفسر كلام الدكتور كما أريد
ولكن من خلال فهمي لما أنقله
أرى بأنه قصد من قصر في حقها من المسلمين وشغلته أمور أخرى عن ذلك ومن لم يدعم فلسطين ومجاهديها ومستضعفيها مادياً ومعنوياً ومن لم يثقف عوام الأمة في قضيتها الأهم والأولى
فكل يعمل بقدر إستطاعته ومن تحرك ويتحرك إيجابياً من أجلها أفضل ممن لم يتحرك
لا أفسر كلام الدكتور كما أريد
ولكن من خلال فهمي لما أنقله
أرى بأنه قصد من قصر في حقها من المسلمين وشغلته أمور أخرى عن ذلك ومن لم يدعم فلسطين ومجاهديها ومستضعفيها مادياً ومعنوياً ومن لم يثقف عوام الأمة في قضيتها الأهم والأولى
فكل يعمل بقدر إستطاعته ومن تحرك ويتحرك إيجابياً من أجلها أفضل ممن لم يتحرك
ان كان قصده كما تفضلت فلا غبار على كلامه
لكني وددت لو تأكدت من خلال نقلك لتفسير ما يقوله ..
بارك الله فيك
عندما ربى صلاح الدين الايوبي جيلا من الشباب على القران والحديث لمدة
سبعة عشر عاما وتأكد من انهم مخلصون متبعون ، حينها قال لهم حي على الفلاح
حي على الجهاد ،،
الجيل الذي يتربى على السياسة والخطب العصماء من غير اتباع ولا فهم للقران
والحديث فهو جيل ضائع حاله حكال الجيل الذي يتربى على الرقص والغناء ،
فكلاهما سيان ..
نحن بحاجة لجيل يتربى على القران والحديث مخلصون متبعون حتى نحقق شرط النصر
،،
كذلك يجب ان تكون القضية التي تشغلنا هي قضية الدين والتوحيد وبناء جيل من
ذهب كجيل الصحابة وليس جيل تربى على حب فلسطين فقط من غير اتباع ولا اجتهاد
.
فبالدين والعقيدة المنهج السليم يرتعد اعداء الاسلام وتتحرك الجيوش رغما عن
انوف العابثين من المتأسلمين وغيرهم
وأنا لست ممن ينطبق عليهم كل ما ذكرت ومع ذلك أبقى متفائلاً بمزيد من العلم
والعمل
وليس بالتربية على حب فلسطين من غير إتباع ولا إجتهاد..
ولكن سؤالي بشكل عام.. هل تنطبق الآن على من تراهم متبعين دون غيرهم شروط النصر والتحرير؟؟
وهل ترى أنهم أفضل ممن يجتهد في مقاومة وجهاد أعداء الإسلام في مختلف
الميادين ويعمل من أجل الأمة ومن أجل فلسطين ويعمل بكل ما أوتي ليحررها؟؟
أتمنى أن يتسع صدرك لأسئلتي وأن تجيبني إجابة وافية، فأنا لا أهدف لشيء مما
قد يخطر في بالك، بل أتفق معك بما تقول ضمنيا، ولكن أريد أن أتعمق وأعرف
أكثر..
[FONT="Franklin
Gothic Medium"][/FONT]
[FONT="Franklin
Gothic Medium"]وأنا لست ممن ينطبق عليهم كل ما ذكرت ومع ذلك أبقى متفائلاً بمزيد من العلم[/FONT]
[FONT="Franklin
Gothic Medium"] والعمل [/FONT]
[FONT="Franklin
Gothic Medium"]وليس بالتربية على حب فلسطين من غير إتباع ولا إجتهاد..[/FONT]
[FONT="Franklin
Gothic Medium"]ولكن سؤالي بشكل عام.. هل تنطبق الآن على من تراهم متبعين دون غيرهم شروط النصر والتحرير؟؟[/FONT]
[FONT="Franklin
Gothic Medium"]وهل ترى أنهم أفضل ممن يجتهد في مقاومة وجهاد أعداء الإسلام في مختلف [/FONT]
[FONT="Franklin
Gothic Medium"]الميادين ويعمل من أجل الأمة ومن أجل فلسطين ويعمل بكل ما أوتي ليحررها؟؟[/FONT]
[FONT="Franklin
Gothic Medium"]أتمنى أن يتسع صدرك لأسئلتي وأن تجيبني إجابة وافية، فأنا لا أهدف لشيء مما[/FONT]
[FONT="Franklin
Gothic Medium"] قد يخطر في بالك، بل أتفق معك بما تقول ضمنيا، ولكن أريد أن أتعمق وأعرف [/FONT]
[FONT="Franklin
Gothic Medium"]أكثر..[/FONT]
اهل الجهاد في فلسطين وغير فلسطين الصادقة نياتهم واعمالهم فهؤلاء اجرهم على الله
ولا يستطيع احد ان يكافئهم غيره سبحانه كما وعدهم في كتابه ،،
ويكفيهم شرفا أنهم ينالون إما النصر أو الشهادة
وهذا ما لا يكون الا لهم ...
كذلك فإنه قطعا لا ينحصر ديننا بأشخاص مهما بلغوا فكلنا أمرنا يرد
لكن ما يهمنا هو المنهج المحمدي بفهم اصحابه .. وهنا السؤال كم منا نحن أمة المليار
نقتفي أثر الصحابة والسلف الصالح ؟؟
المسلمين الان يتجاوزون المليار ومئتي مليون مسلم كم منهم يعبد الله كما يريد الله ؟؟
كم منهم يؤدي الصلاة ولكنها لا تتجاوز رؤوسهم ؟
كم منهم يحلف بغير الله ( بالبدوي والخضر وعلي والحسين وهناك من يحلف بأخته أو بعرضه )
كم منهم يعلق التمائم ويطوف بالقبور ويناجي اولياء الله من دون الله ؟
كم منهم شكلوا أحزابا وفرقوا شمل الامة ؟؟
كم منهم يظلم بعضهم بعضا ويأكل بعضهم بعضا
كم منهم لا يأمر بمعروف ولا ينهى عن منكر
كم وكم وكم يا عزيزي ....
كل ما ذكرت من اسباب تأخر النصر ولن نبلغه الا بتحقيق التوحيد قولا وعملا ...[/FONT]
اهل الجهاد في فلسطين وغير فلسطين الصادقة نياتهم واعمالهم فهؤلاء اجرهم على الله
ولا يستطيع احد ان يكافئهم غيره سبحانه كما وعدهم في كتابه ،،
ويكفيهم شرفا أنهم ينالون إما النصر أو الشهادة
وهذا ما لا يكون الا لهم ...
كذلك فإنه قطعا لا ينحصر ديننا بأشخاص مهما بلغوا فكلنا أمرنا يرد
لكن ما يهمنا هو المنهج المحمدي بفهم اصحابه .. وهنا السؤال كم منا نحن أمة المليار
نقتفي أثر الصحابة والسلف الصالح ؟؟
المسلمين الان يتجاوزون المليار ومئتي مليون مسلم كم منهم يعبد الله كما يريد الله ؟؟
كم منهم يؤدي الصلاة ولكنها لا تتجاوز رؤوسهم ؟
كم منهم يحلف بغير الله ( بالبدوي والخضر وعلي والحسين وهناك من يحلف بأخته أو بعرضه )
كم منهم يعلق التمائم ويطوف بالقبور ويناجي اولياء الله من دون الله ؟
كم منهم شكلوا أحزابا وفرقوا شمل الامة ؟؟
كم منهم يظلم بعضهم بعضا ويأكل بعضهم بعضا
كم منهم لا يأمر بمعروف ولا ينهى عن منكر
كم وكم وكم يا عزيزي ....
كل ما ذكرت من اسباب تأخر النصر ولن نبلغه الا بتحقيق التوحيد قولا وعملا ...
إجابة وافية وهذا ما أعيه تماماً
بارك الله فيك..
ولهذا قال الله عز وجل:
"عباداً لنا أولي بأسٍ شديد"
فالعمل والجهاد من غير عقيدة سليمة وإيمان صحيح لا ينفع
يجب أن نجتهد وأن نبقى دوماً متفائلين بأن يبدل الله الحال للأفضل
وأن نصبر وأن تكون ثقتنا أكيدة بنصر الله للمؤمنين
ونقول عسى أن يكون قريباً بإذن الله
عندما ربى صلاح الدين الايوبي جيلا من الشباب على القران والحديث لمدة سبعة عشر عاما وتأكد من انهم مخلصون متبعون ، حينها قال لهم حي على الفلاح حي على الجهاد ،،
الجيل الذي يتربى على السياسة والخطب العصماء من غير اتباع ولا فهم للقران والحديث فهو جيل ضائع حاله حكال الجيل الذي يتربى على الرقص والغناء ، فكلاهما سيان ..
نحن بحاجة لجيل يتربى على القران والحديث مخلصون متبعون حتى نحقق شرط النصر ،،
كذلك يجب ان تكون القضية التي تشغلنا هي قضية الدين والتوحيد وبناء جيل من ذهب كجيل الصحابة وليس جيل تربى على حب فلسطين فقط من غير اتباع ولا اجتهاد .
فبالدين والعقيدة المنهج السليم يرتعد اعداء الاسلام وتتحرك الجيوش رغما عن انوف العابثين من المتأسلمين وغيرهم
نعم اؤيدك فيما دهبت اليه ..وبنفس الوقت ان لم يتوفر هدا الجيل وان لم يتم تطويعه وترويضه بالشكل السليم هل نترك فلسطين ليهود ام نعد العدة ونجيش الجيوش بما نستطيع من قوة وعقيدة..
وما المشكله ان تعاطى الناس بالسياسة وكانوا على وعي ودراية بما يدور حولهم
اما ان تتحول هده السياسة الى ترف فكري وتنظير وتلك الخطب الى مهرجأنات خاوية فبالتاكيد انا اؤيدك جملة وتفصيلا .. تقبل مروري اخي احمد ودمت بود م .. ..
في الخليل تهاجم السلطة الفلسطينيون الذين خرجوا للتعبير عن حزنهم بما أصاب إخوانهم في مصر ولا حول ولا قوة إلا بالله
ستتحرر فلسطين من إيدي الصهاينة المعتدين رغم أنوف محتليها ورغم أنف البهائي
ستتحرر فلسطين من إيدي الصهاينة المعتدين رغم أنف سلطة أوسلو ورغم أنوف كل المنافقين والخائنين
ستتحرر فلسطين درة الإسلام والمسلمين ستتحرر وكل ذلك بإذن الله الجبار العظيم