قبل مدة قرأت كتاب
** دليل المرابطين لتحرير فلسطين **
منهجيته
تحليل من سورة الاسراء للأحداث
عبر الاحتلال الصهيوني للارض المقدسة وربطها باحداث السيرة النبوية وبالارقام
وتحدث عن نبوءة زوال الاحتلال عام 2021- 2023
من سورتي الروم والحشر
هناك محاضرات ودروس ومؤلفات قيمة لنوفل وجرار وغيرهم في هذا الشأن
وكلها تدعو للتفاؤل والبشرى بالخير والنصر القريب بإذن الله
شاهدت للدكتور نوفل مقاطع تتحدث عن القضية بشكل منطقي وواقعي وعن فهم لما جاء في القرآن الكريم جميل جدآ بارك الله له في عمره ليزيدنا من هذه المعلومات أكثر
الجميل في دليل المرابطين انه مجموع بين دفتي غلاف ويعطيك بالادلة وأربط بينها وانا افضل هذا التحليل جدآ
واستمتع بالاستماع للدكتور نوفل جميعهم رائعين
وأنا لا أشك برفعة الأمة وإنتصارها وعزتها في يوم من الأيام
وهناك الكثير ممن هم أفضل مني بكثير والحمد لله
إنما بعض الأفراد والجماعات والمجتمعات التي تعيش على النفاق والترف والفحش والفسق "إلا من رحم ربي" كغالبية دول الخليج - وبصريح العبارة فهذه لن تتغير أبداً ولن تصنع للأمة أي أمجاد وهي في هذا الحال وفي هذه العبودية لأنظمة الفساد فيها التي تتأمر مع الصهاينة وتطبع معهم على حساب قضية فلسطين.. وسيأتي اليوم الذي سيبان فيه كل شيء وتوضح فيه كل الحقائق ويعز الله فيه المؤمنين ويذل ملل الكفر والشرك والنفاق..
(أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون)..
ونحن بالتأكيد بإنتظار عودتك وقراءة ما ستكتبين..
بداية
ان اردنا ان نصل الى مجتمع هويته اسلامية وقضيته الاولى هي المسرى
يجب علينا ان نحرر انفسنا وهي العامل الاساسي قبل المطالبة بتغيير الحكومات والحكام العرب
بدنا نغير من فكرنا وتقزيمنا للأمور
نلغي فكرة التمييز هذا اردني وهذا فلسطيني وهذا مصري وهذا مصري
وهذول شو جيبهم عنا ناسين انه كلنا مسلمين وكلنا اخوان في الدين
بدنا نبطل تفكير اذا بتتفرج على رابعة العدوية وبدك مرسي يرجع يعني انت اكيد اخوان واحد مطول لحيته ولابس دشداش اكيد سلفي واحد عنده افكار غريبة اكيد اشعري ولا هرري
لغينا كل شي بحياتنا بشغلة التأكيد بدون تثبت
يعني باختصار التهينا عن قضيتنا الاساسية والتفتنا لاشياء بتعمل فرقة بين الاخ واخوه
وثانيآ نيجي على الحكومات العربية
رح ترجع فلسطين القضية الاساسية بحالة وحدة اذا رجع الحكم اسلامي غير هيك بح بح فلسطين
شفنا تسكير المعابر واتهامات حماس ومنع الغذاء والدواء وهدم الانفاق يعني باختصار اخر لما يبطل في غطاء دولي ومساعدات مجانية لليهود ستعود القضية هي محور كل حياة مسلم
اسفة.على الاطالة لكن هذا اقل القليل بما في جعبتي الوضع اصبح لا يحتمل ابدآ
بداية ان اردنا ان نصل الى مجتمع هويته اسلامية وقضيته الاولى هي المسرى يجب علينا ان نحرر انفسنا وهي العامل الاساسي قبل المطالبة بتغيير الحكومات والحكام العرب بدنا نغير من فكرنا وتقزيمنا للأمور نلغي فكرة التمييز لغينا كل شي بحياتنا بشغلة التأكيد بدون تثبت يعني باختصار التهينا عن قضيتنا الاساسية والتفتنا لاشياء بتعمل فرقة بين الاخ واخوه
"واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"
لقد اختصرت مسافات بهذه البرقيات العاجلة التي وجهتها ...
علينا ان ندرك اولا ان لنا عدوا واحدا الا وهو العدو الصهيوني راس الحربة للمشروع الغربي الاستعماري ... وان ايقنا بذلك وهو الاساس يجب ان نلتفت لذاتنا ولوحدتنا فكفانا تشرذما وتمزقا وحرف لمؤشر البوصلة فما يجمعنا اكثر بكثير مما يفرقنا ..
وذلك ما يجعلنا اكثر استيعابا لانفسنا وشركاؤنا بالهم والدم ,نحو الغاء ظاهرة نبذ الاخر لمجرد اختلافه بالطرح والاسلوب مع ان الهدف واحد دون المحاولة لفهم ذاك الاخر او الجلوس معه حول طاولة مستديرة للنهوض بالواقع المنحط الذي نعيش وللوصول الى نقاط تلاق ..
تقبلي مروري
شاهدت للدكتور نوفل مقاطع تتحدث عن القضية بشكل منطقي وواقعي وعن فهم لما جاء في القرآن الكريم جميل جدآ بارك الله له في عمره ليزيدنا من هذه المعلومات أكثر
الجميل في دليل المرابطين انه مجموع بين دفتي غلاف ويعطيك بالادلة وأربط بينها وانا افضل هذا التحليل جدآ
واستمتع بالاستماع للدكتور نوفل جميعهم رائعين
للدكتور أحمد نوفل لقاءان في كل إثنين وأربعاء من كل أسبوع على إذاعة حياة أف أم، حيث يفسر سورة الإسراء ويتحدث عن هذا الموضوع، ويبث البرنامج بعد صلاة العشاء في تلك المواعيد السابقة..
وللشيخ المجاهد بسام جرار حديث رائع وقديم عن نهاية دولة إسرائيل وكتب في ذلك كتاباً حينما أبعد هو ومن معه في حماس إلى مرج الزهور، حيث توصل لذلك هو وغيره بالإجتهاد في الإعجاز العددي في القرآن الكريم، وهناك فيديوهات على اليوتيوب لمحاضرات له في هذا الموضوع، وكلها تبقى إجتهادات قد تصيب وقد تخطئ، لكن ما فيها يدعو إلى التفاؤل الكبير بنهاية دولة بني صهيون بين 2022-2023، وما يدعو للغرابة في هذا الموضوع بصراحة أن بعض اليهود يعتقدون ذلك أيضاً وبتطابق الزمان أيضاً بما علموه عندهم في نبؤاتهم، وكثير من المسلمين يجهلون هذا الموضوع، بل وبعض المتفلسفين منهم من طعن في الشيخ بسام وغيره بسبب هذا الإجتهاد دون إحاطة كاملة بالموضوع ولا حول ولا قوة إلا بالله
للدكتور أحمد نوفل لقاءان في كل إثنين وأربعاء من كل أسبوع على إذاعة حياة أف أم، حيث يفسر سورة الإسراء ويتحدث عن هذا الموضوع، ويبث البرنامج بعد صلاة العشاء في تلك المواعيد السابقة..
وللشيخ المجاهد بسام جرار حديث رائع وقديم عن نهاية دولة إسرائيل وكتب في ذلك كتاباً حينما أبعد هو ومن معه في حماس إلى مرج الزهور، حيث توصل لذلك هو وغيره بالإجتهاد في الإعجاز العددي في القرآن الكريم، وهناك فيديوهات على اليوتيوب لمحاضرات له في هذا الموضوع، وكلها تبقى إجتهادات قد تصيب وقد تخطئ، لكن ما فيها يدعو إلى التفاؤل الكبير بنهاية دولة بني صهيون بين 2022-2023، وما يدعو للغرابة في هذا الموضوع بصراحة أن بعض اليهود يعتقدون ذلك أيضاً بما علموه عندهم في نبؤاتهم، وكثير من المسلمين يجهلون هذا الموضوع، بل وبعض المتفلسفين منهم من طعن في الشيخ بسام وغيره بسبب هذا الإجتهاد ولا حول ولا قوة إلا بالله
بادئ ذي بدء ..احيي جميع المشايخ الذين ايقنوا ان المشروع الصهيوني هو ذاك الداء الذ نخر وما زال ينخر جسد الامة ..كما واحيي كل من يجتهد لصالح القضية الاولى ..ولكن "وكلامي هنا معاذ الله ان يكون من باب التنظير"..ان نكتفي بالقول والتحليل ان اسرائيل ستزول من الوجود وهذا وعد الله .. وحتما سيتحقق ..دون تطبيق عملي فباعتقادي تلك هي الخطيئة ..فزوال هذا الكيان يحتاج لسواعد شمرت لتذود عن الحياض رافعة سلاحها ...ولما لا يكون لجيلنا شرف جلاء هذا العدو وان لم يكن جيلنا ...فلماذا ايضا ان لا يكون هذا الجيل رافعة للاجيال القادمة ومعبدا لطريق التحرير ..
بنظرك ،ما يحصل الان لسوريا
وما يحصل في مصر
والاجماع العربي والاسلامي حول شرعية مرسي
وفضح رؤس الفتنة في كل البلاد التي تقال ان حكامها مسلمين وهم اول من طعن بالاسلاميين
هل هذه ترببة ربانية لنكون كما قال تعالى : "عبادآ لنا"في سورة الاسراء ؟؟؟
فكر بكلماتي جيدآ واقرآ ما وراء الكلمات لكن اود ان اتكلم اكثر
لي حديث طويل وشيق لكن الدخول من الهاتف مصيبة بالكتابة وبالحزم
فزوال هذا الكيان يحتاج لسواعد شمرت لتذود عن الحياض رافعة سلاحها ...ولما لا يكون لجيلنا شرف جلاء هذا العدو وان لم يكن جيلنا ...فلماذا ايضا ان لا يكون هذا الجيل رافعة للاجيال القادمة ومعبدا لطريق التحرير ..
أحسنت أحسن الله إليك
وهذا ما أقوله دوماً وهذا ما يجب أن نوقنه أو نعمل به..
والشيوخ هؤلاء لم يكتفوا بالتحليل فقط وإعطاء المحاضرات
بل أحسبهم من المجاهدين الذين يشحذون همم المسلمين
ومن العلماء الذين يعملون بعملهم والله حسبهم
يقول أحد الشيوخ: كنت أتأمل بأن يكون إبني الصغير من الجيل الذي يحرر الأقصى بعد عقود، أي أن يربيه على ذلك، ولكن الآن وفي خضم ما يجري من أحداث أصبحت أتأمل بأن أكون أنا من الفاتحين المحررين للأقصى بعد عقد من الزمن إن شاء الله
وفضح رؤس الفتنة في كل البلاد التي تقال ان حكامها مسلمين وهم اول من طعن بالاسلاميين
هل هذه ترببة ربانية لنكون كما قال تعالى : "عبادآ لنا"في سورة الاسراء ؟؟؟
سبحان الله.. دائماً سباقة للخير
كنت بدي أقتبس ردك السابق على ردي السابق برد مشابه لردك هذا..
وعاودت بطلت.. لأني تكلمت بمشاركة سابقة في هذا الموضوع بذلك وتحدثت فيما يخص "عباداً لنا"..
ولهيك أنا وفيما يخص قضية فلسطين غاسل إيدي من تلك الحكومات والشعوب العربية بجماعاتها وأفرادها إلا من رحم ربي
ومش عشان الإسلاميين إلي هم مش بحاجة إني أنا أجادل عنهم
إنما لعدم وجود أهم معالم وخواص عباد الله في تلك الحكومات والشعوب إلا من رحم ربي
وهذا مش تنظير وتمييز وتفريق وتعصب.. إنما ربنا تبارك وتعالى هو من تكلم عن عباده في كتابه وتكلم عن هؤلاء أيضاً..
وبخصوص ما يجري من أحداث ومن تكالب على الإسلام والمسلمين.. فلا تهنوا ولا تحزنوا لأن الله حذزنا من الضعف والهوان..
( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون)
(ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب)
وانا ايضا اناقش وانا متأكد اني لا اناقش الا اناس مدركين وهذا ما يجعل النقاش ايضا شيقا بالنسبة لي ...
وهنا ايضا ارجو ان لا تقرأ الحروف والكلمات كما هي "مجردة" بل اتمنى ان يقرأ ما خلفها ..كما وارجو ان نكون مرنين كي نستفيد من نقاشنا ... اود ان اوضح بعض الامور ضمن الاجابة على سؤال ام يحيى ..
بالنسبة للنظام السوري فأنا لم اكن يوما بتلاق معه ..بل "عريته"بالعديد من المقالات في الوحدات نت وغيره ..
واكثر ما كان يزعجني به ..وانا الفلسطيني اللاجئ انه كان يسعى لبناء امبراطوريته البعثية الفارسية عبر شلالات الدم الفلسطينة دون ان يبادر بجيشه لاعادة فلسطين لاهلها ..بل يسعى لتوسعة جمهوريته بمزيد من المآسي الفلسطينية ...وحين ابت الثورة الفلسطينية ذلك ورفضت تبعيتها لنظام الاسد فتك بها بلبنان واباد ما اباد من فلسطينيين بالتعاون مع امل الشيعية والانعزاللين اللبنانيين ..لذلك لن التقي مع هذا النظام ابدا ..
كما انني لا احمل "ثقة عمياء" للثورة السورية ..مع اني كنت من اشد المؤيدين لها منذ بداياتها حين كانت الطهارة والنقاوة حاضرة بها .. لكن ما اخشاه ان تستنسخ الحالة العراقية بجلب ثوار الفنادق لحكم سورية غبر اموال "مشبوهة "يتلقونها ويسلحون بها بعض الافرقة السورية ..
اما ام الدنيا على الرغم من انني اختلف سياسيا مع "الاخوان المسلمين "وخاصة في مسألة اقصاءهم للاخر كائن من كان ..ومسألة الغاية تبرر التحالف فحليف اليوم عدو الامس وعدو الامس حليف اليوم؟؟!!وعلى الرغم ايضا من انتقادي لبعض ممارسات مرسي ..حين تولى مقاليد السلطة الا انني لا اختلف عليه رئيسا لمصر حتى نهاية ولايته وبعدها اما يثاب او يعاقب ..
اما الذين تولوا زمام الحكم الان فتكسوهم بنظري علامات التعجب فلست ابدا من مؤيديهم ..
لي عودة ان شاء الله لاكمل النقاش فهو متشعب جدا ..
(سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصىا)
هذه الآية فاتحة سورة وفاتحة جزء وفاتحة مجموعة المسبحات
وفاتحة النصف الثاني من القرآن فهي جملة فواتح
لقد اختصرت مسافات بهذه البرقيات العاجلة التي وجهتها ...
علينا ان ندرك اولا ان لنا عدوا واحدا الا وهو العدو الصهيوني راس الحربة للمشروع الغربي الاستعماري ... وان ايقنا بذلك وهو الاساس يجب ان نلتفت لذاتنا ولوحدتنا فكفانا تشرذما وتمزقا وحرف لمؤشر البوصلة فما يجمعنا اكثر بكثير مما يفرقنا ..
وذلك ما يجعلنا اكثر استيعابا لانفسنا وشركاؤنا بالهم والدم ,نحو الغاء ظاهرة نبذ الاخر لمجرد اختلافه بالطرح والاسلوب مع ان الهدف واحد دون المحاولة لفهم ذاك الاخر او الجلوس معه حول طاولة مستديرة للنهوض بالواقع المنحط الذي نعيش وللوصول الى نقاط تلاق ..
تقبلي مروري
بالضبط هذا ما أردته
وعلى قولت احمد الشقيري
متحدين نقف متفرقين نسقط
للدكتور أحمد نوفل لقاءان في كل إثنين وأربعاء من كل أسبوع على إذاعة حياة أف أم، حيث يفسر سورة الإسراء ويتحدث عن هذا الموضوع، ويبث البرنامج بعد صلاة العشاء في تلك المواعيد السابقة..
وللشيخ المجاهد بسام جرار حديث رائع وقديم عن نهاية دولة إسرائيل وكتب في ذلك كتاباً حينما أبعد هو ومن معه في حماس إلى مرج الزهور، حيث توصل لذلك هو وغيره بالإجتهاد في الإعجاز العددي في القرآن الكريم، وهناك فيديوهات على اليوتيوب لمحاضرات له في هذا الموضوع، وكلها تبقى إجتهادات قد تصيب وقد تخطئ، لكن ما فيها يدعو إلى التفاؤل الكبير بنهاية دولة بني صهيون بين 2022-2023، وما يدعو للغرابة في هذا الموضوع بصراحة أن بعض اليهود يعتقدون ذلك أيضاً وبتطابق الزمان أيضاً بما علموه عندهم في نبؤاتهم، وكثير من المسلمين يجهلون هذا الموضوع، بل وبعض المتفلسفين منهم من طعن في الشيخ بسام وغيره بسبب هذا الإجتهاد دون إحاطة كاملة بالموضوع ولا حول ولا قوة إلا بالله
مصداقآ لقولك
القرآن الكريم جاء ليخبرنا منذ قبل خلق الانسان وصولآ لدخول الجنة ووصف نعيمها واكبر هذه النعم رؤية وجه الله عز وجل
فمن الطبيعي ان يذكر نهاية بني السرائيل الذي جاء ثلث القرآن يتحدث فقط عن قصة بني اسرائيل مع سيدنا موسى عليه السلام
في سور الاسراء والروم والحشر دلالات تدلنا في وقتنا الحاضر بالنصر لتثبت قلوب قوم مؤمنين
مثلآ عبدآ لنا ،ان عدتم عدنا،في بضع سنين،لاول الحشر
كلام وتفصيلات كثيرة جدآ من هذه الاشارات اتمنى لو استطيع ان اوضحها بالكامل فهي في غاية الاهمية