يزن ،، في سطور قليلة .. لخّصتَ كل ما قيل طوال الموسم بحق ( أبو زمع ) من رضا أو عتاب أو انتقاد أو هجوم أو حتى تقليل من قدراته واستهانة بإمكاناته وخبراته وصلت إلى حد العدم والإفلاس !.
وكان الرد ما كان وكانت النتيجة .. وهي الأهم ،،
والقادم أجمل بإذن الله ، إذا استمر مع الفريق ..
( الأنا ) .. إشارة ممتازة إلى نقطة مهمة جدًّا في موضوعك ،،،
الوحدات مدرسة ومنظومة التكامل والتناغم والتعاون ، والفرد فيها للجميع ..
والكل في خدمة الكيان ..
شكرا ابو زمع .. وبصراحه تحسب له نقطتين
الاولى .. تقديمه للاستقالة مرتين لانه فقد الأمل وقتها ربما
والثانية .. استيعابة للكم الهائل من الانتقادات التي وجهت له بعد كل تعثر
بقي صامداً ومثابراً ونجح في تحقيق اللقب .. رائع يا ابو زمع
للأمانة انسان خلوق ومؤدب ويستحق الشكر على جهوده ...
اختلفنا على قيمته الفنية ولكن الجميع متفق على انه يبذل كل ما بوسعه ليرتقي بالفريق ويجتهد ويتعب فله كل الشكر
لا أخي سائد ،، أتقاطع معك في هذه الجزئية !.
صحيح أننا اختلفنا على قيمته الفنية ، لكن الكثيرين أنكروا عليه تلك الاجتهادات الفنية وخياراته وقراراته التي كان يصر عليها ، حتى إذا ما أصاب فيها وآتت أكلها كنتَ تجد هؤلاء الكثيرين يتبجّحون بمواعظهم وإرشاداتهم أنهم هم مَنْ كانوا المستشارين والناصحين لـ ( أبو زمع ) متناسين أن ظروفًا ومشكلات تعترض الفريق بين مباراة وأخرى ،، بل حتى بين شوط وآخر في المباراة الواحدة ..
لا أخي سائد ،، أتقاطع معك في هذه الجزئية !.
صحيح أننا اختلفنا على قيمته الفنية ، لكن الكثيرين أنكروا عليه تلك الاجتهادات الفنية وخياراته وقراراته التي كان يصر عليها ، حتى إذا ما أصاب فيها وآتت أكلها كنتَ تجد هؤلاء الكثيرين يتبجّحون بمواعظهم وإرشاداتهم أنهم هم مَنْ كانوا المستشارين والناصحين لـ ( أبو زمع ) متناسين أن ظروفًا ومشكلات تعترض الفريق بين مباراة وأخرى ،، بل حتى بين شوط وآخر في المباراة الواحدة ..
لا أخي سائد ،، أتقاطع معك في هذه الجزئية !.
صحيح أننا اختلفنا على قيمته الفنية ، لكن الكثيرين أنكروا عليه تلك الاجتهادات الفنية وخياراته وقراراته التي كان يصر عليها ، حتى إذا ما أصاب فيها وآتت أكلها كنتَ تجد هؤلاء الكثيرين يتبجّحون بمواعظهم وإرشاداتهم أنهم هم مَنْ كانوا المستشارين والناصحين لـ ( أبو زمع ) متناسين أن ظروفًا ومشكلات تعترض الفريق بين مباراة وأخرى ،، بل حتى بين شوط وآخر في المباراة الواحدة ..
في هذا يحضرني قول المتنبي ..
أنام ملء جفوني عن شواردها .. ويسهر الخلق جراها ويختصم
عبدالله ابو زمع من يوم يومه وهو رائع من ايام ما كان لاعب كنت اتكلم معه في سنة 2000 في برنامج اسمه icq بعد كل مباراة لو يقرأمشاركتي هذه بتذكرني قمه في الاخلاق والتواضع
لا أخي سائد ،، أتقاطع معك في هذه الجزئية !.
صحيح أننا اختلفنا على قيمته الفنية ، لكن الكثيرين أنكروا عليه تلك الاجتهادات الفنية وخياراته وقراراته التي كان يصر عليها ، حتى إذا ما أصاب فيها وآتت أكلها كنتَ تجد هؤلاء الكثيرين يتبجّحون بمواعظهم وإرشاداتهم أنهم هم مَنْ كانوا المستشارين والناصحين لـ ( أبو زمع ) متناسين أن ظروفًا ومشكلات تعترض الفريق بين مباراة وأخرى ،، بل حتى بين شوط وآخر في المباراة الواحدة ..
الله يعطيك العافيه يا يزن على هذا الطرح المميز
الافعال هي ابلغ من الاقوال
والانا كانت معدومه عند البرنس
يكفي انه يصف اللاعبين الكبار باخواني واصدقائي ورفقاء دربي ويصف الشباب باخواني الصغار او ابنائي وما شابه
البرنس وبرغم ما تعرض له من هجوم كبير من البعض اثبت انه على قدر عالي من الاخلاق وعدم الرد ولم يكن بيوم من الايام من مثيري الفتنه لا سمح الله
كما تفضل الاخ الغالي ابو احمد النشوان اتفق معه بكل كلمه مما قاله برده على مشاركة الاخ سائد
شكرا يا برنس شكرا لكل من ساهم بالانجاز شكرا لكل من يتحلى بالاخلاق العاليه