- عودة الذئب عامر وحسن وباسم ستزيد من فرص الفريق وكذلك خطورته ، ولا ارى سببا واحدا يمنعنا من سحق ذات راس والتسبب بأول خسارة له بالدوري ،، وان يكون لقاؤنا معهم فور انتهاءه بمثابة تتويجنا رسميا ابطالا للدوري والاحتفال مع الجماهير ،،،،
مع كامل الاحترام للإخوة في ذات راس ، وحقيقة إن استمر غياب عامر وحسن و باسم وحتى لو تعذّر وجود رأفت كذلك ، بإمكان الوحدات أن يفوز عليهم يوم الخميس ..
حماسيًّا وبالعاطفة التي دائمًا ما أتحدث بها ، الروح هي الأساس قبل الفنّيات والمهارات ..
وفنّيًّا ، مهارات واستيعاب اللاعبين وهضمهم للخطة والتكتيك في الملعب لا يتجزأ ولا يتغير ولا يمكن أن يعدم أي لاعب هذه الصفات بين عشية وضحاها .. إذن ما الذي تغيّر بين مباراتنا مع شباب الأردن ومباراتنا مع الحسين ؟.
هو فقط استغلال الحالة المعنوية العالية والروح القتالية والحماس الذي أدّى بعد توفيق الله عز وجل لتسجيل الهدف الأول في الشباب ، فثبّت عند اللاعبين هذه الحالة المعنوية العالية وروح الحماس ، فحافظوا على تركيزهم العالي وتفجّرت مهاراتهم وفنّياتهم الثابتة عطاءً وإنتاجًا إضافيًّا وسجّلوا يومها أهدافًا إضافية ..
وبالبلدي كدة ، لو تم تسجيل هدف من كرة صالح راتب التي اصطدمت بالقائم شو رح تكون الحالة التي عليها جميع لاعبينا باقي دقائق المباراة ،
وشو اللي كان رح يصير ويجرى للحسين / إربد ؟!.
في نقطه مقتل في دفاع الوحدات كل الفرق تلعب عليها ومنها هجمتين للحسين ما حدا بسترجي ويجرا ء يحكي فيها
رجائي ليس بطيئا بهذا القدر ،، ربما عيبه في انتظاره كثيرا قبل ان يلتحم باللاعب
المتوغل في عمق وسطنا ،، وحينما يقرر الالتحام معه يكون اللاعب قد وصل لمنطقة خطيرة علينا ،،،
رجائي لاعب واعد مميز ذكي ،، بحاجة الى لاعب امامه بوزن صالح راتب ...
يعطيك العافيه ابو الصادق
ما تفضلت به اتفق معك بكل جزئياته
اهلا بالمختار ،،
ما نكتبه وما سنكتبه بإذن الله نابع من حرصنا على الفريق الذي نحب
في النهاية يبقى رأي شخصي ،، اتمنى ان يستفيد منه البرنس ان كان صوابا
فالوحدات بحاجة للفوز ولا شيئ سواه اذا ما اردنا تحطيم آمال اللاهثين خلفنا
وان يكون يوم الخميس يوم الفرحة مع الجماهير ،،،
رغم كل ذلك لا ولت خائفا من الوحدات ،، وليس خائفا عليه
وفهمك كفاية ....
مثلث رجا، خطاب ، رجائي يجب تثييته ، حتى لو عاد باسم ، و الاطراف الدفاعية ما زلت اقول ان المحارمة افضل و افعل ان اعطي المجال ، و الدميري على اليسار ، ام الوسط فالثلاثي ابو عمارة (( عامر )) سريوة و رافت هم الاثبت ، , و زعتره هو المتاح مع تبلدل مع حسن و بهاء .
لا يمكننا الاستغناء عن صالح راتب في اغلب الخطط
3-3-4 ولا حتى 4-2-3-1 ،، فهو يشكل علامة فارقة في الوسط امام رجائي
ولن ندخل كثيرا في التشكيلة فهي متروكة للبرنس ،،،،
اجمل مافي المباراة هو خط الدفاع قدم مباراة جميله وقوية وكانت كرات هجوم الحسين مقطوعة بشكل جميل وهادىء دون اخطاء وخصوصا الكرة التي كادت ان تكون هدف محقق التي قطعها الهادىء منذر رجا
مع كامل الاحترام للإخوة في ذات راس ، وحقيقة إن استمر غياب عامر وحسن و باسم وحتى لو تعذّر وجود رأفت كذلك ، بإمكان الوحدات أن يفوز عليهم يوم الخميس ..
حماسيًّا وبالعاطفة التي دائمًا ما أتحدث بها ، الروح هي الأساس قبل الفنّيات والمهارات ..
وفنّيًّا ، مهارات واستيعاب اللاعبين وهضمهم للخطة والتكتيك في الملعب لا يتجزأ ولا يتغير ولا يمكن أن يعدم أي لاعب هذه الصفات بين عشية وضحاها .. إذن ما الذي تغيّر بين مباراتنا مع شباب الأردن ومباراتنا مع الحسين ؟.
هو فقط استغلال الحالة المعنوية العالية والروح القتالية والحماس الذي أدّى بعد توفيق الله عز وجل لتسجيل الهدف الأول في الشباب ، فثبّت عند اللاعبين هذه الحالة المعنوية العالية وروح الحماس ، فحافظوا على تركيزهم العالي وتفجّرت مهاراتهم وفنّياتهم الثابتة عطاءً وإنتاجًا إضافيًّا وسجّلوا يومها أهدافًا إضافية ..
وبالبلدي كدة ، لو تم تسجيل هدف من كرة صالح راتب التي اصطدمت بالقائم شو رح تكون الحالة التي عليها جميع لاعبينا باقي دقائق المباراة ،
وشو اللي كان رح يصير ويجرى للحسين / إربد ؟!.
أكيد حر انت يا ابو احمد جعلنا الله واياك والمسلمين من الاحرار الاخيار
بدي اتفق معك بنقطة وهي ان الفريق وخاصة " الوحدات " فريق عاطفي يتأثر جدا
بما يدور حوله ، وايضا الجانب النفسي له دور كبير عند اللاعبين ، ولا زلت اذكر يوم
ان كان دراجان يشحن اللاعبين ببطارية 9 فولت من خلال الجلوس مع اللاعبين بشكل فردي
اثناء التدريب ،، وكذلك قبيل المباريات ، ولعل خير من يسهب في هذا الامر الاخ محمد الحسيني الذي كان مترجما للفريق في عهد دراجان ،،،
لكن في كرة القدم وخاصة الحديثة بات التكتيك جزءا لا يتجزأ في عوامل الفوز والخسارة
وكرة القدم تماما كلعبة الشطرنج ،فتجد لاعب الشطرنج يفكر ويحسب حساب كل خطوة قبل ان يفعلها ،، كما انه يحسب حساب حركة منافسه وحتى بماذا يفكر ،،،
الوحدات في عهد ابوزمع " البرنس " تعثر في اكثر من مباراة نتيجة الخطأ الفني والتكتيكي
وبالرغم من علمنا بان الفريق في مرحلة تجديد دماءه ، الا انه كان بالامكان احسن مما كان
في اكثر من لقاء ، وهذا يدل على ان خطة اللعب والتكتيك الفني اهم عناصر نجاح التفوق الكروي ،، من غير اغفال الجانب النفسي الذي بات يشكل العنصر الثاني من عناصر النجاح الكروي ، خاصة في مثل هذه المرحلة الحساسة ،،،،،،
في مباراة العربي قدم الوحدات اداء غير مرضي ...
والكل كان قلق من مباراة شباب الأردن ...
ولكن فزنا بهمتنا وروح البطل
والسيناريو اليوم يتكرر ...
وسيفوز الوحدات بروحه المعهودة ...
النصر للوحدات بإذن الله
للفوز اخي عمر ادوات لا بد من تطبيقها والعمل بها
وكرة القدم الحديثة لا تنساق وراء الناحية النفسية فقط بل هي مجموعة متكاملة من الاعداد
في النهاية لا يسعنا الا ان نتمنى التوفيق للاخضر واللعب من اجل الفوز ،،،
أكيد حر انت يا ابو احمد جعلنا الله واياك والمسلمين من الاحرار الاخيار
بدي اتفق معك بنقطة وهي ان الفريق وخاصة " الوحدات " فريق عاطفي يتأثر جدا
بما يدور حوله ، وايضا الجانب النفسي له دور كبير عند اللاعبين ، ولا زلت اذكر يوم
ان كان دراجان يشحن اللاعبين ببطارية 9 فولت من خلال الجلوس مع اللاعبين بشكل فردي
اثناء التدريب ،، وكذلك قبيل المباريات ، ولعل خير من يسهب في هذا الامر الاخ محمد الحسيني الذي كان مترجما للفريق في عهد دراجان ،،،
لكن في كرة القدم وخاصة الحديثة بات التكتيك جزءا لا يتجزأ في عوامل الفوز والخسارة
وكرة القدم تماما كلعبة الشطرنج ،فتجد لاعب الشطرنج يفكر ويحسب حساب كل خطوة قبل ان يفعلها ،، كما انه يحسب حساب حركة منافسه وحتى بماذا يفكر ،،،
الوحدات في عهد ابوزمع " البرنس " تعثر في اكثر من مباراة نتيجة الخطأ الفني والتكتيكي
وبالرغم من علمنا بان الفريق في مرحلة تجديد دماءه ، الا انه كان بالامكان احسن مما كان
في اكثر من لقاء ، وهذا يدل على ان خطة اللعب والتكتيك الفني اهم عناصر نجاح التفوق الكروي ،، من غير اغفال الجانب النفسي الذي بات يشكل العنصر الثاني من عناصر النجاح الكروي ، خاصة في مثل هذه المرحلة الحساسة ،،،،،،
دمت بود اخي ابو احمد ....
عزيز وغالي والله يا الصادق .
طبعًا أنا بمزح وأنا بحكيلك " أنا حرّ " ..
هيك بسّ عشان شفت الموضوع حصل فيه شويّة تشنّـ....ـج مـGــطّع عالخفيف يعني ، فحبّيت ألطف الجو .
وعودة إلى التكتيك والفنّيات ، وتعقيبًا على التعثر الذي وقع به أبو زمع نتيجة الخطأ الفني والتكتيكي كما تفضّلتَ أخي أحمد ..
مباريات كثيرة فزنا بها أو تعادلنا بعد أن كنا متأخرين بهدف ولم يكن الأداء وما قدّمه اللاعبون من الناحية الفنية والتكتيكية مرضيًّا ، في حين لو تعود بك الذاكرة وتراجع الأداء وحصار المنافسين في مباريات شباب الأردن وذات راس والصريح والفيصلي ( الأربع مباريات اللي خسرناها ) لوجدتَ أن السرّ مش في التكتيك والفنّيات ،، وشوف كمّ الفرص المهدر في هذه المباريات !.