القلوب الحاقد مسلسل لاينتهي بدات الحلقة الاول يوم تأسس نادي الوحدات مسلسل مفتوح لا يوجد حلقة أخيرة يدعون الوطني واكتر من نصف مليون صوت ضد ابن البلد ابن الأردن بجيلك يوم يا عديم الوطنية الأردن اشرف من كل واطي ما عنده انتما" لواطنه
يقولون ان جمهور الوحدات هو ما اوصل رافت الى ما وصل اليه وليس مهارته وفنه
وهذا اعتراف منهم بجماهيرية الوحدات الطاغيه
ماذا يقولون باستفتاء الاهرام الذي يشارك به نقاد ومدربين ومعلقين وصحفيين ومتابعين
أخي ياسر
كما تعلم أن هناك من المعادن الثمينة ما لا يصدأ أبداً ونحمد الله على أن رأفت علي ورفاق دربه ينتمون إلى هذه المعادن النفيسة والتي لا تقدر بثمن.. وحيث أن الله سبحانه وتعالى جعل لكل شيءٍ ضداً، فهناك من المعادن الرخيصة التي إن امتلكتها ستكون خاسراً بالتأكيد، وهذا النوع هو ما جُبلت عليه تلك الثلة من أصحاب النفوس المريضة الصدئة التي ساءها أن ترى الكبار أمامها وهي تسير ببطء وتثاقل فلا تستطيع اللحاق بركب الكبار!
صباح الخير الى كل وحداتي اصيل لايحمل في قلبة ضغينة
سنتقبل وبكل روح رياضية حلول لاعبنا المبدع بيكاسوا الكرة الاردنية وفنانها عبر العصور بالمركز الثاني
ولكن اقولها بملأ الفم هذه ليست هزيمة ولا انكسار
بل هو فوز ساحق لهذا اللاعب الخلوق الذي سجل بكل فخر واعتزاز الحب المتبادل بينه وبين جماهير قلعتنا الابيه
لا يثنينا ما حصل عن الوقوف الى جانب هذا اللاعب وكل اللاعبين في اي مناسبة وفي اي وقت فنحن اخوة رافت
مهما حصل ومها مصار الرباعية في المصدار
أنا عندي رأي يا إخوان بقضية التصويت، نعم حاولنا وخسرنا المركز الأول وكسبنا شرف المحاولة والإصرار، لكن كثير من المواقع المحلية اللي بتحاول يكون لها زوّار أو متصفحين بتحط تصويت وبتجيب ناس منهم يستحق ومنهم لا يستحق أن يكون منافسا لرأفت علي ولكن فقط لكسب زوّار لموقعهم، الآن في موقع والله منا عارف شو إسمو، حاط لاعب قضى هالموسم على المدرجات ولم يلعب إلا أوقات معدودة وحاطينه ضد رأفت علي طبعا لا مجال للمقارنة ولكن هل من المفروض أن ننساق وراء كل من هب ودب وقال: "يا تصويت" ! إذا لم يكن التصويت معتمدا من جهة رسمية أو لم يكن عالميا فبرأيي لا يجوز أن ننساق وراءه إلا إذا استأجر مساحة على موقع المنتدى وأعلن عن التصويت ..
مبروك لجماهير الوحدات هذا الوقوف الاسطوري مع نجم الأردن رأفت علي، مبروك لجماهير الوحدات هذا التكاتف الرائع الذي نجح في إيصال رأفت إلى الآفاق العربية والعالمية، ولولا النصف مليون أنكر الأصوات التي صوتت ضده من الأردن لاختلفت النتائج ولكن قدر الله وما شاء فعل