بالتوفيق للمارد الاخضر في اللقاء القادم ،، والذي سيحدد بشكل كبير شكل الفريق حتى نهاية البطولة ،،، فوز الرمثا كان هام وهام للغاية لشحذ الهمم والنأي بأي مشاكل جانباً ،،، والفرصة مهيأة لتبؤ الزعامة ،، سواء معنوياً أو نفسياً أو فنياً أو جماهيرياً ،،، والله الموفق
لفتة طيبة من رأفت حضور اللقاء السابق في ظل الظروف التي عشناها مؤخراً ،،، وهذا هو عهد ابناء القلعة الخضراء،،،
كل الحب والتقدير لابن الوحدات طارق خطاب ،،، لا نقول نجم قادم ،،، وإنما نقول نجم سطع بقوة في سماء الكرة الاردنية وله مستقبل مبهر ان شاء الله ،،، لان الاهم الانتماء والاخلاق ،، وهذا ما يميز طارق
زعتير ،،، حسرة بالقلب ،،، هو من جانب رمز الكرامة ،،، ومن جانب آخر عنوان لهوان وتخاذل واستكانة أمة،،،
من اجمل المواضيع اللي قرآتها
الوحدات هو الوحدات وكفاه هذا الاسم ليكون شمعة تنير الدرب
ما يؤلمني هو رحيل الشهيد زعيتر ليس لانه استشهد بل لهوان النفس .. فشاليط فرد واخرج عدد من الاسرى لم يحلم المحتل بان يفك اسرهم ونحن...نبقى حبسي الكلمة وغصة الدمع
هذه الأمة تفتقد الهيبة و الكثير من الكرامة و العزة ... أمة بحاجة إلى عشرات السنين حتى تعود أمّة بهيبة و كرامة ....
شكراً لمرورك العطر