أنا معجب كثيرا بوحداتي لكنني لست معجب أبدا بما قام به هذا الرجل ولا أحبذ مثل هذا الأمر اطلاقا،، وبرأيي أن اطلاق الوحدات كاسم لمولود، يعد من الظلم في حق هذا الولد، وقد جاء رجل الى عمربن الخطاب يشكوا عقوق ولده، فاذا بالولد يشكوا أباه بأنه هضم حقوقه أولا، ومن ذلك أنه لم يختر له اسما طيبا، والوحدات اسم جيد لكنه لا يصلح البتة بأن يكون ذا معنى وذا حس لشخص بعينه، فلكل من اسمه نصيب، ثم أن تقابل الله باسم هو وحدات، نسبة الى فريق كرة قدم هو أمر مخجل بحد ذاته،، فخير الأسماء ما عبد وحمد، وليس ما كان رمثاوي أو فيصلاوي أو وحداتي،، ولو كان الأمر بيدي لنصحت هذا الشخص بأن يغير من اسم ولده، وأن يختر له اسما يحبه الله ويحبه رسوله صلى الله عليه وسلم،، وليس اسما يحبه الوحداتيون،، أو يواليه الرمثاويون،، فما يجمعنا هو الدين وليس الوحدات وليس الرمثا يا عزيزي الوالد،،
أنا معجب كثيرا بوحداتي لكنني لست معجب أبدا بما قام به هذا الرجل ولا أحبذ مثل هذا الأمر اطلاقا،، وبرأيي أن اطلاق الوحدات كاسم لمولود، يعد من الظلم في حق هذا الولد، وقد جاء رجل الى عمربن الخطاب يشكوا عقوق ولده، فاذا بالولد يشكوا أباه بأنه هضم حقوقه أولا، ومن ذلك أنه لم يختر له اسما طيبا، والوحدات اسم جيد لكنه لا يصلح البتة بأن يكون ذا معنى وذا حس لشخص بعينه، فلكل من اسمه نصيب، ثم أن تقابل الله باسم هو وحدات، نسبة الى فريق كرة قدم هو أمر مخجل بحد ذاته،، فخير الأسماء ما عبد وحمد، وليس ما كان رمثاوي أو فيصلاوي أو وحداتي،، ولو كان الأمر بيدي لنصحت هذا الشخص بأن يغير من اسم ولده، وأن يختر له اسما يحبه الله ويحبه رسوله صلى الله عليه وسلم،، وليس اسما يحبه الوحداتيون،، أو يواليه الرمثاويون،، فما يجمعنا هو الدين وليس الوحدات وليس الرمثا يا عزيزي الوالد،،
نقدر له مشاعره تجاه الوحدات ونبادله نفس الاحساس لكن أنصحه بان يسارع بتبديل الاسم بما يليق بهذه النعمة .
أنا معجب كثيرا بوحداتي لكنني لست معجب أبدا بما قام به هذا الرجل ولا أحبذ مثل هذا الأمر اطلاقا،، وبرأيي أن اطلاق الوحدات كاسم لمولود، يعد من الظلم في حق هذا الولد، وقد جاء رجل الى عمربن الخطاب يشكوا عقوق ولده، فاذا بالولد يشكوا أباه بأنه هضم حقوقه أولا، ومن ذلك أنه لم يختر له اسما طيبا، والوحدات اسم جيد لكنه لا يصلح البتة بأن يكون ذا معنى وذا حس لشخص بعينه، فلكل من اسمه نصيب، ثم أن تقابل الله باسم هو وحدات، نسبة الى فريق كرة قدم هو أمر مخجل بحد ذاته،، فخير الأسماء ما عبد وحمد، وليس ما كان رمثاوي أو فيصلاوي أو وحداتي،، ولو كان الأمر بيدي لنصحت هذا الشخص بأن يغير من اسم ولده، وأن يختر له اسما يحبه الله ويحبه رسوله صلى الله عليه وسلم،، وليس اسما يحبه الوحداتيون،، أو يواليه الرمثاويون،، فما يجمعنا هو الدين وليس الوحدات وليس الرمثا يا عزيزي الوالد،،
حسب علمي اخي العزيز فحديث خير الاسماء حديث ضعيف والا لكن الصحابة سمو ابنائهم بعبد وهذا لم يحدث مع كثير منهم
لا ارى ضير في تسمية الولد بهذا الاسم فالوحدات كمكان وكفكرة وككيان شيء جميل والكثير من الاسماء تنسب الى اماكن واحداث وصفات .... والعكس يحدث كذلك فحتى البلدان تسمى باسماء اشخاص فمملكة مثل السعودية ( راعية الحرمين الشريفين) سميت على اسم شخص
انا لا افتي ولا اعرف اذا كان هذا التصرف صحيح او خطأ ولكن هذا رأي شخصي
حسب علمي اخي العزيز فحديث خير الاسماء حديث ضعيف والا لكن الصحابة سمو ابنائهم بعبد وهذا لم يحدث مع كثير منهم
لا ارى ضير في تسمية الولد بهذا الاسم فالوحدات كمكان وكفكرة وككيان شيء جميل والكثير من الاسماء تنسب الى اماكن واحداث وصفات .... والعكس يحدث كذلك فحتى البلدان تسمى باسماء اشخاص فمملكة مثل السعودية ( راعية الحرمين الشريفين) سميت على اسم شخص
انا لا افتي ولا اعرف اذا كان هذا التصرف صحيح او خطأ ولكن هذا رأي شخصي
أخي الحبيب سائد بالنسبة للحديث الوارد فهو ضعيف كما ذكرت حضرتك، ولكن هناك حديث صحيح وهو بأن خير الأسماء عبد الله وعبد الرحمن، وقد قصدت الخيرة من اسم محمد وأحمد ومحمود بأنه من خير الأسماء وأحبها الى الله، هو وصاحبها عليه الصلاة والسلام.
وبغض النظر فان الرجل حر ولا شك في تسمية ولده، ولكن صدقني بأننا بغنى عن مثل هذه الأفكار، فاليوم اسم وحداتي، وغدا اسم فيصلاوي، وبعد ذلك ستصبح المعاملة بيننا بناءا على الاسم، وفي الدوائر الرسمية ستكون بناءا على الهوية،،
فبرأيي يا أخي سائد أن مثل هذا الاسم يحمل ضررا أكثر منه نفعا،، وأنا أعشق الوحدات أضعاف هذا الرجل، ولكن من المستحيل أن أسمي ولدي وحدات، أو ابنتي وحداتية،،، يعني تعال يا وحدات،، ووينك يا وحداتية، يا حبيبي كملت معنا،،،