خالد سليم نشأت في حب الوحدات منذ عمر 11 عشر عاما وأنا أسمع هذا الاسم يتردد كثيرا على كل لسان وحداتي
خالد سليم من الكباتن الأقلاء في هذا الزمن
الف شكر لك يا غالي على هذا الموضوع
نعم اخي الكريم وستبقى تسمع بهم ان شا الله ما حييت لان مثل الكابتن خالد سليم لا ينسى بما قدمه للمار الاخضر من عطاء ومن يقرأ ما تحت الصوره يعرف ما اعنيه من موضوعي وكلامي هذا عن الاسطوره ابو سليم
شكرا لك اخي على المرور
تحية كبيرة للكابتن خالد ..نتقدتك شخصيتك
المليئة بالكاريزما والgrinta سواء كلاعب او كاداري
وهل قدمت شلة الادارة ما قدمتة انت وزملائك لرفع اسم الوحدات؟
اصبت واحسنت اخي وائل
كقيادي لم يمر على الوحدات مثل الكابتن خالد سليم وكلاعب ايضا داخل الملعب كيف لا وهو لم يتخلف عن مباراه للمارالاخضر رغم الاصابات احيانا وياما لعب وهو مصاب وتحامل على نفسه
شكرا لمرورك الكريم
الحمد لله على كل حال
و دوام الحال من المحال فشتان ما بين تضحية الأمس و مساومة اليوم
الكابتن سليم في دواخله مجزرة دموية إسمها الأخضر
لن أقول أنها أسطورة لن تتكرر
بل سأقول أنه يتكرر دائماً و أبداً في داخل كل وحداتي
و ستراه على جدران النادي حتى و إن لم تعلق صورته
إسأل طفلاً صغيراً حديث العهد بالوحدات ستجده قد سمع في حياته التي لم تكتمل بعد عن الكابتن خالد سليم
فمهما تعاقبت الأجيال يبقى ذكره وارداً على رأس كتيبة "المنتمين"
على فكره الاخضر لي ولك وله كمان
الله يحييك يا صفوان نعم مهما تعاقبت الاجيال يبقى ذكره واردا على راس كتبية المنتمين كلمات جميله ومعبره
وفعلا شتان ما بين تضحية الامس ومساومة اليوم لكن عزاؤنا دائما ان الوحدات مفرخه ومصنع للرجال وسيبقى اسطورة الوحدات والاردن خالد سليم رمزا لهؤلاء النجوم القادمون ان شاء الله
شكرا يا صفوان
هلا احنا كجمهور بس نقرا هاد الحكي بنحكي يا ريت يا ريت يا ريت في 1 بس زي خالد سليم الايام هاي.....فكرك عمي ابوعمار لعيبتنا الايام هاي بس يشوفو هيك حكي باثر فيهم مثلا؟؟؟
-" قضى خالد سليم شهر العسل في الملعب فبعدما حجز تذاكر السفر الى قبرص لقضاء شهر العسل كان الوحدات يمر بمحنه وهي مبارته امام العربي ولم تطلب يومها اداره النادي من المايسترو الغاء الحجز ولكن شعوره بالمسوؤليه دفعه الى المجئ بعد ليله عرسه ليقدم امام العربي مباراه قويه ويحرز هدف الفوز في مرمى العربي وتنتهي المباراه بفوز الوحدات 2-1 . "
"اتابع مباريات الوحدات و لكن .
قد تستغرب اذا ما قلت لك بانني لا احضر المباراة من اولها , حيث انتظر الى ان اسمع نبأ تقدم الوحدات في المباراة و بعد ذلك من الممكن ان اتابعها , لانني بصراحة لا استطيع ان ارى الوحدات خاسرا كما انني لا اتحمل ان ارى بعض الاخطاء التي يقع فيه بعض لاعبي الفري . "
- "جرت مباره اعتزال خالد سليم يوم 21-4-1988, وحضرها جمهور غفير يفوق ال20 الف متفرج وحضرها عدد من نجوم العرب ."
هذا نصوص مقتبسه من مقابله قديمه مع الفاسوخه والمنقذ كابتن الكباتن خالد سليم ، نعم نحتاج في يومنا هذا "رجلا " مثل الكابتن خالد سليم،
همه الاول هو اسعاد الجماهير ورفع الرايه الخضراء عاليا ، على الرغم من الصعوبات الكبيره التي كانت تواجه جيله من النجوم ، والذين لم يتوفر لهم "ربع" ما يتوفر لنجوم الوحدات اليوم ، ورغم ذلك فقد صنع هذا الاعب الاعجاز الكروي...
على عكس بعض لاعبي الوحدات اليوم الذين رغم توفر كل ما يتطلبه الاعب من النواحي الماديه والمعنويه ، لكنك تراه " لا مبالي " في الوحدات وجماهيره وتاريخه
..انا شخصيا عندما اعتزل الكابتن خالد سليم العب كان عمري ثلاث سنوات ..والان وبعد مضي اكثر من 22 عام على اعتزال هذا العملاق ، فلا يزال اسمه يتردد ونجمه يسطع لانه اسطوره في الانتماء وفنان في الاداء ...
- مقال من الذاكره لسليم حمدان بعنوان يا كابتن الكابتن :
في مخيم الوحدات ينام مئات الاطفال وفي حضن كل منهم كره وما ان تهل انوار الصباح حتى تراهم في الازقه وقد تناثرو جريا وراء الساحره المستديره وكل منهم يراوده حلم عزيز بان يتردي القميص الاخضر ذات يوم ليعيش لحظات مثيره وسط الاضواء .
الكابتن خالد سليم كان واحدا من هؤلاء ثم تسابقت الايام بدت سرعتها غير معتاده لقد ابتلعتها السنين واسقطت قطعه كبيره منها في بحر الزمن , ها هو مركب الابداع يطوى شراع المجد بعد ان جاب البحار واعتلى الامواج الهائجه انه يصر على ان لا يبرح الميناء بعد الان .
خالد سليم دره فريده اخرى تغادر العقد الذهبي الذي احاط بجيل نادينا الحبيب خلال السنوات
نجم متميز من نوعيه اللاعبين الندره واكبته منذ البدايه اعتمدت عليه كليا منذ كان شابا طري العود وحتى بعد ان اصبح قائدا للاوركسترا الخضراء وحاملا لصولجان المنتخب , لقد كان خالد سليم اكثر من لاعب في لاعب واحد, حتى في قرار اعتزاله كان الكابتن ذكيا انه يغادر الميدان مرفوع الراس متربعا على القمه
تحيه الوفاء من اعماق القلوب التي احبت خالد سليم قلوب الالوف المؤلفه من عشاق فنه الذين جعلو مباراه اعتزاله مهرجانا تكريميا لا ينسى.