هذا الموقف أخي أبو سند كان بمبارة كأس الاردن النهائية أمام الفيصلي يومها كان جلال علي ينزف و أكمل المباراة و ألغى يومها خطورة خالد عوض و أذكر يومها فزنا بهدفين مقابل لا شيء بقدم جهاد و رأسية وليد خاص ,,,
تقبل احترامي و كلامك 100% صحيح ,,,
اشكرك اخي محمود هيى نفس الحالة تكررت في مباراة الوحدات و الرشيد العراقي
فالمعروف عن الكابتن جلال علي كان مدافعا شرسا و فدائيا .. و كان يتقن ابعاد الكرة بطريقة
الغوص (jump) و منع احمد راضي على ما اذكر من تسديد كرة عالطاير و اصيب براسه , و اصيب ايضا في مباراة الفيصلي اذكرها جيدا لاني حضرتها في الملعب وقتها
ان شاء الله الانتماء سيبقى موجودا دائما عند لاعبين الوحدات
ولكي لا نكون جاحدين وناكرين للجميل , أذكر في مباراتنا
الاخيرة مع دهوك العراقي بعمان أصيب محمود شلباية بخمس
كسور في أنفه ومع ذلك تحامل على نفسه وسجل هدفين
وانتهت المباراة 5 _ 1 لصالح الوحدات .
اذا الولاء والانتماء عند لاعبين الوحدات مستمر بأذن الله .
اشكرك اخي الكريم موضوعي لا يشكك بانتماء لاعبينا الحاليين و خصوصا الكابتن محمود شلباية رغم تحفظي على ادائه مؤخرا الا انه اللاعب الاكثر انتماء في الوحدات و هذه حقيقة ..
اردت ان اسلط الضوء على لاعبينا السابقين اللذين كانوا يضطرون الى العمل الاضافي غير كرة القدم ليؤمنوا رزقهم و رزق اطفالهم و لكنهم كانوا قمة في الانتماء و العشق للفانيلة الخضراء .. للعلم سفيان و جلال علي لعبوا للمنتخب الوطني
شكرا اخي على هذا الموضوع وفعلا زمان غير كان الانتماء ولكن شو بدو يحكي الواحد القادم افضل وسيكونو عند حسن ظننا بالاياب فالوحدات يبقى الوحدات مثال الوفاء والانتماء
العفو اخي ابو اسامه هذا الزمن الجميل صعب ان يتكرر
اذا دخلت المادة من الباب هرب الانتماء من الشباك
سائد شريف لاعب وحداتي شاب ورائع ومجتهد بدراسته عام 79 وبمباراه مه الاهلي وعندما حاول قطع الكره من وهيب عبد الرحمن ارتقى الى اعلى ولكن اللاعب الاهلوي لم يرتقي فوقع سائد وانكسر رقبته وكانت سبب في اعتزاله الكره وهو ابن 19 عام سالته مره بعد الحادثه بدك تلعب قال النادي مش راضي يخليني العب ولكن انا بدي العب ورقبتي هيك
----
اشكر مرورك العطر اخي ابو عمار ..
اذكر في عام 86 التقينا الكابتن مصطفى ايوب وقتها خسر الوحدات من الحسين اربد و ابتعدنا عن المنافسة سالناه عن سبب الخسارة اخذ يعتذر لنا و وعدنا بالفوز في المباريات القادمة و هو في قمة الخجل و كأنه المقصر الوحيد في المباراة بل و كانه يحمل نفسه سبب الخسارة
احيانا تقابل موقفا في حياتك يبقى مرتبطا في ذاكرتك و لا تنساه ابد الدهر بعض المواقف للاعبينا احب ان اذكرها لعل و عسى ان تكون عبرة الى لاعبينا و شبابنا ..
هناك موقف لسفيان عبدالله لا انساه و لا احد ينساه من تابع تلك المباراة في موسم 2006-2007 في مباراتنا الفاصلة امام الفيصلي لحسم الدوري تعرض سفيان لضربة على راسه اثناء اللعب مما افقدته الوعي لمدة خمس دقائق و كان وقتها اللعب في الشوط الاضافي الثاني (نعم خمس دقائق سفيان غائب عن الوعي) و عندما استفاق من الغيبوبة اكمل المباراة الى اخرها و فاز الوحدات بركلات الترجيح و توج بطلا للدوري
موقف اخر للاعب جلال علي في مباراتنا اما الرشيد العراقي عام 88 -89تعرض لضربة على راسه مما ادى الى جرح عميق في الراس ادى الى نزف الدماء احتاجت الى اجراء عملية غرز لسد الجرح .. فما كان من البطل جلال علي الا ان وضع عصبة على راسه ليتوقف نزيف الدماء و اكمل المباراة و فاز الوحدات 2-1
هذا هو الانتماء الذي نبحث عنه .
و دمتم بود ..
أتوقع أخي الكريم سفيان كان معتزل وقتها قبل عام
و من منا ينسى عام ٨٦ عندما تآكلت على النادي كل أضلاع كرة القدم بما فيهم لاعبين النادي الكبار
إلا أنّ الخلوق سعديه أبى أن يترنح الوحدات إلى الدرجه الأولى و نجح مع شباب تلك الحقبه أمثال سفيان عبدالله و بقي الفريق في الممتاز
اخ ابو سند احكيلك عن الانتماء ( كينيث ) قبل مباراة شباب الاردن كان يعانى من اصابه وحذيفه نصحه بعدم اللعب وكان موقف ( كينيث ) ان قال ما فى مدافع عنا يومها باسم فتحى موقوف مباراه ، والنتيجه مسكين تفاقمت الاصابه واصبحت بحاجه الى عمليه وهذا الحكى صار امامى بالضبط
و من منا ينسى عام ٨٦ عندما تآكلت على النادي كل أضلاع كرة القدم بما فيهم لاعبين النادي الكبار إلا أنّ الخلوق سعديه أبى أن يترنح الوحدات إلى الدرجه الأولى و نجح مع شباب تلك الحقبه أمثال سفيان عبدالله و بقي الفريق في الممتاز
اشكرك اخي على التنبيه قمت بتعدلها
اخي عام 86 وصل النادي الى الحضيض من جميع النواحي
و استلمه وقتها المرحوم دولة عاكف الفايز و استطاع ان يعيد
الوحدات الى توازنه و هذا لم يحدث بتكالب اللاعبين كما ذكرت
بل حدث نتيجة المشاكل المادية و كثرت اصابات اللاعبين مما اضطر الوحدات الاعتذار عن اكمال البطولة الاسيوية و اكمل الدوري وقتها بفريق الشباب
اخي عام 86 وصل النادي الى الحضيض من جميع النواحي
و استلمه وقتها المرحوم دولة عاكف الفايز و استطاع ان يعيد
الوحدات الى توازنه و هذا لم يحدث بتكالب اللاعبين كما ذكرت
بل حدث نتيجة المشاكل المادية و كثرت اصابات اللاعبين مما اضطر الوحدات الاعتذار عن اكمال البطولة الاسيوية و اكمل الدوري وقتها بفريق الشباب
أخي هذا عام ما تغير إسم النادي من الوحدات إلى الضفتين
و أنا لم أقل فقط اللاعبين بل جميع ما يمت للكره في الأردن
و اسأل و بحبش و ردلي الجواب
اخ ابو سند احكيلك عن الانتماء كنت قبل مباراة شباب الاردن كان يعنى من اصابه وحذيفه نصحه بعدم اللعب وكان موقف كنت ان قال ما فى مدافع عنا يومها باسم فتحى موقوف مباراه والنتيجه مسكين تفاقمت الاصابه واصبحت بحاجه الى عمليه وهذا الحكى صار امامى بزبط
اشكرك اخي ابو الوليد
كينيث لاعب محترف و بالفعل كان مضطر يلعب نتيجة ضعف لاعبينا الاحتياطيين
اللذين ننادي دائما بالزج بهم
و هذه مصيبتنا
أخي هذا عام ما تغير إسم النادي من الوحدات إلى الضفتين و أنا لم أقل فقط اللاعبين بل جميع ما يمت للكره في الأردن و اسأل و بحبش و ردلي الجواب
اسم الوحدات تغير الى الضفتين عام 87 عندما استلمه عاكف الفايز
و عام 89 عاد اسمه القديم الوحدات
و استلم ادارة النادي عاكف الفايز عام 87 بعد ظروف مادية و كثرة اصابات
و تاكد من الموضوع
للعلم اخي ما في احد اسأله و بحبش منه اخبار لاني انا عايشت هذه الفترة
و اذكرها جيدا
اسم الوحدات تغير الى الضفتين عام 87 عندما استلمه عاكف الفايز
و عام 89 عاد اسمه القديم الوحدات
و استلم ادارة النادي عاكف الفايز عام 87 بعد ظروف مادية و كثرة اصابات
و تاكد من الموضوع
للعلم اخي ما في احد اسأله و بحبش منه اخبار لاني انا عايشت هذه الفترة
و اذكرها جيدا
أخي الكريم هي حقبة ٨٦ عندما كان الوحدات على وشك الهبوط
و الوحدات فاز في دوري ٨٧
يعني التخبط كان في عام ٨٦
ناصر غندور ابوه توفى وثانى يوم كان فى مباره للوحدات وكان هو الحارس على الرغم من وفات ولده
و الله هناك قصص كثيرة اخي ابو الوليد كنا نرى دموع اللاعبين عند الخسارة
و كانت تصريحات اللاعبين نابعة من قلبهم و حبهم للفريق
رغم قلة الحوافز المادية و هذا ما اعنيه
أخي الكريم هي حقبة ٨٦ عندما كان الوحدات على وشك الهبوط و الوحدات فاز في دوري ٨٧ يعني التخبط كان في عام ٨٦
اخي انا معك لكن السبب لم يكن بتمرد اللاعبين ظروف الفريق كانت سيئة جدا و الاصابات كانت تحتاج لوقت طويل بسبب ضعف الكادر الطبي وقتها بشكل عام .. تعددت الاصابات و تراجع المردود المادي للفريق و حدث ما حدث و اضطر الوحدات ان يخوض دوري 86 باللاعبين الشباب و عندما عاد النجوم حققنا دوري 87