lماحسبتم انهم مرهقين وما لحقو يرتاحو احكمو عليهم الاسبوع القادم مع الفيصلي احنا بس للفوز بنشجع
يا خوي مشان الله احنا اول اشي منحكي لي مصلحة الوحدات وتاني اشي مرهوقين من 6 شهور يعني الوحدا يحكي بي العقل والعب ازباله ليش عامر مع المنتخب ما بكون مرهوق
اكيد اللاعبين بفكروا في العروض اللي ممكن تيجيهم من الخارج
وسارحين ومش عارفين انه اي خساره لهم بتضرب حظوظهم بأي صفقه
وبعدين ليش الاداره ما تبدأ تفكر باعارتهم وبيعهم لنوادي درجه ثانيه اذا ما بدهم يلعبو منيح؟؟؟
بالناقص ...وعنا ناشئين وكتاكيت برفعوا الراس
للاسف الجميع لم يقدم شيء في الملعب ومنهمكين في لوم يعضهم البعض والشكوى للحكم والاداء الفردي وبصراحة الاعبين في مبارة اليوم فريق هاوي بل اقل من ذلك فهم لايعرفون واجبتهم وادوارهم ولامركزهم بلملعب العلة في ذلك تقع على المدرب فلو كان احسن لاعبين العالم يدربهم مدرب ضائع تكتيكيا لاصبح اسو لاعبين العالم فمثلا الارجنتين عندما كان يدربها ماردونا برغم من امتلاكها احسن لاعبين العالم مثل ميسي الخ خسرت امام بوليفيا صفر سته والسبب ليسى سوء اداء ميسي بل لانه لايوجد توظيف لقدرات الاعبين ولاطعم ولالون لاداء الفريق عكس برشلونة ومدربهم
بالموسم الماضي الوحدات لاعبه بالصف الرديف ولكن بقيادة المدرب درغان تم توظيف قدرات الاعبي واصبح الوحدات يفرض اسلوبه الضاغط على الخصم وفوزنا بجميع البطولات وعلى فرق محترفة اسيوية كالكويت وشورتان
عامر ذيب لعبه بشكل سلبي اليوم لانه لايعرف مكانه بالملعب والاعبين لايعرف اماكن بعضهم البعض وتبديلات عشوائية بعكس المنتخب الذي استطاع عدنان حمد توظيف قدرات الاعبين فاصبح فاندمج الفريق بطريقة العب
واصبح للفريق طابعه الخاص
فعلا ثبت بالوجه الشرعي ان لاعبينا نماريد وبالفم المليان وما جعل المدربين السابقين والمدير السابق طارق خوري بل وبصراحة اكثر العدوان مدير نادي الفيصلي ناجحين انه كان لا يتساهل او يتسامح مع اللاعبين بل يوصل معهم للمخافر وهيك مضبطة بدها هيك ختم بدناش الدوري هذه السنة بدنا هؤلاء النماريد يجلسوا على مقاعد الاحتياط ويتلقنوا دروس الانضباط والجد والتعب من اللاعبين الشبان وهم جالسين على مقاعد الاحتياط ما بدنا الدوري بدنا تبديل هؤلاء الفاشلين بشبان يعرفون قيمة الوحدات في نفوس جماهيره ويتعبوا من اجل حجز مكان ثابت في تشكيلته الاساسية والله يغنينا عن هؤلاء النماريد اللي بيقبضوا رواتب من جيوب الجماهير وبتنمردوا عليهم وعلى هذه الادارة الضعيفة