كل عام وأنتم بخير
لا أدري من أين أبدأ، أمن عند جدائل حبكم المنسابة على مرايا خدي أبدا ؟ أم من عند اشتعال ذاكرتي المفعمة بحبكم أبدأ؟
لن أطيل عليكم، لقد انتصرتم لي، وكأني بكم اليوم أولد من جديد.
لن أخذلكم، سأعود إن شاء الله.
إن من لديه أحبة مثلكم لا يمكن له إلا أن يمشي على جراحه باتجاههم، فهم قبلته ومحرابه، وهم الأحبة، والأهل والرفاق.
شكرا لكم جميعا.
ياسر ذيب
أنرت القلوب كما أنرت العقول ,,,
لك في بيتنا مكان باقي لن يزول ,,,
فهنيئاً لنا عودتك لمنتدانا والحلول,,,
منتظرين ما تخبئ لنا في جعبتك من حلول,,,
فيا مرحباً و أهلاً و سهلاً بعودة بدرٍ لن يرجع يوماً للأفول,,,
اقبل مروري ,,,