موضوع اكثر من رائع اخي الكريم ، النقد البناء مطلب دائم حتى نقيم انفسنا وعملنا بين فترة واخرى ، ولكن العقليات الادارية المسيطرة بقواتها المحمولة على النادي منذ فترة طويلة لا تعترف بالنقد سواء كان بناءا او غير ذلك ، فهي ترى ان كل من ينتقد عدو لهم وللوحدات - على اعتبار انهم الاكثر حرصا ودراية بالنادي - بينما من يدور في فلكهم هو المخلص وهو الانسان الذي يعشق الوحدات ، فعشق الوحدات يجب ان يمر من خلالهم لانهم هم اصحاب الوصاية عليه وهم من يحبون النادي اكثر من انفسهم - حسب زعمهم - ، نسأل الله ان يريحنا منهم وان تبدأ اولى خطوات التغيير قريبا ،،،،،
فبعد الانتخابات المطبوخة والبلطجة والانشقاقات الإدارية لم يبق إلا أن ننتظر التوريث، بعد أن أصبحنا نستورد رئيس هيئتنا الإدارية من غرب غرب عمان، لأن ابناء الوحدات لم يعودوا يليقون باسم الوحدات الذي صنعته جماهيره بعرقها وحناجرها وحتى دمائها عبر تاريخ طويل، لتقطف ثمار هذا العمل ثلة صغيرة معظمها يفتقر للخبرة العلميةفي الإدارة الرياضية - مع أنهم يمتلكون جميعا (يخزي العين) خبرات وافية بأسلوب طبخ الانتخابات وإدارة الحملات وتخفيض عدد الهيئة العامة بما يخدم مصالحهم وطموحاتهم الشخصية.
كلام يحمل في طياته وعيّ وثقافة عالية لا تصدر إلا من شخص يحملها في قلبه قبل عقله.
المفهوم المبهم عن الحق في التملك والصراع السلطوي هو السبب الرئيسي في التراجع العام الذي نراه في مؤسساتنا المحلية بغض النظر عن الإسم المعلن على بوابتها، وكي نغادر هذه البوتقه علينا ان نعود لنتعلم من جديد كون العلم الموجود في الراس عند السواد الأعظم يختلف عما ورد في الكراس الدارسي الذي يتم تداوله على انه زبده المفكرين وخلاصة العصارة التي تحمل أكثر مما نحتاج.
ولكن الجميع في تنازع مستمر حول ذات المكان ولنفس الغاية.
كل الشكر لك اخ العزيز على هذا الموضوع الذي لا يمل قارئه إلا من خوفه بأن يلم بأنه يعيش بحلم تحقيق ما سطرته من كلمات ذهبية.
كلام يحمل في طياته وعيّ وثقافة عالية لا تصدر إلا من شخص يحملها في قلبه قبل عقله.
المفهوم المبهم عن الحق في التملك والصراع السلطوي هو السبب الرئيسي في التراجع العام الذي نراه في مؤسساتنا المحلية بغض النظر عن الإسم المعلن على بوابتها، وكي نغادر هذه البوتقه علينا ان نعود لنتعلم من جديد كون العلم الموجود في الراس عند السواد الأعظم يختلف عما ورد في الكراس الدارسي الذي يتم تداوله على انه زبده المفكرين وخلاصة العصارة التي تحمل أكثر مما نحتاج.
ولكن الجميع في تنازع مستمر حول ذات المكان ولنفس الغاية.
كل الشكر لك اخ العزيز على هذا الموضوع الذي لا يمل قارئه إلا من خوفه بأن يلم بأنه يعيش بحلم تحقيق ما سطرته من كلمات ذهبية.