هذه الرؤوس وهذه القيادات المتمسكة بكراسيها هي العدو الأول للوحدة الوطنية
بصراحة ..........الشعوب هي القادرة على التغيير
والعبر قريبة وليست بعيدة
ولكن المشكلة أخي العرابي أن العدو الصهيوني سيقف أمام التحرك الشعبي
لأن بقاء هذه الرؤوس من مصلحته
خسر كل من تنظيم فتح وتنظيم حماس مع تصاعد النقاش في شرعية المقاومة وعدم شرعيتها بل تجرات اصوات فلسطينية جديدة على السخرية من المقاومين.. وبعد ان كانت المقاومة مادة الاجماع الفلسطيني .. صار التواصل مع الإسرائيليين مادة الاجماع التنظيمي... فاستغل البعض مستجدات الحدث ليقول علنا... أنا ضد المقاومة وأنا مع سلامة المستوطن اليهودي وصار البعض يقول ان لليهود الحق بالحياة على ارض فلسطين بل اعمى حقد الانقسام البعض فراح يقول اليهود حسن من بعض العرب والمسلمين
فما اأشقى الانقسام، وما اقساه! وما أظلم ممن وظف مآسيه لينال ما تمناه!
موضوع في غاية الاهمية ..
لكن برأيي طالماً أن ليس هناك منهج واحد يوحدنا سيبقى الانقسام ... وللعلم الانقسام ليس مقتصر على حركتين واعضائهما بل الشعب منقسم بين مؤيد لتلك ومعارض لها ...
لي عودة للتوضيح اكثر
مقال يتحدث عن المصالحة الفلسطينية... تحليل وافي و جيد
مقال يتحدث عن المصالحة الفلسطينية... تحليل وافي و جيد - مقال يتحدث عن المصالحة الفلسطينية... تحليل وافي و جيد - مقال يتحدث عن المصالحة الفلسطينية... تحليل وافي و جيد - مقال يتحدث عن المصالحة الفلسطينية... تحليل وافي و جيد - مقال يتحدث عن المصالحة الفلسطينية... تحليل وافي و جيد
المُصالحة! شعار تضليلي للمراوغة
رشاد أبوشاور
2011-04-12
تتعامل القيادتان الفلسطينيتان القاسمتان للشعب الفلسطيني على أن شعب فلسطين ساذج يمكن تضليله دائما، وأنه يمكن أن يرضى بهما كيفما كانتا، ومهما فعلتا، لأنه لا خيار له غيرهما، فهما قدره، وبيديهما مصيره وهذا هو السبب الرئيس في عدم تغيير هاتين القيادتين، أو تبديلهما، وثباتهما على حالتهما المتبلدة، وخطابهما الممجوج الذي لم ينتج سوى الإحباط لشعبنا، ومنح الوقت الكافي للاحتلال لتنفيذ مخططاته بمنتهى الراحة، وفي مقدمتها احتلال مزيد من الأرض الفلسطينيّة، ومتابعة سياسة الاغتيالات والاعتقالات والاختطافات دون قلق من رّد فلسطيني موجع، لأن الطرفين المتصارعين مشغولان بتبادل الاتهامات، والاعتقالات، والكيد كل طرف منهما للطرف الآخر.
هذان الطرفان لا يريان ما يجري في بلاد العرب، ولا يسمعان هدير الإعصار الثوري، واكتساحه لنظم حكم ما كان أحد يتصوّر انهيارها بسرعة أمام ضربات الجماهير التي احتلت الميادين، وردّت على الرصاص والبلطجة بالدم، وانتزعت الحرية بأغلى التضحيات.
ركب الحكّام الطغاة ترتجف، وعروشهم وكراسيهم تهتز كما لو أن زلازل اليابان ضربتها فيما ضربت، ومع ذلك فالقيادتان الفلسطينيتان تعيشان في زمن ما قبل انتصار شعبي تونس ومصر، وثورتي الشعبين العنيدين في ليبيا واليمن، وما قبل نزول الجماهير إلى شوارع بغداد منددة بالاحتلال ومتوعدة بمقاتلته.
الجماهير العربيّة كلها تريد الحريّة من الشام لبغدان، ومن نجد إلى يمن..إلى مصر فتطوان، وفقط القيادتان الفلسطينيتان تعيشان في الماضي الانحطاطي الذي يتهاوى في بلاد العرب، وتقولان نفس الكلام السابق الممل الذي طالما ردده ناطقوها الرسميون في رام الله وغزّة بسماجة لا يحسدون عليها!
إنهما قيادتان(ثابتتان) لا تتغيران، فهما لا تتأثران بما يجري، وكأنه لا يعنيهما.. مكابرة وعنادا في الباطل، وتشبثا بامتيازات، ورهانا على انتصار كل طرف على الآخر، بضربة حظ، وبغير جدارة، وبعامل خارجي، وليس اعتمادا على قدرات شعبنا وفعله في الميدان.
الفلسطينيون حيثما كانوا، في وطنهم تحت الاحتلال، أو في الشتات القريب، أوالبعيد..يرهفون السمع والنظر بلهفة وفرح للحدث الثوري العربي التغييري، والذي لا تغيب عنه فلسطين، فهي في جوهره، وصلبه، وفي كل نقطة دم ينزفها جسد شاب وفتاة على الأرض العربيّة التي تنشد للحريّة بفصيح الكلام العربي. حقا: الأرض بتتكلم عربي، وكلامها ليس لغوا، ولكنه نشيد للحرية المرتجاة، وللكرامة التي افتقدت .
كل هتاف للحرية من فم عربي هو هتاف لحرية فلسطين.
وكل هتاف للكرامة هو هتاف لكرامة فلسطين وشعبها وانتمائها
ولهذا يتابع شعب فلسطين ما يجري، ويراهن على أن كل قطر عربي يُسقط نظام الحكم عن كاهله، ويقتلع طاغية، يقرّب فجر فلسطين.
بدلاً من أن تنتقل القيادتان الفلسطينيتان من حالة المناكفة، والانقسام، والتنابذ، والاعتقالات المتبادلة المُخزية (لهما)، إلى تبني هدف الوحدة الوطنية، والتقاط اللحظة الثورية العربيّة، فإنهما تلعبان بنفس الكلام، تسوفان، تلتفان على مطلب الجماهير الفلسطينيّة بالوحدة الوطنية، وكأن شيئا لا يتغيّر.
تطرح السلطة بلسان رئيسها الرغبة في زيارة غزّة، واللقاء مع قيادة حماس، للاتفاق على حكومة تكنوقراط، تحضّر لانتخابات رئاسية، وتشريعية و..مجلس وطني فلسطيني، فترحب قيادة حكومة غزة، ثمّ لا يحدث شيء جدّي، لأن المراوغة والعبث هما الثابت في (اللعب) السياسي بين القيادتين، وهو لعب غير مسل لشعبنا، ولا هو ممتع لملايين العرب الذين يتابعون بدهشة بؤس ورثاثة القيادتين الفلسطينيتين المتكايدتين.
يقول مثلنا الشعبي الحكيم: قال: لابد لك ..قال:عارف لك!
الطرفان يتربصان واحدهما بالآخر، وهما إذ يرحبان بالمصالحة فإنهما أوّل من لا يريدها، وشعبنا بخبرته بهما، وبنواياهما، بات على يقين من أنهما لن يتصالحا، وأن الانقسام بينهما نهائي، لأن لكل طرف منهما (أجندته) الخاصة، وهي ليست (أجندة) الشعب الفلسطيني، ولا الجماهير العربية الثائرة.
الوحدة الوطنية ليست المصالحة، لأنها تنطلق من الهدف الرئيس الجامع للشعب الفلسطيني، وليس من رأب الصدع بين طرفين هدف تحرير فلسطين ليس واردا لديهما، والمقاومة الفعلية الجدية الشعبية لم تعد استراتيجيتهما، فهما، للتذكير، مع (دولة) في حدود الـ67 التي لم يتبق منها ما يكفي لبلدية ذات تخوم وحدود وسيادة!.
الطرفان: أحدهما اختار التفاوض حتى لو خسر الشعب الفلسطيني آخر دونم أرض في الضفة، وآخر بيت في القدس..والطرف الآخر منذ استولى بالقوّة على قطاع غزة تغيّرت حساباته المعلنة، وأهدافه، وما عادت المقاومة عنده سوى شعار، لأن هدف تحرير فلسطين، أرض الوقف (الإسلامي) لم يعد واردا..ألا يلتقي الطرفان هنا؟!
موقف الطرفين من الوحدة الوطنية تجسد في كثير من سلوكياتهما، وآخر ممارساتهما تفريقهما بالقوّة للمسيرات التي انطلقت يوم 15 آذار مطالبةً بتجاوز الانقسام، وبمقاومة الاحتلال.
أهو غريب أنهما التقيا في قمع جماهير الشعب الفلسطيني، الذي بدأ يتوجه (لتجاوز) الطرفين المعوقين لكفاحه؟! ليس غريبا أن المبررات التي سيقت من (السلطتين) لقمع المسيرات هي نفسها في غزة ورام الله!
شعار المصالحة يستخدم للمناورة، للتضليل، للتعمية، ولا ينبع من (المصلحة) الوطنية التي لا تتحقق بدون الوحدة الوطنية.
السلطة خسرت بسقوط مبارك وعمرو سليمان، وسلطة غزة تراهن على الكسب مما جرى..ولكن إلى أي حّد؟!
هل تنطلق قيادة سلطة غزة في موقفها من رؤية شاملة للقضية الفلسطينيّة التي بدأت تعود إلى حضن وقلب وعقل أمتنا العربية؟!
هذه القضية لم تكن يوما قضية (تيّار) أو (حزب) أو نظام حكم عربي ما..ولذا فهي تعود ثورة ثورة، انتصارا انتصارا، قضية عربية بامتياز.
شعب فلسطين لن يبقى (وحده) تستبيحه صواريخ الاحتلال وجرّافاته ودباباته.
استقوت قيادة السلطة سابقا بالدعم الأمريكي (الشكلي) الذي افتضح دائما بالفيتو لمصلحة الكيان الصهيوني، وآخر مسلسل الفيتوات اتخذته إدارة أوباما حتى لا يدان الاستيطان!
راهنت كلتا السلطتين على سقوط الطرف الآخر..ثمّ ماذا بعد؟!
الذهاب للتفاوض براحة، وحدها لتكون الممثل (الوحيد) للشعب الفلسطيني!
الرهان لدى كل طرف من القيادتين هو أن ينتهي دور الطرف الآخر، ويبقى هو المطلوب للتفاوض معه، والمرحب به، والوحيد!
وطبعا ليس لأنه قائد الشعب الفلسطيني المقاوم الذي استحق القيادة بجدارة في الميدان، ولكن لأنه لا يوجد غيره.
ورطتنا مع القيادتين هي هي، قبل الثورات العربيّة وأثناءها، وحتى انتصار آخر ثورة من ثورات العرب!
القيادات الثورية تلتقط المتغيرات، وتراكم ما يضمن انتصار ثورتها وشعبها.. إلاّ هؤلاء، فهم لا يتغيرون، ولا يتبدلون، ولا يتطورون..رغم أن كل شيء يتغيّر في بلاد العرب.
ما بدأه (شباب) فلسطين في الـ15من آذار، وما بعده، لا بدّ أن يتجاوز شعار المصالحة إلى تجاوز الطرفين، فلا سبيل لإنقاذ قضيتننا واستعادة شعبنا لحضوره مع هاته العقليات التي بعضها أغرقنا في أوهام السلام والدولة، وبعضها يضللنا بشعار المقاومة متغطيا بدم أهلنا النازف في القطاع، ولا مقاومة حقيقية، والمقاومة معروف من أين تبدأ..وإلى أين تمضي.
وهل مقاومة تنتصر بدون الوحدة الوطنيّة، وحدة الهدف، ووحدة الشعب بكّل قواه؟!
القضية الفلسطينية ككل كانت و منذ بروزها على الساحة الدولية مطمع للعديد من الدول القريبة منها قبل البعيدة, و كانت بمثابة ورقة الضغط متعددة الأغراض و التي يستمتع كل من يحصل و لو على جزء منها بالسيطرة على تحريك أجزاء لا بأس بها من أحجار الشطرنج على الرقعة العربية و الدولية, و للأسف هذه الورقة كانت مقسمة إلى عدة وريقات و لكن و منذ وقت ليس ببعيد كان بإمكان القيادات الفعلية للعمل الوطني الفلسطيني و على رأسها الأخ ( ياسر عرفات أبو عمار ) قادرة على الإمساك بزمام الأمور و قادرة كذلك على الرد على كل من يحاول اللعب على هواه, و كانت بمثابة صمام الأمان لها.
و لقد أدرك العدو الصهيوني هذه النقطة تمام و عمل منذ انطلاق العمل الفدائي المعاصر على خلخلة هذا البنيان, و أدرك كذلك أن قوة هذه المنظومة تكمن في العقول التي تدير الفصائل و ليس كل العقول و لكنهم يُعدون على أصابع اليد.... و لن أطيل في السرد تم التخلص بكافة السبل من هذه القيادات و أنفرط عقد الثورة و أصبح كل يغني على ليلاه, و ما زاد الطين بلة هيمنة قوى إقليمية على هذه الحركات و اصطبغت بصبغة أقل ما نستطيع القول عنها أنها بعيدة كل البعد عن مصلحة العمل الوطني المشترك, و أصبحت هذه الحركات بمثابة الدمى التي تهدف إلى تطبيق الأجندات الخارجية والاستيلاء على الكراسي و المناصب و حسب.
و بحسب رأيي المتواضع حل المشكلة يكمن بالرجوع إلى المسببات التي ألقت بنا في الهاوية فعلا و محاولة ازالتها ...
و للأسف استطاع الكيان الصهيوني تحويل قضيتنا من قضية تحرير إلى قضية إنهاء انقسام, و رواتب و مساعدات, و معابر, و أنفاق ,فضاعت دماء الشهداء و سُلبت الانجازات و أنقسمت البلاد فوق انقسامها و أصبحنا نعاني من عدة أحتلالات احتلال صهيوني جاثم على الأرض و احتلال موجّه عن بعد بواسطة العقول الموالية و احتلال التبعية المطلقة للأهواء و المصالح الشخصية و الفئوية الضيقة جداً و غيرها.
القضية الفلسطينية ككل كانت و منذ بروزها على الساحة الدولية مطمع للعديد من الدول القريبة منها قبل البعيدة, و كانت بمثابة ورقة الضغط متعددة الأغراض و التي يستمتع كل من يحصل و لو على جزء منها بالسيطرة على تحريك أجزاء لا بأس بها من أحجار الشطرنج على الرقعة العربية و الدولية, و للأسف هذه الورقة كانت مقسمة إلى عدة وريقات و لكن و منذ وقت ليس ببعيد كان بإمكان القيادات الفعلية للعمل الوطني الفلسطيني و على رأسها الأخ ( ياسر عرفات أبو عمار ) قادرة على الإمساك بزمام الأمور و قادرة كذلك على الرد على كل من يحاول اللعب على هواه, و كانت بمثابة صمام الأمان لها.
و لقد أدرك العدو الصهيوني هذه النقطة تمام و عمل منذ انطلاق العمل الفدائي المعاصر على خلخلة هذا البنيان, و أدرك كذلك أن قوة هذه المنظومة تكمن في العقول التي تدير الفصائل و ليس كل العقول و لكنهم يُعدون على أصابع اليد.... و لن أطيل في السرد تم التخلص بكافة السبل من هذه القيادات و أنفرط عقد الثورة و أصبح كل يغني على ليلاه, و ما زاد الطين بلة هيمنة قوى إقليمية على هذه الحركات و اصطبغت بصبغة أقل ما نستطيع القول عنها أنها بعيدة كل البعد عن مصلحة العمل الوطني المشترك, و أصبحت هذه الحركات بمثابة الدمى التي تهدف إلى تطبيق الأجندات الخارجية والاستيلاء على الكراسي و المناصب و حسب.
و بحسب رأيي المتواضع حل المشكلة يكمن بالرجوع إلى المسببات التي ألقت بنا في الهاوية فعلا و محاولة ازالتها ...
و للأسف استطاع الكيان الصهيوني تحويل قضيتنا من قضية تحرير إلى قضية إنهاء انقسام, و رواتب و مساعدات, و معابر, و أنفاق ,فضاعت دماء الشهداء و سُلبت الانجازات و أنقسمت البلاد فوق انقسامها و أصبحنا نعاني من عدة أحتلالات احتلال صهيوني جاثم على الأرض و احتلال موجّه عن بعد بواسطة العقول الموالية و احتلال التبعية المطلقة للأهواء و المصالح الشخصية و الفئوية الضيقة جداً و غيرها.
فعلا تحليل اكثر من رائع , اذا ما اردنا فعلا العمل من اجل القضية الفسطينية فقط بعيدا عن المصالح التنظمية والشخصية الضيقة يجب علينا العمل بجد على ان يكون القرار الفلسطيني في ايدي الفلسطينيين فقط و ان يكون هناك استقلال تام في شتى النواحي , ربما هذا الشئ صعب ولكنه غير مستحيل, فالشعب الفلسطيني زاخر بالمواهب القادرة على فعل ذلك في شتى المناحي الاقتصادية والسياسية و كل شئ, ولكن يجب على الشعب الفلسطيني ايضا ان يتحمل مسؤولياته , والمقصو بالشعب الفلسطيني هنا كل الشعب الفلسطيني في الداخل و الشتات . نسأل الله تعالى الافضل لقضيتنا و نسأل الله تعالى ان يوجد فينا من همه فلسطين فقط لخدمة قضيتنا العادلة.
بسم الله الرحمن الرحيم
الوحدة الوطنية للنقاش
أعزتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائما وابدا الوحدة الوطنية الشغل الشاغل للشعوب وفي كل الأوطان فبعد أن انهارت التحالفات وسقوط الأممية في كثير من الاختبارات مما جعلها تستعصي على الشعوب لتكون أمة واحدة بالمعنى الحقيقي,,, أصبحت الوحدة الوطنية الان وفي كل مكان محك واختبار حقيقي للشعوب في الانضواء تحت بوتقة واحدة تسمى الوطن,,,
هنا سنتطرق للوحدة الوطنية الفلسطينية
التي أيضا سقطت في كثير من الاختبارات بعد ان انضوى الشعب تحت مسميات وتحالفات وأحزاب ومنظمات تحت مسمى الديمقراطية والتي انعكست على أرض الواقع تعددية وتفكك وانقسام وحتى قتال للأسف.
بصراحة وددت من هذا الطرح أن أستمع لكم وماهي أرائكم لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية ,, الشغل الشاغل للفلسطينيين أينما كانو ,,, ومن الطبيعي طالما أن هناك انقسام في الصف فالتحرير بعيد المنال,,
أرجو ان تكون طروحاتنا منطقية وبعيدة عن مسألة التخوين
ماهي السبل
ماهي الحلول
وهل أنت متفائل بتحقيق هذه الوحدة في المنظور القريب
حتى ننتقل للخطوة الأهم
وهي تحرير الأرض والانسان.
اردت من طرحي هذا ان يكون نقاشنا هاديء
وبصراحة حتى نبتعد شيئا فشيئا عن مواضيع الكوبي بيست
أخوكم / ابو محمد
أخي أبو محمد
موضوع شائك ويثير الشجون والاحزان
فإذا كان هدف تحرير فلسطين من البحر الى النهر لا يوحدنا فلا ادري ماذا يمكن ان يفعل ذلك
اذا كان 12000 اسير ومعتقل لا يوحدنا فلا ادري ماذا سيفعل ذلك
اذا كان النمو السرطاني للمغتصبات لا يوحدنا فماذا سيفعل ذلك
أخي ابو محمد : طرفٌ يقول السلام خيارنا الاستراتيجي وطرفٌ يقول المقاومة خيارنا الاستراتيجي فهل ممكن ان يكون بينهما وحدة واتفاق؟؟؟؟
الجواب للوهلة الاولى سيكون لا ..استراتيجيتان على طرفي نقيض .....ولكن
لو كان لدى الطرفين الارادة الصادقة والدهاء السياسي ..فمن الممكن ان ينضويا تحت لواء واحد مع ايهام المجتمع الدولي ان هناك اختلاف في وجهات نظريهما حيال طرق العمل لكي يبقى خيار المقاومة موجود وخيار الدبلوماسية موجود ( مع شكي الذي يصل لدرجة اليقين ان الدبلوماسية لن تحرر شبر واحد من الارض) ... ولكن الابقاء على خيار الدبلوماسية على الاقل سيجنب اهلنا تحت الاحتلال العربدة الصهيونية بعض الشيء ..... وفي السر يتفق الطرفان على ان الهدف واحد (اذا كان الهدف واحد)
المسألة تحتاج الى دهاء ومناورة بمواجهة هذا العالم المنافق المنحاز الى القوة الغاشمة اذا توفرت الارادة الصادقة أولاً وقبل كل شيء..... ولم تكن الكراسي الزائلة والمصالح الشخصية الضيقة هي الهدف.
أخي أبو محمد
موضوع شائك ويثير الشجون والاحزان
فإذا كان هدف تحرير فلسطين من البحر الى النهر لا يوحدنا فلا ادري ماذا يمكن ان يفعل ذلك
اذا كان 12000 اسير ومعتقل لا يوحدنا فلا ادري ماذا سيفعل ذلك
اذا كان النمو السرطاني للمغتصبات لا يوحدنا فماذا سيفعل ذلك
أخي ابو محمد : طرفٌ يقول السلام خيارنا الاستراتيجي وطرفٌ يقول المقاومة خيارنا الاستراتيجي فهل ممكن ان يكون بينهما وحدة واتفاق؟؟؟؟
الجواب للوهلة الاولى سيكون لا ..استراتيجيتان على طرفي نقيض .....ولكن
لو كان لدى الطرفين الارادة الصادقة والدهاء السياسي ..فمن الممكن ان ينضويا تحت لواء واحد مع ايهام المجتمع الدولي ان هناك اختلاف في وجهات نظريهما حيال طرق العمل لكي يبقى خيار المقاومة موجود وخيار الدبلوماسية موجود ( مع شكي الذي يصل لدرجة اليقين ان الدبلوماسية لن تحرر شبر واحد من الارض) ... ولكن الابقاء على خيار الدبلوماسية على الاقل سيجنب اهلنا تحت الاحتلال العربدة الصهيونية بعض الشيء ..... وفي السر يتفق الطرفان على ان الهدف واحد (اذا كان الهدف واحد)
المسألة تحتاج الى دهاء ومناورة بمواجهة هذا العالم المنافق المنحاز الى القوة الغاشمة اذا توفرت الارادة الصادقة أولاً وقبل كل شيء..... ولم تكن الكراسي الزائلة والمصالح الشخصية الضيقة هي الهدف.
اعتقد اخ سمير ان ما تفضلت به كان قائما على زمن كل من الشيخ ياسين و الدكتور الرنتيسي من جهة و الاخ القائد ياسر عرفات من جهة اخرى و لا وبل تعدى ذلك حتى مع التنظيمات اليسارية ولكن كما اسلفت سابقا فأن مرحلة ما بعد القادة الذين اغتلوا على يد الاحتلال هو ما نلاحظه الان.
بصراحة الموضوع اكبر من فتح و حماس الموضوع هو مقاومة العدو و عدم الاعتراف فية
و الله كل ما اسمع بهك كلام بنسم بدني
حتى في امريكا وصل الانقسام و خاصة من الاخوان المناصرين للفتح بعني كلامهم كبير و عندهم استعداد يقتلو اي حد بحكي على
فتح و نسو القضية الفلسطنية و لم يفكرو و لو مرة ما هي اسباب الانقسام و على ما اختلفو و من سبب المشكلة من الاساس
حركة فتح تريد منع المقاومين من اطلاق الصواريخ على العدو الصهيوني و انا اقول حركة فتح اعني السلطة
و هكذا و الحل هو اتحاد الجميع مع بعض و الوقوف في وجه العدو حتى تحرير الارض
للاسف الشديد اخ نوباني فأن الكثير من اعضاء التنظيمات الفلسطينية وليس فتح فقط يقدم مصلحة التنظيم على مصلحة فلسطين و هذا ما رايته على ارض الواقع عندما كنت عضوا في الاتحاد العام لطلبة فلسطين في احدى الدول الغربية, كنا من ان نجتمع لنقاش قضية عامة ما, الا ويطل علينا النقاش التنظمي الحاد لننسى القضية الام القضية الفلسطينية.
لا اعتقد ان ينتهي الانقسام الفلسطيني في الوقت الحالي ما دام منتعمل مع اسرائيل ونقعد معهم على طاوله وحده
اول اشي بوجود محمود عباس لا اعتقد ان تتم المصالحه لانه بختصار ما يامروه به اليهود الصهاينه ياتي به وحماس رفضه فكرة الاحتلال
فاذا رح ترفض فكرة ابو مازن لانها نفس فكره
من اهم اسباب تحرير فلسطين هي :
ان لا نشاهد اي واحد لابس بدله ويقعد يتفاوض مع الاحتلال
دعم المقاومه حتى لو من وراء الكيبورد
انشيل فكرة سلام لانا منضحك على حالنا
سوال كيف بدكم مصلحه مع عباس وهو ادان العمليه الفدائيه في القدس شهر الماضي
يا اسفه على هيك رئيس دولتي بل فعل اشي بخزي
وانا مع المقاومه شو ما كانت اسلاميه ولا مو اسلاميه
السلام عليكم
في البداية اشكركم على طرح هذا الموضوع المهم و خاصة في الوقت الحالي وبإذن الله تعم الفائدة من خلال هذا النقاش.
أما فيما يتعلق بموضوع الوحدة الوطنية و ترتيبات المصالحه و معالجة الشأن الفلسطيني من خلال التركيز على إنهاء الإنقسام التي باتت الشغل الشاغل للجميع.. فأنا أرى و من وجهة نظري بأن هذا ماكانت تصبو إليه دولة العدو(الواهية) منذ زمن, فكلكم يعلم المبدأ الإستعماري القائم على -فرِق تسُد- الذي كانت تتبعه كافة الدول للسيطرة على الشعوب التي تصعب السيطرة عليها بالقوة..و هذا ما إنتهجته إسرائيل حتى تستطيع إضعاف مراكز المقاومة من خلال إدخالها في صراع على المبدأ ودفاع دائم عن ما إنتهجته منذ البدء بالتالي يصبح الإنسحاب من هكذا حيلة صعب و يمثل إستسلام و إنتصار للطرف الآخر مما يعني إعتراف ضمني بأحقيته بإستلام الحكم و إدارة دفة الأمور.. و هذا ما لا يريدوه لأن مناصبهم باتت أهم مما عملوا في البداية من أجله (القضية) ...بالتالي تستطيع إسرائيل الآن بعد ما نجحت بالوصول إلى ما تصبو إليه تمرير ما تريد من مخططات كانت ترسم لها منذ زمن بحيث تفرض سيطرتها أكثر واكثر على ما تبقى من أرض و ما ورقة الهدنة التي أدخلت الفصائل بها إلا أكبر دليل على هذا... أما إخواننا و أشقائنا العرب فقد باتت نظرتهم لنا كفلسطينين بأننا منقسمون و مقتتلون بالتالي من باب أولى أن نتصالح ثم يأتي دورهم (من وجهة نظرهم).. هذه التصريحات من أكثر ما يؤلمني حقيقة إذ بالإضافة لحرقتي على ما يعانيه شعبي هناك خلف الحدود من إنقسام لرؤوس الفصائل,أيضاً نحن كفلسطينيي الشتات لم ننتخب في حياتنا من يمثلنا و لم نفوض من يتكلم بإسمنا و قد وصل تعدادنا لأكثر من 6 ملايين لاجىء فلسطيني خارج حدود الوطن بالتالي نحن قادرين على تغيير واقع الأمور و قلب موازيين الكفه لذا به ظلم كبير هكذا حكم على جميع الفلسطينيين ..لكن ما نحن فاعليين أمام هذه الفتنه التي طالت بحكمها الجميع...في النهاية أقول على الرغم مما قيل و يُقال فإننا لن ننسى قضيتنا و ستبقى همنا وشاغلنا الأكبر حتى نحقق ما نصبو إليه و نعود أرض الوطن محررين بإذن الله.. لطالما كنا مصدر إلهام لجميع إنتفاضات الشعوب و سنبقى حتى يعود الحق لأصحابه بإذن الله....
القضية الفلسطينية ككل كانت و منذ بروزها على الساحة الدولية مطمع للعديد من الدول القريبة منها قبل البعيدة, و كانت بمثابة ورقة الضغط متعددة الأغراض و التي يستمتع كل من يحصل و لو على جزء منها بالسيطرة على تحريك أجزاء لا بأس بها من أحجار الشطرنج على الرقعة العربية و الدولية, و للأسف هذه الورقة كانت مقسمة إلى عدة وريقات و لكن و منذ وقت ليس ببعيد كان بإمكان القيادات الفعلية للعمل الوطني الفلسطيني و على رأسها الأخ ( ياسر عرفات أبو عمار ) قادرة على الإمساك بزمام الأمور و قادرة كذلك على الرد على كل من يحاول اللعب على هواه, و كانت بمثابة صمام الأمان لها.
و لقد أدرك العدو الصهيوني هذه النقطة تمام و عمل منذ انطلاق العمل الفدائي المعاصر على خلخلة هذا البنيان, و أدرك كذلك أن قوة هذه المنظومة تكمن في العقول التي تدير الفصائل و ليس كل العقول و لكنهم يُعدون على أصابع اليد.... و لن أطيل في السرد تم التخلص بكافة السبل من هذه القيادات و أنفرط عقد الثورة و أصبح كل يغني على ليلاه, و ما زاد الطين بلة هيمنة قوى إقليمية على هذه الحركات و اصطبغت بصبغة أقل ما نستطيع القول عنها أنها بعيدة كل البعد عن مصلحة العمل الوطني المشترك, و أصبحت هذه الحركات بمثابة الدمى التي تهدف إلى تطبيق الأجندات الخارجية والاستيلاء على الكراسي و المناصب و حسب.
و بحسب رأيي المتواضع حل المشكلة يكمن بالرجوع إلى المسببات التي ألقت بنا في الهاوية فعلا و محاولة ازالتها ...
و للأسف استطاع الكيان الصهيوني تحويل قضيتنا من قضية تحرير إلى قضية إنهاء انقسام, و رواتب و مساعدات, و معابر, و أنفاق ,فضاعت دماء الشهداء و سُلبت الانجازات و أنقسمت البلاد فوق انقسامها و أصبحنا نعاني من عدة أحتلالات احتلال صهيوني جاثم على الأرض و احتلال موجّه عن بعد بواسطة العقول الموالية و احتلال التبعية المطلقة للأهواء و المصالح الشخصية و الفئوية الضيقة جداً و غيرها.
اشكرك يا صديقي على هذه المداخلة
أوافقك الرأي بعد رحمة الله عليه ابو عمار اصبحت القضية الفلسطينية سهلة جدا لهواة شد الحبل واصبحت تشد حتى من أشخاص عدا عن القوى والدول
وطبعا العدو الصهيوني كما ذكرت هو الرابح الوحيد
فهو يستمتع عندما يخرج أمين عام الجامعة العربية ويطالب بشدة وبعنف بتخفيف الحصار
فليس من المستغرب أن يخرج غدا أخواننا العرب يطالبون بشدة بتخفيض ارتفاع الجدار !!!
أخي أبو محمد
موضوع شائك ويثير الشجون والاحزان
فإذا كان هدف تحرير فلسطين من البحر الى النهر لا يوحدنا فلا ادري ماذا يمكن ان يفعل ذلك
اذا كان 12000 اسير ومعتقل لا يوحدنا فلا ادري ماذا سيفعل ذلك
اذا كان النمو السرطاني للمغتصبات لا يوحدنا فماذا سيفعل ذلك
أخي ابو محمد : طرفٌ يقول السلام خيارنا الاستراتيجي وطرفٌ يقول المقاومة خيارنا الاستراتيجي فهل ممكن ان يكون بينهما وحدة واتفاق؟؟؟؟
الجواب للوهلة الاولى سيكون لا ..استراتيجيتان على طرفي نقيض .....ولكن
لو كان لدى الطرفين الارادة الصادقة والدهاء السياسي ..فمن الممكن ان ينضويا تحت لواء واحد مع ايهام المجتمع الدولي ان هناك اختلاف في وجهات نظريهما حيال طرق العمل لكي يبقى خيار المقاومة موجود وخيار الدبلوماسية موجود ( مع شكي الذي يصل لدرجة اليقين ان الدبلوماسية لن تحرر شبر واحد من الارض) ... ولكن الابقاء على خيار الدبلوماسية على الاقل سيجنب اهلنا تحت الاحتلال العربدة الصهيونية بعض الشيء ..... وفي السر يتفق الطرفان على ان الهدف واحد (اذا كان الهدف واحد)
المسألة تحتاج الى دهاء ومناورة بمواجهة هذا العالم المنافق المنحاز الى القوة الغاشمة اذا توفرت الارادة الصادقة أولاً وقبل كل شيء..... ولم تكن الكراسي الزائلة والمصالح الشخصية الضيقة هي الهدف.
احسنت اخي سمير فقد وضعت يدك على الجرح
بالنسبة للتوفيق مابين السلام والمقاومة
لنا العبرة والدروس
من قضوتنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
في هذه الأمور
فقد كان يهادن ويحارب
الدروس والعبر في التاريخ الاسلامي كثيرة
ولكن كما تفضلت يجب أن تكون هناك قيادات تعي مثل هذه الأمور
وحتى لانبتعد كثيرا.... أنظر لليهود أنفسهم يصورون للعالم انهم يريدون السلام
وأنهم مختلفون فيما بينهم حمائم وصقور
وهم في الحقيقة جميعهم ابناء القردة والخنازير على طبق واحد
بصراحة الموضوع اكبر من فتح و حماس الموضوع هو مقاومة العدو و عدم الاعتراف فية
و الله كل ما اسمع بهك كلام بنسم بدني
حتى في امريكا وصل الانقسام و خاصة من الاخوان المناصرين للفتح بعني كلامهم كبير و عندهم استعداد يقتلو اي حد بحكي على
فتح و نسو القضية الفلسطنية و لم يفكرو و لو مرة ما هي اسباب الانقسام و على ما اختلفو و من سبب المشكلة من الاساس
حركة فتح تريد منع المقاومين من اطلاق الصواريخ على العدو الصهيوني و انا اقول حركة فتح اعني السلطة
و هكذا و الحل هو اتحاد الجميع مع بعض و الوقوف في وجه العدو حتى تحرير الارض
يا استاذي العزيز انت نظرت بعين واحدة و بحزبية و فئوية كذلك.
أو انك تناصر جهة على جهة اخرى
الذي يؤيد الفتح و يتصرف التصرفات التي ذكرت يوجد مقابله من يؤيد الغير و يتصرف بأقبح من ذلك و أشرس بل و على العكس حول العداء و المواجهة مع العدو الصهيوني و غير وجهتها لتكون نحو الفتح و رجاله.. و ما يعيب الاخير انه تابع و ينفذ اجندات خارجية و اقليمية و ستقول لي بأن الفتح ينفذ اجندات كذلك, و لكن يبقى تنفيذ المكره و القابع تحت الضغوط اخف وطئة, وغيرهم ينفذ بملء ارادته.و تسجل نقطة لصالح الفتح حرصها على الشعب الفلسطيني بكافة فئاته و السعي للوحدة و تقديم التنازلات للطرف المقابل
اما موضوع المقاومة و أطلاق الصواريخ أعتقد لو تابعت الاخبار من اربع سنوات الى الان ستجد أن الكم الهائل من الصواريخ التي اطلاقت على العدو الصهيوني يمكن ان تعد على اصابع اليد و يعزى ذلك الرجيم في عدد الصواريخ الى نفس الحجة التي كانت ترفض من الفتح و هي ان المصلحة الوطنية تقتضي ان نتمهل و نجنح للهدنة و كانت تواجهة من الغير بكيل من التخوين و الانحراف عن المسار...
يا اخي يجب ان لا تلقي باللوم على طرف دون الاخر.... كل الباحثين عن الكراسي هم المسؤلون عن الانقسام و عن صلب القضية الفلسطينية و انجازاتها على مذبح المصالح