مع أنها سلاح ذو حدين إذا استمرت سوء النوايا أو التخبط الحاصل في مستويات الحكام،ولكن وجودها أفضل مع تطوير وتدريب الحكام...
اتفق معك انه وجودها افضل، والحكام اذا بدهم يلعبوا ، ف مقطع واحد كفيل انه يعمل رأي عام اذا حاول الحكم او مجموعه حكام عدم انصاف النادي المرتكب بحقه الخطأ.
نتمنى ان تكون موجودة لانها ستعطي الحقوق لاصحابها وترفع الظلم عن المظلومين بنسبة عالية جدا، ، لكن طالما بقيت مؤامرات الاتحاد والحكام مستمرة على الوحدات، سيضطر الوحدات لطلب حكام عرب للمباراة، وحكام عرب لتقنية الع¤ار
اصبحت ضروره ودوريات العالم تلجأ اليها
والدوري الاردني واي بطولات مقامه بالاردن ستحتاج لهذا الفار ان اجلا او عاجلا.
فالمطالبه به يعطي الحقوق بالتساوي للجميع، ما لنا وما علينا.
لا بدها فار ولا بس ولا توم ولا جيري. الحكاية بدها ضمير صاحي فلو الضمير (إذا في ضمير) صاحي بصير كل كويس وغذا كان الضمير مآخذ إجازة وبايت بايت مش شتوي طويل الأمد فسلامة تسلمك.
العمل بده نية صافية والنية معكرة فلو جبت أدق الفيران والبسس مش ح تزبط ولكن ظلمهم رايح يزيد ويقولك هذا الفار حكم للبس
وسلامة تسلم الجميع
عطوني أجت السنافر
لا بدها فار ولا بس ولا توم ولا جيري. الحكاية بدها ضمير صاحي فلو الضمير (إذا في ضمير) صاحي بصير كل كويس وغذا كان الضمير مآخذ إجازة وبايت بايت مش شتوي طويل الأمد فسلامة تسلمك.
العمل بده نية صافية والنية معكرة فلو جبت أدق الفيران والبسس مش ح تزبط ولكن ظلمهم رايح يزيد ويقولك هذا الفار حكم للبس
وسلامة تسلم الجميع
عطوني أجت السنافر
اتفق انه لابد من الحكم او لجنه الحكام ان تكون بضمير ومهنيه عاليه والحياد في عملها. حتى لو كان للحكم ميول نادويه مش لازم ينحاز.
طالب مدرب نادي سحاب جمال محمود بتطبيق تقنية "الفار" في أسرع وقت بالأردن.
وتاليا ما كتبه جمال محمد عبر صفحته :
اكرر ما قلته مرارا وتكرارا ان الأخطاء التحكيمية جزء من اللعبة وعلينا الاعتراف بوجودها ..
في دورينا هذا العام فقد نادي سحاب 9 نقاط على اقل تقدير بفعل هذه الأخطاء التحكيمية.. وغيره من الأندية فقد أيضا العديد من النقاط ..
نصيحتي الى الأندية الأردنية قبل انتهاء هذا الموسم وانطلاق الموسم الجديد عدم التعاقد مع أي لاعب او جهاز فني الى حين وضوح موقف اتحاد الكرة من تطبيق تقنية الفار .
ان تقنية الحكم المساعد لم يقرها الاتحاد الدولي اعتباطا .. بل جاءت بعد ان أسهمت الصافرة بسلب الألقاب ومنح القاب ..
النجاح ليس عدم فعل الأخطاء , النجاح هو عدم تكرار الأخطاء.
في ظل هذا الوضع الكروي والرياضي بشكل عام في الأردن بالذات ووجود المحسوبيات والكرم لفلان وعلّان في تعيين الحكام في هذه المهنة، ثم تخصيص بعضهم دون بعضهم الآخر لإدارة مباريات فرق دون الأخرى، لأجل ضمان المحاباة والتحيّز وحتى التأثير في نتائج المباريات من خلال عدة قرارات مؤثرة وأهمها احتساب ضربات الجزاء من عدمها، ثم حالات الطرد، ثم تقارير المباريات والتلاعب فيها بعد انتهائها... برأيي الشخصي وبكل موضوعية أن يوفّروا تكاليف هذه التقنية من معدات وأدوات، وفترات بث أطول، ثم من رواتب حكام وخبراء.. لأنه مين همِّه الحكام أو خبراء التحكيم من حكام دوليين سابقين..؟!. ثم مين هُمِّه القائمين على هذه التقنية من إخراج وتصوير وإعادات على البطيء وتشريح للحالات التحكيمية مثار الجدل..؟!.
ما هُمِّه هُمِّه، حكام حاليين من نفس العُلبَة ومن نفس كادر لجنة الحكام..!.
يعني بدهم يجيبوا الحكم الإيطالي كولينا حتى يكون قراره نافذا حتى على حكم الساحة..؟!.
والمخرجين والمصورين من نفس نوع العُلبَة بس على أوسع شويِّه..!.
وِلّا إحنا متوقعين يجيبوا المخرج العالمي مصطفى العقاد..؟!.
بعدين هُمِّه حكام الـ VAR مثلا في حالة ركلة الجزاء، بيجبروا حكم الساحة على اتخاذ القرار سواء بمنحها أو بإلغائها..؟!!.
تعال شوف الفيديو، ويا بيحسبها يا بيلغيها..!.
وإذا هو بالأصل ضميره مستتر، شو اللي بدُّه يخلّيه يرجع عن قراره..؟!.